|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
http://www.annaqed.com/article.aspx?article=10903 رسائل إلى وفاء نماذج من رسائل القراء للدكتورة وفاء سلطان من السعودية للدكتورة وفاء اتمنى أن تصلك هذه الرسالة وأنتي بأتم الصحة والعافية يا دكتورة إنني أشكر فيك روح الحماسة التي تدافع عن الانسانية وتحارب الجهل والتخلف الموجود بالاسلام لقد بينتي للعالم في حلقتك مع أحد الإرهابيين في جامع الجهل والتخلف الذي يسمى بالأزهر في قناة الجزيرة ماهي حقيقة الإسلام الزائفة التي لا أعلم كيف ما يزيد عن مليار شخص يؤمنون بهذا التخلف والكذب؟؟ أنا من السعودية والموقع الذي توجد به كتاباتك الرائعة التي تساوي ألف قرآن محجوب لدينا، ولكنني قمت بمحاولة أن أجد أي وسيلة اتصال لكي أتحدث معكي ولقد وجدتها وأرجو أن تستمري في نهجك الرائع الذي إن دل فهو يدل على أنك إنسانة مثقفة وتعرفين كيف تفرقين بين الحق والباطل وفيه نصرة لحق المظلومين أمثالنا، فأنا مثلا أعيش بوسط عالم جاهل لا يعي ما يقول ولا يعرف عن التطور والتكنلوجيا إلا اسمها فسحقا لهذا الدين الزائف الذي يدعوا إلى القتل والإرهاب. دكتورة وفاء أتمنى لك التوفيق وأشكر لك روح الانسانية والدفاع عن المظلومين وعن حقوق المرأة التي لا نجدها هنا ومع الأسف. شكرا شكرا شكرا يا دكتورة وأرجوا منك رجاء خاص أن تجاوبيني على الأيميل فهو لشرف لي بأن أرسل لكي هذه الرسالة بل ويزيدني شرف أيضا بأن تتفضلي وتتكرمي بالرد عليها. أحمد ************* العزيزة الدكتورة وفاء: تحية ود وتقدير: أكتب إليك اليوم لأعبر لك عن تقديري لكل ما تفضلت بهمن خلال مشاركتك في برنامج الاتجاه المعاكس. أقول لك، وبدون مجاملات الصداقة، أن ماطرحتيه من أسئلة على الخصم يلخص الكثير للمشاهد المتنور وكذلك للذي ينظر للأمور بتوازن وحيادية. بالنسبة لي كانت الهوة واضحة بين طرح من يتخذ من كتاب واحد (كما تفضلت بالإشارة في سياق النقاش) أكسيراً للحياة بكافة مظاهرها ويجد في هذا الكتاب دليله إلى الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية إلخ بصرف النظر عن حقيقة أن هذا الكتاب كان أُعد قبل قرون وبين من تقرأ كتب الحاضر وتنسبها إلى زمانها دون أن يتوقف زمانها عند نقطة محددة. بمجملها كانت مشاركتك ناجحة جداً وتهاني لك على كل شيء، وتحيات العديد من الأصدقاء لك. مع خالص الود والتقدير أكرم *************** تحيه وتقدير واحترام الى السيده وفاء سلطان المحترمه انا لست بكاتب ولا سياسي وانما اسمع الاخبار واطالع بقدر الامكان انا من دوله عربيه هي العراق والان متجنس بجنسيه اوروبيه واعيش في اوروبا على العموم القصد هو فقط لتعريف نفسي بصراحه من باب الصدفه رايتك مرتان تطلين ضيفه في برنامج الاتجاه المعاكس وكم صفقنا لك انا وعائلتي والله صديقيني اثناء مشاهدتنا لك اتذكر المره الاولى كان الضيف الاخر المتوحش من الجزائر والمره الثاني كان المهرج فعلا المهرج الذي اكل الدهر عليه وشرب من مصر واتذكر كان استاذ في الجامع الازهر.. هولاء الاساتذه الذين يزرعون بذور العنف في العالم والخ بصراحه انا معجب جدا بك وباسلوبك المقتدر وبثقافتك حاولت قراءه المزيد عن قصه حياتك في الانترنيت لكني لم افلح ارجو منك ان تدليني على صفحه في الانترنيت كتبت عن قصه حياتك هذا تقبلي فائق تقديري واحترامي ابو يوهان *************** أخيراً وجدت هذه المرأة! بدأت القصة عندما أرسلت لي إحدى الصديقات في الولايات المتحدة عنوان موقعكم وطلبت مني رأيي، وبمجرد أن دخلت الموقع ورأيت بعض العناوين المتضمنة عبارات دينية، أرسلت لها قائلا: لن يتوقف العرب