|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
|
هو كان عاوز يبقى الخليفة لرفع شأن الإسلام ومواجهة الغرب
|
|
#2
|
|||
|
|||
|
- الإطار العام اللى أصبحنا بنعيش فيه منذ الوحدة ، وهو أن المسلم أخو الوطن ، وبنسلم أولادنا لهم للتعليم والتثقيف وأخذ الشهادة ثم العمل فى الحكومة ، أو العمل بالشهادة ، والوصول للعمل السهل والمال الكثير
- فى الفترة الأولى قبل سنة 1975 لم يكن التليفزيون منتشر ، وكان الأولاد يرجعوا من المدرسة يقعدوا مع الأهل ويستقوا منهم بعض العلم والثقافة والعادات والقيم إلخ ، لكن تفاقم الوضع بعد التليفزيون ، فالولد عايش مع جيران أغلبهم مسلمين وفى المدرسة مع المسلمين ومناهج بيد مسلمين وفى البيت مع التليفزيون ، وإذا كبر شوية يقرأ جرائد مسلمين .. الخلاصة أصبح الإنسان يعيش مغموساً فى المجتمع الإسلامى من المهد لللحد ، لا عندنا مدارس ولا إعلام ولا جرايد ولا وظايف ولا أحزاب .. بمعنى أننا دائما بنكون فى أماكن مع الغالبية المسلمة وإحنا مجرد ديل أو " طيشة " نقول نعم آمين وخلاص .. نظير الأمن والحصول على مرتب - وإتصالنا مع المجتمع بتاعنا لاتتأتى إلا من الإحتكاك مع الأسرة ، ووقت الأسرة بقى صغير جداً للإنشغال فى المدرسة والمذاكرة والتليفزيون ، أو الكنيسة .. ووقتها برضه صغير وتأثير محدود - ممكن يفلت من الفخ اللى غاوى يروح الكنيسة ويروح 3 - 4 مرات فى الإسبوع ، وتبقى الكنيسة بيته التانى - لكن الغالبية لاتوجد لديهم إمكانية للهرب من الفخ المحكم آخر تعديل بواسطة iwcab ، 23-12-2005 الساعة 09:19 AM |
|
#3
|
|||
|
|||
|
فعلياً .. أصبحنا نعيش بدون حقوق
ليس لنا حق التعليم ( تعليم ثقافتنا وتراثنا ) وليس لنا حق الإعلام ( الإعلام عن آرائنا ورؤيتنا وأهدافنا ) وليس لنا حقوق سياسية ( أى أن تكون لنا رؤية سياسية خاصة بنا ووجهة نظر فى كيفية تشكيل حياتنا ومجتمعنا ، أو أن تكون هناك أحزاب نتجمع فيها وتعبر عنا ، أو أن يكون لنا ممثلين فى البرلمان ) وليس لنا حق التجمع لأى هدف إلا ممارسة الصلاة فقط وليس لنا الحق فى إدارة أى مؤسسات .. إلا المؤسسة الدينية ومؤسسات لرعاية الطوائف التى تحتاج لرعاية خاصة كالمسنين والأيتام والفقراء مطلوب إن كل المؤسسات تكون مملوكة للمسلمين وهم يضعون سياستها ويحددون أهدافها وهم الغالبية ويكون المسيحيين مجرد أقلية محطوطة للزينة وإستكمال الديكور ، ونستمتع بالدلدلة والهامشية حتى يشعر المسلمون أنهم الأعزة الأعلون ولو فكرنا نعمل مشروع ( ليس القصد مشروع إقتصادى ) مع بعض يقولوا كده خطر .. لأن المسلمين ممكن يهجموا ويحرقوا المكان ده .. لكن الأحسن عمل مشاريع مشتركة لتجنب الهجوم والحرق فتخيلوا أبناء الوطن مستعدين يحرقونا لو فكرنا ننفصل عنهم وتكون لنا إرادة منفصلة عنهم آخر تعديل بواسطة iwcab ، 23-12-2005 الساعة 03:26 PM |
|
#4
|
|||
|
|||
|
سياسة المسلمين معنا بتطبق مبدأين إسلاميين : مبدأ " وهم صاغرون " ، ومبدأ " المؤلفة قلوبهم "
