|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
هل الرئيس مبارك مازال يعتقد اننا نصدقه..حتى يفرض علينا قانون الطوارئ ؟؟؟
الطريقة التي تقوم بها الحكومات العربية في التخطيط لزيادة في رفع الاسعار او ايجاد طريقة ما لفرض ضرائب جديدة او تحقيق ارباح على حساب المواطن او في طرح او تشريع قانون ما يحد من حرية الراي و من حرية التعبير و التفكير باسم مكافحة الارهاب . وهوه انه في كل حكومة هناك وزراة تسمى وزراة التخطيط و هيه وان كانت تعلن انها وزراة للتخطيط الاقتصادي الا انها لديها اقسام وفروع في مختلف المجالات السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية على صلة بالوزارات المختصة بتلك المواضيع . حيث يجتمع الخبراء لمناقشة كيفية زيادة او فرض ضرائب جديدة وكيفية ايجاد قوانين او افتعال احداث تحد من حرية الراي او تلهي الشعب عن التفكير في قضية اجتماعية تمس حياته اليومية .فعند فرض ضرائب جديدة تسارع الحكومة قبل او بعد فرض الضرائب او زيادة الاسعار لاثارة البلبة حول قضية ما مفتعله من خلال مسرحية هزيله تقوم باعداها وزراة التخطيط بالتنسيق مع الدوائر المختصة من المخابرات او الامن او الداخلية .. حيث يلتهي الناس بتلك القصة او المسرحية وينسون الموضوع الاساسي وهو زيادة الاسعار او فرض ضريبة ما . والامر ذاته ينطبق على قضايا سياسية اخرى مثل عدم السماح بمظاهره ما او تشريع قانون يحد من حرية الراي التعبير من خلال افتعال مشكلة امنيه تمنع المظاهرات و الخطب و المهرجانات الشعبية بداعي انها ستسبب الفلتان الامني و ستسبب فتنه داخليه و ما الى ذلك. لكن المظاهرات ضد الدينمارك وامريك واوروبا وتشجيع الكوره ..لاتضر الأمن والأستقرار .. لأنه لاتضر الكرس والطاغيه وابو الهول والأهرامات الثلاثه للاسف حكوماتنا بارعة جدا في تلك الامور و هناك مستشارون فقط لتشريعو اختلاق القصص التي تحقق الغايه المطلوبه. وكثير هيه القصص العربية الحكومية التي لو راجعنا مصدرها لوجدت انها غير حقيقة وغير واقعية وتفتقر لمقومات الدراما الحقيقة . ولعلنا نسال انفسنا هل فعلا الحكومات العربية ساذجه .. اما انها تظن ان المواطن العربي ساذج ؟؟ |
#2
|
|||
|
|||
احداث الأسكندريه مدبرة من النظام وتم استخراج شهادة طبيه واجبار اهل الولد بلأعتراف بجنونه
الجنون الآن اصبح صك البراءة الذي تصدره الدولة لخداع الرأي العام ممهورا بختم النسر..... وشهادات طبية...... واعترافات لأسرة أي متهم بعد تعرضهم للإهانة..... والاعتقال.... والتعذيب وعلي سبيل الاستهزاء بعقولنا ولدفع الغضب القبطي في اتجاه الثورة نحن امام مجنون من نوع خاص جدا: اسمه محمود عبدالرازق... يحمل مؤهلا عاليا..... ويعمل بمحل حلواني... لكنه طبقا لبيان وزارة الداخلية...مختل عقليا.. والخلل العقلي لم يمنعه من تحديد اماكن الكنائس بدقة.... والانتقال من سيدي بشر..... الي جناكليس..... ومنها الي سبورتنغ..... مستهدفا المصلين الاقباط بخناجر ربما كان يمكن احتواء الغضب القبطي لو أكدت الحكومة ان الجاني سينال عقابه، لكنها تطوعت بتقديم صك البراءة للارهابي المدفوع اصلآ بخطة من النظام .. بخطة محكمة تنفي كل شبهات الجنون عنه... ربما كان من الممكن ايضا احتوء الغضب القبطي لو استجابت الدولة لكتابات كثيرة تحثها علي التدخل السياسي لاحداث التوازن بين عنصري الأمة، وإدراج ملف الأقباط علي أجندة الاصلاح السياسي، لكن يبدو أنه لا هناك اصلاح ولا من يصلحون! هناك كثير من التعنت علي غرور القوة الأمنية بالقطع، مع تقارير مغلوطة تتجاهل غليان الشارع، الدولة وصلت الي حالة من الغرور أقرب الي الغباء السياسي، تحول دون ادراك حالة الانهيار السريع للبلد، ويبدو ان لديها تطمينات تعفيها من حرج انتقاد الادارة الامريكية لاستهداف كنائس الاسكندرية أو تقيها انتقادات .. إذن لم يعد هناك أي رادع للاستمرار في سياسات خاطئة تسرع بسقوط النظام خصوصا مع وجود شلة المستفيدين تكوش علي خيرات البلد وتحقق مصالحها بسرعة شديدة. |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|