|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
وكان آخر ما تم افتتاحه في برلين محطة قطارات تعتبر واحدة من أكبر المحطات في أوروبا، حيث لها طاقة استيعابية لاستقبال 300 ألف مسافر وأكثر من 1100 قطار يوميا.
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#2
|
|||
|
|||
http://www.elakhbar.org.eg/issues/16887/1302.html
![]() برلين : الخامسة والنصف، عصر الخميس جاءني هاني عازر وعندما اخبرته بوجود الدكتورة رضوي عاشور الاديبة والاستاذة الجامعية البارزة، أصر علي لقائها ومصافحتها ثم اتجهنا إلي مكتبه، ومكتبه مبني مؤقت من طابقين يدير منه العمل، يقع علي ضفة نهر السبراي، يقول هاني عنه 'أنا حولت المجري بتاعه سبعين مترا ورديته تاني من غير حركة القطارات ما تقف'. بمجرد اجتياز عتبة الباب لاحظت وجود ماكينة صغيرة لتنظيف وتلميع الاحذية كتلك التي نراها في الفنادق، قال انه كان حريصا علي نظافة المكان رغم ان الموقع كان يشبه ميدان حرب، المكتب رغم بساطته مرتب، نظيف كأنه مستشفي، اجهزة كمبيوتر، نموذج كامل دقيقة للمحطة تكلف اعداده مليون يورو، نموذج للقنطرة الحديدية الضخمة التي تزن الفا ومائتي طن التي صممها وشيدها رأسية، ثم قام بتنفيذ عملية هندسية تعد الأولي من نوعها في العالم، إذ بدأ امالة البرج الذي يتقاطع مع مسار القطارات، أقل خطأ كان سيؤدي الي انهياره وتدمير المحطة بالكامل، كانت تلك العملية ادق وأخطر ما تم خلال ست سنوات استغرقها البناء، اطلعني علي طريقة امالة البرج الذي أصبح الآن قنطرة، صمم نموذجا صغيرا للعملية تم استنساخ الاف النسخ منه لعرضها علي الأطفال. تفاصيل فنية عديدة رواها لي هاني عازر، لن تتسع لها هذه اليوميات، لذلك ارجئها الي حوار مفصل سينشر في أخبار الأدب الأسبوع المقبل، حوار قال فيه ما لم تعرفه الصحافة الألمانية حتي الآن. بعد ان اطلعني علي مراحل البناء، علي حفل الافتتاح الذي وقف فيه عدة مرات لكي يرد علي تصفيق الجمهور عند ذكر اسمه من كبار المسئولين الذين وصفوه بالبطل المصري، حاكم برلين قال بانفعال، انه ليس لديه المال الذي يكفي لمكافأة هاني حلمي عازر، لكنه سيمنحه ما لا يستطيع احد ان يشتريه بالمال، وانه سيعلن هذا في تقليد غير مسبوق، إذ تقرر منحه وسام الدولة في اكتوبر القادم تقديرا لما قدمه الي المانيا وإلي الشعب الألماني وإلي الانسانية. رأيت هاني في تسجيل الحفلة يقف وعلي وجهه علامات التأثر، وذلك الخجل المصري نتاج الحضارة العريقة التي تفصح عن اجمل ما فيها عندما تتاح لها الظروف الصحية، لكم بدا هاني عازر متواضعا، حييا، وعظيما في نفس الوقت، وجهه الاسمر النحيل، واضح الملامح، كأنه نحت مصري صميم. حصل هاني عازر علي وسام الجمهورية 'الألمانية طبعا' وهذا وسام رفيع لا يمنح إلا لعدد محدود من الذين قدموا خدمات استثنائية لالمانيا، واذا تقرر منح الوسام لشخص والعدد مكتمل فعليه ان ينتظر حتي يرحل احد من يحملونه عن الدنيا، هاني عازر لم ينتظر، لقد تقلده بالفعل، فهل يتقلد وساما من وطنه الأول مصر، مصر التي اقترنت بفضله بأهم واشهر واحدث محطة قطارات في العالم، كل من يمر بها، كل من يقصدها، الآن وفي المستقبل يتذكر ويتحدث عن المصري الذي بناها. صحبني الي المحطة، الكل يرحب به، قلت مداعبا 'تبدو كأنك صاحب المحل' قال بخجل، انها مثل ابنة لي، انا لسه بأراعيها، المحطة مفتوحة من اسبوع، وبأتابع أولا بأول أي مشاكل في التشغيل. مع الاشادة بالعبقري المصري في الصحف الالمانية، تتردد تساؤلات عن المشروع المقبل لهاني عازر، ماذا سيبني؟ الكل يسعي للاستئثار به الآن، وعندما رشح لبناء مطار برلين الدولي، قيل ان المطار صغير علي حلمي، اذن.. ماذا سيبني؟ اما أنا فبقدر فخري وتأثري بصحبته، كنت اتساءل: كم مهندسا عبقريا مثل هاني حلمي عازر في مصر، لكنهم لا يجدون الفرصة في ظل المناخ السائد، ليس جديدا ان اسأل عن سر نبوغ المصريين في الخارج، لكنني لن أكف عن السؤال: إلي متي؟ لكن أتمني ظهوره في مصر والاحتفال به، فالرجل يقطر مصرية، حميمة، وعبقرية. ![]() ![]() ![]() |