يوما عن الهراء، لقد سئمت الكلام، وبما أنني اعرف أنها ليست متدينة شككت في الأمر وتصفحت الموقع، ثم أرسلت رسالة أخرى على الفور قائلا انه رررررررررررررررررائع، أخيرا هناك من يتجرأ على مواجهة الهمجية والقتلة باسم الرب، فليهنأ هذا الرب الرحيم بكونه زعيم أكبر عصابة منظمة عرفتها وستعرفها البشرية على الإطلاق كنت أقول دائما عليهم أن يتقبلوننا كما نحن، وعلينا إما مواجهتهم أو الموت، وكنت أتعرض للنقد من المحبين بسبب جرأتي، وعدة تهديدات بالقتل من أحباء الرب سحرتني جرأتكم، صحيح أنكم تتكلمون من مكان امن، ولكن الجنة بانتظار القتلة لينعموا بها ويشبعوا جنسا، لذلك باستطاعتهم الوصول إلى أي مكان، مثل ربهم تماما، ولكن لامناص من التضحية لدي الكثير لأقوله، وأتمنى أن انضم اليكم، ولكنني منشغل جدا، حيث أنني طبيب واعمل الآن على دراسة امتحان التعديل الأمريكي، لعل الفرصة تسعفني للعيش في بلاد الحضارة، وعندما اصل ساتابع النضال معكم لفضح هؤلاء، لأنهم إن نجحوا بإقامة يثرب جديدة في الغرب، فلن يبقى لنا أمل، ومحاربتهم في أمريكا أكثر نجاحا من محاربتهم في وكرهم، وعلى الغرب أن يفهم جيدا قول احد مشايخ الأزهر (ولسخرية القدر يسمونهم علماء): سنهزم الغرب بديمقراطيته كنت تواقا لرؤية بنت البلد الدكتورة وفاء سلطان، لذلك حرصت على مشاهدة لقاءك على قناة الجزيرة، وأشكرك لأنك قلتي ما في قلبي، حتى أنني صرحت في المشفى اليوم بأنني أخيرا وجدت امرأة عربية تفكر ابعد من ركبتيها، التي جعلها الرجل الشرقي المهووس بالجنس ترى الكون يدور حول أعضاءها التناسلية شكرا لك سيدتي، وأنا فخور بك وشكرا لكم جميعا، وأتمنى إن تقبلونني بينكم د. مازن
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#2
|
||||
|
||||
الي الدكتورة العظيمة وفاء سلطان:
برجاء سؤال كل المسلمين الذين يطالبون بعمل قانون يمنع الاساءة الي الاديان. هل سيتوقف المسلمون عن الاساءة الي الدينين المسيحي واليهودي بالادعاء بأن الانجيل والتوراه محرفين. ووصف اليهود بانهم اولاد القردة والخنازير. وهل سيلغي المسلمون قوانين التفرقة المعمول بها لوصف غيرهم بالذميين؟ سمير. خ. ************** أرى الله من خلال وفاء انتهيت للتو من مشاهدة حلقة الاتجاه المعاكس، ولن أبدي رأيي فيما قيل، فالعظيم لا ينتظر أن يقال له أنت عظيم. لم تكفني أعوامي العشرون لأفهم من هو الله، حتى الكتب السماوية فشلت فشلا ذريعا في هذه المهمة. وحدها وفاء سلطان صورت لي الله أنا أرى الله من خلالها، بعلمها برقيها، بقدرتها على الاصغاء الى كل انسان حتى ولو كان هذا الانسان فاجرا أحمقا سيدتي الفاضلة: الوحيدان اللذان أعتبرهما محرابي ايماني هما خليل جبران، ووفاء سلطان. قالت لي صديقتي (كانت تشاهدالحلقةمعي): لا ينقص وفاء سلطان الكثير لتصبح مسيحية.. أجبتها: أنت تقولين: لا ينقص وفاء سلطان الكثير لتصبح مثلك لكن أنا أقول: نحن جميعا ينقصنا الكثير الكثير الكثير لنصبح حرفا في كلمة تقولها وفاء سلطان. سيدتي، سامحي جهل البعض، وأنا على ثقة أن رسالتك ستفتح العقول المغلقة، وتنظف النفوس المريضة. إ. ف. *********** شكرا لك يا دكتورة وفاء شكرا لك يا دكتورة وفاء على هذا الظهور على قناة الجزيرة. نحن ورءاك. نحن عائلة مسيحية في مصر ونتمنى ان نراك أكثر من ذلك على التلفزيون. روماني ********** فخور بكِ: (مترجمة): أنا لا أهرف إذا كان هذا هو عنوان دكتورة وفاء. إذا لم يكن كذلك فأرجو أن تحولوا الرسالة لها. لقد رأيت اللقاء على الجزيرة وأنا فخور جدا بك. أعذري لغتي الإنكليزية وكنت سأكتب ابالفرنسية ولكن لا أعلم إذا كنت تتحدثين بها. برافو