|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
عرض نتائج التصويت: كيف تفضل الحال فى مصر؟؟ | |||
نظام حكم دكتاتورى مع عدم تطبيق للشريعة الاسلامية؟ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
18 | 90.00% |
مناخ ديمقراطى جميل يؤدى لتطبيق الشريعة الأسلامية؟ |
![]() ![]() ![]() ![]() |
2 | 10.00% |
الناخبون: 20. لم تقم بالتصويت على هذا التصويت |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#12
|
||||
|
||||
أتحقفظ بل و أرفض بل و أشجب كلمة "جميل!!" التى يتحدث عنها السيد الفاضل /The_Lonley_Wolf
فى وصفه لنظام مزعوم يسب به الديمقراطية اذ يلحقه بها ظلما و عدوانا على الديمقراطية رغم انه نظام محمدى؟؟؟ اذ ان الديمقراطية هى آلية من آليات النظام العلمانى أما المحمدية فهى تقوم على مبدأ الحاكمية للات وحده لا شريك له و مبدأ و أطيعوا اللات و أطيعوا الرسول و أولى الامر منكم و مبدأ الولاية بما فيها من ولاية الفقيه و و الولايات الاخرى المتعددة فى الفقه المحمدى كولاية القاضى و ولاية الزوج و القوامة و .......... و بالتالى لا يمكن استزراع احدى آليات النظام العلمانى فى النظام المحمدى لأن آليات النظام العلمانى لا تحيا و لا تقوم و لا تعمل بصورة حقيقية الا داخل النظام العلمانى و العلمانية هى اساس العقيدة المسيحية حيث اكد المسيح على مبدأعلمانية السلطة فى الأمة المسيحية بقوله "اعطى ما لقيصر لقيصر و ما للإله للإله" و يكلمنا الكتاب المقدس عن كارثية الثيوقراطية أساسا قبل ان تمد كنيسة رومكية اذرعها الى السياسة فأضرت المسيحية و المسيحيين بأضعاف من اضرت السياسة فالكتاب المقدس ح ثنا عن وعد الرب لإبراهيم العبرانى بنسله الذى سيكون عدده كنجوم السماء فما كان من الرجل الا ان فكر فى كيف ينفذ بنفسه وعوود الرب و كان الرب عاجزا قاصرا عن ان ينفذ وعوده بنفسه تماما ك " اللات" اله المحمديين فما كان من الرجل ان قرر ممارسة عادة وثنية لا تليق برجال الرب امتثالا لاقتراح زوجته المتأثرة بالعادات الوثنية فنكح جاريته العاهرة هاجر و كانت النتيجة هى الكارثة الرهيبة التى يعانيها الكون كله الآن بسبب وجود الامة العربانية سلسلة خطيئة الثيوقراطية التى سقط فيها ابراهيم العبرانى بينما نفذ الرب عهده و وعده ببساطة دون تدخل ثيوقراطى من قبل ابراهيم العبرانى و كانت الامة العبرانية ابنة ابراهيم بالوعد و العهد و المعجزة و ليست ابنة ابراهيم بطيئة الثيوقراطية و العمل بيد بشرية على تنفيذ البشر لوعود الرب و كان الرب عاجزا عن تنفيذ عهوده و وعوده رغم انه بكامل علمه كان عارفا بنفاذها قبل تاسيسه لهذا العالم !!!! و بالتالى فالعلمانية هى الركن الاساسى للديانة المسيحية بقدر من ان الثيوقراطية ذاتها هى عادة وثنية سقط فيها ابراهيم كما سقطت فيها كنيسة رومية و كليهما اضر الانسانية كلها بسقوطه فى تلك العادة الوثنية و كما ان العلمانية هى الركن الاساسى لحياة المسيحية و المقصود هو علمانية السلطة فأن الديمقراطية هى آلية نفاذ العلمانية و تطبيقها الوحيدة التى لا تعيش العلمانية بدونها |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
هل حان وقت الصدام بين الاخوان المسلمين والنظام فى مصر؟؟ | boulos | المنتدى العام | 3 | 17-11-2006 06:59 PM |
الى موقع برسوميات : وداوها بالتي كانت هي الداء !!!! | babylonian | منتدى الرد على اكاذيب الصحافة | 6 | 20-11-2003 01:49 PM |