عرض مشاركة مفردة
  #32  
قديم 03-11-2007
الصورة الرمزية لـ makakola
makakola makakola غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 6,270
makakola is on a distinguished road
أخي الحبيب ماجد منيب
أسف فلم أر مشاركتك هذه فرددت على التالية لها أولا

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ماجد منيب مشاهدة مشاركة

في مقطع عجبني في فيلم القاهرة منورة بأهلها( رغم تحفظي على مقاطع أخرى في الفيلم) .. واحد مسيحي يوم الجمعة.. بيفرشوا سجاد قدام محله فبيقول لواحد مسيحي هما المسلمين دول لازم يقرفونا كل يوم جمعة.. فرد المسيحي الثاني وقاله ماتنساش برضه إن إحنا بنقرفهم كل يوم أحد..
هو ده يا أخي الحبيب ما نقصده بالإعلام المغرض
فيم يقرفكم المسيحيون كل يوم أحد؟؟؟
هذا هو الإعلام الذى هو أساس الإضطهاد في مصر، الذى يحاول أن يبرر للمسلم المتعصب ما يفعله بدلا من أن يوقفه عند حده، فيجد له تبريرات بأن المسيحيون يقرفونه كل يوم أحد بدون أن يقوم بماذا يقرفه المسيحيون كل يوم احد؟
هل يغلقون الشوارع ويمنعون السيارات من المرور؟
هل يقفون للصلاة أمام محلات إخوتهم المسلمين ويقطعون أرزاقهم؟
هل يرفعون أصوات المكبرات تذيع خطب حماسية تسب وتلعن في المسلمن؟
كلمة يلقيها الإعلام، المسيحيون يقرفونا كل يوم أحد، فيماذا يقرفونكم؟؟؟ لا أحد يعلم !!!

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ماجد منيب مشاهدة مشاركة

هناك أخ تمنى أن تأسرنا فتيات الجيش الإسرائيلي.. من غير زعل.. ده توصفوه بإيه.. إذا كانت تلك أمانيه.. ومن غير ماأعمم.. هل الشخص ده انتماؤه لمصر.. من غير زعل.. عندما أقول أخوكم في الوطن..هل ممكن أعتبره أخي.. كيف وهو يتمنى لدولة تحلم باقتطاع نصف مساحة مصر آجلاً أم عاجلاُ أن تتحقق أمانيها..
لا أستطيع وصفه بشئ لأنك تتمني نفس الشئ، وبدون زعل مني أيضا، لأن ما يتمناه هو تتمناه أنت أيضا لكن الفارق بينكما هو من سيأسر المصريين
هو يتمني الإسرائيليين، وأنت تتمني المسلمين
فلا تنكر بأنك ترغب في الحلم التاريخي للمسلمين بالخلافة، وما تدعونه وحدة بلاد المسلمين، أى أن يكم كل بلاد الإسلام شخص أجنبى عنها، وقالها مرشد جماعة طظ صريحة في أنه لا يمانع أن يحكم مصر ماليزي مسلم، أى يتمني الإحتلال لمصر
صديقنا هنا تمنى الأسر فقط، وأنت أضفت له أخلام بإختلال نصف مصر، بينما أحلامكم لا تتمني الأسر وإحتلال نصف مصر فقط، بل كل مصر وأن يحكمها أجانب
فما تريدنا أن نقوله له، ضاعفه مرتان وقوله لمن يتمنى أن تحتل مصر تحت دعوي وحدة بلاد المسلمين
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ماجد منيب مشاهدة مشاركة

الأخ ماكولا.. القضية تتحكم فيها الاغلبية إلى حد كبير.. مع عدم الوعي والجهل..وأتذكر وأنا في أيام الشباب حضرت مباراة للأهلي والترسانة في الستينات .. وفازت الترسانة 5/1 على الأهلي.. وكنت ساعتها ترسناوي ولم أستطع أن أصفق لأي هدف من أهداف الترسانة.. ولو حصل .. عموماً كويس أنه ماحصلش..فده ضغط الأغلبية الأهلوية الذي لم أستطع تحمله..
يا أخي الحبيب
إذا أرادت الحكومة الإصلاح فستقوم به
وقد سبقتك في الحديث عن هذا عندما ضربت المثل بالثأر، فالثأر كان عادة متأصلة في الصعيد وللأغلبية، فهل إستسلمت له الحكومة بدعوى أن الأغلبية يريدون ذلك أم قاومته؟
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ماجد منيب مشاهدة مشاركة

