honeyweill
27-10-2006, 05:29 PM
امريكا تولد من جديد هذه هي النتيجه التي يتوصل اليها كل من يشاهد الفيلم الامريكي التسجيلي jesus camp
او معسكر المسيح الذي شهد النقاد عرضه الاول في مهرجان ترابيكا السنيمائي الدولي ثم بدا عرضه الجماهيري بالولايات المتحده الامريكيه في سبتمبر الماضي
يعلن الفيلم بدايه الحرب المقدسه ويرفع شعار امريكا تبعث من جديد ويثير الضجه في الولايات الامريكيه
الفيلم الاكثر اثاره للجدل بين الاوساط اليمينيه المحافظه ليس اكثر من وثيقع توكد مدي وصول تقافه حرب الاديان الي المجتمع الامريكي المحافظ خلال السنوات الاخيره منذ ان تولي الرئيس المرمن جورج بوش ومام الامور في الاولايات المتحده
الامريكيه وبدا حربه المقدسه ضد الارهاب والانحلال والكفر
ولكن الاحداث فيلم jesus camp هي ان تاثير هذه الثقافه الدينيه قد امتد الي عقول الاطفال الامريكيين الذي يتتبع هذا الفيلم رحلتهم في احد المعسكرات الصيفيه المسيحيه وكيف يتم اعدادهم وتهيئتهم لان يحملوا رايه المسيحيه العالميه ويصبحوا جنودا في جيش الرب
في هذا المعسكر يتعلم الاطفال من خلال المشرفين عليه ان هناك فريقين من الناس فريقي يومن بالمسيحي ويملك الحقيقه وبين فريق اخر ملحد وفاسد ومن ثم يصبح هدف المعسكر هو تحضير واعداد جيش من المحاربيين القادرين علي تنفيذ اراده الله وهزيمه قوي الكفر والارهاب والفساد
الفيلم الذي اخرجه الثنائي : cuing heidy- rachel gradey
يتابع العائلات المسيحيه المحافظه التي ترسل اولادها الي معسكر مسيحي انجيلي في شمال داكوتا في محاوله منها لعزلهم عن ثقافه العلمانيه السائده
في الفليم نري انشطه المعسكرات العاديه حيث المسيابقات والمرح ولكننا في الوقت نفسه نري عويل وصراخ الاطفال الذين تحاصرهم الروح المقدسه لتخلصهم من زنوبهم ومن شرور العالم الخارجي الارهابي ولكي يعيدوا امريكا مره اخري الي المســــــــــــيح
في مشاهد حميمه قليله يقترب الاطفال ونتعرف عليهم عن قرب لنري كيف نجحوا في ايمانهم
وتوني ذات 11 عاما نجدها ترقص ومن ثم تمسح دموعها لانها ترقص للناس وليس لله وحده
اما رشيل 9 اعوام غنجدها تقترب من الغرباء في الشارع لتحاول هدايتهم بالحديدث عن الفردوس والنار
في مشهد اخر نري الاطفال في غرفتهم يحاولون الاحتفاظ بمرح طفولتهم ويروون حكايات حول الاشباح قبل ان يقاطعهم احد المشرفين داخل المعسكر محذرا لهم عدم التحدث عن اشياء لا تعظم الله
خلفيه الاحداث موسيقي مسيحيه تتناسب مع اجواء الحرب المقدسه وكيف سيكون هؤلاء الطفال مخلصين لربهم ودينهم
كما نري ان الاطفال في احد المشاهد تخرج في مظاهرات امام الاكونجرس ضد الاجهاض وغيره من الامور التي نهي عنها الكتاب المقدس
حيث انهم تعلموا في معسكر المسيح شرور الاجهاض والشذوذ
وعندما سال صناع الفيلم عن دموع ابنائهم اجاب الاطفال بان قلب الرب مكسور
لان الناس خذلته بشرورهم واثامهم وبانصرافهم عن تعاليمه لذل نحاول ان نشعر بالام الرب وان نزرف الدموع بدلا منه
من هذه التصريحات البسيطه للاطفال نستشعر كيف اصبحت قضيتهم في اعاده المجتمع الامريكي مره اخري الي المســـــــــــيح
