|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
مزيد من الكنائس عام 838 هـ
السلوك لمعرفة دول الملوك–المقريزي ص 1373 وفي هذا الشهر: بعث الملك شهاب الدين أحمد بدلاي بن سعد الدين سلطان المسلمين بالحبشة، أَخاه خير الدين لقتال أمحرة الكفرة، ففتح عدة بلاد من بلاد الحطي ملك الحبشة، وقتل أميرين من أمرائه، وحرق البلاد، وغنم مالاً عظيماً، وأكثر من القيل في أمحرة ال*****، وخرب لهم ست كنائس.
__________________
اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضاً مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ؟ (رومية 8: 32)
مسيحيو الشرق لأجل المسيح مسيحيو الشرق لأجل المسيح (2) |
#2
|
||||
|
||||
مزيد من حرق الكنائس و عقوبات جماعية عام 843 هـ
السلوك لمعرفة دول الملوك–المقريزي ص 1449 وفي حادي عشره: ورد الخبر من دمياط بأن العامة قتلوا رجلا نصرانيًا إسمه جرجس إبن ضو الطرابلسي بعد ما أظهر الإسلام ثم نهبوا كنائس ال*****. ص 1450: إلا رجلا من ***** دمياط يقال له جرجس بن ضو، فإنه في وقت عزاء الناس عمل فرحًا، وجمع على طعامه عدة أناس، وأظهر الشماتة والمسرة بما أصاب المسلمين، وكان قبل يتهمه الناس بدمياط أنه يكاتب الفرنج ويدلهم على عورات المسلمين، ويحضهم على محاربتهم، فلما عمل هذا المجتمع، لم تصبر العامة على ذلك، وثاروا به وأخرجوه، وادعوا عليه عند القاضي بقوادح، قامت عليه بها بينات أوجبت قتله، فلما أيقن بالهلاك أظهر الإسلام، وتلفظ بالشهادتين، فقام ابن سلام على العامة، وتخلصه من بين أيديهم على مال فيما زعموا أنه وعده به، فتعصبت العامة، وقتلت النصراني الأسلمي، وأحرقوه بالنار، ونهبوا كنائس ال*****
__________________
اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضاً مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ؟ (رومية 8: 32)
مسيحيو الشرق لأجل المسيح مسيحيو الشرق لأجل المسيح (2) |
#3
|
||||
|
||||
كنائس تهدم ومقاومة قبطية...
المواعظ والاعتبار-للمقريزي ص 454: وفي هذه الحمراء عدة كنائس، وديارات لل***** خربت شيئاً بعد شيء إلى أن خرب آخرها في أيام الملك الناصر محمد بن قلاوون، وجميع ما بين القاهرة ومصر مما هو موجود الآن من العمائر، فإنه حادث بعد بناء القاهرة، ولم يكن هناك قبل بنائها شيء البتة، سوى كنائس الحمراء المواعظ والاعتبار-للمقريزي ص 974: الأقباط يقاومون وفي ولاية موسى بن علي بن رباح على مصر، خرج القبط ببهليت في سنة ست وخمسين ومائة، فخرج إليهم عسكر فهزمهم ، ثم نقضت القبط في جمادى الأولى سنة ست عشرة ومائتين مع من نقض من أهل أسفل الأرض من العرب، وأخرجوا العمال وخلعوا الطاعة لسوء لسوء سيرة العمال فيهم ، فكانت بينهم وبين الجيوش حروب امتدت إلى أن قدم الخليفة عبد الله أمير المؤمنين المأمون إلى مصر، لعشر خلون من المحرم ، سنة سبع عشرة ومائتين ، فعقد على جيش بعث به إلى الصعيد وارتحل هو إلى سخاء ، وأوقع الإفشين بالقيط في ناحية البشرود حتى نزلوا على حكم أمير المؤمنين ، فحكم بقتل الرجال وبيع النساء والأطفال ، فبيعوا وسبي أكثرهم وتتبع كل من يوماً إليه بخلاف، فقتل ناساً كثيراً ورجع إلى الفسطاط في صفر، ومضى إلى حلوان، وعاد لثمان عشرة خلت من صفر فكان مقامه بالفسطاط وسخا وحلوان تسعة وأربعين يوماً. فانظر أعزك الله كيف كانت إقامة الصحابة ، إنما هي بالفسطاط والإسكندرية ، وأنه لم يكن لهم كثير إقامة بالقرى، وأن ال***** كانوا متمكنين