تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 12-03-2006
الصورة الرمزية لـ bolbol
bolbol bolbol غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 995
bolbol is on a distinguished road
أسطورة إحترام الأخر في الاسلام(مقال يساري)

بعد الضربة القاسية التي ألمّت باللاوعي الجمعي الإسلامي على يد رسّام مغمور في واحد من أصغر بلاد العالم وأرقاها، الدانمارك، صار لزاماً على المسلمين التكتّل خلف جدار تناقضات ذاتيّة مرعبة، حيث تنادى هؤلاء إلى رفع شعار حماية المقدّسات عند جميع البشر، رغم تناقض هذا، كما أشرنا على الدوام، مع الترسانة اللاهوتيّة الإسلاميّة.
المضحك-المبكي في الأمر هو أن الرسّام وجريدته، لا مقدّسات لديهم على الأرجح، مثلما هي الحال عند معظم أهل الدانمارك وأوروبا، كما بدا واضحاً تماماً من غلاف المجلّة الفرنسيّة التي أعادت نشر الرسوم الدانماركيّة، France soir، حيث قيل في معرض الحديث عن حريّة الصحافة في الغرب: Oui, on a le droit de caricaturer Dieu.
إذن، سيحاول المسلمون الآن، ضمن سعيهم الحثيث الذي لا سابق له، إلى استصدار قانون دولي، يمنع بموجبه مسّ المقدّسات عند كافة الناس: فإلى أي مدى يمكن لهذا القانون أن يتطابق مع الشرع الإسلامي ذاته، بل هل يستطيع المسلمون أنفسهم، قبل غيرهم، الالتزام بقانون كهذا؟
يعرف المختصّون وكثير من العوام أنّ الإسلام التقليدي يقسم العالم نظريّاً على الأقل إلى دار السلام ودار الحرب. دار السلام تعني عالم الخلافة الإسلاميّة المتخيّل، والذي تسعى الجماعات الأصوليّة، التي تزداد إمساكاً بالشارع لأسباب كثيرة، إلى إقامته. في دار السلام ليس هنالك غير صنفين من البشر: المسلمون وأهل الكتاب. ففي القاموس الديني الإسلامي التقليدي لا مكان للبوذيين أو الهندوس أو السيخ أو الملحدين أو اللادينيين...إلخ! في دار السلام ليس أمام من هو غير مسلم أو غير يهودي - مسيحي غير خيارين: الموت أو الإسلام. بالمقابل، فالطبقيّة تحكم بقوّة المنتمين [ لا يمكن استخدام مصطلح " مواطنين " هنا ] إلى دار السلام. المسلمون، من ناحية، هم مواطنو الدرجة الأولى [ والأخيرة ] الذين لهم من الحقوق المطلقة ما ليس لغيرهم؛ وأهل الكتاب، من ناحية أخرى، هم مواطنو اللامواطنيّة، الذين عليهم، بحسب النص المقدّس، دفع الجزية للمسلمين " وهم صاغرون ". ولا تزال ذيول هذا التصنيف سارية المفعول حتى في تلك الدول الإسلاميّة التي تدعي العلمانيّة زوراً مثل سوريّا. - كما سبق وأشرنا في غير مقالة لنا، فالمسلمون السنّة السوريّون متميّزون عن باقي الشعب السوري بأن لديهم منصباً رسميّاً هامّاً هو المفتي العام للجمهوريّة؛ وزارة رسميّة هامّة هي الأوقاف؛ وكليّة رسميّة هامّة، هي الشريعة – إضافة إلى احتكارهم للتعليم الديني الرسمي ولحق الدعوة وحق منع التبشير المضاد أو انتقال أحد الأفراد السنّة إلى تيّار آخر... إلخ!!

