عمنا وتاج راسنا القضية ببساطة لن ينتهى اى دين من الوجود لو تركة فرد او مليون ولكن قلة الادب والسفالة والانحطاط لما بنات قاصرات مثل مارينا وكريستين نشجعهم على الاسلام لانهم دخلوا قصة حب مع شبان يعنى فيلم هندى هل يرضى الاسلام ان تترك بنت قاصر اهلها ودينها حتى لو تم باختيارها وتقف الدولة بجوارها ومع الدولة اصحاب الشنب بريمة قل لى ماالمكاسب التى ستعود على الاسلام او المسلمين ولكن عندما يسلم مفكر مثل جارودى فانا احترم اختيارة بشدة فى النهاية الاديان مش اهلى وزمالك ولابد من فوز فريق الاديان مبادى وقيم واخلاق واحترام لكل العقائد حتى لمن يعبد البقرة
|