|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#11
|
||||
|
||||
فى باكورة انهيار اتفاق اتفاقية السلام بين الحكومة المصرية و الجماعة المحمدية
بيان رقم واحد اليوم الاحد السادس من اغسطس2006
و بعد ساعات قليلة من شريط الدكتور ايمن الظواهرى الذى اعلن فيه تراجع الجماعة المحمدية عن اتفاقية السلام التى وقعتها مع الحكومة المصرية أعد افراد الجماعة المحمدية ---- الذين اغمضت الحكومة المصرية عيونها عن ارهابهم ضد الاقباط فى السنوات التسعة الماضية و زعمت ان كل العمليات الارهابية التى قاموا بها ضد الاقباط هى اعمال فردية و لا شبهة طائفية بها و الجانى ليس له اى اتجاهات فكرية او عقائدية او سياسية او دينية و لم يسبق له ان ابدى رأيا فى اى شان من شئون الحياة و هو مريض نفسيا و يعالج فى مستشفى الامراض النفسية منذ الف و اربعمئة سنة---- كـــمـــيـــنـــا كبيرا لسيارة شرطة مليئة بالجنود فى مدخل طريق اسيوط القاهرة الصحراوى مما ادى لإصابة ثلاثة من ضباط الشرطة بجراح خطيرة تم نقلهم على اثرها الى مستشفى اسيوط المركزى فورا بينما لاز افراد الجماعة المحمدية فى موتوسيكلاتهم بسرعة بالفرار و لم يتكن احد افراد القوة الساقطة فى الكمين من متبعة فرار قوة منظمة الجماعة المحمدية و فى بيان رسمى من وزارة الداخلية المحمدية المتطرفة التى يقودها المحمدى المتطرف حبيب العادلى قالت ان مجموعة غير محددة العدد من المسلحين قد اطلقوا النار على قوىة للشرطة فأصابو ثلاثة عناصر و لاذوابالفرار و لم تضف الداخلية المحمدية المتطرفة اى تفاصيل هذا و اتوقع ان يتم اقالة حبيب العدلى من منصبه قريبا خاصة و انه هو شخصيا الذى وقف خلقف اتفاقية السلام بين الحكومة المصرية و الجماعة المحمدية و التى سقطت بالامس و التى تم توقيعها بعد مذبحة الاقصر الكبرى و صمدت لتسعة سنوات كاملة تواطات فيها وزراة الداخلية مع الجناة المحمديين فى كل المذابح الارهابية التى قام بها تنظيم الجماعة المحمدية ضد الاقباط و زعمت بانها احداث فردية من مجانين و لكن الىن بعد ان اصبح رصاص المحمديين يصيب الشرطة المحمدية بقدر ما يصيب الاقباط فستعود حتما وزارة الداخلية عند كل حادث الى نغمة " أن ما اصاب الاقباط هو ارهاب محمدى من منظمات محمدية لا تفرق فى رصاصها بين مدنى مسيحى و رجل شرطة محمدى" و طبعا هذا افضل لنا فعلى الاقل حلف الشيطان بين جهاز مباحث امن الدولة و الجماعة المحمدية تقريبا قد انهار و فقد الارهاب المحمدى حليفا هاما و فى النهاية نرجوا الا نكون متعجلين فى استنتاجاتنا |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|