من القرى، والمسلمون بها قليل، وأنهم لم ينتشروا بالنواحي إلا بعد عصر الصحابة والتابعين، يتبين لك أنهم لم يؤسسوا في القرى والنواحي مساجد، وتفطن لشيء آخر، وهو أن القبط مابرحوا كما تقدم يثبتون لمحاربة المسلمين، دالة منهم بما هم عليه من القوة لما قتلوا منهم وسبوا، وجعلوا عدة من كنائس ال***** مساجد وكنائس ال***** مؤسسة على استقبال المشرق المغرب، وزعماً منهم أنهم أمروا باستقبال مشرق الإعتدال، وأنه الجنة، لطلوع الشمس منه فجعل المسلمون ابواب الكنائس محاريب عندما غلبوا عليها. وصيروها مساجد، فجاءت موازية لخط نصف النهار، وصارت منحرفة عن محاربي الصحابة انحرافاً كثيراً يحكم بخطئها وبعدها عن الصواب كما تقدم المواعظ والاعتبار-للمقريزي ص 995: قال كان والفسقيه وسط الجامع بناها الصاحب عبد الله بن علي بن شكر وأجرى الماء إليها وأزالها القاضي تاج الدين بن شكر وهو وهو قاضي القضاة في سنة ستين وستمائة والزيادة التي إلى جانبه قيل إنها بناء ولده الظاهر علي ولم يكملها وكان قد حبس فيها الفرنج فعملوا فيها كنائس هدمها الملك الناصر صلاح الدين وكان قد تغلب عليها وبنيت إسطبلات وبلغني أنها كانت في الأيام المتقدمة قد جعلت أهراء للغلال.المواعظ والاعتبار-للمقريزي ص 1006-1007 واشتد الغلاء في سنة ثمان وتسعين وولي علي بن فلاح دمشق وقبض جميع ما محبس على الكنائس وجعل في الديوان وأحرق عدة صلبان على باب الجامع بمصر وكتب إلى سائر الأعمال بذلك. وكثر الموت وعزت الأدوية وأعيدت المكوس التي رفعت وهدمت كنائس كانت بطريق المقس وهدمت كنيسة كانت بحارة الروم من القاهرة ونهب ما فيها وقتل كثير من الخدم ومن الكتاب ومن الصقالية بعدما قطعت أيدي بعضهم من الكتاب بالشطور على الخشبة من وسط الذراع. المواعظ والاعتبار-للمقريزي ص 1053: بناه محمد بن عبد اللّه الخازن في المحرّم سنة خمسين وثلاثمائة بأمر الأمير عليّ بن عبد الله بن الأخشيد، فتقدّم كافور إلى الخازن ببنائه، فإنه كان قد هدمه النيل وسقط في سنة أربعين وثلاثمائة، وعمل له مستغلاً، وكان الناس قبل ذلك بالجيزه يصلون الجمعة في مسجد جامع همدان، وهو مسجد مزاحف بن عامر بن بكتل، وقيل أن عقبة بن عامر في إمرته على مصر أمرهم أن يجمعوا فيه. قال التميميّ: وشارف بناء جامع الجيزة مع أبي بكر الخازن أبو الحسن بن جعفر الطحاويّ، واحتاجوا إلى عمد للجامع، فمضى الخازن في الليل إلى كنيسة بأعمال الجيزة فقلع عمدها ونصب بدلها أركاناً، وحمل العمد إلى الجامع، فترك أبو الحسن بن الطحاويّ الصلاة فيه مذ ذاك تورّعاً. قال التميمي: وقد كان يعني ابن الطحاويّ يُصلي في جامع الفسطاط القديم وبعض عمده أو أكثرها ورخامه من كنائس الإسكندرية وأرياف مصر، وبعضه بناء قرّة بن شريك عامل الوليد بن عبد الملك
جامع الجيزة
__________________
اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضاً مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ؟ (رومية 8: 32)
مسيحيو الشرق لأجل المسيح مسيحيو الشرق لأجل المسيح (2) آخر تعديل بواسطة Ibrahim Al Copti ، 03-07-2006 الساعة 11:37 PM |
#4
|
||||
|
||||
ثورات الأقباط ضد الغزو العربي الإسلامي
ثورات الأقباط ضد الغزو العربي الإسلامي
