للتذكره...كي لا ننسي كالعادة..و لكي يري العالم و يشهد

انا اعرف رهبان دير الانبا اطونيوس ولى علاقة قوية بالكثيرين منهم حيث انى من احباء هذا الدير العظيم واعرف كل شبر فية واحب ان اقول ان هناك فى ذلك الدير العظيم من الرهبان فى درجة عالية من القداسة لدرجة انى اثق ان اقلهم يستطيع من داخل قلايته ودون الخروج منها ان ينقل كل تلك القوات المحاصرة للدير بالظباط بتعهم بالعربيات بالمحافظ ويجعلهم كلهم جزء لا يتجزء من المقطم لهذا فمنذ ان علمت بهذة المشكلة التى تبدو مصيبة كبيرة وانا اعرف انها وان كانت فعلا مصبية كبيرة فى مصيبة على دماغ ذلك الغير محافظ على اى حاجة خالص ومن معة خاصتا وانا اعرف كما الجميع ان حليمة لم تكون مربية جيدة لاولادها ولم تلد رجالا بل وبناتها من النوع الى يكسف لو جات سيرتة فى اى مكان. وان شاء اللة قريب اوى هيجرو ذى عادتهم المعروفة فى كل المواقف الى قبل كدا.