|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
تابع المقال :
غير اننا بنظرة شموليه لتاريخ الانسان نجد ان الرب تكلم فى الكتب المقدسة عن احداث ستحدث كلها فى المستقبل و بعض تلك الاحداث دونت فى الكتاب المقدس قبل حدوثها بمئات السنين و إننا جميعا فى انتظار أن تحدث تلك الامورالكارثية التى ستحل بالارض على يد الوحش و نبيه الكذوب قبيل المجيئ الثانى للرب يسوع المسيح ليأخذ بأيدينا للنصر على امبراطورية الوحش و نبيه الكذوب و نملك جميعا معه كملوك ألف سنة داخل مملكتنا اورشاليم و تلك هى قيامتنا و بعدها بألف سنة يحل الشيطان و يجمع قبائل الارض من عبدة الوحش المهزومين فى المعركة الأولى ليجتمعوا حول مملكتنا و يحاولون تدميرها و هنا تنزل نارا من السماء و تاكلهم جميها و هنا تحدث قيامكة الاشرار بعد قيامة الابرار بألف سنة و تقاد تلك الارواح البائسة الى عذابها الابدى إننا عندما ننظر للكون نرى أماكن لم يكن بها للمسيحية وجود كالصين و اسرائيل بدأت تتحول اليها نجد مناطق كانت معقلا للمسيحية مثل دول الاتحاد الاوروبى بإنضمام تركيا لها ستتحول لعبادة الوحش تدريجيا و تصبح اكبر عدو لنا نجد ان التمسك بدين الحق يزداد فى الولايات المتحدة و الارتباط بين الولايات المتحدة و اسرائيل و الاقليات المسيحية فى الشرق الاوسط يزداد و كل من تلك الاطراف الثلاثة ( أمريكا و اسرائيل و الاقليات المسيحية فى الشرق الاوسط) يزدادون ارتباطا بالاخر و يرى منجاته فى الآخرنجد ان احداث معينة تحدث فى امريكا مثلا ستمنع بكل تاكيد ان تكون امريكا معقلا للوحش و دينه بينما لا تحدث فى اوروبا مثل تلك الاحداث و لا تكون لها مثل تلك الابعاد النفسية الاستراتيجية أى ان كل من امريكا و اسرائيل و الاقليات المسيحة فى الشرق الاوسط وجدوا انفسهم و دون تخطيط او ارادة منهم كثلاثة فرائس لوحش واحد يسعى لإفتراسها و هذا الوحش هو المحمدية التى حددت الفرائس الثلاثة بإعتبارهم هم الوجبة التى يجب ان يبداوا بها جهادهم الاستشهادى و بالتالى فتحالف الاطراف الثلاثة الذى كان فى مرحلة ما غريبا و غير محتمل ان يحدث فأنا كنت انظر لامريكا التى تنظر بعين الرضا للمحمدية و تراها حليفا فى المعركة ضد الشيوعية فأتساءل لماذا يا رب لا تضع فى قلب الامريكيين محبة الاقباط المساكين ضحايا الارهاب المحمدى ؟؟؟أن الاقباط يحبون امريكا و يخلصون لها فلماذا تحب امريكا عدوهم ؟؟و لكن الآن انظر للعلاقة بين امريكا و الاقباط و اسرائيل و الموارنة و السريان و الآشوريين فمن دون تخطيط من اى من هذه الاطراف الاطراف كلها تجد نفسها مدفوعة دفعا لهذا التحالف بإرادة عليا تحرك كل فسيفساء العالم لتتصرف بطريقة تدفع الاطراف تلك دفعا لهذا التحالف الذى لا منجاه لأيهم خارجهأقصد ان الوحش المحمدى لم يختار فرنسا ليضربها بل اختار أمريكا !!!!! تلك الدولة التى طالما ساعدته فى حربه ضد الاتحاد السوفيتى و ظنت نفسها بمناى عن شر ذلك الوحش بسبب افضالها عليهلقد ظللنا نحاول اقناع الشعب الامريكى بان التناقض الايديولوجى بينه و بين الشيوعية اصغر اصغر اصغر بكثير من التناقض الايديولوجى بينه و بين الوحش المحمدى الذى تحالف معه ضد الشيوعيةو لكننا جميعا