ومواجهه الثقافه العلمانيه السائده التي تعتبر العدو الاكبرو الاول للحركه الدينيه المتصاعده في الولايات المتحده الامريكيه
وعندما سئل صناع الفيلم عن ان هناك خلط بين الدين والسياسه داخل معسكر المسيح اكدوا ان الاهالي الذين التقوا بهم يؤمنون بان التصويت في قضايا السياسيه والانتخابات
الحيوه والقيام بواجبهم تجاه وطنهم ينم عن انهم مسيحين صالحين وهذا جزء من واجبهم الوطني من هنا نستشعر كيف ان العائلات الامريكيه تحافظ علي الدين وتحاول محاربه الشيطان العلماني من انصار الحركه المسيحيه المحافظه
* وتشيد بالرئيس المؤمن جورج بوش الذي منع زواج الشواذ في الكنيسه
* وبدا باعلان حربه المقدسه علي الارهاب
وحين سئلوا صناع الفيلم عن ان الاطفال قاموا بمباركه الرئيس بوش في المعسكر وهل هذا خلط بين الدين والسياسه : اجابوا بان الكتاب المقدس يامرنا بالصلاه من اجل من يتولون زمام امورنا سواء كانوا صالحين او لا
ولكي نستوعب الامر لابد ان نعلم ان صناع الفيلم مؤمنين بالتنامي والتصاعد للحركه المسيحيه في امريكا وانها سوف تنهي في يوم الفصل بين الدستور والكنيسه
ويؤكد البراليون والعلمانيين انهم مصدومون بسبب تصاعد التيار المتنامي بقوه للحركه المسيحيه في امريكا
واكبر دليل علي تنامي الحركه المسيحيه المؤمنه نسبه مبيعات الموسيقي المسيحيه )الترانيم* بنسبه 300% وزياده الاقبال علي الكليات المسيحيه بنسبه 80% ويتم استقطاب الاطفال وتعليمهم لكي يكونوا جنودا في جيش الرب الذي يدافه عن الدين ويحرر العالم من الشر ويقف ضد الارهاب و الالحاد والوثنيه(sml21) (sml21) (sml21) (sml21) (sml21)
او معسكر المسيح الذي شهد النقاد عرضه الاول في مهرجان ترابيكا السنيمائي الدولي ثم بدا عرضه الجماهيري بالولايات المتحده الامريكيه في سبتمبر الماضي
يعلن الفيلم بدايه الحرب المقدسه ويرفع شعار امريكا تبعث من جديد ويثير الضجه في الولايات الامريكيه
الفيلم الاكثر اثاره للجدل بين الاوساط اليمينيه المحافظه ليس اكثر من وثيقع توكد مدي وصول تقافه حرب الاديان الي المجتمع الامريكي المحافظ خلال السنوات الاخيره منذ ان تولي الرئيس المرمن جورج بوش ومام الامور في الاولايات المتحده
الامريكيه وبدا حربه المقدسه ضد الارهاب والانحلال والكفر
ولكن الاحداث فيلم jesus camp هي ان تاثير هذه الثقافه الدينيه قد امتد الي عقول الاطفال الامريكيين الذي يتتبع هذا الفيلم رحلتهم في احد المعسكرات الصيفيه المسيحيه وكيف يتم اعدادهم وتهيئتهم لان يحملوا رايه المسيحيه العالميه ويصبحوا جنودا في جيش الرب
في هذا المعسكر يتعلم الاطفال من خلال المشرفين عليه ان هناك فريقين من الناس فريقي يومن بالمسيحي ويملك الحقيقه وبين فريق اخر ملحد وفاسد ومن ثم يصبح هدف المعسكر هو تحضير واعداد جيش من المحاربيين القادرين علي تنفيذ اراده الله وهزيمه قوي الكفر والارهاب والفساد
الفيلم الذي اخرجه الثنائي : cuing heidy- rachel gradey
يتابع العائلات المسيحيه المحافظه التي ترسل اولادها الي معسكر مسيحي انجيلي في شمال داكوتا في محاوله منها لعزلهم عن ثقافه العلمانيه السائده
