تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #46  
قديم 04-06-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
فقد احتفلت أوروبا كلها بالمهندس المصري هاني عازر - مصمم ومنشئ أكبر نفق عرفته أوروبا والذي يربط بينها وبين روسيا عبر سبع محطات ضخمة بلغت تكلفتها أربعة مليارات يورو.
مهندس مصري درس في مدارس مصر الحكومية وتعلم في جامعاتها ووجد فرصته في بلاد الشمال فأبدع وأنجز في صمت وتواضع وقوة.
قبل مائة عام غني سيد درويش:
مصر يا بلد العجائب
شعبك أصيل والخصم عايب
قبل مائة عام كان الخصم هو المحتل أما اليوم فقد تعددت الخصوم وارتدت ملابسنا، وتحدثت بلغتنا، واعتدت علي الأنفس، والأموال بالقوة المسلحة.
ورغم ذلك كله تظل مصر نابضة وحية ومقاومة مما جعل نابليون يصرخ:
هناك سر ما في هذا البلد.



http://www.al-ahaly.com/articles/06-...1280-msc05.htm
الرد مع إقتباس
  #47  
قديم 04-06-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
فقد احتفلت أوروبا كلها بالمهندس المصري هاني عازر - مصمم ومنشئ أكبر نفق عرفته أوروبا والذي يربط بينها وبين روسيا عبر سبع محطات ضخمة بلغت تكلفتها أربعة مليارات يورو.
مهندس مصري درس في مدارس مصر الحكومية وتعلم في جامعاتها ووجد فرصته في بلاد الشمال فأبدع وأنجز في صمت وتواضع وقوة.
قبل مائة عام غني سيد درويش:
مصر يا بلد العجائب
شعبك أصيل والخصم عايب
قبل مائة عام كان الخصم هو المحتل أما اليوم فقد تعددت الخصوم وارتدت ملابسنا، وتحدثت بلغتنا، واعتدت علي الأنفس، والأموال بالقوة المسلحة.
ورغم ذلك كله تظل مصر نابضة وحية ومقاومة مما جعل نابليون يصرخ:
هناك سر ما في هذا البلد.



http://www.al-ahaly.com/articles/06-...1280-msc05.htm


سؤال وجيه


مبادرة ألمانيا بتكريم المهندس المصري هاني عازر لقيامه بتصميم أكبر محطة مترو أنفاق في أوروبا يجعلنا نتساءل: ما الذي يجعل المصريين ينجحون في الخارج ولا نجد مثل هذا النجاح في مصر؟!
رجب محمود محمد
القصر - قنا


http://www.algomhuria.net.eg/algomhu...h/detail07.asp

تفتتح مع المونديال.. وبها تكنولوجيا توجه فاقدي البصر وتحول ضجيج القطارات إلى همس

والحكم على المحطة نفسها متروك للنقاد المعماريين، لكن المشروع كبير ومضيء ويمثل احدث التقنيات. وقال هاني عازر، كبير المهندسين المشرفين على انشاء الموقع، وهو مصري الاصلي، ان المحطة الجديدة تضم 101 اختراعا تكنولوجيا وعشرات براءات الاختراع. فهناك مثلا خلايا ضوئية في السقف الزجاجي، وبعض الخطوط المرتفعة قليلا على الارصفة لتوجيه فاقدي البصر، وصفات سمعية لتحويل ضجيج القطارات الى همس. وسترتبط المحطة الجديدة بنفق جديد ضخم تحت حديقة تيرغارتن، الذي سيربط برلين بمحطات في كل من الشمال والجنوب. وهناك الآن على سبيل المزاح، لوحة اعلانات بمواعيد القطارات تشير الى رحلات مباشرة للقاهرة واستوكهولم.

وتجدر الاشارة الى ان السفر بالقطارات جيد بالنسبة للرحلات القصيرة والمتوسطة، لاسيما مع انتشار رحلات الطيران المنخفضة السعر، وان كان مدهورن يؤكد ان السكك الحديدية الالمانية، التي تضم 5800 محطة، تتعامل مع ما يتراوح بين 4 و5 ملايين مسافر يوميا. وقال متجاهلا خلافاته مع فون غيركان «ليس هناك ادنى شك، في انها من الأعمال الهندسية العظيمة، وهي رائعة. ستصبح واحدة من أجمل محطات القطارات في اوروبا».


