تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 10-04-2011
الصورة الرمزية لـ abomeret
abomeret abomeret غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 2,345
abomeret is on a distinguished road
رساله إلى المشير طنطاوى

رساله إلى المشير طنطاوى

حنا حنا زكى المحامى

سيادة المشير طنطاوى

كنت أود أن أبدا مقالى بأن أنقل انطباعى على اللقاءات التى تمت مع الساده رئيس مجلس الوزراء الدكتور عصام شرف ونائبه استاذنا الجليل دكتور يحيى الجمل, ولكن الح علىّ خاطرى فى أن اكتب أولا فى أمر يخص جيشنا العظيم لما له من أهميه بل وخطوره.

لا شك أن أى منصف لا بد وأن يشيد بموقف الجيش العظيم إزاء ثورة اللوتس البيضاء التى قام بها شباب مصر العظيم.

هذا الموقف العظيم والخالد يتعين أن يذكره ويتذكره كل مصرى.

كان يمكن لهذه الثوره أن تنتهى بأنهار من الدماء فى ميدان التحرير بل وفى شوارع القاهره لولا تدخلكم الحاسم لحماية رأى الشعب الذى نادى بالتغيير. وكان أول بيان ألقى به المجلس الاعلى للقوات المسلحه قد وصف مطالب الشباب بأنها مطالب "مشروعه".

كان من الممكن أن يقفز الجيش على السلطه وينادى "بالحركه المباركه" وأن الجيش قد استولى على السلطه لحماية الشعب من الفساد ... إلى آخر هذه المنظومه التى أودت بمصر الغاليه ألى الحضيض, ولكن جيشنا العظيم بقيادتكم الحكيمه لم يفعل هذا بل كان موقفه موقفا وطنيا عظيما يخطئ من يتجاهله أو من يقلل من قدره.

سيدى ... لكل عالم هفوه. فقد عينتم المستشار البشرى ليرأس لجنه تعديل الدستور رغم ما يعرف عن البشرى بتطرفه, ذلك التطرف الذى أودى بمصر إلى ما تردت إليه. وانتهت التعديلات إلى ما وصلت أليه. فإن الحقائق تتحدث عن نفسها. فقد أيد ذلك التعديل الاخوان زملاء المستشار البشرى دون سائر الشعب المصرى الثائر والذى يصر على التغيير الجذرى للفساد والافساد, كما أن الشعب المصرى يصر على أن تكون مصر دوله مدنيه حتى تواكب الحداثه والتقدم والحضاره بوصفها أول دوله فى التاريخ عرفت معنى الدوله ومقوماتها.

مع ذلك, فإننا –كما سبق القول- نقول لكل عالم هفوه.

أما ما شد عددا كبيرا من المسيحيين والوطنيين الشرفاء – أبناء الوطن الذين تمتعوا بحمايتكم دون تفرقه أو تمييز – ما حدث فى مظاهرة مسبيرو فى اليوم الاخير. إن موقفكم النبيل والعظيم والوطنى بترميم كنيسة أطفيح والبدء فعلا بهذا العمل النبيل تبعه أن انصرف أغلب المعتصمين بماسبيرو. لم ينصرف حوالى مائتى من الشباب لعدة أسباب: أولها أنهم أرادوا أن ينظفوا مكان التظاهر ويزيلوا أى آثار للتظاهر مثل المنصه إلى آخره. ثانيها أن الليل قد أمسى عليهم ولم يكن فى مقدورهم أن ينصرفوا أثناء منع التجول.

جيشنا العظيم له أن يتصرف مع هؤلاء الشباب كعهدنا بجيشنا وسابق مواقفه أزاء أبناء الوطن. فإن ما حدث يدمى القلب والفؤاد. فقد انطلق جنود من الجيش الباسل ليقوضوا القيم التى قامت عليه الثوره البيضاء. كان يمكن لهؤلاء الجنود أوقادتهم أن يتفاهموا مع هؤلاء الشباب ويسألوهم عن سبب استمرار الاعتصام رغم تلبية طلباتهم ورغم أن الكهنه قد فضوا الاعتصام, أى أن التفاهم معهم كان يمكن أن يؤدى المهمه التى نزل الجنود من أجلها, فإما الاقناع أو الاقتناع.

ولكن ما حدث هو العكس تماما. ماحدث جعل الشعب بكل طوائفه يتساءل: هل حبيب العادلى لا يزال فى السلطه؟

طاح الجنود فى الشباب ضربا بالعصى والعصى المكهربه بلا رحمه أو شفقه مما دفع ببعض الشباب أن يلقى بنفسه فى النيل هربا من العدوان العدائى غير الانسانى. ذلك العداء الذى قامت بسببه الثوره البيضاء التى أبهرت العالم كله. وأصارحكم القول إننا لا يمكن أن نقلل أو نتجاهل الموقف النبيل لجيشنا العظيم.

سيدى ... رغم قيام الثوره العظيمه إلا أننا نرى أن بعض التجاوزات لا تزال تفرض وجودها على أرض الواقع. فقد شاهدنا أعمال العدوان فى عدة مواقع على المقدسات المسيحيه. وإننا إذ ندرك تمام الادراك أن رواسب العهد الماضى لن تزول بين عشية وضحاها, إلا أننا نثق كل الثقه فى جيشنا الباسل وحكامنا الحاليين فى أن يزيل المعانى والدوافع التى تسببت فى هذه التجاوزات.

فلا تزال التجاوزات التى حدثت "من الجيش" فى دير الانبا بيشوى ماثله فى أذهاننا. وقد سبق أن كتبنا فى هذا الموضوع الذى نخلصه فى أن الدير أراد أن يحمى نفسه من البلطجيه الذين اطلقهم النظام السابق وحين طلب الحمايه من رجال الجيش المرابطين قالوا لهم احموا نفسكم, ثم سمحوا ببناء السور بصفه مؤقته. ولكن مالبث أن قيادة افراد الجيش الذين سمحوا بهذا أن قاموا دون تفاهم أو اقتناع أو إقناع بهدم السور. كان يمكن بيع الارض التى قيل إنه اعتدى عليها. كان يمكن السماح بالسور حيتى يزول الخطر ثم يطلب الجيش من الدير ازالة السور وإذا وجد من الدير أى تعنت أو تراخ قام الجيش بعملية الازاله على نحو ماتم. وهنا يثور التساؤل هل لو كان السور أقامه جامع كان يمكن أن يحدث ما حدث؟ الاجابه القاطعه : بالطبع لأ.

سيدى .. إن الشباب الذى قام بالثوره التى أبهرت العالم كان المسيحيون يحمون اخوتهم المسلمين أثناء الصلاه والعكس صحيح معبرين بذلك عن أسمى معانى الوحده الوطنيه الراقيه والطاهره. هذه كانت أهداف الثوره والتى يتعين علينا وعلى السلطات أن تحميها وتحمى مبادئها لانها بذلك تحمى الوطن من أى انقسام أو تفتت.

سيدى .. إننا ندرك أن حمايتكم للثرةه كانت حمايه لكل من قام بها مسلمين أو مسيحيين. وهنا يثور التساؤل هل كنتم تحمون المسيحيين لانهم مندمجون مع المسلمين؟ أم كنتم تحمون الثوره بكل عناصرها لا فرق بين محمد ومرقس؟

سيدى .. إن هؤلاء الشباب لهم الحق القانونى والقاطع فى التعويض عما أصابهم من ضرر وهلع فمنهم من نقل إلى المستشفى ومنهم من ألقى بنفسه فى النهر هربا من الاعتداء الغاشم.

لذلـــــــــــــــــك, ارجو أن تتعامل معهم بروح الابوه وتعوضهم عما أصابهم من ضرر وأذى لا موجب له حتى لا يضطروا للالتجاء إلى القضاء. إننا نبغى بكل الحب أن تكون علاقتكم بهؤلاء الشباب علاقة حب وأبوه وليست علاقة خصومه تدفعهم إلى الالتجاء إلى القضاء.

سيدى لقد أثبتم أن الجيش جيش الشعب بكل طوائفه وأعماره, فأرجو خالصا ألا تجد أى طائفه ما يبرر اعتقادها على عكس هذا المبدأ.

وفى انتظار قراركم الابوى,

أرجو أن تتفضلوا بقبول فائق الاحترام والتقدير والاجلال.
__________________
(( افتحي يا كنيسه زراعك لكل متنصر جذبه المسيح اليه .. احتضنيه و اعترفي به فهو ابن لك و انت ام له ))

((فأنت الصدر الحنون له في محيط المخاطر و الكراهيه و الظلم و الارهاب الذي يتربص به ))
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 10-04-2011
الصورة الرمزية لـ abomeret
abomeret abomeret غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 2,345
abomeret is on a distinguished road
مشاركة: رساله إلى المشير طنطاوى

رساله إلى المشير طنطاوى (2)

حنا حنا المحامى

تحية طيبه:

لعل كاتب هذه السطور هو أول من أشاد بموقف الجيش العظيم إزاء ثورة اللوتس التى قام بها شباب مصر .. وكما تعلم كانت هذه الثوره مثاليه فى كل شئ .. فهى تسعى إلى الانهاء على الفساد .. الانهاء على التفرقه العنصريه .. الانهاء على التعصب الدينى .. العمل بجديه على تلافى كل ما يصطدم مع تقدم الوطن الغالى ورفاهيته.

وقد اعتقدت مثل الكثيرين أنكم نزلتم إلى ساحة الثوره لتحموا الثوره وتحموا الشباب أى تحموا القيم التى قامت من أجلها الثوره.

ولكن سرعان ما صدمت وصدم الشباب الذى ضحى بدمائه الغاليه وأرواحه التى يعتز الوطن بكل قطرة منها.

إن مسئولية الشعب بكل فئاته وسلطاته وسلطانه أن يحقق لهذا الشباب النظيف الطاهر الذى لم يلوثه الفساد رغم أنه ولد وتربى فى عصره مما يجعل عمل هذا الشباب محمودا ممجدا بضعف ما يلتزم به أى شخص ذا ضمير صاف لا يحيد ولا ينحرف عن جادة الصواب فيعطى هذا الشباب ما يستحق من تقدير.

كان على كل مسئول نظيف وطنى أن يحمل مسئوليته تجاه مكافأة هذا الشباب بكل أمانه وإخلاص, وذلك بالعمل على تحقيق أهدافه وأمانيه خاصة أن تلك الاهداف والامانى مثاليه تسعى إلى ازدهار الوطن بعد النكسه التى ابتلى بها على الاقل على مدى عمر هذا الشباب.

أقول لقد أشدنا –كاتب هذه السطور وغيرى- بموقف الجيش إزاء هذه الثوره وكنا نتوقع, لا بل كنا واثقين أن جيشنا سوف يتسلم العلم ويكمل رسالة هؤلاء الشباب على أكمل وجه.

ولكن ..... جاءت خيبة أمالنا مفجعه ذلك أن الفجيعه تتناسب مع الامل الكبير والعظيم فكانت الطعنه نجلاء.

أولا كانت أول اتجاهاتك صارخه واضحه وضوح الشمس, فبدلا من أن تتحمل مسئوليه تحقيق أهداف الشباب أى تنظر بعين الحيده حتى تتحقق الاهداف بالوسائل الدستوريه والسلميه, وإذا بك تستأثر بالسلطه دون أى سند قانونى أو دستورى .. ولو كان الاستئثار بالسلطه من شأنه تحقيق الاهداف النبيله لخف الخطب وهان .. ولكنه للاسف الشديد عاد بنا وبمصر القهقرى وجعل مصرنا الغابيه تنجرف إلى مستنقع تعصبى يفتت وحدة مصر ويحقق لها تأخرا وتخلفا لم تعرفه الدوله الاسلاميه منذ أربعة عشر قرنا.

أولى هذه التجاوزات أنك أنشات بمفردك لجنه أطلقت عليها أسم لجنة تعديل مواد معينه فى الدستور .. ولم تتوخ الحيده فى اختيار تلك اللجنه, بل عينت إثنين معروفين بتطرفهما ضد المسيحيين, وهما المستشار طارق البشرى وهو معروف بتعصبه وكراهيته للمسيحيين, كما عينت وأحدا من أقطاب الاخوان المسلمين, وخرج لنا التعديل ينادى بالدوله الدينيه لا المدنيه.

وإننى لست بصدد مناقشة مواد الدستور ولكن الاستفتاء كان مهزلة المهازل .. لا شك أنك تعرف أن التأثير على الناخبين الجهله والسذج ليس إلا نوعا من الرشوه التى تؤثر على حرية صوت الناخب .. وظهرت النتيجه بالصوره التى يعرفها الحادى والبادى كما لا شك أنك تعرفها وتعرف أنها لم تكن بأى حال من الاحوال تتسم بالنظافه.

زاد الطين بله أنك أصدرت ما أسميته الاعلان الدستورى.

سيدى الفاضل, لن أناقشك فى الكثير من مواد الدستور وإلا احتجت إلى كتب .. ولكن سأعلق القليل جدا من التعليقات التى تكشف عن اتجاهك الذى يتعارض تعارضا صارخا مع أهداف ثورة اللوتس البيضاء والتى كنت مؤتمنا على تنفيذ أهدافها.

إنك أضفت الماده الثانيه دون أى تعديل أو محاولة التعديل فيها .. والماده الثانيه تقول , " ..... والشريعه الاسلاميه المصدر الرئيسى للتشريع".

وإننى لن أدخل فى تفاصيل كثيره .. ولكن أكتفى بأن أقول لك إنه ليس من حق أصحاب دين أن يطبقوا أحكام دينهم على معتنقى دين آخر .. هذا الامر يتعارض مع الدستور نفسه الذى قدمته ذلك أنه فى الماده السابعه من الاعلان أنه لا فرق بين المواطنين بسبب ...... أو الدين.

من ناحية أخرى إذا كانت التفرقه الدينيه تتم على أساس استفتاء شعبى أو سلطه رئاسبه فإن هذا السلوك يتعارض مع الاخلاق .. ذلك أن الاغلبيه تستغل اغلبيتها العديده أو سلطتها الرئاسيه لتفرض أحكام دين لا يعتنقه الاقليه وذلك بدعوى الديمقراطيه, والديمقراطيه منها براء .. على الاقل لأن الديمقراطيه لا تنظر إلى الاديان بحال من الاحوال .. إذن هذا السلوك ليس إلا صورة من صور التدهور الاخلاقى والذى قامت بسببه الثوره.

البادى ياسيدى أنك أغلقت كل السبل أمام المسيحيين حتى لا تكون لديهم فرصه للمطالبه بانتخابات بالقائمه حتى يتم تمثيلهم تمثيلا معقولا بوصفهم شريحه كبيره من الوطن .. وهنا يثور التساؤل, لماذا كل هذا التعصب؟ هل نسيت ما قام به الاقباط فى حرب أكتوبر, كان لك زملاء مسيحيين تجمعهم بك وحدة الهدف ووحدة الكفاح, لماذا تتنكر لكل هذا بلا مقدمات ولا مبررات؟.

ألا ترى أن فى هذا الموقف ليس سوى إلا تأييدا لسلوكيات العادلى ومبارك فى غضون ثلاثين عاما سوداء؟ والمفروض أنك جئت للتصحيح وليس لزيادة الامر سوءا؟.

قد تقول لى لماذا لم تتحرك إزاء نفس النص فى الدستور الماضى؟ أقول لك إن الدستور الماضى كان قد تقرر فى ظل نظام فاسد نعرف كل أبعاده وتداعياته .. فلم نحاول أن نضيع وقتنا .. ولكن فى هذه المرحله يختلف الامر تماما إذ أنك كنت أمل هذا الشعب مسلميه بكل الطوائف ومسحييه أيضا بكل الطوائف, ولكنك للاسف لم تحقق لهم هذا الامل, بل على العكس أهدرت كل القيم التى قامت عليها الثوره.

هذا فيما يتعلق بالدستور أو بجزء منه, أو ما شئت أن تسميه الاعلان الدستورى .. أما فيما يتعلق بالاعتداءات على الاقباط التى تتنافى مع أبسط مبادئ الانسانيه أو الاخلاق والتى لم تحرك لها ساكنا فلها مقال آخر .. ولكن لمحة بسيطه عن المسيحى الذى قطعت أذنه من ال**** ممثلى الاتهام والقضاء والسلطه التنفيذيه, إذ أنهم سلبوا كل سلطات الدوله ولكن المجلس العسكرى الذى أعطى نفسه سلطات رئيس الجمهوريه لم يتحرك, ولن يتحرك؟ إن الضحايا كفره, نفس منطق التخلف الذى هدم مصر أو كاد.

خلاصة القول يا سيدى المشير إنك لم ترع الامانه الملقاه على عاتقك, تلك الامانه التى وليت نفسك أمينا عليها.

لذلـــــــــك ألا ترى معى أن صرخة ضمير سوف تدفعك أن تترك هذا المقعد وتتركه كما نص الدستور إلى رئيس المحكمه الدستوريه العليا؟

وتفضلوا سيادتكم بقبول فائق الاحترام والاجلال.
__________________
(( افتحي يا كنيسه زراعك لكل متنصر جذبه المسيح اليه .. احتضنيه و اعترفي به فهو ابن لك و انت ام له ))

((فأنت الصدر الحنون له في محيط المخاطر و الكراهيه و الظلم و الارهاب الذي يتربص به ))
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
مبروك يا سيادة المشير طنطاوى والاخوان المسلمين عليكم مصر coptic 722 المنتدى العام 1 09-04-2011 12:37 AM
المشير طنطاوي في حوار لدير شبيجل أثبتت البديل فبركته:دول عربية تضغط لعدم محاكمة مبارك el chife المنتدى العام 1 07-04-2011 10:07 AM
رسالة إلى فضيلة المُلاّ حسين طنطاوي abomeret المنتدى العام 1 26-03-2011 05:23 PM
طنطاوى بابا و الأربعين إرهابى just_jo المنتدى العام 11 17-03-2011 09:03 AM
عرض فودافون لشهر مارس - 70 رساله يوميا - 1500 شهريا الإشتراك مجانا بدون اي رسوم net_man منتدى العلوم والتكنولوجيا 0 02-03-2011 02:31 PM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 06:44 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط