فى الحقيقه انا شايف ان لوقا بباوى لم يأتى بجديد وانه يوصف حاله وكلام يردده اقطاب الكنيسه والشيوخ والمسؤلين فى مثل تلك المناسبات ولكن هل هذه الحفلات تخدم مايسمى بالوحده الوطنيه لا اظن اطلاقا لانه فى الوقت الذى كان يصلى فيه المسلمون من شيوخ ومسؤلين فى مقر البطريركيه كان المسلمون فى قرية جرزا محافظة الجيزه يعتدون على المسيحيين وعلى ممتلكاتهم وهنا اوجه سؤالى الى الكنيسه كم تكلفت تلك الاحتفالات وهل كان من الاجدى دفع تلك التكاليف لابناء الريف والقرى الذين احيانا مايتركون مسيحيتهم والالتجاء الى الاسلام بسبب ضيقاتهم الماديه وخصوصا فى العياط نفسها فارجوكم ان ننقد ذاتنا ونناقش هذا الموضوع وبشكل جدى
|