#3
|
|||
|
|||
بعد أن استقبله الرئيس مبارك
السفير المصري في برلين يقيم حفل تكريم للمهندس المصري هاني عازر أقام السفير المصري محمد العرابى حفل تكريم بمقر السفارة المصرية ببرلين للمهندس المصري هانى عازر الذي صمم أكبر محطة أنفاق في أوروبا. والذي افتتحته المستشارة الألمانية إنجيلا ميركل ا مع المهندس المصري في حفل كبير شارك فيه بالحضور كافة وزراء الحكومة الألمانية ورؤساء الأحزاب الألمانية وأعضاء البرلمان الألماني وعدد كبير من المسؤولين الألمان بالإضافة إلى السفراء المعتمدين لدى ألمانيا الاتحادية. المهندس المصري صرح بأن هذه اللحظة هي ثمرة اثني عشر عاما من الجهد والتعب والسباق الزمني وأضاف بأنه يهدى هذا النجاح للوطن الام مصر الذي تعلم في مدارسها وجامعتها وتربى على صلابة وصمود وإرادة هذا الشعب وأكد المهندس المصري بأن هذه المحطة العملاقة التي تعد اضخم محطة أنفاق في أوربا والذي أطلق عليها الألمان القصر الزجاجي ليست هي فقط من صنع وتصميم وتنفيذ عقليه مصريه بل أن هناك مهندسا مصريا عمل أيضا في تصميم نظام الإضاءة في محطة الأنفاق بالطاقة الشمسية وهو المهندس إبراهيم سمك فلنا أن نفخر بأننا مصريون ولمصر أن تفخر بان أبناءها يرفعون اسمها عاليا في الخارج جدير بالذكر أن المهندس المصري قد اختير من بين مائتي ألف مهندس يعملون في هيئه الأنفاق والسكك الحديدية الألمانية ليكون المهندس المسئول عن تصميم وتنفيذ مشروع نفق برلين والذي يربط العاصمة الألمانية بأوربا كبولندا وهولندا وباريس وموسكو والذي بلغت تكلفته 4 مليار يورو el3alamel3araby@akhbarsarra.com http://www.akhbarsarra.com/news.php?Id=1201 |
#4
|
|||
|
|||
الأقباط بمصر لهم مواقف وطنية تاريخية
حيث يرى د.وسيم السيسى ان الأقباط بمصر لهم مواقف وطنية تاريخية ويكفى ان من قام بعزل خورشيد باشا الوالي العثماني الفاسد وتنصيب محمد على بدلا منه ،كان كلا من المعلم جرجس الجوهري وعمر مكرم ووساطة البابا كيرلس الرابع بين مصر وأثيوبيا وحل الخلافات التي كانت بينهم ووصلت للحرب والصراع المسلح ،ووقفة البابا كيرلس الخامس مع ثورة عرابي والدفاع عن مصر فى موقعة التل الكبير حيث هزمت الجيوش المصرية ولكن انتصرت الوحدة الوطنية ،وما قاله اللورد كرومر يعكس ذلك حيث قال :أقباط مصر أعداء لنا وعلى اثر ذلك قام بطرد كل الأقباط من الوظائف الهامة واستبدلهم بمسيحيين سوريين ،وتجلت تلك الوحدة أيام ثورة 19 حيث ذهب القمص سرجيوس وخطب فى الجامع الأزهر وهتف المصريون يحيا الانجليز فقد وحدوا صفوفنا وقام بزيارة59 مسجد،وتبع ذلك مواقف وطنية من سعد زغلول الذى عبر عنه مكرم عبيد عندما رأى قائمة الوزراء وتزايد أعداد الأقباط بها فرد عليه سعد عندما قمت بالاختيار لم اختار مسلم ومسيحي وإنما اخترت مصريين وعلق عليها الملك فؤاد وقال انا ارى قائمة المجلس المللى وليس مجلس وزراء ،وعندما زار غاندي مصر قال لسعد نحن نحتاج ان نتعلم من وحدتكم الوطنية ،ولذلك فان قرار قداسة البابا وطني ونحن ولائنا للوطن قبل الدين حيث للدين رب يحميه اما الوطن فليس لديه احد غيرنا ،ولعل موقف السادات الغاضب من البابا كان بخصوص تلك القضية عندما طلب منه ان يسمح للأقباط بزيارة القدس لتطبيع العلاقات مع إسرائيل وكان عدد الحجاج المسيحيين يصل ل80 الف سنويا ولكن الراى العام فى مصر كان رافض للتطبيع خاصة ان كل النقابات رفضت التطبيع ويكفى ان جريدة الاهالى كانت تقوم بنشر أسماء مرافقي الرئيس السادات فى رحلته لإسرائيل وتعلق بان هؤلاء زاروا إسرائيل ،ولذلك يجب ان نتمسك بقرار البابا لأنه موقف وطني ويؤكد سمير مرقص ان رغبة الأقباط فى الذهاب الى القدس يخلق نوعا من الحساسية مع الإخوة المسلمين مع تصاعد موجة الإسلام السياسي فى المجتمع المصري ومن الحكمة عدم الذهاب الى القدس لأننا فى مجتمع يرصد تحركات الأقباط ويفسرها بشكل سياسي ويصف الأقباط بشكل منافي مع الأخذ فى الاعتبار ان مفهوم الحج يمكن استبداله لاهوتيا بالأماكن المقدسة فى مصر ويكفى أننا نلتقي كل مرة فى القداس الالهى مع السيد المسيح وبالتالي لدينا أقداس كثيرة ويمكن على الأقل ان يكون بديل مؤقت حتى يتغير المناخ الحالي ومصر تشرفت بزيارة السيد المسيح والعائلة المقدسة وتجول فى مختلف الإنحاء المصرية ويرى د.