|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
لا يوجد ما نتشاجر من اجلة
لو دققنا قليلا لوجدنا ان الخلاف مجرد خلاف في طريقة العمل ووجهات النظر لكن كلناغ علي نفس الدرب احيانا نري شخصا ما يري ان طريقتة في المعالجة هي الافضل وما عداها هو خيانة للرب ولقضيتنا ولهذا اري انة امتحان صعب لنا كلنا فنحن في اشد الحاجة الي مايكل والاسباب لا تخفي علي قريب او بعيد بل نحن علينا العمل بكل قوانا لتصعيدة الي منصب كبير في امريكا نفسها بكل ما نملك من قوي وهو واجب ربما اهم من اي شئ اخر ونعود الي كاتب محلل ذكي مثل مجدي خليل هل نهمل شخص مهم جدا مثل هذا ؟ كيف ؟ ![]() اشكر الاخ تشيرش هل جدا ووجهه نظرك هامة جدا في الامر واخي يسوع لنا انا معك في كل ماقلتة وعلينا العمل لتاييد مايكل ودعمة بكل قوتنا ونبدا بجمع تبرعات من الان لحملتة الانتخابية القادمة مهما بعد الزمن هذا عمل واجب قبطي هام لقضايانا ![]() اما عن التصالح فسوف يتصالحون لان الاقباط يريدون ذلك واطلب من الوالد عدلي ابادير اطال اللة عمرة ومتعة بالصحة ان يامرهم بالتصالح وتصفية النفوس فنحن اولا واخيرا قبل ان نكون كتاب او سياسين مسيحين واولاد يسوع المسيح ولنطبق كلام الرب اذا اختلفنا وللحق اقول ![]() ان امانة مايكل منير فوق اي شبهات ساذجة مرفوضة شكلا وموضوعا بلا جدال اهبل ![]() ويسوع يبارككم امين ![]() ![]() |
#2
|
|||
|
|||
حلقة برنامج الحقيقة مع وائل الابراشى بتاريخ 4 فبراير 2006 كانت رائعة رأينا فيها السيد مايكل منير و السيد يوسف سيدهم ضد جمال أسعد و المحامى سعد القاضى
السيد مايكل كان منزعج من جمال أسعد ربما لفارق السن و الطريقة الهمجية الارهابية فى الحوار التى أستخدمها اسعد و السلبية المقصودة لوائل الابراشى الا أنى أعتقد ان مايكل حسم المناظرة بطريقة جيدة نحو ما حينا طلب من أسعد ان ينزل الى الواقع و يذهب ليرى بنفسه مطالب البسطاء فى الصعيد التى وصلت بالبعض من المسلمين حتى فى الذهاب الى مايكل طالبين التوسط لترخيص بناء فرن مثلا كانت مداخلة مايكل رائعة و فى الوقت المناسب فيما يتعلق بموضوع أسلمة طفل فى ال16 من عمره مؤازرة للسيد موريس صادق الذى كان مشتت لسبب غامض و فيها قال مايكل ان أسلمة طفل فى ال16 من عمره دون موافقة الاهل هى جريمة نكراء بدعم من قانون أرهابى من طرائف اللقاء قول سعد القاضى ان كل البشر مسلمين بالفطرة و هو مااستفز مايكل و جعله يهب هبة طفل ال16 هذه و جعلت يوسف سيدهم يستيقظ من ثباته و يسخر من هذه الكلمة غلطة واحدة يامايكل لست ادرى كيف وقعت فيها : فخ اقامه أسعد بسؤال مايكل مباشرة عن الخلافات مع باقى المنظمات و الشخصيات القبطية فكان رد مايكل المفاجىء : انا لست صغيرا كى اهبط بمستواى لمثل هذه الخلافات فالسيد مجدى خليل ليس له ان يحدد لى ميعاد مجيئى الى مصر كان من الممكن ان يقول مايكل ان الخلاف فى الرأى لا يفسد للود قضية و ليس معنى انه مختلف مع الاخرين انه يكرههم و على الاقل نحن لا نبيح دم بعضنا البعض حينما نختل مثلما يفعل اخرون وما كان عليه ان يذكر أسماء بتاتا عموما الحوار كان فى مجمله جيد و مايكل كان شجاعا لبقا فى نقط كثيرة اى نعم حدة طباعه كادت تقوده الى افساد الحوار الا ان لكل جواد كبوة و لا مانع من الخطأ مادمنا لن نكرره |
