|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#4
|
|||
|
|||
إقتباس:
حضرة الشيخ المحترم stream life : إن رجال الدين لدينا لا يحدثوننا عن الإسلام بإستثناء القمص زكريا بطرس ألدي يقدم برنامج أسئلة عن الإيمان علي قناة الحياة علناً ؛ وهده التساؤلات هي من الكتب الإسلامية وعلي رأسها القرأن وكتب الحديث ؛ وهو يطلب من شيوخ الإسلام الرد عليها ؛ أما الدافع لدلك لديه فهو ما تعرض له شخصياً عندما قتل أخوه مند حوالي خمسون سنة وأكثر علي يد إسلاميين متعصبين ؛ قتلوه بدوافع إسلامية قرأنية لأنهع في نظرهم كافر ويستحق القتل ؛ هدا غير ما رأه بعينيه من إضطهاد للمسيحيين في مصر ؛ ولا داعي لزيارة التاريخ كما يقول الأخ زجل ؛ ولكن يكفي ما عاصره فقط إلي الأن ؛ أما بعد : يا شيخ stream life ؛ ما تقوله من ان ما قاله قداسة بابا الفاتيكان ترك أثراً لمشاعر غير سليمة تجاه المسيحيين بمختلف طوائفهم ؛ فهدا كدب وإفتراء ح لمادا ؟ لأن مشاعر المسلمين تجاه غيرهم من الناس جميعاً متأصلة مند ألف وربعمئة سنة ؛ متأسسة علي كتاب الله ( إله المسلمين ) وسنته وليس وجودها هو نتيجة لكلمة قالها احد المسيحيين أي كانت مكانته ؛ وفي أي مكان أو زمان ؛ } وَقَاتِلُوهُمْ حَتَّى لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدِّينُ كُلُّهُ لِلّه فَإِنِ انتَهَوْاْ فَإِنَّ اللّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصِيرٌ {الأنفال/39} وعن رسول الإسلام قوله (أُمِرْت أَنْ أُقَاتِل النَّاس حَتَّى يَقُولُوا لَا إِلَه إِلَّا اللَّه فَإِذَا قَالُوهَا عَصَمُوا مِنِّي دِمَاءَهُمْ وَأَمْوَالهمْ إِلَّا بِحَقِّهَا وَحِسَابهمْ عَلَى اللَّه عَزَّ وَجَلَّ ) يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَارَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ {الصف/10} تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَالِكُمْ وَأَنفُسِكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ {الصف/11} يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَيُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَسَاكِنَ طَيِّبَةً فِي جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ {الصف/12} وَأُخْرَى تُحِبُّونَهَا نَصْرٌ مِّنَ اللَّهِ وَفَتْحٌ قَرِيبٌ وَبَشِّرِ الْمُؤْمِنِينَ {الصف/13} إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا كَأَنَّهُم بُنيَانٌ مَّرْصُوصٌ {الصف/4} والجهاد هو ضد الكفار والمشركين وأهل الكتاب بعد ما تم تكفيرهم ووضعهم صفاً واحداً مع المشركين ؛ لَمْ يَكُنِ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ مُنفَكِّينَ حَتَّى تَأْتِيَهُمُ الْبَيِّنَةُ {البينة/1} رَسُولٌ مِّنَ اللَّهِ يَتْلُو صُحُفًا مُّطَهَّرَةً {البينة/2} فِيهَا كُتُبٌ قَيِّمَةٌ {البينة/3} وَمَا تَفَرَّقَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ إِلَّا مِن بَعْدِ مَا جَاءتْهُمُ الْبَيِّنَةُ {البينة/4} وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء وَيُقِيمُوا الصَّلَاةَ وَيُؤْتُوا الزَّكَاةَ وَذَلِكَ دِينُ الْقَيِّمَةِ {البينة/5} إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُوْلَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ {البينة/6} إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُوْلَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ {البينة/7} } مَّا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلاَ الْمُشْرِكِينَ أَن يُنَزَّلَ عَلَيْكُم مِّنْ خَيْرٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَاللّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَن يَشَاء وَاللّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ {البقرة/105} قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللّهِ وَاللّهُ شَهِيدٌ عَلَى مَا تَعْمَلُونَ {آل عمران/98} قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ {التوبة/29} وَقَالَتِ الْيَهُودُ عُزَيْرٌ ابْنُ اللّهِ وَقَالَتْ النَّصَارَى الْمَسِيحُ ابْنُ اللّهِ ذَلِكَ قَوْلُهُم بِأَفْوَاهِهِمْ يُضَاهِؤُونَ قَوْلَ الَّذِينَ كَفَرُواْ مِن قَبْلُ قَاتَلَهُمُ اللّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ {التوبة/30} اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَهًا وَاحِدًا لاَّ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ {التوبة/31} ويُفَضل القتال والجهاد عند المسلمين علي أي أمر أخر وَمَا أَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِإِذْنِ اللّهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنِينَ {آل عمران/166} وَلْيَعْلَمَ الَّذِينَ نَافَقُواْ وَقِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْاْ قَاتِلُواْ فِي سَبِيلِ اللّهِ أَوِ ادْفَعُواْ قَالُواْ لَوْ نَعْلَمُ قِتَالاً لاَّتَّبَعْنَاكُمْ هُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ أَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلإِيمَانِ يَقُولُونَ بِأَفْوَاهِهِم مَّا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ وَاللّهُ أَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَ {آل عمران/167} ا إننا لن نحصي أيات القتال والجهاد في القرأن ؛ فليس هدا مجالها ولكن هده أمثلة علي تأسس عليه المسلمين في كل زمان ومكان وأرجع سيادتك للتفاسير الإسلامية الموجودة علي الشبكة وفي أمهات الكتب ألتي عندكم . http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...Sora=8&nAya=39 http://quran.al-islam.com/Tafseer/Di...OBY&tashkeel=0 إلي أخر هده السلسلة من الروابط ألتي من السهل الوصول إليها . أما نحن فلا يشكل لنا الإسلام أي تهديد لا من المسلمين ولا ممن يسلمون لأننا اعتدنا علي الضيقات والمضايقات مند ألفي سنة يعني من أكثر من ألف وأربعمائة سنة ؛ أما أبنائنا فلا يعتنقون الإسلام وإنما يُجبَرون عليه ؛ من خلال طرق قدرة مثل خطف البنات المسيحيات واغتصابهم لإجبارهم علي اعتناق هدا الدين أو بأي طريقة ممكنة ؛ بالنسبة لبابا الفاتيكان فهو ملم بتاريخ الأديان جداً ؛ غير أنه من كبار علماء وأساتذة اللاهوت والفلسفة . أما تصريحاته فليست من مزبلة التاريخ ولكنها من خلال الواقع المعاش الآن مع المسلمين في كل مكان وزمان وهو يتكلم من وجهة سياسية أيضاً وليس من وجهة تاريخية . فبابا الفاتيكان هو أيضاً رئيس دولة رغماً عنه ؛ وكلامه وتصريحاته بالنسبة للإسلام تخرج من هده الجهة ؛ فانتقاده هو للإسلام السياسي ولكنكم لا تستطيعون التفريق بين الإسلام السياسي والإسلام الديني ؛ لأن الإسلام هو دين ودولة مند أن تأسس وإلي الآن وإلي أن ينتهي . وأخيراً : بالنسبة لاحترامكم لعيسي وأمه مريم القرآنيين فهدا لا يعنينا في شئ لأننا لا نعرف إلا السيد المسيح إبن الله ألذي نؤمن به ؛ أما إحترامكم لكل الأديان فهده كدبة كبيرة منكم والدليل علي أنها كدبة هو ما ذكر أعلاه من آيات قرآنية تكفر كل من لا يدين بالإسلام . |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|