آخر تعديل بواسطة bolbol ، 12-03-2006 الساعة 11:33 PM
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 12-03-2006
الصورة الرمزية لـ bolbol
bolbol bolbol غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 995
bolbol is on a distinguished road
ثمة سؤال هام يطرح نفسه هنا: هل أن ما قام به الرسّام الدانمركي، من تحقير مقصود لمقدّسات الغير، " سابقة " لا مثيل لها في تراث المسلمين، أم أن المتعارف عليه في هذا التراث، مقدّساً كان أم غير مقدّس، قديماً كان أم حديثاً، هو تحقير الآخرين وشتمهم والإساءة إليهم بكلّ الطرق الممكنة؟ للردّ على هذا السؤال الهام سوف نلتجئ إلى مقالات لنا، منها القديم ومنها الحديث للغاية، من أجل الحصول على مراجع تؤكّد صحة ما نقوله بالمطلق:
النصوص القديمة:
كما قلنا باستمرار، فغير المسلم، باستثناء أهل الكتاب، لا خيار أمامه، في دولة الخلافة المنشودة، غير الموت أو الإسلام. إذن، فالإسلام يسمح لدينين فقط، اليهودية والمسيحية [ بتناقض ذاتي غريب، يطلق المسلمون على المسيحيين التسمية " ***** "، التي لا يستخدمها غيرهم وأصحابها الأصليّون، اليهود. فإذا علمنا أن اليهود يسمّون المسيحيين ***** كي يتجنبوا الاعتراف بأن يسوع ( عيسى ) هو المسيح، ما مبرّر المسلمين لاستخدامها إذا كانوا يعبرون يسوع هو المسيح حقّاً؟ ]، بالتواجد على أراضيه، نظريّاً على الأقل. لكن كيف يتحدّث الإسلام عن أهل الكتاب، خاصّة اليهود، في مراجعه المقدّسة أو شبه المقدّسة؟ لا توجد صفة قذرة لم ينعت الإسلام اليهود بها، إن في القرآن أو في التفاسير والحديث أو حتى الفقه.هنا نكتفي ببعض الشواهد من القرآن وتفسير القرطبي، أوردناها في إحدى مقالاتنا، ويمكن أن نفرد لمسألة اليهود في الحديث النبوي بحثاً خاصّاً لأن المجال هنا أضيق من أن يستوعب ذلك. إنهم كفّار ملعونون، مغلولو الأيدي: " أَنَّهُمْ لُعِنُوا بِمَا تَقَدَّمَ مِنْ كُفْرهمْ وَاجْتِرَائِهِمْ "؛ " غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا "؛ " هَلْ أُنَبِّئكُمْ بِمَنْ لَعَنَهُ اللَّه ; وَالْمُرَاد الْيَهُود ". والله مسخهم قردة وخنازير: " فَمَسَخَهُمْ اللَّه قِرَدَة وَخَنَازِير"؛ " مَنْ لَعَنَهُ اللَّهُ وَغَضِبَ عَلَيْهِ وَجَعَلَ مِنْهُمُ الْقِرَدَةَ وَالْخَنَازِيرَ وَعَبَدَ الطَّاغُوتَ "؛ " أَيْ نَمْسَخَهُمْ قِرَدَة وَخَنَازِير "؛ " الْمَعْنَى كَوَّنَّاهُمْ قِرَدَة "؛ " فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ "؛ أما المقصود بخاسئين فهو: " الصَّاغِر الْقَمِيء "، والقميء هو " الصَّاغِر الذَّلِيل "؛ بل كان المسلمون ينعتونهم بأنهم " إِخْوَة الْقِرَدَة وَالْخَنَازِير فَنَكَسُوا رُءُوسهمْ اِفْتِضَاحًا , وَفِيهِمْ يَقُول الشَّاعِر : فَلَعْنَة اللَّه عَلَى الْيَهُود إِنَّ الْيَهُود إِخْوَة الْقُرُود ". واليهودي بخيل لئيم، تلقى بينه وبين اليهودي الآخر العداوة والبغضاء إلى يوم القيامة: " الْمُرَاد أَنَّهُمْ أَبْخَلُ الْخَلْق ; فَلا تَرَى يَهُودِيًّا غَيْر لَئِيم... وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ"؛ والله يبغضهم أكثر من كل خلقه الآخرين: " هُمْ أَبْغَضُ خَلْق اللَّه إِلَى النَّاس "؛ وهم مغضوب عليهم: " غير المغضوب عليهم "؛ وضالّون: " نُضِلَّكُمْ إِضْلالاً لا تَهْتَدُونَ بَعْده ". إن من يوالي اليهود من المسلمين يكون مثلهم: " حُكْمه كَحُكْمِهِمْ ... أَيْ لأنَّهُ قَدْ خَالَفَ اللَّه تَعَالَى وَرَسُوله كَمَا خَالَفُوا , وَوَجَبَتْ مُعَادَاته كَمَا وَجَبَتْ مُعَادَاتهمْ , وَوَجَبَتْ لَهُ النَّار كَمَا وَجَبَتْ لَهُمْ ; فَصَارَ مِنْهُمْ أَيْ مِنْ أَصْحَابهمْ ". وهم عاصون، نقم الله عليهم لعصيانهم: " الْمَعَاصِي سَبَب النِّقْمَة ". الجزية أحد أشكال تعذيب اليهود: " قَالَ اِبْن عَبَّاس : عَذَّبْنَاهُمْ بِالْجِزْيَةِ ". وتصل المسألة إلى حدّها الأقصى عبر الحديث عن أسطورة الطمس: " مَعْنَاهُ مِنْ قَبْل أَنْ نَجْعَل الْوُجُوه أَقْفَاء . أَيْ يَذْهَب بِالأنْفِ وَالشِّفَاه وَالأعْيُن وَالْحَوَاجِب ".
النصوص الحديثة:
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 12-03-2006
الصورة الرمزية لـ bolbol
bolbol bolbol غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 995
bolbol is on a distinguished road
