|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||||||||
|
||||||||||
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
اين المساعده للمتنصريين او اعطائهم شهادات تثبت تنصيرهم اين الاعلان عن الرفض والغضب لما يحدث من هجومات علي مباني الكنائس والاديره وممتلكات الشعب القبطي لانها هجمات تحدث بشكل طائفي ديني ضد المسيحيه واتباعها وهو مايخص الكنيسه قبل الامن العام إقتباس:
انا انشأله انشك في لساني لو قلت كده انا اساسا بايد موضوع التجمعات في الجامعات لان التجمعات دي بتحمي المسيحيين من اصطيادهم كافراد في ظل حاله الهجوم الوهابي الطاغيه علي مجتمع لابد وان نتركه الي تجمع اكبر إقتباس:
يعني التهديد ده لو كان عمل حسابه الرسل والتلاميذ واولهم مارمرقص وخاف لتتقطع رقبته مكنتيش زمانك مسيحيه دلواتي إقتباس:
إقتباس:
كمسيحي وليس متنصر محدش بيعرف انتي متتخيليش عملنا ايه علشان بس ندخل خلوه في الدير اي راهب في الدير باستثناء واحد لو كان عرف اننا متنصريين كانوا رمونا بره وحصلت قبل كده كتير وعلشان كده الخدام كانوا منبهيين علينا نقول اننا مسيحيين يعني كذبنا من اجل ان نستمتع بالدير إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 14-01-2008 الساعة 09:17 AM |
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: + أريــــــــــــــد حـــــــلا .
وطالب مايكل منير رئيس منظمة أقباط بالولايات المتحدة بضرورة أن يعمل النظام علي إفساح الطريق أمام المسلمين الذين يريدون التحول نحو المسيحية وعدم ملاحقتهم.
http://www.copts.com/arabic/index.ph...=2335&Itemid=1 |
#3
|
|||
|
|||
مشاركة: + أريــــــــــــــد حـــــــلا .
المتنصره مريم اصغر متنصره في التاريخ مسجلة مسلمة في الاوراق الرسمية وهي لابويين متنصريين يؤمنان بالمسيح ملك العالم . ابشع انتهاك لحقوق البشرية والديانة المسيحية علي وجهه الارض صرخة أم: لحد هنا وكفاية 29/03/2008 زينب على (كريستين) عندما يتعدون حدودهم ....... عندما يتخطون صبرك ايها الانسان, ماذا تفعل؟!!!!!!! عندما تتحمل من الظلم والألام ما لا يتحمله بشر وتصمت وتسكت وتقول: معلش ..... نصبر..... نغفر....... نسامح.... نعذرهم عشان مش فاهمين ......... ونقدم الحب للمنتهى........ وبالرغم من هذا يقسون عليك أكثر..... ويظلمونك أكثروأكثر..... ماذا تفعل؟!!!!! عندما يكفروك ويسبوك ويشوهوك........ عندما ينصبون انفسهم حكاما على عرش الله ويحكمون عليك بالإعدام, ورغم كل هذا تكتم بين ضلوعك وتقول: معلش بكرة يفهموا إن إحنا صح......... بكرة يتعلموا يحترموا حقوق الناس..... طريق الحق دايما صعب وفيه أشواك........ وده اختيارنا..... ونتحمل.... ودموعنا تنزل غصب عنا ..... من غير ما حد يحس ولا يدرى، وعزائنا الوحيد كلمة يارب, يارب ارحم (كريا لايسون), ورغم كل هذا لا يتركوك فى حالك ....... ويزداد هجومهم ضراوة...... وتزداد قلوبهم قساوة........ وتزداد عقولهم انغلاقا, ويجرى الشر مجرى الدم فى عروقهم, بعد كل هذا ماذا تفعل؟!!!! أظنك أيها الإنسان أبسط الأمور أن تغضب وتثور أوتفقد صوابك أو ربما تصير ساخطا على الدنيا بأكملها أو ربما تقدم على الإنتحار!!! كل هذا الظلم الذى حكيت عنه حدث معى ومع زوجى الحبيب, ولكننا لم نفعل شىء من هذا........ بل تحملنا وسكتنا!!!!!!!!! ولكن يصل الأمر إلى طفلتنا الصغيرة البريئة.......... يبقى لأ......... لأ وألف لأ........ لحد هنا وكفاية........ كفاية قوى. والد زوجى رفع قضية علشان يضم حضانة طفلتى إليه, حتى لاتصير مسيحية كأبيها وأمها, والمحامى بتاعه شخص يدعى الوحش (نبيه الوحش) وهو إسلامى متعصب كما سمعت, ولكن يا والد زوجى العزيز, الذى لا تعرفه هو أن الأم أمام أطفالها تستطيع أن تقف فى وجه أضخم وحش حقيقى منقرض من العصور الغابرة!! لتصرخ فى وجهه: إبتعد عن أطفالى وصدقنى تستطيع بقوة عاطفتها تجاه صغيرها أن تقتل أى وحش إذا لمس شعرة من صغيرها أو حاول أخذه من حضنها, كيف يحدث هذا بالضبط؟! لا أعرف! ولكنى أعرف جيدا أن قوة الحب داخل الإنسان تهزم أكبر شر ومثال ذلك ربى يسوع المسيح، والذى بحبه العظيم لنا أعطى أكبر ضربة للشيطان حينما تألم ومات على الصليب وخلصنا من الخطية ........ ثم قام لينتصر على الموت بالحياة ........ أرأيت يا والد زوجى العزيز حب أبونا السماوى؟!!!! فبالله عليك أنت وأبى, أين حبكم الأن لى ولزوجى, قد تبخر هذا الحب بمجرد أن قررنا أن نختار شيئا فى حياتنا, جئتم بنا فى الدنيا ثم الأن تخليتم عنا, بل تحول الحب إلى كراهية ولا أدرى حقيقة, كيف يكره المرء ضناه أو ينساه, أنا بالنسبة لى كأم لو أن لو ان إبنتى أمسكت بسكين وذبحتنى لا أستطيع أن أكف عن حبها, ولو أنها إرتكبت كل جرائم الدنيا, لا يطاوعنى قلبى أن أصنع خدشا بإصبعها الصغير, وأنتم يا أبائنا و أمهاتنا, طاوعكم قلبكم أن تتمنوا قتلنا كأى متطرف غريب لا يعرفنا, رأيه مثل رأيكم, مع أننا لحمكم ودمكم, والأن تريدون بنتنا!!!! تعملوا بيها إيه؟! إذا كنتم ما قدرتوش تحبوا أولادكم, يبقى فين الحب اللى هتقدموه لحفيدتكم؟! ولا عايزين أى حد تنتقموا منه وخلاص ؟!..... حرام عليكم دى طفلة بريئة ملهاش أى ذنب .... لا إختارت أى حاجة ولا تعرف أى حاجة سيبوها فى حالها, ولو فيه ذرة إحساس أو إنسانية أو رحمة, ما تفكروش تحرموها من أبوها و أمها وتخلوها يتيمة ووحيدة ...... سيبوا مريم فى حالها لإن ما فيش حد فى العالم ده هيحبها بعد ربنا قد ماما وبابا!!!! (نقلا عن الوعي القبطي) http://www.copts.com/arabic/index.ph...=2353&Itemid=1 شاهد التعليقات للاهمية آخر تعديل بواسطة john mark ، 30-03-2008 الساعة 02:29 PM |
#4
|
|||
|
|||
مشاركة: + أريــــــــــــــد حـــــــلا .
