تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 06-04-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=52961


أسئلة شباب السينما المصرية المستقلة
بشار إبراهيم
bashar62@scs-net.org
الحوار المتمدن - العدد: 1407 - 2005 / 12 / 22


فيلم «الجنيه الخامس» من إخراج أحمد خالد، وهو فيلم روائي قصير (15 دقيقة)، من إنتاج أحمد ومحمد خالد، يتناول حكاية شاب اعتاد ركوب حافلة للنقل العام كل يوم جمعة، باحثاً عن لحظة خلوة له مع إحدى الفتيات. لقد وجد هذا الحل على اعتبار أن الحافلة تكون شبه فارغة يوم الجمعة، فضلاً عن كونها وسيلة قليلة التكاليف، إذ يدفع أربعة جنيهات لقاء التنقل هو والفتاة، وغالباً ما يبقى الجنيه الخامس، بقية في جيبه، أو مدعوكاً في قبضته.
هذا اليوم يحضر الشاب والفتاة إلى موقف الحافلة، يركبان، ويدفع هو أربعة جنيهات، ويبقى له الجنيه الخامس. ينتبذ الشاب والفتاة مقعداً في مؤخرة الحافلة، بعيداً عن أعين الركاب، لا يقلقهما سوى نظرات السائق المنهمرة عليهما من المرآة التي تتصدر واجهة الحافلة، واضعة صورة كل ما يجري بين يدي السائق.
بين الحلم واليقظة، والحقيقة والوهم، والخوف والتمني، يتحول التواصل الحميم إلى حالة غريبة يأخذ السائق فيها مكان الشاب، مع الفتاة ذاتها، وإذ ينتهي اللقاء نجد الشاب يقوم بمنح السائق الجنيه الخامس!..
أثار هذا الفيلم الكثير من الالتباس، والاعتراضات، سواء بسبب الحلول المتبادل بين الشاب والسائق، في التواصل مع الفتاة، التي ترتدي الحجاب على الطريقة الشعبية التقليدية، وفي منح الجنيه الخامس للسائق، أو في استخدام المخرج لتراتيل قرآنية، على هيئة مؤثرات صوتية، وخلفية للمشاهد التي نراها.
فيلم «عن الشعور بالبرودة» من إخراج هالة لطفي، تسجيلي قصير (48 دقيقة)، إنتاج المركز القومي للسينما، يأخذ مجموعة من الفتيات اللواتي يقفن على عتبة «العنوسة»، إذ تأخر قطار الزواج، أو مضى عنهن الرجال الذين أحببن، ذات وقت، إلى زوجات غيرهن، متروكات للمعاناة القاسية، في عالم الوحشة، والعزلة، والانتظار الملول، والحاجة إلى من يطرد برودة الفراش، بل قل البرد الذي يقرص الروح!..
جرأة الفيلم تتمثّل في قدرته على الدخول إلى عوالم شخصياته، وتمكّن المخرجة من الوصول بالفتيات إلى أعلى درجات البوح، والاعترافات المدهشة التي - كما أعتقد - تجعل الرجل يكتشف نفسه، ربما أكثر مما يكتشف عالم المرأة، وتفاصيله.
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 06-04-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
http://www.middle-east-online.com/arts/?id=35424


الجنيه الخامس: فيلم عن ازدواجية المعايير في المجتمع المصري


مخرج مصري شاب ينتقد الذين يحاولون الظهور بمظهر الالتزام الديني بينما يفعلون في الخفاء كل ما يتنافى معه.

ميدل ايست اونلاين
القاهرة - تطرق مخرج مصري شاب في فيلم تسجيلي الى ازدواجية المعايير لدى الناس الذين يحاولون الظهور بمظهر الالتزام الديني والاخلاقي بينما يفعلون في الخفاء كل ما يتنافى مع هذا.

وفي فيلمه التسجيلي يغازل شاب في مقتبل العمر ويتبادل القبلات مع فتاة ترتدي الحجاب وهما جالسان في المقعد الخلفي لحافلة عامة اثناء سيرها في شوارع القاهرة.

ويدور الفيلم وهو انتاج مستقل حول الجنس وازدواجية المعايير ورغم ان مشاهد العري فيه لا تذكر الا انه اثار صيحات الدهشة بين مشاهديه في بلد محافظ الى حد كبير.

ويتتبع المخرج احمد خالد في فيلمه (الجنيه الخامس) الذي يستغرق عرضه 14 دقيقة الرحلة الاسبوعية لشاب وشابة يتجنبون نظرات بقية ركاب الحافلة بالجلوس في المقاعد الخلفية الخاوية من الحافلة.

وتمتلك مصر صناعة سينما قديمة وينظر لها عادة كمركز للانتاج الفني في العالم العربي غير ان منتجي الافلام لا يتناولون موضوعات تربط بين الجنس والدين كثيرا.

وفي فيلم خالد يستمع سائق الحافلة لايات من القران الكريم وهو يدخن ويختلس النظر في المراة التي تكشف المقعد الخلفي حيث يجلس الشاب والفتاة.

وقال خالد إن المراكز الثقافية المصرية ومعظم دور العرض السينمائي رفضت عرض فيلمه لان موضوعه قد يثير انتقادات في بلد يعتبر فيه كثيرون الحجاب قمة الاحترام بالنسبة للمراة.

ولا تعرض دور العرض السينمائي في مصر عادة افلاما تسجيلية او وثائقية إلا في اطار المهرجانات.

ويقول عدد كبير من الشبان المصريين إن المكان الذي تدور فيه احداث الفيلم واقعي جدا ويقولون إن اللقاءات العاطفية في الحافلات العامة المكيفة أصبحت أمرا شائعا حتى ان هذه الحافلات التي يفضلها العشاق اصبح يطلق عليها "الاسرة المتحركة".

ويقول خالد الذي دفع معظم تكاليف الفيلم من ماله الخاص "يناقش الفيلم المعايير المزدوجة في المجتمع ويتحدث عن افراد يريدون ان يعطوا انطباعا معينا عن انفسهم وياتون بتصرفات تتناقض معه."

واضاف "كثير من الامور التي تحدث في المجتمع المصري لا يحب المصريون مناقشتها."

ويقول خالد ان مخرجي الافلام المستقلة في مصر الذين يسعون لتناول قضايا مثيرة للجدل غالبا ما يجدون صعوبة في الحصول على تمويل لانتاج الفيلم وحتى بعد انتاجه لا يتمكنون دائما من توفير التمويل لعرضه في مهرجانات في الداخل او الخارج.

وقال "يفضل اصحاب القرار في المراكز الثقافية الحكومية الافلام الآمنة التي لا تتجاوز الحدود المسموح بها."

ومن بين هذه الحدود التي تريد الشابات المصريات تحديها المعاملة المميزة التي يختص بها الرجال.

وقالت رانيا الفار التي حضرت احد العروض القليلة للفيلم "ما يصدم الناس في هذا الفيلم ان امراة وامرأة محجبة هي التي تفعل هذه الاشياء .. ولكن لا احد يتحدث عما يفعله الرجال."

وفي بداية الفيلم يصعد الشاب والشابة الحافلة ويدفعان للسائق اربعة جنيهات (0.70 دولار) مقابل تذكرتين ثم يتجهان للمقاعد الخلفية بعيدا عن أعين الركاب الاخرين.

ويقول الشاب في الفيلم موجها حديثه للمشاهدين "اكثر ما نخشاه المرآة .. التي يرى من خلالها السائق ما يحدث في الخلف."

وينظر سائق الحافلة في المراة طوال الوقت كأنه يترقب اتيانهما بفعل فاضح. واثناء رحلة الحافلة في شوارع القاهرة ينتقل الفيلم الى حلم يتخيل السائق نفسه فيه متجها للمقعد الخلفي ويجلس مكان الشاب ويبدأ في مغازلة المرأة.

ويقول خالد "هذا ازدواج في المعايير .. يستمع السائق الى القران في الحافلة ويراقب الشاب والشابة كانه حارس على الاخلاق لكنه يحلم انه يجلس الى جانب الفتاة."

وحين يغادر الاثنان الحافلة يدس الشاب جنيها خامسا في يد السائق.

ويضيف الشاب في التعليق المصاحب للفيلم وهو يغادر الحافلة ان السائق لا يعلم شيئا وانهما لم يفعلا شيئا.

ويقول خالد انه يحاول من خلال فيلمه الكشف عن ان البعض يحاول اعطاء انطباع بالتدين والورع والزهد بينما يتمنى سرا كل ما هو دنيوي من شهوة للمال والجنس.

واضاف "هناك الكثير من المشاكل والقضايا في مصر ولكن لا يمكن ان نتعامل معها اذا تظاهرنا بانها غير موجودة.
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 06-04-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
http://www.egyfilm.com/ShortCinemaDetail.php?ItemID=170


الجنيه الخامس في ازمةSat 02 Apr, 2005


فور انتهاء المخرج الشاب أحمد خالد من مونتاج فيلمه الروائي القصير "الجنيه الخامس" بدأ يتصل بالعديد من المراكز الثقافية لعرض الفيلم للجمهور، وخصوصاً الشباب الذين يخاطبهم العمل ، لكن كانت الصدمة في رفض معظم المراكز للعرض بحجة أن الفيلم يتحدث في قضية ساخنة وجريئة وهو ما يرفضه المخرج وكذلك السينارست محمد حماد ويؤكدا على أنه لا توجد مشاهد خادشة للحياء بالفيلم الذي يدور عن العلاقات بين الشباب والبنات في الأتوبيس المكيف ، وتجري الآن عدة محاولات لعرض الفيلم في أماكن أخرى حتى لا يضيع مجهود عدد كبير من شباب السينمائيين الذي انفقوا على الفيلم بأنفسهم .
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 06-04-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
واخيرا الموقع الرسمى للفيلم ( الجنيه الخامس ) على النت

http://www.ahmedkhaled.com/5thpound/page.php?pn=10


http://www.ahmedkhaled.com/5thpound/


http://www.ahmedkhaled.com/5thpound/index.html




الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 08-04-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة copticdome
واخيرا الموقع الرسمى للفيلم ( الجنيه الخامس ) على النت

http://www.ahmedkhaled.com/5thpound/page.php?pn=10


http://www.ahmedkhaled.com/5thpound/


http://www.ahmedkhaled.com/5thpound/index.html





واخيرا الموقع الرسمى للفيلم ( الجنيه الخامس ) على النت


الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 04:21 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط