|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#11
|
|||||
|
|||||
أخي الحبيب ماجد منيب
أسف فلم أر مشاركتك هذه فرددت على التالية لها أولا إقتباس:
فيم يقرفكم المسيحيون كل يوم أحد؟؟؟ هذا هو الإعلام الذى هو أساس الإضطهاد في مصر، الذى يحاول أن يبرر للمسلم المتعصب ما يفعله بدلا من أن يوقفه عند حده، فيجد له تبريرات بأن المسيحيون يقرفونه كل يوم أحد بدون أن يقوم بماذا يقرفه المسيحيون كل يوم احد؟ هل يغلقون الشوارع ويمنعون السيارات من المرور؟ هل يقفون للصلاة أمام محلات إخوتهم المسلمين ويقطعون أرزاقهم؟ هل يرفعون أصوات المكبرات تذيع خطب حماسية تسب وتلعن في المسلمن؟ كلمة يلقيها الإعلام، المسيحيون يقرفونا كل يوم أحد، فيماذا يقرفونكم؟؟؟ لا أحد يعلم !!! إقتباس:
هو يتمني الإسرائيليين، وأنت تتمني المسلمين فلا تنكر بأنك ترغب في الحلم التاريخي للمسلمين بالخلافة، وما تدعونه وحدة بلاد المسلمين، أى أن يكم كل بلاد الإسلام شخص أجنبى عنها، وقالها مرشد جماعة طظ صريحة في أنه لا يمانع أن يحكم مصر ماليزي مسلم، أى يتمني الإحتلال لمصر صديقنا هنا تمنى الأسر فقط، وأنت أضفت له أخلام بإختلال نصف مصر، بينما أحلامكم لا تتمني الأسر وإحتلال نصف مصر فقط، بل كل مصر وأن يحكمها أجانب فما تريدنا أن نقوله له، ضاعفه مرتان وقوله لمن يتمنى أن تحتل مصر تحت دعوي وحدة بلاد المسلمين إقتباس:
إذا أرادت الحكومة الإصلاح فستقوم به وقد سبقتك في الحديث عن هذا عندما ضربت المثل بالثأر، فالثأر كان عادة متأصلة في الصعيد وللأغلبية، فهل إستسلمت له الحكومة بدعوى أن الأغلبية يريدون ذلك أم قاومته؟ إقتباس:
إقتباس:
بالنسبة للمستوي الشخصي فكما قلت لك لا يوجد مسيحي لم يتعرض للإضطهاد، وأقل درجات الإضطهاد الشخصي هى التعدي بالقول، فكلنا سمعنا أننا أربعة ريشة وأطلق علينا صليب ال*** أيام الدراسة، لكن بعدما كبرت تغير الأمر فأنا أعامل الجميع بمحبة وإحترام، لكن من يتعدي علي بالقول أرد له القول عشرة، ووجدت أن هذه افضل طريقة للتعامل لأنني منذ وقت إستخدامها صمت كل من كان يعتقد أننا نخشئ الرد في يوم من الأيام كنت داخلا للعمل، وأحد الزملاء المسلمين بمجرد رؤيتي صاح بصوت عالى إنت جيت ... شفت الجرايد كاتبة إيه عليكم، لا أتذكر وقتها ماذا كان الموقف لكنه كان يقصد شيئا سيئا، إبتسمت له ولم أعلق، لكن في ثالني يوم بمجرد دخول العمل صحت عليه بنفس الصوت العالي شفت المفتي بيقول عليكم إيه، لو سافرت اربع سنين برة مصر ورجعت لقيت مراتك حامل أوع تقول مش إبني، الشرع بيقول إبنك، ومن وقتها يراني فيلقي التحية بكل ادب لأنه عرف أنني لست من النوع الذي يخنع صديق أخر في رمضان الماضي قال لي وسط مجموعة أيضا، ياعم هو إمتم عندكم صوم ولا بتعرفوا تصوموا؟، فوقفت وسط المجموعة وأعطيته محاضرة في الصوم المسيحي حتى خجل بعض الأشخاص وقال له أحدهم، يا عم إحنا ما نقدرش نصوم صومهم أما على المستوي الرسمي والشعبي لماذا لا أجد كنيسة بجوار منزلي أو في الحي الذى أسكن به؟ لماذا خرج بعضا ممن كانوا معي في الجيش قبلي لأنهم يحفظون القرأن؟ لماذا أخذ صديقي الذي كان معي في المدرسة مكافأة من أموال الدولة لأنه يحفظ أجزاء من القرأن وأنا لم أخذ لحفظي أجزاء من الكتاب المقدس؟ لماذا لا يتصادف ابدا وجود إمتحان يوم عيد لأخي المسلم بينما تصادف كثيرا وجود إمتحانات أيام أعيادي؟ لماذا لو أعجبتني إمرأة مسلمة (وقد حدث فعلا) لا أستطيع الزواج منها بينما صديقي لو أعجبته إمرأة مسيحية يستطيع الزواج منها بالرغم من تحريم الشريعة المسيحية لهذه العلاقة كما تحرم الشريعة الإسلامية علاقتي بالمسلمة؟ لماذا إذا تعدي أهل مصر كلهم على أملاك الدولة لا يتحرك أحد سوي الجهات الرسمية، بينما لو تعدت كنيسة على أملاك الدولة يخرج الأهالي لحرق الكنيسة؟ لماذا يستطيع صديقي المسلم في العمل أن يفترش سجادة ويصلي بينما لو وقفت أنا أصلي في العمل سأعاقب، ولو كررتها سيتم القبض على بدعوى التبشير؟ هل تريد المزيد يا اخي الحبيب؟؟؟ صدقني يا اخي الحبيب، المسيحي لا يطلب شيئا سوي أن يكون مواطنا كاملا مثله مثلك، لا أكثر ولا أقل
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|