أنت تعرف ياأبي ما يحدث لحملانك الحملة العالمية لوقف التبشير طالما لا يعترف بالمتنصريين سيقول البعض أنة مرتد ...وسيقول البعض انه مختل ...وسيقول البعض انة مريض نفسي ولكني اقول كلام الرب لرسله ..ويل لي إن كنت لا أبشـــــر ولكن هل أهتم بمن أبشرهم أم اتركهم لمصيرهم ؟ ! هل لهم حقوق عند الكنيسة ؟ أم أن الكنيسة هي من لها حقوق عليهم ؟ ثلاث كنائس الكاثوليكية والأنجيلية والأرثوذكسية يعاني فيها المتنصرون من الإســـلام للمسيحية اشد المعاناه والتي أصبحت واقع يعيش فيه الانسان المتنصر سرا كان أو جهرا حديثنا الأن عن الوضع في مصر فقط ولن نتكلم عن وضع الدول الأخري خارج مصر لان أغلبهم أفضل حالا من بلادنا فالطوائف الثلاثة المسيحية في مصر إجتمعت علي أن تعمد المسلمين وتبشرهم طالما المسلم متقبل لهاذا ويريد هذا دون أن يكرهه أحد علي شيء ولكن إتفقوا ايضا علي أن لا يقوموا برعايه المتنصريين نهائـــيا والتنصل من المسئولية دون النظر لقيمة ما فعله يسوع من خلق نفوس جديده في كنيسة المســـ الله ــــيح له المجد . ولكي نوضح الأمر لابد علنيا أن نفهم ما هي مطالب المتنصريين من الكنيسة المسيحية بطوائفها الثلاثه وبمجلس اتحاد الكنائس العالمي ومجلس كنائس الشرق الأوسط . هل تقوم الكنائس بالتبشير ؟ بالطبع نعم - ولكنها ترفض المتنصريين كأزواج أو زوجات لأبنائها والسبب أوراقهم الرسمية هذا مع العلم أنهم إنضموا لمؤسسه دينية من الطبيعي أن تقوم هذه المؤسسه بإخطار الدوله التابعه لها لكي تقوم بتغير أوراقهم لان هذا جزء من حرية العقيده وحقوق الإنسان في إعتناق دين أي مؤسسه دينية موجوده في المكان الذي يعيش فيه . الأزمة بين الكنيسة والمبشريين والمتنصريين تتلخص في الأتي الكنيسة المسيحية وخاصه القبطية أكبر كنائس مصر وأهمها ترفض فكره التبشير العلني بل وترفض من أبنائها من تجده يبشر خوفا من المشكلات وهذه المشكلات سببها تخاذلهم هم أمام حقوقهم الأساسية وحقوق من إعتنقوا ديانتهم. باقي الكنائس لا تتكلم وهي نفس المشكله أيضا المتنصريين يحاولون السفر دائما ويقعوا هنا تحت إضطهاد علني من شك دائم وريبه تجاههم فعلي المتنصر دائما إثبات حسن نواياه بكل الطرق وفي الغالب لا يرضون عنة أبدا ويعيش في حاله إنزواء ودائما ينظر له أنة يريد السفر او أخذ أموال مع أن أغلب المتنصريين لا يحتاجون الي هذا إلا المتنصريين من الطبقات الفقيره أو من وضعتهم ظروفهم تحت الإحتياج فيصبح اضحوكة في يد المسيحيين والشباب المسيحي ويتهم المبشريين المتنصريين بأن الدول والمنظمات التي تستقبل المضطهدين دينيا من المتنصريين لم تعد تفعل هذا بسبب أن المتنصريين فعلوا مشكلات في الخارج وإليكم أحدي أهم المشكلات التي حدثت في البلد التي يدور دائما حولها هذا الكلام ولن نقول إسمها ولكن هناك من سيعرفها. متنصر سافر وزوجته المتنصره الي دوله لن أذكر إسمها كما اتفقنا فدخلوا الكنيسة القبطية هناك ولنا فيها إبراشيتان وعاشوا حياتهم بشكل طبيعي ولكن المفاجأه حين تعرفت عليهم مرنمة من الكنيسة ومعلمة للكتاب المقدس وجاءت تعلمهم في بيتهم ففوجئت السيده المتنصره بهذه الخادمة تقول بعد عده أشهر أنها علي علاقه جنسية مع المتنصر وطلبت من زوجها المسيحي الطلاق ! فلم تكتفي هذه الفتاه المسيحية بالخيانة والطلاق ولكنها صممت أن تتزوج الشاب المتنصر رغم محاولات زوجها ان يقول لها أني أسامحك علي ما فعلتية ولكنها تقول إن شخصيتة ضعيفه وهي لا تريده وصعبت الأمر وقالت كذبا بأنها حامل من المتنصر وهنا وقعت الزوجه المتنصره في مستشفي للامراض النفسيه وطلقتهم الكنيسة جميعا ! لم تنتهي المسأله عند ذلك بل هي كل يوم في مشاكل من الشاب المتنصر التي أوقعت به في شباكها وربما هذا ما كانت تريده دمرت بيتها ودمرت بيتة ونعمة الخادمة والأن تبكي لتتوب . ويظل المتنصريين هم المتهمين – برده ! ولكن مشكلتنا هنا المتنصره نفسها وهي قالت انا تركت أهلي وحياتي لكي يحدث معي ذلك . حتي وإن كانت تحاول الكنيسة تزويجها الأن وتزويج المسيحي المطلق أيضا ..فمن يخرج المشاكل المسيحيين أم المتنصريين .؟ .......................... إنها ضريبه المجتمعات المفتوحه التي تطالبونا بالسعي إليها لترتاحوا من تحمل مسئوليتكم وتتمتعوا أنتم بالنيل والحضاره وتراب مصر وليذهب المؤمنين بيسوع الي حيث لا رجعه ! هل هذا عدل ؟ ومن هنا لا توجد منظمة واحده تقوم برعايه المتنصريين ومساعدتهم أو المطالبه بحقوقهم من الكنيسة قبل الدوله ونعود الي الأزمة الموجوده حاليا يقول القساوسة في مختلف الكنائس أننا من عشره سنوات كنا كل سنة نري متنصر أما اليوم فكل يوم نري اكثر من متنصر ومشاكلهم أصبحت أكثر أو بالأحري مسئوليتة الكنيسة تهاجههم أصبحت اثقل . ولكننا للاسف لا يوجد لدينا تنظيم لعمليه رعايه المتنصريين . وإلي هنا نننطلق الي الفضاء الواسع في سماء المتنصريين . كيف تبشروننا وتتركوننا بعدها ؟ ولماذا تبشروننا إذا كنتم غير مسئولين بــ حمايتنا ورعايتنا وإعتمادنا رسميا داخل الدول التي تقطنون فيها كمؤسسات دينية وطنية فالكنائس في مصر ليست ضيوف أو وافدين كحالهم في الخليج علي سبيل المثال ولكنهم أصل من أصول الدولة أو الجمهورية الحديثة فكيف لا يعترف بالمتنصر عندما ينضم للكنيسة أو للمؤسسه الدينية ووقتها لما خرجت مشكله الاب متاؤس وهبة !. إذن مسئولية الكنيسة هي إعتماد المتنصريين بأسماء جديده وشهادات جديده تقوم برفعها للدوله لإخطارها بإعتمادهم وشهادتهم وإذا ما رفضت الدوله فتحيل الكنيسة الأمر لمحكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية والمنظمة الدولية لحقوق الانسان ولمجلس الكنائس العالمي ومجلس كنائس الشرق الاوسط والإتحاد الأوربي والولايات المتحده الأمريكية ولجنة الحريات بالكونجرس الأمريكي . فكيف يسمح لغير المسيحيين في هذه الدول بالحيــــاه والتبشير بدينهم ومساعده من يعتنق دينهم وحمايتة وهذا لا يطبق في بلاد الشرق وهي قامت بالإمضاء علي نفس الإتفاقيات الدولية لحريه العقيده الدنيية الإجتماعية الإنسانية ؟ وهنا إذا رفضت مصر ستعامل بالمثل دوليا وسيعامل المسلمين بالمثل في العالم وتصبح ازمة بين مصر والمجتمع الدولي لاننا في عالم قرية صغيره ولا يخفي فيها أمر وهذا ليس استقواء لا بالخارج ولا بالداخل ولكنة حق إذا لم يكفله النظام فيكون نظام فاشي وجب تغيره . ألالام المتنصريين يعتمد الشخص المتنصر في الكنيسة كمسيحي يتناول ويعترف ويصلي ويحضر قداسات ولكنة لايسمح له بالزواج بمسيحية لان هذا يعتبر علي المستويين الكنيسي والشعبي الإجتماعي للاهالي المسيحيين منطقه محظوره لان ابنائهم سيخرجون تابعين للاب المتنصر في أوراقه الرسمية التي هي تابعه لدين أخر وكأن هذا مسئولية المتنصر نفسه وليست مسئوليه الكنيسة التي وافقت علي تبشيره ودخوله كنيستها وأن يتم إعتماده بها كفرد داخل مؤسستها الدينية ! وإخطار الدوله بذلك لتقوم بتغير أوراقه الرسمية. شاء من شاء وابي من ابي اما المتنصره فإذا أحبها شاب مسيحي وأراد أن يتزوج بها فعليه السفر معها للخارج ليتزوجها وبالطبع لا يسمح له أن يقوم بتغير أوراقه لمسلم مثلا ليتزوج بها علي ديانتها لان الدوله تمنع المسيحي عن المسلمة والكنيسة ترفض هذا حتي لا يؤثر بالسلب علي الأجيال القادمة وعلي شعب الكنيسة ! وبالطبع لابد من السفر فيكون أمام المتنصريين بعد الإيمـــــان بيسوع المخلص أن ينفذ عليه حد من إثنين 1 النفي خارج البلاد ليعيش في الغربه طوال حياته هذا إذا استطاع أن يسافر أصلا ولم يقتل او يعتقل وطبعا لا تساعده الكنيسة ادني مساعده وهذا معروف . 2 العيش كمسلم مع زوجه مسلمة وهم من الداخل متنصريين وعليه تحمل عقبات ذلك علي أبنائه وحياته النفسية والعصبيه أو يترهبنوا عن الزواج فيطالهم السمعه السيئه وخاصه للمتنصرات . هذا إذا أصلا وجد في المتنصرات ما تناسبة . رسالتنا الي المبشريين المجتهدين في التبشير وهم علي علم بمدي تدمير العائلات المسلمة بسبب هذا التبشير قبل أن تطبخ الطبخه عليك أن تعزم من سيأكلوها بدلا من أن ترمي في القمامة . فقبل أن تبشر عليك أن تتحمل مسئولية تبشيرك كمؤسسه دينية وعليك أيضا أن تكفل لة الحياه الكريمة دون إضطهاد وجب عليه طالما إعتنق دينك وفي ردنا علي من يقولون أنك لابد كمتنصر أن تحمل صليبك نقول لهم- بئست المساومة - أتطلبون منا أن نموت ونحمل صليبنا وتفترشون أنتم الطرقات بكنائسكم وأملاككهم تتمتعون فيها بحياتكم مع أزواجكم وأبنائكم ونذهب نحن لمصيرنا ! أدانكم الله علي ما تقولون وهنا تخرج الكنيسة القبطية أشد الكنائس الثلاثه تحفظا فلا تسمح بمعمودية غير معموديتها ولا بزواج من أبنائها غير بمعموديتها ولا مناوله إلا بعد معموديتها وقداستها ومع هذا أغلب الكنائس القبطية تتنصل من مسئوليتها عن المتنصريين وتتهرب منهم علي مستوي النظام الكهنوتي وعلي المستوي الشعبي مع ثقافه الخوف من المتنصريين المنتشره بين عموم القبط . ومع هذا تتعالي الكنيسة القبطية علي المتنصريين وتطالبهم بمغادره البلاد وفي الغالب لا يستطيعون وتمنعهم من الإختلاط بداخلها وتتهمهم بعدم الإيمان المستقيم إذا كانوا بعيدين عنها (ودنك منين ياجحا) فقبل أن تتهمونا بشيء تحملوا أنتم مسئوليتكم التبشيريه التي أمركم بها الله في الأية : إذهبوا تلمذوا الأمم وعمدوهم بإسم الاب والابن والروح القدس إله واحد وعندما نشتكي حالنا لهم رغم ان أغلب مجتمع المتنصريين يمر بحاله من الرخوه الإيمانية بسبب عدم تنشيط الكنيسة لمطالبهم التي هي مسئوليتها فيتهموننا بأننا خائفيين من الموت والمواجهه ولا