* خدمة «نيويورك تايمز»

http://www.aawsat.com/details.asp?se...319&issue=9964
الرد مع إقتباس
  #48  
قديم 05-06-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
Berlins neuer Hauptbahnhof



http://www.stern.de/lifestyle/reise/...te/561432.html






Projektleiter Hany Azer


آخر تعديل بواسطة copticdome ، 05-06-2006 الساعة 09:38 AM
الرد مع إقتباس
  #49  
قديم 06-06-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
وكان آخر ما تم افتتاحه في برلين محطة قطارات تعتبر واحدة من أكبر المحطات في أوروبا، حيث لها طاقة استيعابية لاستقبال 300 ألف مسافر وأكثر من 1100 قطار يوميا.









الرد مع إقتباس
  #50  
قديم 06-06-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
http://www.elakhbar.org.eg/issues/16887/1302.html




برلين :
الخامسة والنصف، عصر الخميس
جاءني هاني عازر وعندما اخبرته بوجود الدكتورة رضوي عاشور الاديبة والاستاذة الجامعية البارزة، أصر علي لقائها ومصافحتها ثم اتجهنا إلي مكتبه، ومكتبه مبني مؤقت من طابقين يدير منه العمل، يقع علي ضفة نهر السبراي، يقول هاني عنه 'أنا حولت المجري بتاعه سبعين مترا ورديته تاني من غير حركة القطارات ما تقف'.
بمجرد اجتياز عتبة الباب لاحظت وجود ماكينة صغيرة لتنظيف وتلميع الاحذية كتلك التي نراها في الفنادق، قال انه كان حريصا علي نظافة المكان رغم ان الموقع كان يشبه ميدان حرب، المكتب رغم بساطته مرتب، نظيف كأنه مستشفي، اجهزة كمبيوتر، نموذج كامل دقيقة للمحطة تكلف اعداده مليون يورو، نموذج للقنطرة الحديدية الضخمة التي تزن الفا ومائتي طن التي صممها وشيدها رأسية، ثم قام بتنفيذ عملية هندسية تعد الأولي من نوعها في العالم، إذ بدأ امالة البرج الذي يتقاطع مع مسار القطارات، أقل خطأ كان سيؤدي الي انهياره وتدمير المحطة بالكامل، كانت تلك العملية ادق وأخطر ما تم خلال ست سنوات استغرقها البناء، اطلعني علي طريقة امالة البرج الذي أصبح الآن قنطرة، صمم نموذجا صغيرا للعملية تم استنساخ الاف النسخ منه لعرضها علي الأطفال.
تفاصيل فنية عديدة رواها لي هاني عازر، لن تتسع لها هذه اليوميات، لذلك ارجئها الي حوار مفصل سينشر في أخبار الأدب الأسبوع المقبل، حوار قال فيه ما لم تعرفه الصحافة الألمانية حتي الآن.
بعد ان اطلعني علي مراحل البناء، علي حفل الافتتاح الذي وقف فيه عدة مرات لكي يرد علي تصفيق الجمهور عند ذكر اسمه من كبار المسئولين الذين وصفوه بالبطل المصري، حاكم برلين قال بانفعال، انه ليس لديه المال الذي يكفي لمكافأة هاني حلمي عازر، لكنه سيمنحه ما لا يستطيع احد ان يشتريه بالمال، وانه سيعلن هذا في تقليد غير مسبوق، إذ تقرر منحه وسام الدولة في اكتوبر القادم تقديرا لما قدمه الي المانيا وإلي الشعب الألماني وإلي الانسانية.
رأيت هاني في تسجيل الحفلة يقف وعلي وجهه علامات التأثر، وذلك الخجل المصري نتاج الحضارة العريقة التي تفصح عن اجمل ما فيها عندما تتاح لها الظروف الصحية، لكم بدا هاني عازر متواضعا، حييا، وعظيما في نفس الوقت، وجهه الاسمر النحيل، واضح الملامح، كأنه نحت مصري صميم.
حصل هاني عازر علي وسام الجمهورية 'الألمانية طبعا' وهذا وسام رفيع لا يمنح إلا لعدد محدود من الذين قدموا خدمات استثنائية لالمانيا، واذا تقرر منح الوسام لشخص والعدد مكتمل فعليه ان ينتظر حتي يرحل احد من يحملونه عن الدنيا، هاني عازر لم ينتظر، لقد تقلده بالفعل، فهل يتقلد وساما من وطنه الأول مصر، مصر التي اقترنت بفضله بأهم واشهر واحدث محطة قطارات في العالم، كل من يمر بها، كل من يقصدها، الآن وفي المستقبل يتذكر ويتحدث عن المصري الذي بناها.
صحبني الي المحطة، الكل يرحب به، قلت مداعبا 'تبدو كأنك صاحب المحل' قال بخجل، انها مثل ابنة لي، انا لسه بأراعيها، المحطة مفتوحة من اسبوع، وبأتابع أولا بأول أي مشاكل في التشغيل.
مع الاشادة بالعبقري المصري في الصحف الالمانية، تتردد تساؤلات عن المشروع المقبل لهاني عازر، ماذا سيبني؟ الكل يسعي للاستئثار به الآن، وعندما رشح لبناء مطار برلين الدولي، قيل ان المطار صغير علي حلمي، اذن.. ماذا سيبني؟
اما أنا فبقدر فخري وتأثري بصحبته، كنت اتساءل: كم مهندسا عبقريا مثل هاني حلمي عازر في مصر، لكنهم لا يجدون الفرصة في ظل المناخ السائد، ليس جديدا ان اسأل عن سر نبوغ المصريين في الخارج، لكنني لن أكف عن السؤال: إلي متي؟ لكن أتمني ظهوره في مصر والاحتفال به، فالرجل يقطر مصرية، حميمة، وعبقرية.


