
27-02-2006
|
 |
Moderator
|
|
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 6,270
|
|
http://www.annaqed.com/article.aspx?article=10903
رسائل إلى وفاء
نماذج من رسائل القراء للدكتورة وفاء سلطان
من السعودية للدكتورة وفاء
اتمنى أن تصلك هذه الرسالة وأنتي بأتم الصحة والعافية يا دكتورة
إنني أشكر فيك روح الحماسة التي تدافع عن الانسانية وتحارب الجهل والتخلف الموجود بالاسلام
لقد بينتي للعالم في حلقتك مع أحد الإرهابيين في جامع الجهل والتخلف الذي يسمى بالأزهر في قناة الجزيرة ماهي حقيقة الإسلام الزائفة التي لا أعلم كيف ما يزيد عن مليار شخص يؤمنون بهذا التخلف والكذب؟؟
أنا من السعودية والموقع الذي توجد به كتاباتك الرائعة التي تساوي ألف قرآن محجوب لدينا، ولكنني قمت بمحاولة أن أجد أي وسيلة اتصال لكي أتحدث معكي ولقد وجدتها وأرجو أن تستمري في نهجك الرائع الذي إن دل فهو يدل على أنك إنسانة مثقفة وتعرفين كيف تفرقين بين الحق والباطل وفيه نصرة لحق المظلومين أمثالنا، فأنا مثلا أعيش بوسط عالم جاهل لا يعي ما يقول ولا يعرف عن التطور والتكنلوجيا إلا اسمها فسحقا لهذا الدين الزائف الذي يدعوا إلى القتل والإرهاب. دكتورة وفاء أتمنى لك التوفيق وأشكر لك روح الانسانية والدفاع عن المظلومين وعن حقوق المرأة التي لا نجدها هنا ومع الأسف.
شكرا شكرا شكرا يا دكتورة وأرجوا منك رجاء خاص أن تجاوبيني على الأيميل فهو لشرف لي بأن أرسل لكي هذه الرسالة بل ويزيدني شرف أيضا بأن تتفضلي وتتكرمي بالرد عليها.
أحمد
*************
العزيزة الدكتورة وفاء:
تحية ود وتقدير: أكتب إليك اليوم لأعبر لك عن تقديري لكل ما تفضلت بهمن خلال مشاركتك في برنامج الاتجاه المعاكس.
أقول لك، وبدون مجاملات الصداقة، أن ماطرحتيه من أسئلة على الخصم يلخص الكثير للمشاهد المتنور وكذلك للذي ينظر للأمور بتوازن وحيادية.
بالنسبة لي كانت الهوة واضحة بين طرح من يتخذ من كتاب واحد (كما تفضلت بالإشارة في سياق النقاش) أكسيراً للحياة بكافة مظاهرها ويجد في هذا الكتاب دليله إلى الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية إلخ بصرف النظر عن حقيقة أن هذا الكتاب كان أُعد قبل قرون وبين من تقرأ كتب الحاضر وتنسبها إلى زمانها دون أن يتوقف زمانها عند نقطة محددة.
بمجملها كانت مشاركتك ناجحة جداً وتهاني لك على كل شيء، وتحيات العديد من الأصدقاء لك.
مع خالص الود والتقدير
أكرم
***************
تحيه وتقدير واحترام
الى السيده وفاء سلطان المحترمه
انا لست بكاتب ولا سياسي وانما اسمع الاخبار واطالع بقدر الامكان انا من دوله عربيه هي العراق والان متجنس بجنسيه اوروبيه واعيش في اوروبا على العموم القصد هو فقط لتعريف نفسي
بصراحه من باب الصدفه رايتك مرتان تطلين ضيفه في برنامج الاتجاه المعاكس وكم صفقنا لك انا وعائلتي والله صديقيني اثناء مشاهدتنا لك اتذكر المره الاولى كان الضيف الاخر المتوحش من الجزائر والمره الثاني كان المهرج فعلا المهرج الذي اكل الدهر عليه وشرب من مصر واتذكر كان استاذ في الجامع الازهر.. هولاء الاساتذه الذين يزرعون بذور العنف في العالم والخ
بصراحه انا معجب جدا بك وباسلوبك المقتدر وبثقافتك حاولت قراءه المزيد عن قصه حياتك في الانترنيت لكني لم افلح ارجو منك ان تدليني على صفحه في الانترنيت كتبت عن قصه حياتك هذا تقبلي فائق تقديري واحترامي
ابو يوهان
***************
أخيراً وجدت هذه المرأة!
بدأت القصة عندما أرسلت لي إحدى الصديقات في الولايات المتحدة عنوان موقعكم وطلبت مني رأيي، وبمجرد أن دخلت الموقع ورأيت بعض العناوين المتضمنة عبارات دينية، أرسلت لها قائلا: لن يتوقف العرب يوما عن الهراء، لقد سئمت الكلام، وبما أنني اعرف أنها ليست متدينة شككت في الأمر وتصفحت الموقع، ثم أرسلت رسالة أخرى على الفور قائلا انه رررررررررررررررررائع، أخيرا هناك من يتجرأ على مواجهة الهمجية والقتلة باسم الرب، فليهنأ هذا الرب الرحيم بكونه زعيم أكبر عصابة منظمة عرفتها وستعرفها البشرية على الإطلاق كنت أقول دائما عليهم أن يتقبلوننا كما نحن، وعلينا إما مواجهتهم أو الموت، وكنت أتعرض للنقد من المحبين بسبب جرأتي، وعدة تهديدات بالقتل من أحباء الرب سحرتني جرأتكم، صحيح أنكم تتكلمون من مكان امن، ولكن الجنة بانتظار القتلة لينعموا بها ويشبعوا جنسا، لذلك باستطاعتهم الوصول إلى أي مكان، مثل ربهم تماما، ولكن لامناص من التضحية لدي الكثير لأقوله، وأتمنى أن انضم اليكم، ولكنني منشغل جدا، حيث أنني طبيب واعمل الآن على دراسة امتحان التعديل الأمريكي، لعل الفرصة تسعفني للعيش في بلاد الحضارة، وعندما اصل ساتابع النضال معكم لفضح هؤلاء، لأنهم إن نجحوا بإقامة يثرب جديدة في الغرب، فلن يبقى لنا أمل، ومحاربتهم في أمريكا أكثر نجاحا من محاربتهم في وكرهم، وعلى الغرب أن يفهم جيدا قول احد مشايخ الأزهر (ولسخرية القدر يسمونهم علماء): سنهزم الغرب بديمقراطيته
كنت تواقا لرؤية بنت البلد الدكتورة وفاء سلطان، لذلك حرصت على مشاهدة لقاءك على قناة الجزيرة، وأشكرك لأنك قلتي ما في قلبي، حتى أنني صرحت في المشفى اليوم بأنني أخيرا وجدت امرأة عربية تفكر ابعد من ركبتيها، التي جعلها الرجل الشرقي المهووس بالجنس ترى الكون يدور حول أعضاءها التناسلية شكرا لك سيدتي، وأنا فخور بك وشكرا لكم جميعا، وأتمنى إن تقبلونني بينكم
د. مازن
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|