#3
|
|||
|
|||
the lonly wolf bravo bless u قلت فاوجزت شكرا علي تعليقك الممتاز ![]() ![]() ![]() ![]() |
#4
|
|||
|
|||
شكرا يالعزيز حنا
ليس تشكيكا فى نزاهة و شرف و سمعة احد و لكن لم امنع نفسى من التساؤول فى النقط التالية: لماذا قابل مايكل مدير المخابرات (عمر سليمان) تحديد و ليس قيادة سياسية أو قيادة فى منظمات حقوق الانسان المحلية فقط؟ ماالذى زج بمدير المخابرات فى الموضوع؟؟ هل كتب على الاقباط ان يعاملوا من نفس الجهة التى تعامل الجواسيس و الخونة و العملاء و الارهابيين و أقذار القاعدة والوهابيين و السلفيين؟؟ هل لأننا نطالب بحقوقنا نستحق أن نصنف فى كاتجورى واحد مع هؤلاء؟؟ |
#5
|
|||
|
|||
أعتقد أن عمر سليمان مدير المخابرات العامة يعمل من أجل سياسة الدولة الإستراتيجية ... و نحن بالتأكيد بما أننا دولة من دول العالم الثالث فلا نعرف ما هى إستراتيجية الدولة ... و عليه نشك فى كل ما هو متعلق بهذا الجهاز المخابراتى ...
الا إنه لى ملحوظة صغيرة ... عمر سليمان يقابل الفلسطينين و الأسرائليين يا ترى بيعمل لمصلحة أى طرف فيهم ؟؟؟ الطرف الفلسطينى أم الأسرائيلى؟؟؟ يعنى ليس باالضرورة أن الذى يقابله عمر سليمان يكون ضده ... لكنه بالتأكيد يوجد مصلحة مع من يقابله ... و إذا أحسن إستغلالها ممكن أن تأتى بثمار جيدة دون الوقوع فى أخطاء تنازلات عن مطالب حقوق أساسيا فى مقابل إعطاء حقوق وهمية ... و من تصرفات مايكل الأخيرة و السماح له بالتواجد فى مصر و الظهور على أجهزة الأعلام يتحدث بصراحة عن جميع هموم الشعب القبطى ... فمعنى ذلك أنه أخذ ضوء أخضر من القيادة المصرية ... و أعتقد أن المسلمين أنفسهم يعتبوا علينا لماذا نحن نسكت عن المطالبة بحقوقنا ... و هم يقولون لنا دائما طالمة أنتم ساكتين و البابا شنودة ساكت يبقى تستهلوا خدوا على دماغكم ... سكوت كل من الأقباط و الليبراليين و المسلميين المعتداليين أدى الى تصاعد التيار الدينى الأسلامى و هذا ليس فى مصلحة الحكومة الحاليا ... لا أريد الدخول فى أسباب عدم رغبة هؤلاء جميعا بتقديم أى تضحيات من أجل الوقوف أمام قهر الجماعات الأسلامية للأغلابية الصامتة ... لكن ما أعرفه بالنسبة لليبراليين و المسلمين المعتدالين فهم مشتاتين و غير متفقين و كل فرد يعمل منفردا و لذلك صوتهم غير مسموع ... أما بالنسبة للشعب القبطى فسبب سكوتهم هو الكنيسة خوفا على أرواح شعبها ... فيترى نلوم من الكنيسة التى تخاف على شعبها أم الشعب الذى إستكان و فضل الهروب عن المواجهة ... غير مستعد الى التضحية؟؟؟ السؤال هنا لماذا الكنيسة تلام ؟؟؟ الكنيسة تلام لأنها هى الجهة الوحيد التى تمتلك مفاتيح هذا الشعب و تستطيع أن تحركه كيفما شاءت!!! على إفتراض أن الدولة و أجهزة مخابراتها تعمل بذكاء ... فعليها أن تشجع الأحزاب الليبرالية الأخرى و الأقباط ليقفوا فى وجه تيار الأسلام المتطرف "يا إلا ذهبت هذه الدولة كلها بمؤسساتها الحاليا فى خبر كان" !!! آخر تعديل بواسطة 2ana 7or ، 08-02-2006 الساعة 11:49 AM |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|