الرد مع إقتباس
  #51  
قديم 07-06-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
بعد أن استقبله الرئيس مبارك

السفير المصري في برلين يقيم حفل تكريم للمهندس المصري هاني عازر


أقام السفير المصري محمد العرابى حفل تكريم بمقر السفارة المصرية ببرلين للمهندس المصري هانى عازر الذي صمم أكبر محطة أنفاق في أوروبا. والذي افتتحته المستشارة الألمانية إنجيلا ميركل ا مع المهندس المصري في حفل كبير شارك فيه بالحضور كافة وزراء الحكومة الألمانية ورؤساء الأحزاب الألمانية وأعضاء البرلمان الألماني وعدد كبير من المسؤولين الألمان بالإضافة إلى السفراء المعتمدين لدى ألمانيا الاتحادية. المهندس المصري صرح بأن هذه اللحظة هي ثمرة اثني عشر عاما من الجهد والتعب والسباق الزمني وأضاف بأنه يهدى هذا النجاح للوطن الام مصر الذي تعلم في مدارسها وجامعتها وتربى على صلابة وصمود وإرادة هذا الشعب وأكد المهندس المصري بأن هذه المحطة العملاقة التي تعد اضخم محطة أنفاق في أوربا والذي أطلق عليها الألمان القصر الزجاجي ليست هي فقط من صنع وتصميم وتنفيذ عقليه مصريه بل أن هناك مهندسا مصريا عمل أيضا في تصميم نظام الإضاءة في محطة الأنفاق بالطاقة الشمسية وهو المهندس إبراهيم سمك فلنا أن نفخر بأننا مصريون ولمصر أن تفخر بان أبناءها يرفعون اسمها عاليا في الخارج جدير بالذكر أن المهندس المصري قد اختير من بين مائتي ألف مهندس يعملون في هيئه الأنفاق والسكك الحديدية الألمانية ليكون المهندس المسئول عن تصميم وتنفيذ مشروع نفق برلين والذي يربط العاصمة الألمانية بأوربا كبولندا وهولندا وباريس وموسكو والذي بلغت تكلفته 4 مليار يورو

el3alamel3araby@akhbarsarra.com


http://www.akhbarsarra.com/news.php?Id=1201
الرد مع إقتباس
  #52  
قديم 09-06-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
الأقباط بمصر لهم مواقف وطنية تاريخية



