أحلام قبطية ...في البدء كانت الحرية

[Ibrahim Al Copti]

كثيرا ما سألت نفسي اسئلة ولم أجد اجابة...
وكثيرا ما تخيلت حياة و لم أجدها على أرض الواقع ...
كل منا له حلم شخصي ، ولكننا أحيانا نتخطى حدود الأنا ونحلم أحلام للمجتمع ، للوطن عامة وللأقباط على وجه الخصوص ...

فما هي أحلامكم لمصر عامة وللأقباط خاصة ؟
أمثلة ...
* أحلام عن الحرية السياسية
* أحلام عن الحرية الدينية
* أحلام عن المساواة و العدل للقبطي كمواطن مصري في جميع المجالات
* أحلام عن تطور مصر اقتصاديا
* أحلام عن تطور مصر علميا
* أحلام عن دولة قبطية أو علمانية عصرية
* أحلام عن جامعة قبطية
* أحلام عن دولة بلا فساد ... دولة شفافية
* أحلام عن دولة انتاج لا استهلاك
* أحلام عن إنسان مصري يمتلك الكرامة و الحرية ليقرر كل شئ في حياته من أول اختيارالعقيدة و انتهاء باختيار شريك (أو شريكة) الحياة دون تدخل سافر من السلطة ... أيا كانت هذه السلطة (دينية أو سياسية أو عائلية)
* والقائمة مفتوحة لا تنتهي

جميعنا مر بمرحلة حلم جميل ، كان يريده أن يتحقق ومازال لم يتحقق ، فدعونا نتشارك في أحلامنا ... وتصوراتنا عن طريقة تحقيقها على أرض الواقع
و أرجو ألا نحجر على أي حلم طالما لا يحمل أي نوع من الاعتداء على الآخر أو تكفير الآخر

الجميع مدعو للمشاركة

[الذهبيالفم]

أحلام سعيدة .وتصبح علي خير

[الخواجه]

احلم ان تكون بلدي مصر بلد الحريه و الرخاء و الامانه و السلام و المساواه و الديمقراطيه

بلد تكون ملجئ لكل مضطهد و ليست هي من يضطهد . بلد لكل غريب و باحث عن رزق و ليس بلد
تستعطي من الاخرون . بلد العلم و الثقافه . و ليست بلد الجهل و التحجر و التخلف .

اتمني ان تعود مصر مصريه ليست عربيه و لا اسلاميه و لكن مصريه لكل من يحمل اسمها
تحتوي الجميع و لا تحتوي من اي فكر او نظام او ايديولوجيه . عودي يا مصر مصريه متحضره


الخواجه

[KARAM]

المشاركة الأصلية بواسطة Ibrahim Al Copti

أمثلة ...
[COLOR="Blue"]* أحلام عن الحرية السياسية
* أحلام عن الحرية الدينية
* أحلام عن المساواة و العدل للقبطي كمواطن مصري في جميع المجالات

أحلم ان تكون هناك ديمقراطية حقيقية وألتي يسمونها حكم الشعب ؛ وليست ديمقراطية مزيفة كالتي تكتم علي انفاس الشعب ؛ والحكم الحقيقي فيها هو للرئيس وزوجته وأولادة وأقاربه ؛

أحلم بأن تزول هده الدكتاتورية البغيضة ألتي قتلت معنويات أكثر من سبعين مليوناً .

أحلم بأن تتخلص بلدنا من سلطان الفتاوي ألدي يحرك الناس كالدمي ؛ من فتاوي مستوردة من دول الخليج وعلي رأسها السعودية ؛ أو من فتاوي خارجة من الأزهر ؛

أحلم بأن يتحرر أخواننا في الوطن من سلطان هده الفتاوي ؛ الفتاوي ألتي غيرت عقولهم وفكرهم من ناحية إخوانهم في الوطن .

أحلم بأن تتحرر العقول والأفكار وأن تنطلق بدون خوف أو مراقبة أو تهديد بأي شكل من الأشكال .

وأتمني أن تكون الحريات في حدود وليست علي حساب حريات الأخرين .