فشلنا فى ذلك و ظلت امريكا تنظر بعين الرضا لهذا الوحش الغادر ظنا منها انها بمأمن من شره و لحسن حظنا و سوء حظ الوحش انه انقض على من كان يظن نفسه آمنا من شره صانعا بذلك حاجزا نفسيا رهيبا بين المحمدية و الشعب الامريكى سيمنع بكل تاكيد الشعب الامريكى من قبول المحمدية بين ظهرانيهم فهم كما يقولون the enemy in side و لذا فبينما نجد ان اوروبا تتقدم بخطى ثابته نحو الاندماج فى تركيا المحمدية و تسير نحو طريق الهلاك نجد ان هذه الضربة التى تلقتها امريكا فى 11 سبتمبر قد حصنتها من السقوط فى هذا الغى فكانت مثل التطعيم الذى انقذ الانسان من مرض رهيب رغم ان هذا التطعيم هو عبارة عن ميكروب يحقن داخل الجسم و هذا يعيدنا الى عدم القدرة المباشرة على فهم ارادة الرب كأن يتساءل امريكى لماذا سمح الرب للمحمديين بان ينجحوا فى ضربتهم فعلى المستوى التكتيكى هذه الضربة احزنت امريكا و ادمت قلبها و لكن على المستوى الاستراتيجى أبقت امريكا عذراء طاهرة منتظرة عريسها من السماء و هذا هو الافضل لامريكا لقد كانت الضربة التى احتفظت للعالم بالطهر و البراءة رغم انها ادمت قلوبنا جميعافإرادة الرب قد تسمح بما نظنه شرا على المستوى التكتيكى و هو فى النهاية الطريق لتحقق وعود الرب على المستوى الاستراتيجى فمثلا خطف يوسف العبرانى و بيع العرب الاسماعيليين له الى الهكسوس العرب الذين كانوا يحتلون بلاد الاقباط ليكون خادما لهم اى خادما للاحتلال العربى لأرض الاقباط هذا على المستوى التكتيكى ضررا بالعبرانيين أن يؤخذ فلذة كبدهم الى العرب ليساندهم بعقله و عمله و اخلاصه و لكن على المستوى الاستراتيجى حقق التالى أ)أنقذ الاقباط من المجاعة ب)أنقذ العبرانيين من المجاعة ج) صنع عداء عرقى بين الاقباط و العبرانيين نتيجة موالاة العبرانيين للمحتلين العرب و لولا هذا العداء لرفض العبرانيين مغادرة ارض الاقباط مهما كانت المغريات و لظل العبرانيين بين ظهرانينا و ذابوا بالاقباط فلم يجد الرب القبيلة البشرية المؤمنة المكرسة لتجسده الامور فى هذا الكون لا تسير بفوضى و دون ارادة تحكمها و الرب افصح بالفعل عن الخطوط العريضة لما سيحدث بالكون حتى مجيئه الثانى و قيامتا الابرار و الاشرار و كل الاحداث التى فى الكون حتى و ان كنا على المدى التكتيكى نظن انها ضد الارادة الالهية فهى على المستوى الاستراتيجى هى حلقة فى سلسلة حلقات فسيفسائية تقود لنفاذ كلمة الرب و كلمة الرب تنفذ دائما http://alloge.blogspot.com/2006/08/blog-post_30.html آخر تعديل بواسطة godhelpcopts ، 31-08-2006 الساعة 11:51 AM |
#2
|
|||
|
|||
[]اذن وحسب ابجديات السياسات الاسرائيلية وکذلك الامريکية وحسب ما يلوح به البعض من سياسييهم فان اقدام اسرائيل على عملية عسکرية جوية ضد اهداف منتخبة في ايران باتت تحتمها الضرورة لکل من امريکا واسرائيل على حد سواء، وان العالم بات قاب قوسين او ادنى من هذا الامر. وفي حال عدم حصول ذلك فيسکون بامکاننا عندها ان نقول بان ساسة اسرائيل والادارة الامريکية قد قرروا وبقدرة قادران يتحولوا من صقور العالم الى حمائمه، وهو امر لايمکن الا ان يکون مستبعدا لما سيشکله ذلك من انحسارا لمصالحهم وافول لاستراتيجياتهم.
http://www.elaph.com/ElaphWeb/AsdaEl...6/9/173722.htm[/SIZE] آخر تعديل بواسطة servant3 ، 02-09-2006 الساعة 12:30 AM |
#3
|
|||
|
|||
عزيزي god help copt ممكن اعرف منك رئيك في هذه المسئله هل انت مع او ضد امتلاك ايران للسلاح النووي . من فضلك رئيك الشخصي و ليس رأي غيرك . و لو لمره واحده .. فانا اقدر نشاطك و تفاعلك و كثرة مواضيعك و لكن اتمني سماع رئيك الشخصي .. في كثير من مواضيعك المنقوله .. فلا تبخل عليا بذلك من فضلك و لك كل تقدير و تحية |
#4
|
|||
|
|||
السعودية وإيران: خطر أصولي له قرنان
وأيهما الأحق بأن ينتبه المجتمع الدولي لخطره الفاشيستي ويجب أن تكون له الأولوية في مناهضته ؟! السعودية تستحدم سلاح الدعوة أو الكلمة المدعومة بالمال البترودولاري ، لاجل تخدير الدول والشعوب وادخالها الي الحظيرةالاسلامية الوهابية وايران تستخدم سلاحين هما القوة العسكرية بالاضافة للدعوة، بارسال السلاح الي العراق لضرب التجربة الديموقراطية والتحررر من نير ديكتاتورية صدام واجرام البعث العراقي ، تحت زعم مقاومة الاحتلال (!!) ، وكذلك ارسال الأسلحة الي وكيل ايران في لبنان " حسن نصر الله "لأجل اقامة دولة شيعية بلبنان - وبزعم تحرير جنوب لبنان تارة ، وزعم تحرير فلسطين تارات أخري .. بينما الهدف الذي لا يجهله متابع لمجريات الأمور ، أن اقامة نظام شيعي بلبنان سوف يكون منطلق للمد الشيعي الذي لا يعلم أحد كم ستكون حمامات الدماء التي ستسفك بين السنة والشيعة للحيلولة دون زحف المد الشيعي في اتجاه الدول الشرق أوسطية ذوات المذهب السني والذي يري التشيع كفرا ، وان أنكر الدعاة ذلك من حين لآخر ، دفعا لشماتة الشامتين في المذهبين الاسلاميين اللدودين .. ان العقلية التي لا تتورع عن تدمير برج التجارة العالمي الذي يضم بشرا من كل جنسيات العالم لقضاء مصالح أو لزيارة أقارب أو للعمل أولتناول الغذا ء بمثل ذاك المكان الذي يمكن أن تقابل فيه المحجبة والسافرة والمنقبة والممثلة ، والشيخ والقسيس والملتحي والخنفس والشيوخ والشباب والأطفال .. من كل ملل العالم .. الذي لا يتورع عن تفجير مكان كهذا من مثل عقلية بن لادن وأحمد نجاد ... كيف يتورع عن ضرب بلاد الغرب، امريكا او غيرها بالقنابل الذرية رغم علمه بان بها عشرات من ملايين المسلمين يعملون ويتعلمون ويقيمون ؟(!!! وكيف يتورع عن ضرب اسرائيل بالقنابل الذرية لابادة اليهود ويبيد معهم كل الفلسطينيين الذين يعيشون بنفس الدولة ، وما أكثرهم (!!!) كيف يستهان بخطورة أن تمتلك ايران قنبلة ذرية بينما يحكمها شخص من عينة " أحمد نجاد" الذ ي لا فرق بينه وبين الزرقاوي أو بن لادن ؟ (!!!) ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#5
|
|||
|
|||
الوجه الحقيقى للاسلام
قامت مظاهرات فى احدى العواصم الاوربيه تحت سمع وبصر البرلمان الاوربى تنادى بالويل والعقاب لكل من يعادى الاسلام وتقول بمنتهى الصراحه انهم سيتتبعون كل من هو ضد الاسلام .. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#6
|
|||
|
|||
حول أعتراف نصر الله بالخطأ
عتبرت وزارة الخارجية الامريكية ما قاله الامين العام لحزب الله حسن نصر الله الاخير من انه لم يكن ليأمر بأسر الجنديين الاسرائيليين لو كان يعلم بأن ذلك سيؤدي الي حرب بهذا الحجم في لبنان بأنه تصريح مدهش من الرجل الذي اعلن الحرب. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الامريكية شون ماكورماك ان الحرب علي لبنان جاءت بسبب وضع كانت واشنطن تحذر منه منذ وقت طويل وهو وجود دولة داخل الدولة. قال رئيس وزراء اسرائيل ايهود أولمرت ان الامين العام لحزب الله حسن نصر الله لا يمكنه ادعاء النصر بينما لايزال في مخبئه لا يستطيع الخروج منه **** http://www.coptichistory.org/new_page_657.htm آخر تعديل بواسطة godhelpcopts ، 02-09-2006 الساعة 10:24 AM |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|