ينظروا لانفسهم وهم أصلا يخافون من تحمل مسئوليتهم وهو ما جرأ الارهابيون علي المسيحيين كلهم وتأتي ردود المبشريين والقساوسة في الغالب أن هذه المسئولية ستضر بالمجتمع المسيحي الكنيسي فتعالي عزيزي القاري نتخيل تفسير ردهم كيف شكله معني كنيسة : أي مكان يجمع المؤمنين بالفداء حتي لو كان غير متدين (جامعه - مجمع ) فالرب يأتي بالإبن الضال والحملان الجدد الي كنيستة ويضعهم فيها فتخرجهم الكنيسة ممثله في كهنتها وقساوستها وأنظمتها الدينية خوفا علي الحملان الموجودين داخل الحظيره من الأصل وكأنها تقدم حملان الرب الذي أتي بهم لكنيستة تقدمهم للشياطين والعالم وذئابه فريسه سهله للارتداد عن الإيمان أو القتل أو الترغيب أو الترهيب ومن ثم يأتوا يقولوا لماذا يغضب علينا الرب ويتركنا تحت نير الإضطهاد !! شاهدوا تصـــــرفاتكم وما تفعلوه بحملان الرب التي يأتي بها ألستم دارسون لشخصية الله وكيف أن هذا ممكن أن يغضبه جدا فيسمح بإضطهادكم وهو ما يختلف كليا عن ما كان يحدث قديما فقديما كان يبشر القديس والمؤمنين ويواجهون المجتمع من اجل ايمانهم فيقف وقتها الله معهم بمعجزاتة ويقدمون الشهاده وهم حفاه وملابسهم ممزقه من الفقر ولكن من اجل كلمة الله ويستشهدوا جميعا مؤمنين ومسيحيين وقديسيين ومتنصرين أممنوا بالمســـــ الله ــــيح له المجد أما اليوم فمنارات الكنائس العالية وسيارات الكهنة وأموال التبرعات ومنظمات الأقباط في المهجر وكنائس المهجر ليس لديها إستعداد للتضحية أو مطالبه بحقوق حملان أتي بهم الرب علي كتفيه وتعب طرقا لابواب قلوبهم لكن ينظر اليهم - علي انهم ليسوا منا - بل ويتهموا أنهم أنانيين لا يخافون علي جموع المسيحيين من الإرهاب لكن لو إلتزموا بمسئوليتهم تجاه التبشير والايمان والتي ربما وقتها سيقف الرب معهم ومعنا وقفه حقيقه لانة سيعرف ان الكنسية تضحي من أجله وتتحمل حمايتة حملانة لانهم ملكة هو فقط وليس ملك الكنيسة او اي جهه تتصرف بهم كما تشاء او تتركههم وتتهمهم بأنهم ليسوا مسيحيين بل هم المسيحيين وغيرهم هم اليهوذات . ولذلك نطالب المبشريين أن يوقفوا حملاتهم في التبشيير طالما هم غير قادريين علي تحمل مسئوليتة التبشير ورعايه المتنصريين - فيا فرحتنا من وفره في الإنتاج وسوء في التوزيع ! - توقفوا ولا تضعوا المذيد من المسلمين ومن اخواتنا وغير المسيحين ممن سيتنصروا تحت حياه الضغط والإضطهاد الذي نعيشها نحن الأن أم انكم تريدون المتنصريين ان يكونوا محتاجين لكم أذلاء لكم لتعوضوا النقص لديكم وهذا أبعد ما يكون عن خيالكم إن شاء الله رغم أنها حدثت كثيرا من إستعباد مبشريين لبعض المتنصريين بحجه كسر الكرامة لديهم من اجل التواضع لله والله لم يطالبهم بفعل هذا وبعد أن رفض المتنصريين هذا ووقفت أجيال المتنصريين الجديده في وجهه هؤلاء المرضي المتحدثون بإسم الرب كما يدعون ورفض الشباب هذا وقوة شوكتهم وأصبح صوتهم مسموع وبدأوا يرفضون أوضاع الكنيسة المسيحية من تفرقه علي الثلاث طوائف ومعامله المتنصر معامله قاسية ووضع شروط وقيود عليه وللاسف هم أول من لا يحترمون مسئوليتهم التبشيرية ولا يقدرون الأخرين واقصي ما يفعلوه ان يتهموا المتنصريين بأنهم يبحثون عن مجد شخصي وبروبجندا وأن المتنصريين يريدون أن يسمعوا دائما كلمات من المسيحيين مثل -أنتم أفضل مننا - أنتم أحسن مننا - أنتم جنود الرب - أنتم ثمار الشجره المسيحية التبشيرية - ويصف بعض المتعصبين المتنصريين بأنهم متعاليين ! وهذا ليس بالطبع رأي عموم المسيحيين ولكنة للاسف مغالطة ليست حقيقه ولكنها حقيقه فالمتنصريين يكفيهم انهم تركوا كل شيء كانوا يقدسونة من أجل الايمان الحقيقي ومع هذا يدخلون الكنائس ويخرجون في صمت ولهم دور كبير في التبشير ومساعده من يبشروهم لانهم يعتبرونهم إخوه وليس مجرد إحراز أهداف في دين أخر ومع هذا فتثبيت المسيحيين علي الإيمان هم السبب فية ولكن اذا ظل الوضع هكذا ستكون كارثه بكل تأكيد فبعض من المتنصريين يرتد للعلمانية أو يعود للاسلام الشخصي الذي يصنعه في عالمة الصغير واخرون ارتدوا عن المسيحية وعادوا متشددين وكارهين للمسييحين فبعد ما حولهم الله الي حملان في كنيسيتة حولتهم كنيستة الي ذئاب تريد الانتقام مما شاهدتة من المسيحيين والنظره الدونية لهم في اغلب الاحيان ونظرات الشك والريبه والاستغراب كانهم قادمين من الفضاء وهذا ليس كلام شخصي وانما اصبح حاله شكوي عامة من المتنصريين وعلي الكنائس الثلاثه في مصر ومجلس الكنائس المصريه التحرك قانونيا لقبول المعتمدين لديها كمسيحيين في أوراقهم الرسمية وإخطار الدوله بهذا وهي لابد أول من تطالب بهذا ولا تنتظر افراد يقومون بهذا في مواجهه الدوله لتتخلي هي عن مسئوليتها وتتركهم هم في مواجهه العالم وتخرج هي ببيانات مثل ما فعلت الكنائس