كل أسبوع قصة من قصص حوار الأديان

[Pharo Of Egypt]

فقلت لهم : أول امرأة تزوجها الرسول صلى الله عليه وآله وسلم (وهي خديجة بنت خويلد رضي الله عنها) كانت ثيباً وكان عمرها أربعين سنة.

إليك تصحيح للأكاذيب التي قالها بطل قصتك المفبركة:
أولا: خديجة لم تكن وثنية ولكن كانت تتبع طائفة مسيحية مهرطقة تدعي الأيبونية وكان أبن عمها القس ورقة بن نوفل قسا لهذه الطائفة
ثانيا: محمد هو الذي كان وثنيا في بداية وقت زواجه من خديجة حتي بداية النبوة المدعية.. كما جاء في سورة المدثر
ثالثا: محمد هو الذي سجد للأوثان الللات والعزي مناة الأخر تلك الغرانيق العلي وأن شفاعتهم لترتجي .. حتي بعد أدعاؤه النبوة المزعومة
رابعا: أبو محمد وأمه ماتوا عبدة أوثان
خامسا:تزوجت خديجة وهي عجوز شمطاء محمدا وهو شاب يافع لا لشئ إلا لمتعتها الجسدية فقط
سادسا: رضي محمد بخديجة زوجة له لا لشئ إلي لتحسين مركزه الأجتماعي بين قريش بمصاهرة خديجة العجوز الثرية بنت الحسب والنسب وهو أبن آمنة أبن زواج الرهط والمسيار
سابعا: رضي محمد بخديجة زوجة للمصلحة والأستفادة المادية وخصوصا أنها كانت ثرية ومحمد كان معدما .. هذه الأسباب الحقيقية من زواج محمد من خدوجة

وقلت لهم في السؤال الثاني : كم سن ثوران الشهوة ؟ فقالوا تقريباً من سن ستة عشر عاماً إلى سن الأربعين وهو سن اكتمال الرجولة والنضج العقلي، فقلت لهم : إن رسولنا صلى الله عليه وآله وسلم لم يتزوج باقي نسائه بعد خديجة إلا بعد إكماله الأربعين سنة وذلك بعد أن نزل عليه الوحي، فالمسألة إذن تشريع وحكمة وليست شهوة،

وما تعليلك من زواجه زينب بنت جحش زوجة أبنه بالتبني بعدما رآها عارية في منزلها؟
وما تعليلك من زواجه بعائشة ونكاهه لها في سن التاسعة وهو في سن الثانية والخمسين؟
وما تعليلك من زواجه صفية بنت حيي بعد أن قتل زوجها وأبوها وكل عشيرتها في نفس اليوم؟

أما ديننا فيلزمنا أن نعاملهم كلهن بالمعروف ونؤدي حقهن بالعدل

ناقصات عقل ودين وعقولهن في فروجـهن .. وكل أهل النار من النساء .. وهي نصف الرجل .. وأضربهن وأهجرهن في مضاجعهن .. هي تنقض الوضوء مثل ال**** والحمير .. وفي رؤياها نري الشياطين