|
النهاية قادمة سريعا ... لا محالة
بس هى دى الأحاديث اللى وجعتهم؟؟؟ ده يا ما فيه بلاوى سودة كثيرة .. مش في الأحاديث بس .. ولكن في القرآن اللي بيقولوا عليه شريف!!
السؤال الحقيقى الذى يواجهه المسلمون الآن ...
هل سيسقط المسلمون الأحاديث الصحيحة من أعتبارهم كمصدر من مصادر العقيدة الأسلامية؟
في هذه الحالة .. ماذا سيقولوا عن فريضة الصلوات الخمسة ومناسك الحج المأخوذة فقط من الحديث وليس لها أي سند قرآنى؟
هل سينهار هذين الركنين الأساسيين من أركان الأسلام بسقوط الحديث؟
أم سيتبعون أسلوب التقية والنفاق الأسلامى المعهودين به .. ويحذفوا الأجزاء المخجلة والمشينة منه ويحرقونها ويخرجوا علينا بكتب حديث جديدة ومنقحة كما فعل "نعثلا" المدعو عثمان وحرق كل القرآين السبعة وعشرون وأعطانا القرآن المحرف الذي بين أيدينا اليوم ... واللى بيقولوا عليه شريف؟
حقيقى الأسلام اليوم في مأزق عظيم .. سيؤدى حتما إلى أنهياره سريعا كما قام سريعا .... !!
قولوا آميــــــــــــــــــــــــــــــن
تحياتي
|