|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
رئيس وزراء الدنمارك ينفي تعمد بلاده الإساءة للمسلمين
نفي فوج راسموسن رئيس وزراء الدنمارك أن تكون بلاده تعمدت الإساءة للمسلمين, مؤكدا أن الدنمارك ترفض أي تصرف يمس المعتقدات الدينية. وقال ـ في حوار مع عاصم القرش رئيس تحرير الأهرام ويكلي ـ ينشره الأهرام اليوم ـ: إن الدنمارك لها علاقات جيدة وراسخة مع العالم الإسلامي علي جميع المستويات, وسنبذل قصاري جهدنا لحماية هذه العلاقات, وتمني راسموسن أن يسهم الاعتذار الذي قدمته الصحيفة الدنماركية يولاندز بوستين في استعادة صورة الدنمارك وشعبها كمجتمع متسامح يحترم الإسلام. http://www.ahram.org.eg/Index.asp?Cu...5.htm&DID=8758 |
#2
|
|||
|
|||
المدعو عزت ابو العيش اللي بيقول انه دكتور كاتب الاتي
" أري ان نقاطع حاليا دولة واحدة وهي الدنمارك, فهي البداية وهي الأصل, ولتكن المقاطعة جدية وفعالة, فنجعل ماتؤول اليه هذه الدولة من انهيار في حالتها الاقتصادية عبرة لكل من تسول له نفسه للاعتداء, وأري نتيجة لهذه المقاطعة نزول الرعب في قلوب الآخرين فهم شعوب للمال من دون الله عابدون" طيب يا ابو عيش اذا كان ده حارقك اوى قاعد في امريكا تهبب ايه؟ يعنى تبقي شحات وتشتم في اسيادك ؟ امريكا والدنمارك مجتمعات غربيه متقدمه واذا ماعجبكش النظام والمبادئ بتاعتهم يا ريت تغور في داهيه وترجع لليمن او افغانستان او اى مصيبه اسلاميه تانيه.. منتهى الوقاحه من واحد اكيد باس الجزم علشان يسيب مصر وييجي امريكا... |
#3
|
|||
|
|||
حسنة و أنا سيدك!!!
أخي الحبيب fayoumy
لقد ذكرني هذا المُتنطع المحمدي المسمى عزت ابو العيش بالأتراك العثمانيين في أواخر عهدهم التعس البائد عندما كانوا يعيشون في مصر فقد وصلت بهم الفاقة و العوز و الفقر حد الدق على أبواب المصريين لكي يحسنوا إليهم بكسرات من خبز أو بضعة دراهم يقتاتون بها ، ولكنهم بالرغم من ذلك ، كانوا مُتكبرين ، أجلاف ، قليلي الذوق و الأدب حتى مع من يُحسن إليهم من المصريين الطييبين الذين نسوا ما أذاقه لهم الأتراك من شتى أصناف الهوان و المهانة و تخلف لقرون طويلة ، فكان التركي يقول في سفاقة و وقاحة لا يُحسد عليها عندما كان يطلب إحسانا من المصري : (حسنة و أنا سيدك)!!! وهذا ما يفعله المحمديين الآن : يعيشون من خيرات الغرب (الذي يدأبون دائما على نعته بالكُفر و الفساد) ، سواء بمعونات تأتي لبلدانهم المتأسلمة المُتخلفة الفقيرة أو بإيوائهم بعد تشرد و إطعامهم بعد جوع ، وكسائهم بعد عري ، و إعطائهم كرامة بعد أن كانوا بلا كرامة في بلدانهم ، و إعطائهم حرية بلا حدود بعد قمع و إستبداد في ديارهم ، ويُقابل المسلمون (عديمو الأصل و الضمير) إحسان هؤلاء لهم بتمني كل الشر لهؤلاء المُحسنين ، وذلك عندما يطلبون من إلههم المجرم المزعوم أن يخسف الأرض بهؤلاء الطيبين ، و أن يسخطهم إلى قردة و خنازير ، وأن تنهار دولهم و تفتقر مثلما هو الحال في بلدانهم المحمدية ، وأن تحل عليهم اللعنات ، وأن يُصابوا بالكوارث و الملمَات. وهذا هو جزاء كل من يُعامل المحمدي على أنه آدمي مثل بقية الآدميين الطبيعيين ، لأن هؤلاء الغربيين ظلوا لقرون مغمضي الأعين عما يحيكه ضدهم الإجرام و الشر المحمديين الكامنين في الخفاء كمون الأفاعي ، ولكن إلهنا صادق و أمين حين أخبرنا بأنه ليس بخفي إلا و سيُستعلن ، وما يُهمس به في المخادع ، فسوف يُنادى به من فوق الأسطح ، وها هو الإجرام المحمدي كشر عن أنيابه الدموية القتَالة لكل البشرية ، فعرف الجميع حقيقته التي ظلت مُختبأة بدهاء و خبث لقرون. وأخيرا أقولها لكل المحمديين: ما تتمنونه لتلك الشعوب المٌسالمة بعيد عن شواربكم و شوارب محمدكم و شوارب إلهكم المزعوم أيضا ، لا لبر عند هؤلاء ، بل لأنهم يعملون ، و الذي يعمل يأكل و المُتنطع الذي لا يعمل (أي غالبيتكم) لا يأكل ، وهذا هو القانون الإلهي على الرغم من أنوفكم و أنف محمدكم ، وأنف إلهكم المزعوم أيضا!!! |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|