في الفليم نري انشطه المعسكرات العاديه حيث المسيابقات والمرح ولكننا في الوقت نفسه نري عويل وصراخ الاطفال الذين تحاصرهم الروح المقدسه لتخلصهم من زنوبهم ومن شرور العالم الخارجي الارهابي ولكي يعيدوا امريكا مره اخري الي المســــــــــــيح
في مشاهد حميمه قليله يقترب الاطفال ونتعرف عليهم عن قرب لنري كيف نجحوا في ايمانهم
وتوني ذات 11 عاما نجدها ترقص ومن ثم تمسح دموعها لانها ترقص للناس وليس لله وحده
اما رشيل 9 اعوام غنجدها تقترب من الغرباء في الشارع لتحاول هدايتهم بالحديدث عن الفردوس والنار
في مشهد اخر نري الاطفال في غرفتهم يحاولون الاحتفاظ بمرح طفولتهم ويروون حكايات حول الاشباح قبل ان يقاطعهم احد المشرفين داخل المعسكر محذرا لهم عدم التحدث عن اشياء لا تعظم الله
خلفيه الاحداث موسيقي مسيحيه تتناسب مع اجواء الحرب المقدسه وكيف سيكون هؤلاء الطفال مخلصين لربهم ودينهم
كما نري ان الاطفال في احد المشاهد تخرج في مظاهرات امام الاكونجرس ضد الاجهاض وغيره من الامور التي نهي عنها الكتاب المقدس
حيث انهم تعلموا في معسكر المسيح شرور الاجهاض والشذوذ
وعندما سال صناع الفيلم عن دموع ابنائهم اجاب الاطفال بان قلب الرب مكسور
لان الناس خذلته بشرورهم واثامهم وبانصرافهم عن تعاليمه لذل نحاول ان نشعر بالام الرب وان نزرف الدموع بدلا منه
من هذه التصريحات البسيطه للاطفال نستشعر كيف اصبحت قضيتهم في اعاده المجتمع الامريكي مره اخري الي المســـــــــــيح
ومواجهه الثقافه العلمانيه السائده التي تعتبر العدو الاكبرو الاول للحركه الدينيه المتصاعده في الولايات المتحده الامريكيه
وعندما سئل صناع الفيلم عن ان هناك خلط بين الدين والسياسه داخل معسكر المسيح اكدوا ان الاهالي الذين التقوا بهم يؤمنون بان التصويت في قضايا السياسيه والانتخابات
الحيوه والقيام بواجبهم تجاه وطنهم ينم عن انهم مسيحين صالحين وهذا جزء من واجبهم الوطني من هنا نستشعر كيف ان العائلات الامريكيه تحافظ علي الدين وتحاول محاربه الشيطان العلماني من انصار الحركه المسيحيه المحافظه
* وتشيد بالرئيس المؤمن جورج بوش الذي منع زواج الشواذ في الكنيسه
* وبدا باعلان حربه المقدسه علي الارهاب
وحين سئلوا صناع الفيلم عن ان الاطفال قاموا بمباركه الرئيس بوش في المعسكر وهل هذا خلط بين الدين والسياسه : اجابوا بان الكتاب المقدس يامرنا بالصلاه من اجل من يتولون زمام امورنا سواء كانوا صالحين او لا
ولكي نستوعب الامر لابد ان نعلم ان صناع الفيلم مؤمنين بالتنامي والتصاعد للحركه المسيحيه في امريكا وانها سوف تنهي في يوم الفصل بين الدستور والكنيسه
ويؤكد البراليون والعلمانيين انهم مصدومون بسبب تصاعد التيار المتنامي بقوه للحركه المسيحيه في امريكا
واكبر دليل علي تنامي الحركه المسيحيه المؤمنه نسبه مبيعات الموسيقي المسيحيه )الترانيم* بنسبه 300% وزياده الاقبال علي الكليات المسيحيه بنسبه 80% ويتم استقطاب الاطفال وتعليمهم لكي يكونوا جنودا في جيش الرب الذي يدافه عن الدين ويحرر العالم من الشر ويقف ضد الارهاب و الالحاد والوثنيه(sml21) (sml21) (sml21) (sml21) (sml21)