وهم صاغرون تعنى إنه لايكون لنا اماكن خاصة بنا ، وكل الأماكن مشتركة حيث يتسيدون المكان ونصبح معهم أقلية مستضعفة وهامشية وديكور ومبدأ " المؤلفة قلوبهم " وهو تقديم وظائف خفيفة أو بدون عمل للمسيحيين على أمل إجتذابهم وربطهم بالمجتمع الإسلامى الذى يقدم لهم ما لا يستطيع أى مجتمع أن يقدمه لهم وهو : عمل بلاعمل ---------------------- موضوع المساواة قدمه المسلمون للمسيحيين لظروف محددة ولأسباب خاصة وقد إنتهت هذه الإسباب ، وآن الأوان للعودة للوضع الأصلى " وضع الإضطهاد المكشوف " المساواة أبتدأ يقدمها محمد على فى ظروف ضغط ساحق أوربى على العالم الإسلامى ، ورغبة محمد على فى التطور وتقليد الأوربيين وحكم الأوربيين أسس المساواة ، والرغبة فى التخلص من الحكم الأوربى هى التى دفعت المسلمين للتودد للمسيحيين ومسياستهم لكن حالياً لايوجد ضغط أوربى ولا حكم أوربى وبالتالى سياسة المسياسة والمهادنة لازم تنتهى ويظهر الإسلام والمسلمين بوجههم الحقيقية ------------------ موضوع البنتين المختطفتين يبدو إنهم قالوا إنهم راحوا بمزاحهم ، والسؤال هل يسمح القانون للبنت بالزواج العرفى قبل 18 سنة آخر تعديل بواسطة iwcab ، 24-12-2005 الساعة 06:29 PM |
|
#5
|
|||
|
|||
|
http://www.swissinfo.org/sar/swissin...=1135350960000
فى الرابط أعلاه ناس بيلوموا أمريكا أنها لم تصر على تنفيذ ديمقراطية إنتخابية كاملة فى مصر تنفيذ الديمقراطية الإنتخابية الكاملة سيؤدى لكوارث فى الظروف الموجودة حالياً وهى : عدم وجود حرية فكرية عدم وجود حرية دينية عدم وجود حرية إعلامية عدم وجود حرية تكوين الأحزاب السياسية مطالب هؤلاء الناس أى ( الديمقراطية الإنتخابية الكاملة ) فى الظروف الموجودة حالياً ستؤدى لسيطرة إسلامية شديدة على المشهد السياسى ليتم تطبيق كل انواع الحريات الأخرى وبعد ذلك ليتم تطبيق الديمقراطية الإنتخابية ، وذلك حتى تستقيم الأمور |
|
#6
|
|||
|
|||
|
أبونا زكريا بيتكلم عن الأمور المعتم عليها دينياً
ويوسف سيدهم بيتكلم عن الأمور المسكوت عنها " دنيوياً " الأمور المسكوت عنها هى أن المسلمين ضموا المسيحيين لمعسكرهم على أساس يعاملوهم بالمساواة والعدل ، لكنهم كالعادة أخلوا بإتفاقهم ، وبدل مايعطوهم حقهم وهو 10 % فهم يعطوهم 2 % فقط ، وبدلاً من إعطاهم حقوقهم فى الشى الوحيد المسموح لهم به وهو بناء الكنائس .. لكن يحدث تأخير وتعنت فى هذا الموضوع أيضاً ولست أدرى ما هى الفائدة فى الوصول للحق الكامل وهو 10 % من الوظائف ؟ هل هى رغبة فى إثبات أن التحالف صحيح وأعطانا حقوقنا ؟ أم أنها مجرد رغبة فى جنى المكاسب الدنيوية السهلة ؟ وما هى إنجازات الأقباط وهم فى كنف حكومة المسلمين ؟ وما هى إنجازات المسئولين الأقباط " الوزراء " ؟ هل كان لهم أداء مميز ؟ هل اخذ الحقوق دليل على إلزام المسلمين بإحترامنا وعدم التعدى على حقوقنا ؟ وإثبات اننا مساوين لهم ؟ |
|
#7
|
|||
|
|||
|
كنت كتبت من فترة إن جهاد المسيحيين معظمه جهاد إعلامى
وفيه جهاد آخر هو الجهاد القانونى المصريين إستعملوا الجهاد الإعلامى والقانونى مع الإنجليز بهدف قالوا إنه التحرير .. لكن فعلياً حصل إستعباد كبير بعد خروج الإنجليز المهم إن الجهاد الإعلامى والقانونى ضد الإنجليز لم يؤدى لشىء لكنه فقط هيأ الطريق للحركة المسلحة ، فالحركة المسلحة هى التى قامت بالتغيير الجهاد الإعلامى والقانونى والسياسى أدى لتغييرات شكلية وعلى الورق لكن الحركة المسلحة قامت بالتغيير الفعلى الأمر التانى ان التغيير لايمكن أن يتم بمجرد تقديم أوراق .. التغيير يحدث فقط تحت الضغط والضغط ده ممكن يكون روحى ، أو إعلامى أو مالى أو قوة إجبارية |
![]() |
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
| خيارات الموضوع | |
| طريقة العرض | |
|
|