حيث يرى د.وسيم السيسى ان الأقباط بمصر لهم مواقف وطنية تاريخية ويكفى ان من قام بعزل خورشيد باشا الوالي العثماني الفاسد وتنصيب محمد على بدلا منه ،كان كلا من المعلم جرجس الجوهري وعمر مكرم ووساطة البابا كيرلس الرابع بين مصر وأثيوبيا وحل الخلافات التي كانت بينهم ووصلت للحرب والصراع المسلح ،ووقفة البابا كيرلس الخامس مع ثورة عرابي والدفاع عن مصر فى موقعة التل الكبير حيث هزمت الجيوش المصرية ولكن انتصرت الوحدة الوطنية ،وما قاله اللورد كرومر يعكس ذلك حيث قال :أقباط مصر أعداء لنا وعلى اثر ذلك قام بطرد كل الأقباط من الوظائف الهامة واستبدلهم بمسيحيين سوريين ،وتجلت تلك الوحدة أيام ثورة 19 حيث ذهب القمص سرجيوس وخطب فى الجامع الأزهر وهتف المصريون يحيا الانجليز فقد وحدوا صفوفنا وقام بزيارة59 مسجد،وتبع ذلك مواقف وطنية من سعد زغلول الذى عبر عنه مكرم عبيد عندما رأى قائمة الوزراء وتزايد أعداد الأقباط بها فرد عليه سعد عندما قمت بالاختيار لم اختار مسلم ومسيحي وإنما اخترت مصريين وعلق عليها الملك فؤاد وقال انا ارى قائمة المجلس المللى وليس مجلس وزراء ،وعندما زار غاندي مصر قال لسعد نحن نحتاج ان نتعلم من وحدتكم الوطنية ،ولذلك فان قرار قداسة البابا وطني ونحن ولائنا للوطن قبل الدين حيث للدين رب يحميه اما الوطن فليس لديه احد غيرنا ،ولعل موقف السادات الغاضب من البابا كان بخصوص تلك القضية عندما طلب منه ان يسمح للأقباط بزيارة القدس لتطبيع العلاقات مع إسرائيل وكان عدد الحجاج المسيحيين يصل ل80 الف سنويا ولكن الراى العام فى مصر كان رافض للتطبيع خاصة ان كل النقابات رفضت التطبيع ويكفى ان جريدة الاهالى كانت تقوم بنشر أسماء مرافقي الرئيس السادات فى رحلته لإسرائيل وتعلق بان هؤلاء زاروا إسرائيل ،ولذلك يجب ان نتمسك بقرار البابا لأنه موقف وطني

ويؤكد سمير مرقص ان رغبة الأقباط فى الذهاب الى القدس يخلق نوعا من الحساسية مع الإخوة المسلمين مع تصاعد موجة الإسلام السياسي فى المجتمع المصري ومن الحكمة عدم الذهاب الى القدس لأننا فى مجتمع يرصد تحركات الأقباط ويفسرها بشكل سياسي ويصف الأقباط بشكل منافي مع الأخذ فى الاعتبار ان مفهوم الحج يمكن استبداله لاهوتيا بالأماكن المقدسة فى مصر ويكفى أننا نلتقي كل مرة فى القداس الالهى مع السيد المسيح وبالتالي لدينا أقداس كثيرة ويمكن على الأقل ان يكون بديل مؤقت حتى يتغير المناخ الحالي ومصر تشرفت بزيارة السيد المسيح والعائلة المقدسة وتجول فى مختلف الإنحاء المصرية

ويرى د.مكارى ارمانيوس ان البابا بصفته الرئيس الاعلى للكنيسة الأرثوذكسية من حقه منع الأقباط من الزيارة والحج الى القدس لا يعتبر فريضة منزلة حتى نتلهف عليها ولكنها اماكن مقدسة للتبرك منها ،ولدينا أماكن عديدة زارتها العائلة المقدسة ولا تقل اهمية عن القدس والقرار تضامن مع شعب اغتصبت أرضه وفى النهاية فهو فى صالح الأقباط فى مصر والخارج

ولكن أراء الشعب القبطي جاءت مغايرة للأقوال السابقة حيث علق شخص رفض ذكر اسمه ان المعركة بين إسرائيل وفلسطين لأ ناقة لنا فيها ولا جمل وقرار الباب فيه ظلم كبير على من يريد زيارة القبر المقدس ولا يحق لاى إنسان ان يمنعنا من ذلك وخاصة ان المقابل الحرمان الكنسي

وذكر شخص أخر ان ما يقرره البابا غير معقول ان نتضامن مع الفلسطينيين بعدم ذهابنا الى القدس ،فلا يعنينا ما يحدث بالقدس ونتدخل فى صراع دولي لم يحسم ويكفى أننا فى معاهدة سلام مع إسرائيل


الرد مع إقتباس
  #53  
قديم 09-06-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a



الرد مع إقتباس
  #54  
قديم 09-06-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a

الرد مع إقتباس
  #55  
قديم 10-06-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
Abouna Matta El Meskeen





Abouna Matta El Meskeen: Spiritual Father of the Monks in St. Macarius' Monastery


Abouna Matta El Meskeen (1919 – June 8, 2006) was a Coptic Orthodox monk and also the Spiritual Father of 120 monks in the Monastery of St. Macarius the Great in the Wilderness of Scetis, Egypt. He is also a renowned Orthodox theologian, and author of voluminous texts on Biblical exegesis, Ecclesiastical rites, spiritual and theological matters, and much more.