بالنسبة للاضطهاد.. أنا أكره الظلم.. ولكن لاأشعر أن الأمر ليس لهذه الدرجة.. ويمكن أنا باشوف بعنية أنا لأني لا أضطهد المسيحيين..
كونك لا تتضهد المسيحيين لا يعني بأن أغلب من تعرفهم من المسيحيين تعرضوا للإضطهاد بشكل أو بأخر، وكما ذكرت أنت فلو مسيحي يعرف عشرة مسلمين منهم واحد فقط يقوم بالإضطهاد، فالمسيحي في هذه الحالة مضطهد، والأنكي من ذلك أن التسعة الذين لا يضطهدونه لا يقف أحدهم ضد من يضطهده، بل يحاول تهدئة الأمور عادة بدون أن يكون له موقف محدد من الإنسان الذى يقوم بالإضطهاد وبدون أن يخطئه علانية

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة ماجد منيب مشاهدة مشاركة

معالي الباشا.. والأخ الفاضل دائماً ماكولا.. خلي حديثنا على المستوى الشخصي شوية لأنه هو اللي محيرني.. ماهي علاقتك بجيرانك وأصدقائك المسلمين.. طيبة أم لا.. وإذا كانت طيبة .. لماذا لا تكون المحصلة طيبة على الأساس الرسمي والشعبي.. مالذي يمنع ذلك..
دعنى أولا أجيبك على المستوي الشخصي ثم على المستوي الرسمي
بالنسبة للمستوي الشخصي فكما قلت لك لا يوجد مسيحي لم يتعرض للإضطهاد، وأقل درجات الإضطهاد الشخصي هى التعدي بالقول، فكلنا سمعنا أننا أربعة ريشة وأطلق علينا صليب ال*** أيام الدراسة، لكن بعدما كبرت تغير الأمر
فأنا أعامل الجميع بمحبة وإحترام، لكن من يتعدي علي بالقول أرد له القول عشرة، ووجدت أن هذه افضل طريقة للتعامل لأنني منذ وقت إستخدامها صمت كل من كان يعتقد أننا نخشئ الرد
في يوم من الأيام كنت داخلا للعمل، وأحد الزملاء المسلمين بمجرد رؤيتي صاح بصوت عالى إنت جيت ... شفت الجرايد كاتبة إيه عليكم، لا أتذكر وقتها ماذا كان الموقف لكنه كان يقصد شيئا سيئا، إبتسمت له ولم أعلق، لكن في ثالني يوم بمجرد دخول العمل صحت عليه بنفس الصوت العالي شفت المفتي بيقول عليكم إيه، لو سافرت اربع سنين برة مصر ورجعت لقيت مراتك حامل أوع تقول مش إبني، الشرع بيقول إبنك، ومن وقتها يراني فيلقي التحية بكل ادب لأنه عرف أنني لست من النوع الذي يخنع
صديق أخر في رمضان الماضي قال لي وسط مجموعة أيضا، ياعم هو إمتم عندكم صوم ولا بتعرفوا تصوموا؟، فوقفت وسط المجموعة وأعطيته محاضرة في الصوم المسيحي حتى خجل بعض الأشخاص وقال له أحدهم، يا عم إحنا ما نقدرش نصوم صومهم

أما على المستوي الرسمي والشعبي
لماذا لا أجد كنيسة بجوار منزلي أو في الحي الذى أسكن به؟
لماذا خرج بعضا ممن كانوا معي في الجيش قبلي لأنهم يحفظون القرأن؟
لماذا أخذ صديقي الذي كان معي في المدرسة مكافأة من أموال الدولة لأنه يحفظ أجزاء من القرأن وأنا لم أخذ لحفظي أجزاء من الكتاب المقدس؟
لماذا لا يتصادف ابدا وجود إمتحان يوم عيد لأخي المسلم بينما تصادف كثيرا وجود إمتحانات أيام أعيادي؟
لماذا لو أعجبتني إمرأة مسلمة (وقد حدث فعلا) لا أستطيع الزواج منها بينما صديقي لو أعجبته إمرأة مسيحية يستطيع الزواج منها بالرغم من تحريم الشريعة المسيحية لهذه العلاقة كما تحرم الشريعة الإسلامية علاقتي بالمسلمة؟
لماذا إذا تعدي أهل مصر كلهم على أملاك الدولة لا يتحرك أحد سوي الجهات الرسمية، بينما لو تعدت كنيسة على أملاك الدولة يخرج الأهالي لحرق الكنيسة؟
لماذا يستطيع صديقي المسلم في العمل أن يفترش سجادة ويصلي بينما لو وقفت أنا أصلي في العمل سأعاقب، ولو كررتها سيتم القبض على بدعوى التبشير؟

هل تريد المزيد يا اخي الحبيب؟؟؟

صدقني يا اخي الحبيب، المسيحي لا يطلب شيئا سوي أن يكون مواطنا كاملا مثله مثلك، لا أكثر ولا أقل
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
الرد مع إقتباس