[موسي الأسود]

انا حلمي صغير جدا ومع ذلك فمن الاستحالة تحقيقة الا بمعونة ملك السلام
احلم ان يسود السلام ارض مصر
حلم صغير و لكنه صعب المنال لوجود الاسلام الارهابي اليذ قضي علي خير مصر ونهب ثرواتها من 1400 سنة والي الآن

[قبطى مسيحى حر]

اتمنى ان تكون مصر للمصريين جميعا، وللغريب ـ ايًا كان وضعة ـ الذى يحترم تراب هذا الوطن وكرامة من يستضيفونه . قرأت هذه المهذلة فى الموقع التالى :
http://www.humum.net/humum/2006/eg0803-2.shtml
(حدث الأسبوع الماضي في القاهرة

ذهب أحد المصريين مع زوجته إلى ميدان لبنان، وتوقفوا عند أحد مطاعم الوجبات السريعة (-----) ونزل الزوج للحصول على بعض السندوتشات، وأثناء انتظار الزوجة في السيارة مرت سيارة بها شابان خليجيان رأوها وحيدة في السيارة فتوقفوا بسيارتهم ونزلوا منها وتوجهوا إليها محاولين إخراجها من السيارة فاستغاثت (صوتت) وانتبه إليها الزوج فخرج مسرعا وتشابك بالأيدي مع الشابان الخليجيان و اللذان بدا عليهما السكر بوضوح، وبدأ الناس في التجمع وكاد الرجل أن يتغلب عليهما، ولكن ذهب أحد الشابان إلى السيارة وأحضر منها خنجر وحاول التعدي على الزوج والذي ما أن رأى الخنجر بيده إلا ودفعه بعيدا عنه فقدر الله أن يقع على زميله طاعنا إياه أثناء وقوعه فمات من فوره، وتمت السيطرة على الموقف، وتم استدعاء البوليس، وحضرت مباحث أمن الدولة فألقى القبض على كل أطراف المشكلة، وتم التحفظ عليهم جميعا (حتى الساعة)، وتبين أن أحد الشابان هو نجل السفير السعودي وأن الشاب الآخر من السعودية أيضا.

ورغم وجود شهود على هذه الواقعة إلا أن مباحث أمن الدولة أرغم الزوج على التوقيع على أنه هو الذي قام بقتل الشاب السعودي، وأرغموا الزوجة على التوقيع على أنها تعمل في الدعارة، بعد أن تم القبض على العديد من أفراد عائلة الزوج، وما زال الجميع تحت التحفظ وما زال الأمر متكتماً عليه.

حاول أخو الزوجة إبلاغ النائب العام ولكن كل ما حصل عليه وعد بتشكيل لجنة لفحص الموضوع، ويبدو أنه سوف يتم توجيه القضية اتجاها معينا لإرضاء السفير السعودي.

إذا كانت لديكم الرغبة في التحقق من صحة هذه الوقائع بصورة مفصلة، أرسلوا رسالة بريد الكتروني بذلك، لتحقيق اتصال بينكم وبين أخو الزوجة

وتليفونه هو 0104544625
واسمه مصطفى عبد الحميد ) .
ولقد قمت بالرد ـ كما طلبوا ـ وارسلت الرد ثلاث مرات ولم ينشر لصراحتى الشدبدة وها هو الرد (إلى متى تظل مصر خانعة للخليجيين والعرب؟ إلى متى يظل العرض المصرى مستباحا لأولئك العرب السكارى؟ إلى متى يظل الأمن المصرى أداة في يد العرب مسلطة على رقاب المصريين؟ وهل يعقل أنه من أجل سواد عيون السفير البترولي يرغم المصرى الأبيّ على الاعتراف بجريمة لم يرتكبها؟ وهل يعقل أنه من أجل خطب ود السفارة البدوية ترغم سيدة مصرية حرة شريفة على الإقرار بأنها تمارس الدعارة؟!!!! لو صحت هذه الواقعة فاعلموا أن حكومتنا تمارس أردأ أنواع الدعارة وأحقرها! أما عن الحل الذى ترجونه ويرجوه الشرفاء هو إعادة ترتيب البيت المصرى ترتيبا صحيحا أساسه الحفاظ على كرامة وشرف المواطن ثم الوطن

[الذهبيالفم]

يارب الحلم يبقي حقيقة