Abouna Matta is celebrated by many Copts as a reformer and a prominent figure in recent Coptic history. Alongside two others (Bishop Samuel and Bishop [Now Pope] Shenouda), Abouna Matta was a candidate for the Patriarchal throne in 1971, following the repose of Pope Kyrillos VI.[/SIZE][/LEFT]

Early life



Abouna Matta El Meskeen was born in Benha, elKaliobia, Egypt, in 1919. In 1944, he graduated in Pharmacy from the University of Cairo. After leading a successful life and establishing a wealthy lifestyle for himself--Eskander at the time was the owner of two pharmacies, two villas, and two cars--he renounced his material possessions in 1948, and entered the Monastery of St. Samuel the Confessor in Qualmun (roughly near Maghagha, Upper Egypt).


Monastic life


After living for a few years in the Monastery of St. Samuel the Confessor in Qualmun, Abouna Matta decided to move out into Wadi El Rayan in the late 1950s. There, he lived as a recluse in the spirit of the ancient Desert Fathers for twelve years. By 1960, seven other monks joined him. The community expanded to twelve by 1964. These twelve monks were sent to Wadi El Natroun in 1969.(This article is far from complete. Thank you for your patience.)

http://en.wikipedia.org/wiki/Abouna_Matta_El_Meskeen


آخر تعديل بواسطة copticdome ، 10-06-2006 الساعة 05:37 AM
الرد مع إقتباس
  #56  
قديم 10-06-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
انتقال قدس أبينا الروحي القمص متى المسكين




الجسد الطاهر المُسَجَّى في المثوى الأخير في المغارة المنحوتة في الجبل بالقرب من الدير والتي إختارها الأب الراحل قبل نياحته بأربعة سنوات كوصية قبل نياحته.



الرد مع إقتباس
  #57  
قديم 10-06-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
نافذة على ما يجري في الكنائس الأرثوذكسية

في أقطار المسكونة


http://www.stmacariusmonastery.org/st_mark/sm060613.htm


+ انتقال مؤرخ كنسي وعالم لاهوتي شهير سبق أن انضم للكنيسة الأرثوذكسية في أمريكا.





انتقال مؤرخ كنسي وعالم لاهوتي شهير سبق أن انضم للكنيسة الأرثوذكسية في أمريكا:

رقد في الرب الدكتور ياروسلاف بيليكان Dr. Jaroslav Pelican المؤرخ والعالِم اللاهوتي، بعد ظهر السبت 13 مايو 2006م عن 82 عاماً، بعد صراع طويل مع مرض السرطان.




وقد خدم دكتور بيليكان لعقود كثيرة كمؤرخ، وعالم لاهوتي، وبروفيسور في جامعة ييل Yale، ومؤلِّف، وكراعٍ في الكنيسة اللوثرية سابقاً. ثم انضم إلى الكنيسة الأرثوذكسية في أمريكا هو وزوجته، وأُجريت طقوس قبوله في كنيسة رؤساء الكهنة الثلاثة في معهد القديس فلاديمير اللاهوتي في نيويورك عام 1998م.

ويعترف علماء كثيرون بأنه أكثر علماء التاريخ الكنسي شهرة في عصرنا الحاضر. وقد أَرسل إلى كنيسته السابقة (اللوثرية)، حين عزم على الانضمام للكنيسة الأرثوذكسية، خطاباً رسمياً تُلي في الكنيسة هناك، عن عزمه الخروج من المذهب اللوثري وانضمامه إلى الكنيسة الأرثوذكسية. وكان من بين ما قاله: ”إن دراستي لتاريخ الكنيسة قد أوصلتني في النهاية إلى الكنيسة الأرثوذكسية“.

ومن أنشطته المهنية والشخصية والتي لا يُحصَى عددها، أنه خدم كعضو في مجلس الأمناء لمعهد فلاديمير اللاهوتي، كما رأس قسم التاريخ والأرشيف للكنيسة الأرثوذكسية لعدة سنوات.

(سبق أن كتبنا في مجلة مرقس عن قصة انضمام الدكتور ياروسلاف بيليكان للكنيسة الأرثوذكسية في عدد نوفمبر 2003، صفحة 42-44، ويمكن لمَن يريد الاستزادة الرجوع إلى هذا العدد).


http://www.stmacariusmonastery.org/st_mark/sm060613.htm
الرد مع إقتباس
  #58  
قديم 10-06-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
البابا متاؤس الأول البابا السابع والثمانون الشهير بمتى المسكين