وأولها الكنيسة القبطية بالتبريء من التبشير وقضايا المتنصريين وتسارع الكنائس بإنكار صلتها بكل قضيه ترفع من المتنصريين مثلما فعلت الكنيسة القبطية مع حجازي والانجيلية مع ماهر الجوهري وايضا لقبطية تركت محامي البابا لدير ابو فانا ممدوح رمزي يخرج ليتهجم علي المتنصريين بمنتهي التعالي في برنامج الحقيقه مع الابراشي وجلس بجوار محامي متطرف ارهابي ومحامي حجازي القصير المسمي نخله الذي تنازل عن القضية وقال لا اريد ان ازعل المسلمين واعتذر وكانه سبهم واصبح الموضوع حق مكتسب للاسلام ضد المتنصريين والان تظهر الكنيسة كالدبه التي قتلت صاحبها فيتحول الموضوع الي أصل وعاده متعارف عليها هو أن التبشير جريمة ولا يجوز للكنيسة الاعتراف به وأن اعترفت تكون جديده علي المجتمع فلابد من سرعه تحمل الكنيسة المسيحية في مصر مسئوليتها تجاه هذا الشأن أو تختار الطريق السهل بأن تطلب من المتنصريين الذهاب للجحيم ولا يأتوا لها وأنها ستبلغ عنهم الشرطة وتتهمهم بالإرهاب كما فعل بعض الأباء الكهنة. ونحن من جهتنا سنبدأ حمله توعيه للمتنصريين تشمل كيفية الطرق للنداء والضغط علي الكنيسة التي ينتمون إليها للمطالبة بحقوقهم المشروعه أو الابتعاد تماما عنها ويكون ذنبهم ككنيسة عند الله وليس ذنبنا فإما الاعتراف بنا داخل الكنيسة علنيا أو تعلنها الكنيسة صريحه لا تتبشير لا للتــــــــــــــــــــبشير ..فنحن أضعف من أن نبشر ونتحمل نتيجة تبشيرنا من متنصريين المتنصًرون الأقــــــباط http://motnsrooncoptchrist.blogspot....blog-post.html آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 19-11-2008 الساعة 10:32 AM |
#5
|
|||
|
|||
اما بالنسبه للبابا بندكت قهو فى دولته بالخارج وليس رعيته تتشارك المسكن والمأكل مع الأخوه فى الوطن ولايوجد امن دوله يضطهد من يغير دينه فلا تخلط الأمور يا اخى بين بطريرك لشعب بعيد عن الخطر وبين بطريرك يبذل حياته ليحمى شعبه من الخطر وان كان على حد علمى ان البابا بندكت شعبه يواجه مخاطر مثل الإسلام مثل عبده الشيطان و الإلحاد وبيع الكنائس الحريه المفرطه اللتى ادت الى ترك الله فكلا من البابا شنوده والبابا بندكت يحاربون من الشيطان فى شعبهم وعلى رأى البابا شينودا ربنا موجوودوهو القادر على كل شئ ويكمل اى تقصير فى الكنائس كلها
|
#6
|
|||
|
|||
إقتباس:
البابا بنديكت له رعيته تتشارك المسكن والمأكل مع الأخوه فى الوطن وتعاني من جميع المخاطر التي تعاني منها رعية البابا شنودة بالاضافة الي المشاكل الاخرى كتهميشهم الي اقصى حد لكونهم اقليه وهذه الرعيه اسمها الااقباط الكاثوليك وعلى رأس كنيستهم غبطة البطريرك نيافة الأنبا أنطونيوس نجيب بطريرك كنيسة الإسكندرية للأقباط الكاثوليك وتعدادهم اكثر من 200 الف يعيشون تحت نفس النير الذي تعيش فيه بالاضافة الى ما قلت من تهميشهم ايضا كما نسمع في بعض الاحيان اننا لن نرى ملكوت السموات لاننا كاثوليك ولاضافة معلومة اخرى فان الفاتيكان هو الذي يطالب وبكل اصرار الان بمعاملة مسيحيو الشرق الاوسط بنفس معاملة المسلمين في اوربا والعكس صحيح
__________________
لا أجادل الهالكين في عقيدتي
فان كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله (1كو 1 : 18) |
#7
|
|||
|
|||
إقتباس:
تحيه وتقدير للمعلومه الهامه فان الكنيسه القبطيه الارثوذكسيه لابد وان تضع علي عاتقها حمايه الاقليات المسيحية ومعاملتهم احسن من كده ... والفاتيكان مشكور بيبذل مجهود عالمي جبار في التبشيير وبناء الكنائس والدفاع عن حقوق الاقليات المسيحيه في الشرق الاوسط
|
#8
|
|||
|
|||
نريد حلا ... محمد حجازي وزينب بين الكنيسة والدولة
نريد حلا ... محمد حجازي وزينب بين الكنيسة والدولة عندما ظهرت قنبلة محمد حجازي وزوجته زينب وهم متنصرين مصريين قامروا برفع قضيه علي الحكومة المصرية من اجل السماح لهم بتغيير ديانتهم بدأ الصراخ الإسلامي المحمدي يزيد في الصحف والإعلام العربي الذي يهاجم المتنصرين بضراوة بعد ان فعلها من قبل مصطفي بكري وشن هجوم في صحيفته علي المتنصرين ويصفهم بالمرضي النفسيين وأصحاب الأكاذيب وقام بالرد عليه احد نجوم المتنصرين المصريين وهو احمد اباظه وكانت خلاصه قوله ان المتنصرين تركوا الإسلام ذاهبين للمسيح الناصري ماذا تريدون منهم لماذا تضيقون عليهم الخناق . ورغم ان حجازي وزينب كانوا يعشون بأمان ولم يبحثا عن أي شيء لهم سوي الأمان مع المسيح يسوع له المجد الله الظاهر في الجسد وهجوم الإعلام وشيوخ الإسلام عليه وهو الذي لم يخطف او يهدد أو يغرر بشيء وانما فعل هذا من ارادته دون أن يكون للأقباط أي دخل في هذا وأعلن انه فعل هذا بإرادته مثله مثل ما يزيد عن خمسه ملايين متنصر مصري منهم من خرج ومنهم من قتل أو أعيق ومنهم