دكتور ديدي. ب. ************ Dear Dr. Wafa Sultan, Just to say how true your analysis is on the Arab mind and the present mess that most Arab countries live in. After decades of self-rule and an impressive wealth, Arab leaders and Arab politics have failed its citizens badly and agree with you that they shouldn't blame anyone else accept themselves. What the Arab world and Islamic countries need is a renascence and a serious debate about Islam, education and hopefully liberation from Political, region and social stagnation. I enjoyed reading your article and so many friends of mind. It was an opening for me to read such a wonderful truthful analysis from an Arab writer. Best wishes, B. JAF London ************ You're braver than our leaders Hello, I just want to say that you are great, great, great woman, Your voice is the most beautiful music on earth to hear, I watched your interview on the Algazeera TV 2/21/2006, I couldn’t imagine that I will see such strong and wonderful woman in my life, After watching you I made comparance between you and the coward Christian leaders in our countries; they see and hear their God insulted thousands of times each day by the Muslims. Instead of at least condemning that, they even kiss like dogs the hands of these Muslims. I am sure that these chicken leaders have also watched you, I am also sure that there is a feeling of guilt digging hard in thier minds, and they have to do something to stop this digging because it's very painful. God bless you, With love, Kees ************ I feel ashamed not I didn't know you before dear doctor Wafa Im mustapha from Belgium a 27 yrs old gentleman. I just watched you on aljazeera-tv. It's the first time I see and hear about you. I should be in fact ashamed that I didn't know you before, me a big secular orientated feminist who doesnt know Wafa Sultan. I congratulate you for your speech and your fantastic performance; it makes me feel good to see such courage and such Arab intellectual beauty on TV. You have defeated the evil islamist preacher. I want to know more about you and your activities and from this day Im your supporter. Is it possible to give you a phonecall to express my happy feelings? thank and thanks 1000 times you have spoken in the name of tens thousands of arabs who share the same views and opinions like you. Mustapha Ch. (just like you dont belonging to any evil religion and dont believe in allah or islam) Belgium
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
#3
|
|||
|
|||
هى الدكتورة ديانتها أيه؟؟ فعلا دى ست ب10 رجاله و ب100 راجل قبطى
|
#4
|
|||
|
|||
إقتباس:
هى الدكتورة ديانتها أيه؟؟ إقتباس: مسلمة من سوريا هي مسلمة علوية بالنشأة |
#5
|
|||
|
|||
إقتباس:
بس هى كانت بتتكلم عن حمادة باستخفاف فازاى بقى مازالت مسلمة؟؟ ولا غيرت دينها لحاجة تانية؟؟ |
#6
|
|||
|
|||
إقتباس:
فهى تفضح الاسلام من وجهة نظر مسيحية وتريد تنقية الشبوهات الارهابية فى القران من وجهة نظر اسلامية حرة بعيدة عن التعصب |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|