خمس ثورات في القرن الثاني والثالث الهجري (107 ، 121، 132 ، 156، 216 هـ) السبب : زيادة الجزية و جشع الحكام المسلمين المواعظ والاعتبار -المقريزي ص 99: قال أبو عمرو محمد بن يوسف الكنديّ في كتاب أمراء مصر، وأمرة الحرّ بن يوسف أمير مصر كتب عبد اللّه بن الحبحاب صاحب خراجها إلى هشام بن عبد الملك، بأنّ أرض مصر تحتمل الزيادة، فزاد على كل دينار قيراطاً، فانتقصت (ثارت) كورة تنو ونمي وقربيط وطرابية، وعامة الحوف الشرقيّ، فبعث إليهم الحر بأهل الديوان، فحاربوهم فقتل منهم بشر كثير، وذلك أول انتقاض القبط بمصر، وكان انتقاضهم في سنة سبع ومائة (107)، ورابط الحرّ بن يوسف بدمياط ثلاثة أشهر، ثم انتقض أهل الصعيد، وحارب القبط عمالهم في سنة إحدى وعشرين ومائة (121)، فبعث إليهم حنظلة بن صفوان أمير مصر، أهل الديوان، فقتلوا من القبط ناساً كثيراً، وظفر بهم وخرج بَخْنَسْ رجل من القبط في سمنود، فبعث إليه عبد الملك بن مروان: موسى بن نصير أمير مصر، فقتل بخنس في كثير من أصحابه، وذلك في سنة اثنين وثلاثين ومائة (132) ، وخالفت القبط برشيد. وفي ولاية موسى بن عليّ بن رباح على مصر خرج القبط ببلهيب في سنة ست وخمسين ومائة (156) ، فخرج إليهم عسكر فهزمهم، ثم انتقضوا مع من انتقض في سنة ست عشرة ومائتين (216) ، فأوقع بهم الإفشين في ناحية اليشرود حتى نزلوا على حكم أمير المؤمنين، عبد الله المأمون، فحكم فيهم بقتل الرجال، وبيع النساء والأطفال. فبيعوا وسبى أكثرهم. ويعلق المقريزي على الثورة الأخيرة في عهد المأمون: ومن حينئذِ أذل الله القبط في جميع أرض مصر، وخذل شوكتهم فلم يقدر أحد منهم على الخروج، ولا القيام على السلطان، وغلب المسلمون على القرى، فعاد القبط من بعد ذلك إلى كيد الإسلام وأهله بإعمال الحيلة، واستعمال المكر، وتمكنوا من النكاية بوضع أيديهم في كتاب الخراج، وكان للمسلمين فيهم وقائع يأتي خبرها في موضعه من هذا الكتاب إن شاء اللّه تعالى
__________________
اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضاً مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ؟ (رومية 8: 32)
مسيحيو الشرق لأجل المسيح مسيحيو الشرق لأجل المسيح (2) |
#5
|
||||
|
||||
كلمة ***** ... والاعتراف بالتصحيح
المواعظ والاعتبار للمقريزي ص 1259: كلمة ***** ... والاعتراف بالتصحيح اعلم أن ال***** اتباع عيسى نبيّ الله ابن مريم عليه السلام، سموا *****، لأنهم ينتسبون إلى قرية الناصرة من جبل الجليل، بالجيم، ويعرفُ هذا الجبل بجبل كنعان، وهو الآن في زمننا من جملة معاملة صفد، والأصل في تسميتهم *****: أنّ عيسى ابن مريم عليه السلام لما ولدته أمّه مريم ابنة عمران ببيت لحم خارج مدينة بيت المقدس، ثم سارت به إلى أرض مصر وسكنتها زماناً، ثم عادت به إلى أرض بني إسرائيل قومها، نزلت قرية الناصرة، فنشأ عيسى بها وقيل له يسوع الناصريّ، فلما بعثه الله تعالى رسولاً إلى بني إسرائيل، وكان من شأنه ما ستراه، إلى أن رفعه الله إليه، تفرّق الحواريون، وهم الذين آمنوا به، في أقطار الأرض يدعون الناس إلى دينه، فنسبوا إلى ما نسب إليه نبيهم عيسى ابن مريم، وقيل لهم الناصرية، ثم تلاعب العرب بهذه الكلمة وقالوا *****
__________________
اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضاً مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ؟ (رومية 8: 32)
مسيحيو الشرق لأجل المسيح مسيحيو الشرق لأجل المسيح (2) |
#6
|
||||
|
||||
مزيد من الأحداث في القرن الثاني الهجري
مزيد من الأحداث في القرن الثاني الهجري :المواعظ و الاعتبار للمقريزي -ص 1274 ولما ولي مصر عبد الله بن عبد الملك بن مروان اشتدّ على ال*****، واقتدى به قرّة بن شريك أيضاً في ولايته على مصر، وأنزل بال***** شدائد لم يبتلوا قبلها بمثلها، وكان عبد اللّه بن الحبحاب متولي الخراج قد زاد على القبط قيراطاً في كلّ دينار، فانتقض عليه عامّة الحوف الشرقيّ من القبط، فحاربهم المسلمون وقتلوا منهْم عدّة وافرة في سنة سبع ومائة (107) واشتدّ أيضاً أسامة بن زيد التنوخيّ متولي الخراج على ال*****، وأوقع بهم وأخذ أموالهم، ووسم أيدي الرهبان بحلقة حديد فيها اسم الراهب واسم ديره وتاريخه، فكل من وجده بغير وسم قطع يده، وكتب إلى الأعمال بأن من وجد من ال***** وليس معه منشور أن يؤخذ منه عشرة دنانير، ثم كبس الديارات وقبض على عدّة من الرهبان بغير وسم، فضرب أعناق بعضهم وضرب باقيهم حتى ماتوا تحت الضرب، ثم هدمت الكنائس وكسرت الصلبان ومحيت التماثيل وكسرت الأصنام بأجمعها، وكانت كثيرة في سنة أربع ومائة (104) ، والخليفة يومئذٍ يزيد بن عبد الملك، فلما قام هشام بن عبد الملك في الخلافة، كتب إلى مصر بأن يجري ال***** على عوايدهم وما بأيديهم من العهد، فقدم حنظلة بن صفوان أميراً على مصر في ولايته الثانية، فتشدّد على ال***** وزاد في الخراج، وأحصى الناس والبهائم، وجعل على كلّ نصرانيّ وسماً صورة أسد، وتتبعهم، فمن وجده بغير وسم قطع يده، ثم أقام اليعاقبة بعد موت الإسكندروس بطركاً اسمه قسيماً، فأقام خمسة عشر شهراً ومات، فقدّموا بعده تادرس في سنة تسع ومائة (109) بعد إحدى عشرة سنة. وفي أيامه أحدثت كنيسة يوقنا بخط الحمراء ظاهر مدينة مصر، في سنة سبع عشرة ومائة (117)، فقام جماعة من المسلمين على الوليد بن رفاعة أمير مصر بسببها.
__________________
اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضاً مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ؟ (رومية 8: 32)
مسيحيو الشرق لأجل المسيح مسيحيو الشرق لأجل المسيح (2) |
#7
|
||||
|
||||
قصص من كفاح شعب
قصص من كفاح شعب عانى و مازال يعاني من الإسلام المواعظ و الاعتبار للمقريزي -ص 1274 وفي سنة عشرين ومائة قدّم اليعاقبة ميخائيل بطركاً، فأقام ثلاثاً وعشرين سنة ومات. وفي أيامه انتقض القبط بالصعيد وحاربوا العمال في سنة إحدى وعشرين، فحوربوا وقُتل كثير منهم، ثم خرج بجنس بسمنود وحارب وقُتل في الحرب، وقُتل معه قبط كثير في سنة اثنتين وثلاثين ومات، ثم خالفت القبط برشيد، فبعث إليهم مروان بن محمد لما قدم مصر وهزمهم وقبض عبد الملك بن موسى بن نصير أمير مصر على البطرك ميخائيل، فاعتقله وألزمه بمال، فسار بأساقفته في أعمال مصر يسأل أهلها، فوجدهم في شدائد، فعاد إلى الفسطاط ودفع إلى عبد الملك ما حصل له، فأفرج عنه، فنزل به بلاء كبير من مروان، وبطش به وبال*****، وأحرق مصر وغلاتها وأسر عدّة من النساء المترهبات ببعض الديارات، وراود واحدة منهنّ عن نفسها، فاحتالت عليه ودفعته عنها بأن رغبته في دهن معها إذا ادّهن به الإنسان لا يعمل فيه السلاح، وأوثقته بأن مكنته من التجربة في نفسها، فتمت حيلتها عليه، وأخرجت زيتاً ادهنت به، ثم مدّت عنقها فضربها بسيفه أطار رأسها، فعلم أنها اختارت الموت على الزنا، وما زال البطرك وال***** في الحديد مع مروان إلى أن قُتل ببوصير، فأفرج عنهم.
__________________
اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضاً مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ؟ (رومية 8: 32)
مسيحيو الشرق لأجل المسيح مسيحيو الشرق لأجل المسيح (2) |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|