|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#10
|
|||
|
|||
التناقض من صفات ال....
إقتباس:
ربما لم يًخطىء من قال بأن الفارق بين الجنون و العبقرية شعرة ، والظاهر واللات أعلم أن تلك الشعرة مقطوعة لديك منذ أمد بعيد!!! أنت تقول بأن الجريمة لن تُمنع مهما تم إتخاذه من إجراءات رادعة ، ولكنك تؤكد بأن العقاب الرادع سيكون العامل الفعال في تقليل الجريمة. يا عم الحاج : لو كان المُتكلم على شاكلة سعادتك ، فيجب أن يكون المُستمع عاقلا ، أليس كذلك؟؟؟ للمرة التريليون : هل تلك الإجراءات المحمدية الهمجية (من قطع أيادي و أرجل و جلد و قطع رؤوس) على الملأ يمثل زجرا فعليا للمجرمين و أصحاب الميول العدوانية؟؟؟ بالعكس ، كل الأبحاث العلمية و النفسية تؤكد بأن من يرى تنفيذ تلك العقوبات التي يقشعر منها البدن (ولو لمرة واحدة في حياته) ، تلازمه عُقَد نفسية ، و ميول عدوانية شرسة لا تنمحي مهما طال الزمان ، بينما يجد المُجرم من تلك العقوبات السادية العلنية ما يوجب إستحداث أساليب أكثر مهارة و عبقرية في إخفاء معالم الجريمة ، الأمر الذي سوف يؤدي في كثير من الأحيان إلى إستحالة العثور عليه ، أو التضحية بكبش فداء بديل لكي تثبت الحكومة المُتأسلمة المُطبقة لهكذا همجية بأن كل شيء يمضي على مايرام . أما بخصوص مثالك الخائب ، فمردود عليه ، لأن المجرمين المحمديين الذي إرتكبوا جرائم العديسات (من قتل و تهديد بهدم شبه كنيسة و شغب و حرق زراعات و تحرش) معروفون تماما لدى جهاز إنعدام أمن الدولة الوضيع ، ويقف كذلك من ورائهم لمؤازرتهم و تعضيدهم عضو مجلس شعب و الشرطة المُتأسلمة الحقيرة ، وهم في نظر كل هؤلاء أبطال يجب رعايتهم و تشجيعهم و حمايتهم ، لا القصاص منهم كما يصور لك خيالك المريض ، لأنهم قاموا بعمل بطولي لأن شبه الكنيسة التي حاول ال***** الكفرة بنائها على أرضهم رجس من عمل الشيطان ، وهي أشد خبثا على المسلمين الأتقياء من الحانات و المراقص وبيوت الدعارة ، فهؤلاء الأبطال الصناديد (بحسب المفهوم المحمدي طبعا) ، لا يستحقون تقطيع الأيدي لأنهم لم يسرقوا ، بل كانوا يغيرون مُنكرا بأيديهم المحمدية البيضاء ، ولا يستحقون الجلد لأنهم لم يرتكبوا فاحشة أو زنا و العياذ بالات ، بل على العكس من ذلك تماما ، كانوا يمنعون بناء مكان ستُمارس فيه كافة الرزايا و الموبقات ، ولا يستحقون الشنق ، لأنهم كانوا ينفذون تعليمات قرآنهم الكريه بقتال الكفار أمثالنا ، ومن مات من ال***** المُشركين ، فقد ذهب إلى الجحيم و بئس المصير ، أما قاتله فقد أخذ من إله الإسلام ثوابا لا يوازيه ثواب ولا يُمكن أن يؤخذ مُسلم بدم كافر ، بل يجب تبجيله و إحترامه لأنه تخلص من أحد المشركين الكفرة. فهمت ولا نقول كمان؟؟؟؟ |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|