|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
انت يا اخ الكتروني بلاش استفزاز عشان انت لو كنت مكانا كنت حتضايق اكتر من كده كمان بس يا بختك عمرك ما حتكون مكانا عشان الاقباط عمروهم ما يعملوا زيكوا و يخطفوا حد ويخلوه يغير دينه عشان تعرف الفرق
|
#2
|
|||
|
|||
يا اخي الفاضل انا برد بنفس اسلوب الشباب هنا وكما تدين تدان وبالنسبه للخطف لتغير الدين فهذا كلام اسمحلي اقلك انه فاضي والسبب انه عمره محد يقدر يغير معتقدات احد وحطه براسك كويس لانه النيه والاعتقاد مكانها القلب يعني حتى لو بالتهديد انا غيرت ديني بالكلام او بالقول لكن المهم مش القول المهم القلب النيه مع احترامي وتاسفي لما بدر مني
|
#3
|
|||
|
|||
إقتباس:
لماذا الفتاة؟؟ أولا: لأنها الجزء الأضعف في المجتمع ولأن سقطاتها تسقط معهل عائلتها بالكامل "هذا نص إعترافه" وهو مخطط وضع أيام السادات وبمباركته حتى لا يكون مسيحيين في مصر إلا ماسحي الأحذية ثاني:ا الفتاة تفضل الإسلام ليس حبا فيه ولا حبا في الشاب الذي دفعها إليه وإنما تحاشيا للفضيحة "وأضى أخف من أضى" ثالثا: هذا المخطط أصبح ظاهرة ويتقاضى عليها الشاب المسلم أموالا حسب سمعة وقوة عائلة الفتاه وهذا المخطط ينفذه شباب مع شيوخ في صورة مجموعات حيث بدأوا في إستدراج الفتاة غما عبر الحب أو الزميلات المسلمات في الجامعة أو عن طريق الخداع بوهمهن بأنهم شباب مسيحي. تنزلق الفتاه في هذا المستنقع الإسلامي القذر بمباركة الشيوخ وأولهم سيد طنطاوي الذي يعلم تماما هذه الممارسات ويسكت عنها ويأتي أخيرا دور الأمن الواطي المتواطي وحيث أن الفتاه أعلنت إسلامها تحاشيا للفضيحة وتحت التهديد وحيث أن الأمن مسلم متغطرس فإنه يمنع الفتاه من الرجوع لأهلها بحجة حمايتها وحماية إيمانها الجديد وطبعا هذا غير صحيح لأن ما بني على باطل فهو باطل وإن كانت تلك الفتاه خضعت للضغط فإن إيمانها باطل والمستفيد الوحيد من هذه المهزلة ليس هو الإسلام ولاالفتاه المسكينة الضعيفة المغلوبة على أمرها، بل هو الشاب الذي غرر بها فقد تقاضي أجرة الخداع. ولكل يا أخ ألكتروني تسأل "طب ماهو ممكن تكون بتحب الشاب المسلم ده وعاوزة تتجوزه بجد فغيرت دينها" واجيبك 1- يمكن أن تتزوجه مدنيا وتحتفظ بدينها إذن تغير الديانة ليس شرطا للزواج من مسلم وهذا في القانون المصري اللعين. ولكن ما يحدث أن الفتاه تهرب مع الشاب مغيرة دينها، إذن مسألة الحب دي تبقة كلام فارغ من اوله 2- ما الذي يمنع تلك الفتاة من أن تحب هذا الشاب رغما عن أهلها وفي نفس الوقت تحافظ أيضا على دينها، وبذلك يكون حبها لهذا الشاب صادقا وبالتالي إن حدثت مساحنات تطلع تلك الفتاه وتعلن للملا انه أختارت طريقها، ولكن ما يحدث أنها تختفي عن الأنظار ولا تعود تظهر بتاتا ... عارف ليه لأن وشها من العياط ومن الضغط النفسي يكون هزيلا. وتنكشف بلاوي الإسلام على الملا. إذن ممكن تكون أسلمت بسبب الإيمان ولإجابة أقول لك 1- إن أسلمت بسبب الإيمان فقط فما دور الشاب؟؟ وما دور الزواج من أصله، وهل إيمانها الجديد يفصلها عن اهلها؟؟ طبعا لا يفصلها لأن لو سألت أي عائلة مسيحية لها بنت مخطوفة يقولون لك نريد أن نرها على أي حال (سواء إن كانت أسلمت أم لا وسواء أن صورت بأوضاع مخلة أم لا) وطبعا لا يستطيع المسلمون الملعونين ان يجعلوا أحدا يروها إما بسبب الخوف من رجوعها مرة أخرى بسبب حنينها لهلها وإما لأنهم هذه هي طريقتهم، الخطف. 2- ولماذا لا تعلن لنا تلك الفتاه إسلامها أمامنا ووجهها غير شاحب ومنورة وفرحة باللإيمان الجديد ومتحدية العالم كله بذلك الإيمان وإن زاد الضغط عليها من قبل أهلها فإنها تلجأ إلى البوليس الذي يحميها، ولكن ما يحدث أن الأمن يتطوع للدفاع عنها ولو ظهر امام الناس تكون ظاهرة بخمارها الكامل الذي لا يظهر منها حتى عيناها الباكيتان. 3- ولماذا لا تجلس تلك الفتاة التي تريد الدخول في هذا الدين جلسة النصح؟ وتتحدى الجميع بإيمانها الجديد حتى ولو كان بسيطا... والسبب انها أكرهت عليه وإن رأت أهلها سترتمي في أحضانهم وتنجو من هذا الدين العفن. إذن الإحتمال الثاني أن تكون أختارن الإيمان لا يصدقه عقل ولا يقبله صاحب أدنى مستوى من الذكاء. إذن فهي مخطوفة لماذا لأننا لا نعلم أين هي لأننا لا نعلم أخبارها لأنها لم تجلس إلي جلسات النصح لأنها لم تعلن لنا عن رغبتها صراحة ولأن الإسلام يستحسن تلك الأمور مرضاة لوجة الله
__________________
لان الخروف الذي في وسط العرش يرعاهم و يقتادهم الى ينابيع ماء حية و يمسح الله كل دمعة من عيونهم (رؤ 7 : 17) |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|