في القرن الرابع عشر لم تكن الكنيسة تخرج من محنة إلا لتجوز أخرى، وكأنّ أبواب الجحيم قد فتحها الشيطان ونسي عدو الخير الوعد الإلهي الصادق "أبواب الجحيم لن تقوى عليها". نشأته في نهاية القرن الرابع عشر ترأس الكنيسة عملاق ممن بلغوا الذروة في الكمال والقداسة، إذ شابَه القديس أثناسيوس بولعه بممارسة الشعائر الدينية في صغره. وشابه الأنبا شنودة رئيس المتوحدين في أنه كان يرعى الغنم ويوزع طعامه على الرعاة لينصرف للصلاة وكانت الوحوش ترهبه عند رؤياه أو حتى تسمع صوته بل وكان بعضها يستأنس به في البرية. وشابه الأنبا أنطونيوس في ظهور الشياطين له دون أن يرهبها، ومتقشفًا مثل الأنبا بولا أول السواح. كان أشبه بملاكٍ يلبس صورة إنسان، عاش بين الناس أكثر من نصف قرن وكان كما من ظهورات الملائكة. رهبنته ترهب البابا متاؤس الأول - الشهير بالمسكين - في دير بالصعيد وهو في الرابعة عشر من عمره وظل راعيًا للغنم يصوم معظم الوقت ولا يأكل سوى أقل القليل في الصيف والشتاء، وقد كان أسقف المنطقة يرقبه دون أن يعرف، ولما بلغ الثامنة عشر كرسه قسًا راهبًا. وهو غير القديس متاؤوس (متى) المسكين الذي من دير "الفاخورى" بأصفون المطاعنة شمال غرب مدينة إسنا بصعيد مصر، المشهور بصداقته للوحوش. هروبه إلى دير الأنبا أنطونيوس هرب من الكرامة إلى دير أنبا أنطونيوس دون أن يعلن أنه كان كاهنًا وخدم كشماس ولكن الله كشفه أمام اخوته. تارة إذ كان يقرأ الإنجيل المقدس خرجت يد من الهيكل وقدمت له البخور ثلاث مرات واختفت، ففهم الأخوة مكانته الكهنوتية ومستقبل أيامه. هروبه إلى بيت المقدس ثم عودته إلى الدير هرب مرة ثالثة إلى القدس وانشغل بتشييد المباني نهارًا والعبادة ليلاً. ولما ذاعت فضائله عاد إلى أحضان أب الرهبان ثانية ووصل إلى رئاسة الدير، وأثناء تضييق الخناق على الأقباط كان من نصيبه ومن نصيب الشيخ مرقس الأنطوني القبض عليهما والنقل إلى القاهرة وسط الإهانات والضرب. ولما لم يسمح لهما الحراس بالماء أسعفتهما السماء بمطرٍ غزيرٍ وسط الصيف! وحالما وصلا إلى مقر سجنهما صدر الأمر بإطلاق سراحهما فعاد القديسان إلى الدير، وانتقل أبونا المسكين إلى دير المحرق ليعمل أعمال القديسين من غسل وطهي وكنس وخدمة المرضى والشيوخ والزوار. إنقاذ ضبعة صغيرة حدث في إحدى المرات أن كان أبونا المسكين في خلوته في الصحراء وإذا بضبعه تقترب منه وتقوده إلى حيث لا يدرى وإذا بها تصل به إلى مغارة فيدخلها معها وينظر فإذا بالضبعة الصغيرة ابنة الكبيرة ساقطة في بئر جاف فينزل وينقذها وسط مظاهر فرح الضبعة الأم. سيامته بطريركًا كان الأراخنة والأساقفة يتباحثون في من يعتلى السدة المرقسية، وحالما سمع أن اسمه ذُكِر هرب واختفي في قاع مركب فأنطق الله طفلاً يرشد الباحثين عنه. ولما قبضوا عليه قطع لسانه لكي يظهر ناقصًا ولكن الكرامة الإلهية أكملت ضعفه في الحال وعاد لسانه سليمًا فلم يجد مفرًا من القبول بعد استشارة شيوخ الدير، وهكذا انتقل من رعاية الغنم إلى رعاية القطيع البشري في مراعي ملكوت السموات وسط الضيق، وتمت مراسم السيامة في المرقسية بالإسكندرية في 25 يوليو سنة 1378م. تواضعه لم تغيره رتبة البطريركية عن تواضعه ونسكه وسهره وصلواته وخدماته للكل خصوصًا الرهبان والراهبات إذ كان حنانه قويًا عليهم كأبٍ. وقد وضع جرسًا في منارة القلاية البطريركية بحارة زويلة لينبه به المؤمنين إلى الصلاة ولا يزال هذا الطقس موجودًا إلى الآن في الأديرة خصوصًا في تسبحة نصف الليل. مع محبته لشعبه وتواضعه كان يعاون العمال في أدنى الأعمال، لكنه كان مهوبًا للغاية. حين يقف أمام الهيكل يسطع وجهه بنورٍ سماويٍ وتلمع عيناه جدًا، متطلعًا إلى السيد المسيح الذي كثيرًا ما كان يظهر له. ليس غريبًا أن نجد أن المخازن تمتلئ وسط الضيقة والمجاعة وتتحول البطريركية إلى مصدر لإطعام الجميع في مصر دون تفريق، والعجيب أن الذي "أكل خبزي رفع عليَّ عقبه" فكان الذي يشبعون من خير القبط يتحولون ليخربوا الكنائس. امتاز هذا البطريرك بالشفافية العجيبة ورؤية الأحداث قبل وقوعها. فقد حذر الرهبان من المجاعة كما حذر كثيرين من سوء أفعالهم.
وسقط شماس ميتًا عندما كذب وأخفي وثيقة ملكية حديقة ليتامى. كان صاحب المشورة الصالحة للحكام ولكل من يلجأ إليه. وقد حدث ذات مرة أن أحد البنائين في كنيسة حارة زويلة وقع من أعلى الكنيسة ووقع عليه الحجر الذي يحمله فمات، ولما علم البابا رفعه إلى حيث أيقونة القديسة العذراء مريم شفيعته وصلى ورش عليه الماء فكان كل جزء ينزل عليه الماء يتحرك وقام الميت. حاول ال**** كالعادة - رغم تدخل الوالي - أن يحرقوا كنيسة العذراء المعروفة بالمعلقة وكان البابا بالدير، ورموا جمرة متقدة وعندما همَّ الرهبان بإطفائها ساعدتهم السماء إذ أمطرت بغزارة. وحاول المعاندون مرة أخرى حرق دير شهران فسارع البابا إلى الدير وواجههم بذاته وحده صارخًا: "من منكم له سلطان فليقتلني أولاً" فهرب الجميع.


يتبع :
الرد مع إقتباس
  #59  
قديم 10-06-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
يتبع :

اهتمامه بأولاده كان ساهرًا على رعيته، يزورهم ويقضى حاجات المعوزين منهم ويوصى رجال الحكم علي أولاده فنالوا بفضله إكرامًا وتكريمًا، ومن كان منهم في ضيقة أمام رئيسه كانت تتحول إلى نعمة بفضل صلواته. إذ أنكر أحد الرهبان الإيمان وكان عنيفًا يفتري على الرهبان لدى الحكام سأله البعض أن يدعو عليه، أما هو فقال لهم أنه يدعو له ليرده الله إلى الإيمان ويمنحه إكليل الاستشهاد، وقد تحقق له ذلك. وهبه الله أيضًًا نعمة إخراج الشياطين لأن من كان طعامه الصلاة والصوم قوته ترهبه الشياطين. علاقته بالسلطان برقوق كان الشعب يأتي إليه للاستشارة في كل أمورهم الخاصة من أجل حكمته السماوية، حتى السلطان برقوق لم يقبل السلطنة إلا بعد استشاراته، الذي بدوره طلب صلوات الأب مرقس الأنطوني. لما خلع المملوكان الأميران منضاش ويلبغا السلطان برقوق ونفوه إلى سوريا حاولوا أن يعيثوا فسادًا في مصر عامة ومع الأقباط خاصة ولم يسلم من أيديهم. قام الأول بتعذيب البابا الذي احتمل بشجاعة أخجلت الأمير. أما الثاني فكان عنيفًا في اضطهاده فتحدث معه البابا بشجاعة. فقام بحبسه وأمر بضرب عنقه بالسيف. وإذ قدم البابا رقبته قائلاً: "اضرب سريعًا" ذهل الأمير وأطلقه. وقد سُجن يُلبغا ومات سجينًا بالإسكندرية. لم تنقض فترة وانقلب المتآمرون على أنفسهم وعاد برقوق إلى مصر وسط تهليل الجميع وعلى رأسهم البابا القبطي وكهنته. وعندما أراد السلطان برقوق توطيد العلاقة مع أثيوبيا لم يجد سوى البابا القبطي وسيلة لإحلال السلام، فلم يكتب البابا إلى الملك الذي كان على العرش، وكان يدعى "ويدم أصغر" وكان شريرًا، بل كتب لأخيه داود، وعندما تحير حاملو الرسالة نصحهم بعدم التسرع بالحكم عليه، فلما وصلوا إلى أثيوبيا وجدوا أن الملك المغتصب كان قد عُزِل وحل محله من كتب إليه البابا الخطاب. ففرح بالرسالة وسألهم: "أين هديتا البابا: الصليب والمنديل؟" وإذ تعجبوا كيف عرف ذلك قال لهم أنه رأي البابا داخلاً عليه وقد أعطاه صليبًا ومنديلاً هدية، وقد كانت رسالة البابا إليه بالحقيقة كما رأى في رؤياه. مات برقوق وتولى ابنه الناصر فرج فسلك مسلك أبيه، لكن الأمير سودون اغتصب منه الحكم، وكان عاتيًا، وقد تآمر من رفاق الشر على القضاء على الأقباط. فاعتكف البابا في كنيسة الشهيد أبى سيفين لمدة سبعة أيام بأصوامٍ وصلواتٍ حتى ظهرت له القديسة مريم وطمأنته، فخرج وجهه يسطع كملاكٍ، وإذ طلبه سودون صارحه بكل ما كان ينوي عليه ضد الأقباط ثم أطلقه. تكرر الضغط على القبط فوجَّه إلى الأمير العاتي الملاك ميخائيل فأرداه قتيلا. وعندما حاول أمير المماليك جمال الدين الفتك بالبابا شخصيًا وأرسل في طلبه صرف البابا الرسل مكرمين طالبًا أن يمهلوه إلى اليوم التالي، وعندما عادوا إليه في اليوم التالي كان قد لبى نداء السماء وفاضت روحه الطاهرة. لكن الله سمح بغضب السلطان عبد العزيز بن برقوق على الأمير فأخذ ماله وأمر الجنود بضربه حتى مات. حسب وصية البطريرك، الذي كان قد أعلن لتلاميذه موعد انتقاله دفن في دير الخندق (الأنبا رويس حاليًا)، وكانت نياحته في 31 ديسمبر من سنة 1408م. من العجيب أنه في ليلة وفاة البابا سُمِع من رفات القديسين في دير الأنبا مقار صوت قائل "قوموا افتحوا الباب لأن متاؤس قد حضر"، ولما عرف الرهبان الخبر علموا بالروح أنه انتقل إلى الأمجاد. هذا وقد رؤي البابا يبخر بين الموتى بعد رقاده، وكأنه يجول مفتقدًا أولاده بعد رقاده، وبالحقيقة فان خدام الله يخدمونه في كل وقت حتى وبعد انتقالهم، فإنهم أرواح خادمة.


القس روفائيل فريد واصف: كشف الأسرار في تاريخ البطاركة الأحبار (ج 2)
كامل صالح نخلة: سلسلة تاريخ بطاركة كرسي الإسكندرية.


http://www.st-mina.com/main/Coptic-S...saint/1642.asp
الرد مع إقتباس
  #60  
قديم 10-06-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
البابا متاؤس الكبير

البابا متاؤس الأول البطريرك السابع والثمانون

والتشابه بين البابا متاؤس الملقب بمتى المسكين

والاب القمص متى المسكين رئيس دير ابو مقار




+ كان راهباً بدير المحرق ويدعى الراهب متى وأختير للبطريركية سنة 1378 م ولُقب بالمسكين.
+ كان أول بطريرك فى حكم المماليك الشراكسة وقد عانى الأقباط اضطهاداً مريراً فى أول رياسته إذ هجمت بعض طوائف الأفرنج على مدينة الإسكندرية فنهبوا أموالها وسبوا حريمها فكان لهذا الحدث أثراً فى اضطهاد المماليك للأقباط.
+نظراً لامتلائه بالروح القدس والحكمة كان الحكام يرسلون له القضايا الصعبة حتى يحكم فيها.
+ كان البابا متاؤس ذا علاقة بالسلطان برقوق حتى أنه أشار إلى البابا أن يكتب رسالة إلى ملك الحبشة لتجديد عهد السلام معهم.

+ حاول الأمير جمال الدين أن يجد سبباً يقتل عليه البابا ، فأرسل رسلاً خفية إلى أرض الحجاز واليمن ليقدموا شكاوى يدعون فيها أن البابا متاؤس يحث ملك الحبشة على تخريب مكة وما فيها. ولما علم البابا بالروح بأمر الشكاوى استعان ـ كعادته ـ بشفاعة السيدة العذراء كى تأخذ نفسه بغير سفك دم حتى لا ينال شعبه شدة و لا صعوبة ... ولذلك عندما حضر رسل
الملك يوم الأحد 31 ديسمبر سنة 1408م إلى دار البطريركية كان البابا قد سلم روحه
الطاهرة، ودفن فى دير الخندق ( الأنبا رويس ).

صلاته تكون معنا آمين.


الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 12:57 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط