الإسلام هو دين الحق .... ولكن عميت القلوب ... والعقول...

طلبت شخص عاقل منكم يرد على اسئلتى المحيرة بأقناع لعلى اقتنع بما تقولوا و جاء الرد من الشخص الذى يدعى emadsami
و واضح انه اظهر الوجه الحقيقى للمسيحية و لأخلاقكم الحميدة وواضح انه تهرب من الرد على اسئلتى بطريقة خدوهم بالصوت ابل ما يغلبوكم و اقول له ان كلامة المتخبط الذى يدل على عدم فهم لا فى الاسلام و لا حتى فى المسيحية جعلنى اتمسك بدينى اكثر فمعظم المسيحين عندما نناقشهم و لا يجدوا رد علينا يقولون مثل هذا الكلام السزج عن الصلاة و الوضؤ و الطهارة و اشياء نحن لا نفعلها و بل وجدت ان هناك من يزيد و يقول اننا بنشرب بول البعير قبل الصلاة و كل هذه الاشياء نحن المسلمين لم نسمع عنها الا منكم و تدل على جهل واضح و سطحية بمعلوماتكم عن الاسلام و نحن نعلم لماذا ترددون هذه الخرافات عنا و انتم اختلقتم هذه القصص لتضحكوا بها على انفسكم انتم فقط فى هذه المواقع لتوهموا نفسكم انه مافيش احسن من الصليب بسبب هذه الخرفات التى ترددوها عنا و بما انك تجرأت على الاجابات السزجة هذة لماذا لم تكمل باقى الرد على اسئلتى لماذا ترك الله ابنه يصلب و لم ينقذه انا منتظر تأليفك لقصص مثل اللى الفتها و ترد بها على هذا السؤال و لن نذهب بعيدا انتم فى مصر الان 10% فقط و الباقى مسلمين فهل انتشار الاسلام هذا فى بلدنا دليل على صواب عقيدتكم فكونوا منطقين و هل ال90% الباقين دخلاء او محتلين مصر كما تشيعوا ذلك ان لم يكونوا مسيحين اساسا و دخلوا الاسلام و يا شاطر فوق لنفسك و ارحمها من نار جهنم اللى مستنيك الم تسمع ان فى العالم الان مليار مسلم و لو الاسلام فيه الكلام الفراغ اللى انت اومثالك بيغنوا بيه على روحهم ماكنش الاسلام انتشر بهذا الشكل و فى النهاية خلاصة كلامى ان الدين عند الله الاسلام و كل ما تنسبوه له فى مواقعكم كلها اشياء للاسائة له و ليس لها اساس من الصحة و تنم عن تخبطكم وعدم فهم صحيح للاسلام و الهدف معروف طبعا كما قلت فإن الله سبحانه وتعالى اختار لنا الإسلام ديناً كما قال تعالى: { إن الدين عند الله الإسلام } [آل عمران: 19]، ولن يقبل الله تعالى من أحد ديناً سواه كما قال تعالى: { ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } [آل عمران: 85 ]، وقال النبي –صلى الله عليه وسلم-: « والذي نفسي بيده لا يسمع بي يهودي ولا نصراني ثم يموت ولم يؤمن بالذي أرسلت به إلا كان من أصحاب النار » رواه مسلم (153)، وجميع الأديان الموجودة في هذا العصر –سوى دين الإسلام- أديان باطلة لا تقرب إلى الله تعالى؛ بل إنها لا تزيد العبد إلا بعداً منه سبحانه وتعالى بحسب ما فيها من ضلال. يا شاطر ما اسهل الشتأم بالنسبة لكم و لكن ما اصعب الرد بأقناع علينا