|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#11
|
||||
|
||||
![]()
تــــــــابع..
إقتباس:
وأعتقد أننى سأحتاج لأكرر لك بعض من أيات قرأنك لتعلم كيف يكون الحث على القتال. وهو عندما ذكر كلمة القتل إلا بالحق أتى بعد هذا ليعلم المسلمين أن قتل الكافر المشرك هو حق لله - ثم فى أخر السطر قال أن اليهود وال***** يضاهون المشركين والذين كفروا.. إذن عرفت من أين كان الحث على قتل اليهود وال***** ؟!! كيف يأمر القرآن بعدم القتل والله نفسه يحب القتال والمقاتلين:(ان الله يحب الذين يقاتلون فى سبيله) الصف 4. كيف يأمر القرآن بعدم قتل النفس في الوقت الذي جعل فيه القتال فريضة إلهية مقدسة مثلها مثل الصلاة والصيام:(كُتِب عليكم الصيام) البقرة 183.(كُتب عليكم القتال) البقرة 216 كيف يطالب القرآن المسلمين بعدم الاعتداء في الوقت الذي يطالبهم وبشدة بالاعتداء على الآخرين وذلك في قوله:(قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسولة ولا يدينون دين الحق من الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد وهم صاغرون) التوبة 29 .ولاحظ كيف أن الآية تبدأ بأمر (قاتلوا). وفي قوله (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين لله) البقرة 193. وقوله (وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ويكون الدين كله لله) الأنفال 39. وهو الذي يأمر اتباعه بقتل المخالفين أينما وجودوا(واقتلوهم حيث ثقفتموهم) البقرة 191 وقوله (فخذوهم واقتلوهم حيث وجدتموهم) النساء 89. كيف يكون ال***** أقرب مودة للمسلمين والقرآن يطالبهم بعدم التقرب لهم وعدم اتخاذهم أصدقاء وذلك في قوله:(ياايها الذين امنوا لا تتخذوا اليهود وال***** أولياء بعضهم أولياء بعض ومن يتولهم منكم فانه منهم ان الله لا يهدى القوم الظالمين) المائدة 51 كيف يمكن أن يتحقق احترام المسلمين لليهود والمسيحيين والقرآن يخاطبهم بأوصاف تحقيرية بشعة مثل قوله (مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها كمثل الحمار يحمل أسفاراً ) الجمعة 5 وقوله: (ام تحسب ان اكثرهم يسمعون او يعقلون ان هم الا كالانعام بل هم اضل سبيلا) الفرقان 44، الإسراء 4. وهم أيضاً الفاسقون: البقرة 59، المائدة 2وهم الظالمون: الأعراف 148 و150 وهم المنافقون: الحشر 11. وهم المفترون: آل عمران 24. وهم الكافرون: النساء 155 والتوبة 30. وهم المشركون: التوبة 31. وهم الذين حرفوا الكتاب المقدس:البقرة 75، النساء 46، آل عمران 78. وهم الذين اتخذوا أحبارهم أربابا من دون الله: التوبة 31 وهم القردة والخنازير: البقرة 65، المائدة 60، الأعراف 166 وهم الذين يسعون في الأرض خراباً: المائدة 33 و64 إن أوامر القرآن وتعاليمه واضحة وصريحة: ( يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا اليهود وال***** أولياء) نهي عام بعدم اتخاذ اليهود وال***** أولياء ولا أصدقاء - آل عمران 118. وقال محمد أمرت أن أقاتل الناس حتى يقولوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة فان فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحق الإسلام وحسابهم على الله . أليس هذا هو الإرهاب بعينه؟ والعنصرية بعينها؟ إقتباس:
إقتباس:
وإن كان اليهود يدعون حقا أنها زانية - حاشا- فالله سوف يعاقبهم فى وقت الحســـاب. .ونحن لا نعلم كيف سيحاسب الله عباده. ولكن يكفى أنهم لم يقتلون المسلمين وال***** لأنهم ليسوا يهودا. ولم تخرج منهم يوما جماعات يهودية دينية تخرب وتدمر وتقتل من أجل فرض دينهم على الأخرين. وإن كنت كمسلم متعصب تكرر أن قمة التعصب فى الإسلام هى السماحة مع غير المسلمين فأسمح لى لم أفهم هذه الجملة المتناقضة المعنى كما أيضا لم أفهم تناقض المعنى فى كلامك بين المهذبين وبين المحترمين فأين الفرق ؟ هل يتعارض الأنسان المهذب مع أحترامة أو يعترض الأنسان المحترم مع تهذيبه ؟ أعتقد أنهم كلمتان مترادفتان ولا يجوز أن تنفرد كل منهما عن الأخرى.. |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|