عرض مشاركة مفردة
  #10  
قديم 06-03-2007
The_Lonley_Wolf The_Lonley_Wolf غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 1,035
The_Lonley_Wolf is on a distinguished road
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة وطنى مخلص مشاهدة مشاركة
أتحقفظ بل و أرفض بل و أشجب كلمة "جميل!!" التى يتحدث عنها السيد الفاضل /The_Lonley_Wolf
فى وصفه لنظام مزعوم يسب به الديمقراطية اذ يلحقه بها ظلما و عدوانا على الديمقراطية رغم انه نظام محمدى؟؟؟
اذ ان الديمقراطية هى آلية من آليات النظام العلمانى أما المحمدية فهى تقوم على مبدأ الحاكمية للات وحده لا شريك له و مبدأ و أطيعوا اللات و أطيعوا الرسول و أولى الامر منكم
و مبدأ الولاية بما فيها من ولاية الفقيه و و الولايات الاخرى المتعددة فى الفقه المحمدى كولاية القاضى و ولاية الزوج و القوامة و ..........
و بالتالى لا يمكن استزراع احدى آليات النظام العلمانى فى النظام المحمدى لأن آليات النظام العلمانى لا تحيا و لا تقوم و لا تعمل بصورة حقيقية الا داخل النظام العلمانى
و العلمانية هى اساس العقيدة المسيحية حيث اكد المسيح على مبدأعلمانية السلطة فى الأمة المسيحية بقوله "اعطى ما لقيصر لقيصر و ما للإله للإله"
و يكلمنا الكتاب المقدس عن كارثية الثيوقراطية أساسا قبل ان تمد كنيسة رومكية اذرعها الى السياسة فأضرت المسيحية و المسيحيين بأضعاف من اضرت السياسة
فالكتاب المقدس ح
ثنا عن وعد الرب لإبراهيم العبرانى بنسله الذى سيكون عدده كنجوم السماء
فما كان من الرجل الا ان فكر فى كيف ينفذ بنفسه وعوود الرب و كان الرب عاجزا قاصرا عن ان ينفذ وعوده بنفسه تماما ك " اللات" اله المحمديين
فما كان من الرجل ان قرر ممارسة عادة وثنية لا تليق برجال الرب امتثالا لاقتراح زوجته المتأثرة بالعادات الوثنية فنكح جاريته العاهرة هاجر و كانت النتيجة هى الكارثة الرهيبة التى يعانيها الكون كله الآن بسبب وجود الامة العربانية سلسلة خطيئة الثيوقراطية التى سقط فيها ابراهيم العبرانى
بينما نفذ الرب عهده و وعده ببساطة دون تدخل ثيوقراطى من قبل ابراهيم العبرانى و كانت الامة العبرانية ابنة ابراهيم بالوعد و العهد و المعجزة و ليست ابنة ابراهيم بطيئة الثيوقراطية و العمل بيد بشرية على تنفيذ البشر لوعود الرب و كان الرب عاجزا عن تنفيذ عهوده و وعوده رغم انه بكامل علمه كان عارفا بنفاذها قبل تاسيسه لهذا العالم !!!!
و بالتالى فالعلمانية هى الركن الاساسى للديانة المسيحية بقدر من ان الثيوقراطية ذاتها هى عادة وثنية سقط فيها ابراهيم كما سقطت فيها كنيسة رومية و كليهما اضر الانسانية كلها بسقوطه فى تلك العادة الوثنية
و كما ان العلمانية هى الركن الاساسى لحياة المسيحية و المقصود هو علمانية السلطة فأن الديمقراطية هى آلية نفاذ العلمانية و تطبيقها الوحيدة التى لا تعيش العلمانية بدونها
اولا انا ماوصفتش مناخ الشريعة بالمناخ الديمقراطى الجميل

انا قلت ان المرحلة الديمقراطية لو حصلت هاتوصلنا للشريعة الاسلامية

بالمناسبة يعنى ايه "الثيوقراطية "؟؟
الرد مع إقتباس