حتى لا يقال إننا " نتصيّد " الأخطاء، سنتوقف الآن عند شواهد مأخوذة من كتاب يدرّس في كليّة شريعة جامعة دمشق، اسمه " العقيدة الإسلاميّة والفكر المعاصر "، للدكتور محمّد سعيد رمضان البوطي، طبعة عام 1988 ـ 1989. يقول هذا الكتاب عن المسيحيين: " أمّا في بلاد الشام وما وراءها، حيث امتدّت إليها سلطة الامبراطوريّة الرومانيّة، فقد تمثّلت أهم النزعات الفكريّة والمذهبيّة فيها، بذلك المزيج الذي ابتدعه أباطرة الرومان بدءاً من عهد بولس، والذين كان مركّباً من الوثنيّة القديمة التي عرف بها الرومان والنصرانيّة التي كان أصلها الإسلام الحقّ الذي بعث به سيّدنا عيسى عليه الصلاة والسلام، ثم تشعّبت من جراء الابتداعات التي أقحمت فيها إلى فروع ومذاهب شتّى، كالغنوصيّة والصابئة والركوسيّة "؛ "العقائد الكنسيّة لا تكاد تتفق في أي من جزئياتها وبنودها مع أصول المنطق وموازين العلم، بينما العقائد الإسلاميّة تأبى على المسلم أن يقيم وجودها في فكره إلا على بصيرة العلم والمنطق"؛ "نظام الكنيسة أعلن حرباً لا هوادة فيها على العلم واتباع سبيله، قضى في سبيلها على آلاف العلماء والباحثين، وجعل من البحث العلمي جريمة أخطر من جريمة الإلحاد بالله عزّ وجلّ؛ بينما يقضي نظام الإسلام بإعطاء الريادة في المجتمع للعلم وأهله، ويجعل من البحث العلمي أقدس عبادة يتقرّب بها المتعلّم إلى الله إن حسنت في ذلك نيّته وحسن قصده". عن الشيعة عموماً يقول الكتاب: " على أن هذا الذي بدأ بدافع ديني كما أقول، لم يلبث أن غدا فيما بعد، ذريعة لكلّ ذي مطمح سياسي، أو نزعة إلحاديّة، أو هوى جانح عن سبيل الحق. فغدت هذه الفرق بذلك مطايا لأصحاب الأغراض وأولي الانحرافات على اختلافها. وأنت تعلم أنّ دعاة السوء والزيغ، لا يستطيعون أن يتسلّلوا إلى المجتمع الإسلامي المتماسك، إلاّ من نوافذ هذه الفرق وأمثالها إذ يتمادى بها الجدل والصراع، فتنحرف عن الجادّة ربما دون أن تنتبه إلى أنها انحرفت عنها. فتتفتح من ذلك ثغرة. وما هو إلاّ أن ينحطّ فيها ويتسلّل إليها المتربّصون، من أولي الزيغ، تجّار الزندقة والضلال". "ومن الجلّي أنه لا دخل للعلم في نشأة الخوارج والشيعة، بل ولّدتهما العاطفة السياسيّة، ثم اندسّ فيهما خصوم الدين من الزنادقة، فتطوّرتا أطواراً شائنة". عن البهائيين؛ يقال: "وإنما تقوم ديانتهم وأفكارهم الخرافيّة الكافرة على التفسيرات والاستنباطات الباطنيّة والإشارية التي لا تعتمد على منطق ولا لغة ولا مقياس من مقاييس النظر والعلم ". عن الأحمديين، يقال: " ولم يزل على حاله [**** أحمد القادياني، مؤسّس الطائفة الأحمديّة] تلك ويكذب على الله وأنبيائه، ويضع نفسه للناس موضع عيسى بن مريم عليه السلام، إلى أن رماه قضاء الله تعالى بالهيضة (داء الكوليرا) ومات في بيت الخلاء ساقطاً على وجهه، فكان موته عبرة لأولي الأبصار ". عن الفلسفة الوجوديّة، يقول الكتاب مختصراً هذه الفلسفة الهامة على النحو التالي: " ولكن من البلاء الأطم أنهم يصنّفون أنفسهم مع فلاسفة، ويخاطبوننا على هذا الأساس، ويريدوننا أن نفهمهم على هذا الاعتبار. وها نحن قد حاولنا فهمهم على هذا الاعتبار، فما رأينا إلاّ كلاماً متهافتاً وأحلاماً تستعصي على الواقع وألفاظاً تطلق على مدلولات لم يقل بها فلاسفة ولا علماء ولا مناطقة من قبل". ويقال عن الفيلسوف الوجودي الفرنسي، جان-بول سارتر: "إن نظرة سطحيّة واحدة إلى مظهره.. تدلّ على أنّ الرجل منغمس في نقيض هذا المبدأ الذي يعلن عنه ويدعو إليه". أمّا المفكر الوجودي المصري، عبد الرحمن بدوي، فيقول الكتاب عنه: " الذيل التابع لهم"، أي للوجوديين الغربيين. وهكذا، يخلص إلى القول إن الوجوديّة "فلسفة عجيبة مضحكة". عن الماركسيّة، يقول ما يلي: " لن نهدف من هذا النقد، إلى الحديث عن القيمة العلميّة لفلسفة "الجدليّة = الدياليكتيك" خلال أطوارها المختلفة. ذلك لأنها بدءاً من عهد هيراقليط إلى أن استقرّت بطورها المثالي عند هيجل، قد تحوّلت إلى مجرّد متكأ أقيمت عليه الفلسفة الماديّة الماركسيّة، التي أخذت تشغل بال كثير من السطحيين أو من دعاة المصالح والأغراض".عن العلمانيّة، المشتقة من العالم، لا العلم، يقال: "أصل هذه الكلمة نسبة على غير بابها إلى العلم". وعن العلمانيين، يقال: "ونظراً إلى أن مجتمعاتنا الإسلاميّة لا تخلو في كلّ وقت من مجاذيب أوروبا وعشّاقها، أولئك الأغبياء الذين ينقادون بزمام من البلاهة والذل إلى اتباع أوروبا في كلّ شؤونها وتصرفاتها، فقد ظهر في هذه المجتمعات من يدعو إلى إقامة أنظمة الحكم في مجتمعاتنا الإسلاميّة على أساس تلك العلمانيّة التي التجأت إليها أوروبا تخلّصاً من مصائبها وآلامها". مما سبق، وغيره لا يحصى، نتلمس بسهولة أزمة الإسلام في مواجهة الآخر الذي يتصدّى للإسلام بسلاح الإسلام عينه. لا حل أمام المسلمين: إما أن يغيّروا خطابهم وطريقة تعاملهم مع الآخر، أو أنهم سيواجهون حرباً ثقافيّة لا نهاية لها من كافة أرجاء العالم غير الإسلامي. والبادئ أظلم. بقي أن نتساءل: ماذا كان مصير العالم لو أن دولة أصوليّة إسلاميّة وصلت إلى السلاح النووي أو إلى قوّة الولايات المتحدة يوماً؟