مكارى ارمانيوس ان البابا بصفته الرئيس الاعلى للكنيسة الأرثوذكسية من حقه منع الأقباط من الزيارة والحج الى القدس لا يعتبر فريضة منزلة حتى نتلهف عليها ولكنها اماكن مقدسة للتبرك منها ،ولدينا أماكن عديدة زارتها العائلة المقدسة ولا تقل اهمية عن القدس والقرار تضامن مع شعب اغتصبت أرضه وفى النهاية فهو فى صالح الأقباط فى مصر والخارج ولكن أراء الشعب القبطي جاءت مغايرة للأقوال السابقة حيث علق شخص رفض ذكر اسمه ان المعركة بين إسرائيل وفلسطين لأ ناقة لنا فيها ولا جمل وقرار الباب فيه ظلم كبير على من يريد زيارة القبر المقدس ولا يحق لاى إنسان ان يمنعنا من ذلك وخاصة ان المقابل الحرمان الكنسي وذكر شخص أخر ان ما يقرره البابا غير معقول ان نتضامن مع الفلسطينيين بعدم ذهابنا الى القدس ،فلا يعنينا ما يحدث بالقدس ونتدخل فى صراع دولي لم يحسم ويكفى أننا فى معاهدة سلام مع إسرائيل ![]() ![]() ![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]() ![]() |
#6
|
|||
|
|||
![]() ![]() |
#7
|
|||
|
|||
Abouna Matta El Meskeen
![]() Abouna Matta El Meskeen: Spiritual Father of the Monks in St. Macarius' Monastery Abouna Matta El Meskeen (1919 – June 8, 2006) was a Coptic Orthodox monk and also the Spiritual Father of 120 monks in the Monastery of St. Macarius the Great in the Wilderness of Scetis, Egypt. He is also a renowned Orthodox theologian, and author of voluminous texts on Biblical exegesis, Ecclesiastical rites, spiritual and theological matters, and much more. Abouna Matta is celebrated by many Copts as a reformer and a prominent figure in recent Coptic history. Alongside two others (Bishop Samuel and Bishop [Now Pope] Shenouda), Abouna Matta was a candidate for the Patriarchal throne in 1971, following the repose of Pope Kyrillos VI.[/SIZE][/LEFT] Early life Abouna Matta El Meskeen was born in Benha, elKaliobia, Egypt, in 1919. In 1944, he graduated in Pharmacy from the University of Cairo. After leading a successful life and establishing a wealthy lifestyle for himself--Eskander at the time was the owner of two pharmacies, two villas, and two cars--he renounced his material possessions in 1948, and entered the Monastery of St. Samuel the Confessor in Qualmun (roughly near Maghagha, Upper Egypt). Monastic life After living for a few years in the Monastery of St. Samuel the Confessor in Qualmun, Abouna Matta decided to move out into Wadi El Rayan in the late 1950s. There, he lived as a recluse in the spirit of the ancient Desert Fathers for twelve years. By 1960, seven other monks joined him. The community expanded to twelve by 1964. These twelve monks were sent to Wadi El Natroun in 1969.(This article is far from complete. Thank you for your patience.) http://en.wikipedia.org/wiki/Abouna_Matta_El_Meskeen ![]() ![]() ![]() آخر تعديل بواسطة copticdome ، 10-06-2006 الساعة 05:37 AM |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|