من يعيش بين الناس علي انه مسلم وهو مسيحي ومنهم من هو معتقل او مسجون باي تهمه من الحكومة الحامية للإسلام بالقوة البوليسية ......................... إلا أن حجازي أكد انه كمتنصر اقليه داخل الاقليه يتعذب من اجل المسيح نفسيا ومعنويا من المسيحيين قبل المسلمين الذي خرج منهم وننوه انه نفس الاسلوب الذي يتبعه الهندوس الآن مع المتنصرين الهنود وبدأ التنصل من حجازي حركه كفاية وقائدها جورج إسحاق اكد للإعلام انه ليس له علاقة بحجازي وبدأ بهجوم عليه وسب ولعن وشتم في شخصه البسيط منظمه مسيحيين الشرق الأوسط أكدت انها لم تجبر محمد حجازي علي اعتناق المسيحية وانها لم تقوم بمساعدته باي شيء بل لم ولن تساعده وانها ليست منظمه تنصير ولم تنصر أي إنسان رغم انها تبشر علي البالتوك باعضائها ولكن تحدث للإعلام شيء اخر من مجهه نظرهم الكنيسة القبطية أكدت انها ليست لها علاقه بمحمد حجازي وزينب واي من المتنصرين وانها تمنع التنصير ولا تقوم بالتبشير كما لو ان هذا جريمه وهو ما سنناقشه فيما بعد أصدقاء حجازي من حركه كفاية أكدوا انه يحب الشهرة وفعل هذا من اجل الشهرة وانه مريض نفسي وأخلاقه سيئه وهو ما فعلوه اهل المتنصرة أسماء الخولي وغيرها من المتنصرين المعلنين للناس المحامي ممدوح نخله القبطي الذي رفع هذه القضية تنصل من حجازي واكد انه تخلي عن حجازي وبالطبع هذا يظهر مدي الرعب والخوب والخيانة للقضية القبطية وقضيه الحرية وحقوق الإنسان في اعتناق ما يشاء من دين واكد ممدوح نخله رئيس مرمز الكلمه لحقوق الإنسان ان محمد حجازي يريد الشهرة وبدأ يتحدث للإعلام وهي الحجه الضعيفه الذي حاول هذا الخائف ان يغطي بها رعبه وجبنه وخوفه علي مركزه لحقوق الإنسان الذي يتنصل وينكر ابسط حقوق الإنسان بل وتأمر علي حجازي بشهادة الناشط الحقوق (فريد) الذي اكد ام ممدوح نخله كان متأمر علي اتصال حجازي مع جمال اسعد الخائن للحق والمجتمع والإعلامي وائل الإبراشي الذي اظهر حقيقه ايمانه برفض حقوق الانسان عكس ماكان يدعيه برعايه من الشيخ الإسلامي يوسف البدري الذي كفر محمد حجازي وزينب ودعا الي قتلهما فيما سارع ما يسمي نفسه كبير أقباط المهجر وهو المهندس عدلي ابادير بالإعلان للعربية الإخبارية وعلي موقعه وفي كل مكان للاعلام انه ليس له علاقه بالمتنصرين وهو لا يقوم بالتنصير وانه يحترم المسلمين ولا يريد ان ينصرهم ورعم ان منظمته تعلن انها مع حقوق الإنسان رفضت علي المتنصرين ابسط حقوقهم وهي حبهم للفادي ودماء الجسد الذكية ورغم هذا ولدت مريم ابنه حجازي لتري النور وتدخل الي العائلة المتنصرة الكبيرة وليست القبطية لتحمل معهم مآسي جديدة لا يعلم نهايتها سوي الله .................................................. ................... تضارب الآراء داخل الكنيسة القبطية حول معامله المتنصرين فيما يؤكد كثير من الآباء ويشكك في المتنصرين بل ويجزرون أي فتاه الارتباط بهم وحي يجزرون الشباب ان يرتبطوا بالمتنصرات اما ان يسافروا خارج البلاد وهو ما اعلنه مؤخرا القمص مرقص عزيز الذي وضح حقيقة ان مجامله الكنيسة القبطية للمسلمين بمخالفه ايمانها برفضها للتنصير هو ضد اراده الله الذ1ي قال اذهبوا تلمذوا الأمم وعمدوهم باسم الأب والابن والروح القدس اله واحد امين ...وهو ما يجده المتنصرين بصعوبات شديدة من الكنيسة في التعميد وإعطائهم شهادات معتمده ممكن من خلالها يقومون عمل لجوء ديني اذا أغلقت أمامهم الأبواب وهذا رغم الجمعيات الشرعية التي تتربص بالمسيحيين فرغم ان الكنيسة لا تتجرأ في ان ترفض منعها من التبشير والتنصير وإعلان إيمانها وشرح كتابها المقدس للعامه في أي برنامج او إعطائها وقت في الإعلام للتبشير وحتي من داخل أسوار الكنيسة يتم تعميد اللاف في اديره وكنائس ومن ثم ترفض الكنيسه متابعتهم كي لا يكشف الامر ويظهر مدي ضعف الكنيسة بل ويظهر مدي دكتاتوريه الاسلام المتمثل في الحكام وهم مواطنون مسلمون يدافعون عن دينهم ويهاجمون المسيح ليل نهار بنزع لاهوته والتجديف عليه الأب مكاري يونان لم يجد أي اعتراض من الكنيسة علي تهديد الدولة المستمر له ليتوقف عن المعجزات باسم المسيح حتي لا يتنصر اعداد اكبر من المسلمين ويذهبون الي المسيح بل وانه اعلن مرارا انه ليس ضد التنصير ولكن ايضا هو يقع في نفس الفخ الفخ الذي وضع المسلمين الكنيسة فيه وهو وضع الكنيسة دائما في حاله دفاع عن النفس من اتهامها بالتنصير وهو العامل النفسي الذي يجعل الكنيسة تقف موقف دفاع من الاتهامات لمجرد انها اتهامات مصحوبة بالتهديدات ولا تعلن الكنيسة ان التبشير بديين المسيح والتنصير للمسيح ليس جريمة او جرمانيه يعاقب عليها القانون والله له كل المجد في أي مكان في العالم ولم تستطع الكنيسة ان تعلن ان من حقها التنصير ولا يحق للدولة والمسلمين ان يعترضوا والا سيكون هذا ضد حريتها داخل الدوله في الوقت الذي يمارس الأزهر والجمعيات الشرعية وجماعات الإسلام اشد الضغوطات وأنواع الدعوة في الشوارع والإعلام والخطب وكل مكان لدعوه المسيحيين للإسلام ولم تكلف الدوله خاطرها لتحمي المجتمع من هذه الظواهر المدمرة ورغم هذا يخاف الاباء والأقباط من المتنصرين بل ويطالبوهم بالخروج الي الخارج وهو ليس الحل اين الحل؟ كيف ستخرج الآلاف الي خارج مصر ومن سيخرجهم وقد تخلت عنهم الكنيسة والأقباط حتى أصحاب النفوذ منهم وبدأت اتهامات من الكثير تتهم المتنصرين انهم يفعلون هذا من اجل ان يخرجوا خارج ولكن المتنصرين في اغلبهم يهدفون الي الخروج من الإسلام وليس من مصر لان اغلبهم يعشق مصر وأرضها ولكن دائما يحمل هموم في قلبه في حياته القادمة والمستقبل الأسود الذي ينتظره ورغم ان الأستاذ رشيد مقدم لبرنامج كشف القناع علي قناة الحياة المسيحية التبشيرية الرائعة هو من كان يتابع أخبار حجازي بل ويعرف الكثير عنه مالا يعرفه احد فهو اثبت انه كمتنصر انه لن يهتم بالمتنصرين غير المتنصرين أنفسهم وقله من المعنيين بالامر من المسيحيين لان المجتمع القبطي والكنيسة هم من رفضوا المتنصرين وكانت أخر النكات القبطية علي المستوي الكنسي هو أن الحذر من المتنصر انه ذو خلفيه إسلامية او غير مسيحية ولا اعرف الأب الذي قال هذا دون ذكر اسمه يعتقد ان المتنصرين ذو خلفيه مسيحييه مثلا.. فهذا واضح جدا في رد الفعل الدائم من جانب الكنيسة القبطية والأقباط تجاه خرافهم التي تم افتراسها في إعادتها الي الكنيسة والبكاء والصراخ علي أي منهم يقتل في وقت ان ما يحدث للمتنصرين يصيبهم بخيبة علي موقفهم المخزي بل ولا يتجرأ أي منهم عن الدفاع عن أي متنصر او متنصرة بسبب تخاذلهم ورعبهم الشديد من الإرهاب والتمسح في ايات الكتاب المقدس وحجج واهبيه هي بسبب ضعف حيلتهم او تخاذلهم عن مساعده المتنصرين باستثناء قله قليلة من الغييوريين علي خراب المسيح الضالة التي أتي بها الله الي الكنيسة . .................................................. ............................. |
#9
|
|||
|
|||
إقتباس:
بل ومن الممكن ان يسبب مشكله بين مصر والعالم كله إقتباس:
ومين قال اني اعيش معاه في نفس الغرفه اخد شقه مفروشه او اقسم الفرفه واعيش كافي خيري شري ربنا يدبر |
#10
|
|||
|
|||
يا حبيب المسيحashrafb انا لم ولن اهين البابا بندكت ولكن التصريحات اللتى تتحدث عنها جاءت من البابا نفسه والأغلبيه لرعيته بالخارج انت ترى ان عدد 200000 كبير داخل مصر ولكن اتعانون من محاوله هدم الكنائس مثلنا انا ماسمعتش من قبل ان قامت مجموعه من الغوغاء المسلمين يقصدون كنيسه كاثوليكيه حتى عند تصريحات البابا ياترى ليه لآن المسلم يعرف جيدا ان اصل الكنيسه فى مصر هى الأقباط وهذة حقيقه اما من ناحيه تهميشكم فلا اعتقد انها ناتجه عن عقيده ولكن ناتجه عن قله العدد اذا ما قورن بعشره ملايين ولكننا كلنا نحمل صليب المسيح وكلنا لابد ان نسير فى الطريق الضيق وكلنا تحت رئاسه واحدة هو السيد المسيح وحده فالبابا خادم للرعيه وليس سيد عليهم وهذا هو كلام رب المجد من اراد ان يكون عظيما فيكون خادما للكل وانا ارثوذكسيه وقضيت معظم حياتى داخل الكنيسه ولكنى لم اسمع يوما انكم لم تدخلو ملكوت السموات منين جبت الكلام دا لو راجعت سفر الرؤيا تجد ان الله عاتب ملائكه عده كنائس والسيد المسيح عندما جاء اليه التلاميذ ليخبروه انهم وجدوا انسان يخرج الشياطيين باسمك فمنعناه قال لهم لاتمنعونه ***وانت تعرف باقى الأيه وتلاحظ انه فى نهايه كلامى قلت ان الشيطان يحارب كل من البابا شينودا والبابا بندكت فى شعبه
|
#11
|
|||
|
|||
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
مرة ثانية اسف ان المداخلة خارج الموضوع الاصلي (ويمكن هو نفس الموضوع؟؟)
__________________
لا أجادل الهالكين في عقيدتي
فان كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله (1كو 1 : 18) |
#12
|
|||
|
|||
ليه فهمت كلامى خطاء يا هنى مين قالك ان العمليه خوف لالالالالالالالالالالالالا والف لالالالالالالالالا لكن انت فاكر ان العالم هايجرى على الأقباط ياعزيزى يحكم البلاد وعلاقاتها المصالح اوعى تفتكر ان اى هيئه دوليه لو ليها مصلحه مع مصر ها تهتم باللى اتقتلوا فيها فالدول تحكمها المصالح والا كان اتحلت مشاكل الأرمن مع تركيا اللى شعيها لسه متشتت فى العالم نتيجه مذبحه الأرمن اللى اخر شئ سمعته غن صح انا مش متاكده ان جورج بوش صرح ان مذبحه الأرمن لم تكن بهدف الإباده
تريد ان تترك البلد اين ستذهب واى دوله ستقبل عشره مليون مواطن واليس هذا وطنا وحضارتنا لمن ستتركها انا ماعرفش سنك الحقيقى ولكنى اتخيل انك شاب صغير السن ثائر على ما يحدث له لو الغرفه دى ملكك وانت دافع ثمنها بدمك ودم ابائك اتتركها له بما فيها من ذكريات وحضاره والآم ام تتعايش مع الواقع وتحاول خلق السلام يا ابن السلام ولو لجأت للقضاء لتطرده وقال لك القاضى يبقى الوضع على ماهو عليه يا حبيب المسيح كلامى لا يعنى ان الكنيسه خائفه بل يعنى انها حكيمه لتبقى على خيط رفيع للحوار الى جانب ثقتها بالله انه صاحب هذه الكنيسه وهو سيحل اذا كانت مشيئته الكنيسه لم تعترض على اى انسان قبطى يدخل فى السياسه بل تشجع الشعب ان يكون له خلفيه سياسيه ويطالب بحقه من الدوله كمواطن وليس كمسيحى داخل الكنيسه كمان عايزه اسالك ليه بتستخدم كلمه متنصر وليس مسيحى اليس انت مسيحى فنحن لا نعترف بكلمه متنصر وصدقنى رحت خلوات كتيير فى اديره وما فيش اب راهب ولا حتى شماس ولا فراش سالنى اشوف اليطاقه واتاكد انك مسيحيه او لا كلمه متنصر ليست صحيحيه بل مسيحى يابن المسيح واين قوه الله اليس هو راعى الخراف ليه بنستنى اى جهه تحمينا الكنيسه بتحمى ايمانا وبتحمى الإيمان من الشرير اللذى يحاول تفنيد ايمانها والغاء لاهوت المسيح بكل الطرق المتاحه بالرغم من عدم وجود وسائل تساعدها على ذلك واعتقد انك اكثر واحد تحس لنه لايوجد برنامج واحد يشرح المسيحيه على القنوات المصريه للحديث بقيه غدا لأكمل بقيه نقاط استفسارك سلام ونعمه |
#13
|
||||||
|
||||||
إقتباس:
ولما قدمنا الفكر قدمناه بالنتائج الي الغرب محتاجه واولهم الغرب واضح انك رديتي علي العنوان من غير قراءه شوفي نتائج الدوله الصليبية الجزء الثاني موضوع الارمن مختلف خالص عن تحديد مصير مستقبلنا واستقلال المسيحيين في دولة لان المسيحين الشرقيين من مصلحتهم دوله تحميهم من التهجير والاباده والحرب والعنف ضدهم ومن مصلحه العالم الحرهو تغيير خريطه الدوله الكبري التي احتلها الاسلام المسماه الشرق الاوسط وهو جزء ايضا من تحقيق الستقرار لشعب اسرائيل المهدد من قبل الدول المحيطه وبالاخص مصر واحتمال كبير تعود اسرائيل الكبري إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
اما موضوع البطاقات الشخصيه في الخلوه فبأكدلك الي بقوله مش محتاج اكذب لاني ليمكن اتبلي علي كنيستي ابدا فعلا موضوع البطاقات حقيقه وكان اول طلب وعلشان كده كنت حاطط الصليب في رقبتي علشان محدش يكلمنا وجوه قلنا للمسئول انا البطاقات نسيناها في البيت والخادم بس هو الي طلع بطاقته وكمان في اب هناك راهب كان عارف وجيه قابلنا إقتباس:
|
#14
|
||||
|
||||
يا عزيزتى لتنفق على نقطه واحده انت بتدافعى عن حقوق الاقباط ولا بتدافعى عن التنصير او بتهاجمى الاسلامه مع العلم ان هناك نوعان من التنصي والاسلامه
اولا ( اسلامه او تنصير ) بعرض دنياوى اى ان كان حب او وسيله للسفر او فلوس ثانيا ( اسلامه او تنصير ) من وجهه كل شخص عرف الطريق الحق ردك هيترتب عليه حاجات كتير وكمان ياريت عملاقه المنتدى يشتركوا معانا لتحديد الهدف الاساسى لكل شحص فينا
__________________
حكمة اليوم احنا ليش نستورد المعكرونه من الخارج ممكن نزرعها فى بلادنا العربيه احد الحكام العرب Mind Utter Devastation
|
#15
|
||||
|
||||
إقتباس:
حقوق الأقباط يا سمايل مرتبط بحقها فى ممارسة التبشير بصورة علنية وليس كمن يهرب مخدرات ويقوم امثال النجار والبكرى وغيرهم من الشيوخ ويتهموا الأباء الكهنة كل فترة بأن لهم اوكار يمارسون فيه عمليات التنصير .. أليس هذا مهانة وإزلال لكهنتنا ولأقباط مصر ومن ضمن حقوقنا أن نبشر بالمسيح علنا مثلهم ياعزيزى ؟ اخى أنا لا أتكلم عن التنصير لأى غرض دنيوى ومن يطلب المقابل لتنصيره لايستحق أن يكون مسيحى ..! وعندما يكون لنا حق كأقباط فى التبشير جهارا وعلنيا سيكون من حق المتنصرين بالتبعية فى ممارسة إيمانهم المسيحى علنا وبدون خوف من امن الدولة أو من شيوخ الأزهر أمثال المتخلف يوسف البدرى الذى ظهر على شاشات التليفزيون وقام بإقامة حد الردة وأباحه دماء المتنصر حجازى وزوجته علنا .. حقنا فى التبشير أخى مرتبط بإعطاء الأمان والضوء الأخضر للمتنصرين بأن يظهروا إيمانهم وحل جميع مشاكلهم ومشاكل اولادهم من بعدهم ويتزوجون بطريقة مسيحية سليمة ويربون اولادهم على الإيمان المسيحى بدون خوف وبدون إنفصال فى شخصية أولادهم فى المجتمع ولاينافقوا المجتمع بأن يتعاملوا ظاهريا كمسلمين وفى الخفاء كمسيحيين ..
__________________
(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37) (حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي) ( مت 24:10 ) مسيحيو الشرق لأجل المسيح http://mechristian.wordpress.com/ http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/ |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|