مقال لـ نبيل فياض وجدته في منتدي يساري و لن أضع الرابط لظروف لم أفهما بعد..
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 13-03-2006
الصورة الرمزية لـ syrian man
syrian man syrian man غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2006
المشاركات: 707
syrian man is on a distinguished road
شكرا أخي العزيز bolbol
لكن ملاحظة بسيطة ,قد يكون المقال منشور على موقع يساري ,لكن كاتبه نبيل فياض هو باحث و مفكر ليبرالي علماني وليس له توجهات يسارية أبدا , أي أن المقال ليس يساريا .

مع تحياتي
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 13-03-2006
الصورة الرمزية لـ bolbol
bolbol bolbol غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2004
المشاركات: 995
bolbol is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة syrian man
شكرا أخي العزيز bolbol
لكن ملاحظة بسيطة ,قد يكون المقال منشور على موقع يساري ,لكن كاتبه نبيل فياض هو باحث و مفكر ليبرالي علماني وليس له توجهات يسارية أبدا , أي أن المقال ليس يساريا .

مع تحياتي


عزيزي syrian man

لا أعرف توجه نبيل فياض لكني أمتنعت عن وضع الرابط لأنه لمنتدي يساري جدا وهو مكروه من معظم الاعضاء و بالذات kk عشان كده أهتممت بالمقال و لم أذكر الرابط حتي لا يتهمني أحد بعمل إعلانات لليسار كما حدث سابقا.

تحياتي لك
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 03:00 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط