|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
الجزء الرابع من نجادى قنبلة ذرية
و قد وصل الاستبداد الماركسى الى درجة لا يمكن للعالم الحر السكوت عليها و قد وقف زعيم العالم الحر عاطر الذكر وينستون تشرشيل فى ميدان تارفارجل اسكوير فى لندن ليعلن لشعبه ان روسيا خرجت بممارساتها الاستبدادية الداخلية عن العالم الحر و انها لم تعد بعد جزء من العالم الحر و ان حربا باردة بين العالم الحر من ناحية و روسيا و توابعها من الدول التى حررتها روسيا من الوحش الفاشى المحمدى
و هنا وجدت روسيا الستالينية نفسها بسبب اجراءاتها التعسفية الاستبدادية الداخلية خارج السرب الغربى و هى آن ذاك فى مواجهة من قوى اكثر حضارة منها و اكثر تقدما منها و اقوى اقتصادا منها و فى اوضاع استراتيجية افضل منها و احدى هذه القوى و هى الولايات المتحدة تمتلك هذا السلاح الغامض الذى انقذ ملايين الروس من الموت بعد ان حسم الحرب لصالح روسيا و حليفاتها و المقصود هو امريكا و سلاحها النووى و على الفور بدات روسيا تقود حملة على صعيد الرأى العام العالمى مستغلة ما كان قد بدا ان يتكشف للعقل الغربى المتحضر من ان السلاح النووى له آثار بيئية صحية لم تكن معلومة و لا مكتشفة حال اختراعه و انتاجه و هذه الىثار اضرت و قتلت صٌناع هذا السلاح و الغملين به و هذا الاثر ناتج على ان التحول النووى للذرة لا يكون مستقرا و ثابتا كحالة ذرة العنصر الطبيعى بل ان الذرة تعمل دائما على العودة لطبيعتها الأولى قبيل التخصيب او الحث مٌطلقة أشعاعات ألفا و بيتا و جاما تعادل فى أثرها المغناطيسى كم الطاقة المبزولة فى اجراء هذا التحول و ظهر ان لكل مادة نووية متحولة فترة عمر نصفى بعدها تفنى نصم كتلتها على هيئة الاشعاعات سالفة الذكر و بعد فترة مماثلة تفنى تماما مطلقة كمية مماثلة من تلك الاشعاعات و ظهر ان قدرات القنبلة الذرية بسبب تلك الاشعاعات الثلاثة ليست اصلا فقط فى الطاقة المنطلقة من التفاعل اللحظى لعملية التفجير المسامه طاقة الانفجار و لكن فى الآثار البيئية التى تتسبب فيها الاشعاعات المنطلقة من العناصر غير المستقرة الساقطة على مكان الانفجدار إستطاعت روسيا استغلال هذه الحقائق من اجل ترسيخ فكرة العداء لامريكا الممتلكة لهذا السلاح الغامض(رغم ان امريكا لم تستخدم هذا السلاح ابدا منذ ان اكتشفت آثاره البيئية الصحية الخطيرة البعيدة المدى) و تأسست جماعات السلام الاخضر (بدعم من المخابرات الروسية كى جى بى)فى الكون كله تحارب فكرة امتلاك السلاح النووى من حيث المبدا غير ان السادة المحركين فى الكى جى بى لم يكونوا يرفضون حقيقة فكرة امتلاك السلاح النووى بل انهم فقط يرفضون فكرة احتكار امريكا لهذا السلاح و لكنهم كان يسترون نواياهم المعادية للحضارة تلك خلف ذلك الشعار الهيبى البوهيمى لجماعات مدمنى المخدرات و الملاحدة الشواذ المسماه ب السلام الاخضر و بينما دفعت جموع اليساريين اياما من حياتهم فى السجون و الزنازين لمجرد توقيعهم على بيانات شجب الاسلحة النووية من حيث المبدا كانت معامل الابحاث العلمية الروسية تعمل على قدم و ساق للوصول الى اجراء اول تجربة نووية روسية لتحقيق حلم روسيا بأمتلاك القنبلة التى أوقفت الحرب العظمى على الجبهة الاسيوية فرفض الروس و قوى اليسار لمبدا امتلاك القنبلة النووية كان مثله مثل شجب العرب المحمديين لمبدأ الاستعمار الاستيطانى ؟؟ فهم يشجبونه لانهم من الضعف و التخلف و الكون كله قد بلغ من التقدم و التحضر و اسباب القوة بحيث اصبح العرب المحمديين غير قادرين على ممارسة هواياتهم بالاحتلال الاستيطانى لاوطان الآخرين فهم يرفضون الآن الاحتلال الاستيطانى و يزعمون انها مسألة مبدا و هى حقيقة ابعد ما تكون عن مسالة المبدا كما ان العرب المحمديين ابعد ما يكونون عن ان يكون لهم مبدا أى مبدا سوى مبدا إنكحها و توكل فلو كان السادة العرب المحمديين يكرهون مسالة الاحتلال الاستيطانى كما يزعمون لعادوا جميعا الى أرض آباءهم و اجدادهم فى شبه الجزيرة العربية و تركوا اوطان الاقباط للاقباط و اوطان البربر للبربر و اوطان الفور للفور و اوطان الآشوريين للآشوريين و الفينيقيين للفينيقيين و وطن العبرانيين للعبرانيين |
|
#2
|
||||
|
||||
|
الجزء الخامس من نجادى قنبلة ذرية
إننا لا نطالبهم بأن يكون لهم مبدأ فلو طالبناهم بان يكون لهم مبدأ فكأننا طالبنا بإبادتهم فهم لو كان لديهم مبدا لماتوا فيكون من يطالبهم بإعتناق مبدا كمن يطالب بقطع رقابهم و إربتهم
غير ان الروس استطاعوا بالفعل الوصول لما كانت الصحافة تسميه وقتها بسر القنبلة الذرية مما غير موازين الاستقرار العالمى على جانبى الصراعات الاستراتيجية التى نشأت بعد الحرب العالمية الثانية هنا فقدت جماعات السلام الاخضر و اشباهها اى قيمة لها بالنسبة للمخابرات الروسية و قد استطاعت روسيا تحقيق حلما بالتوازن الاسترايتجى مع العالم الحر كله حفاظا على استقرار الدكتاتورية الستالينية حتى أن السلطات الستالينية بدات تتعامل مع اذناب تلك المنظمات فى جمهوريات الاتحاد الروسى بقسوة بعد انبدات تحس انها عبئ كبير عليها بعد ان اصبحت الدولة الروسية تماما كالولايات المتحدة ترى فى السلاح النووى رادع هام جدا تحتاجه استراتيجيا فى صراع بين البروليتاريا العالمية و القوى الكابيتولية الامبريالية المستغلة و قد ادى هذا الموقف الروسى الجديد من التوجهات الايكلوجية لمنظمات السلاح الاخضر الى نوع من التوافق بين الدولتين على اولا على اهمية هذا السلاح بإعتباره حافظة للسلم و الامن الدوليين و فى نفس الوقت كارثية وقوع هذا السلاح فى ايدى دول متخلفة لا تملك لا من الحضارة و لا من المعرفة و لا من المسئولية ما يؤهلها الى ان تمسك بمفاتيح انهاء الحياة على الكوكب لذا فقد كانت مفاجأة هامة للعالم ان ظهر التوافق العالمى الكبير خلف مشروع الولايات المتحدة الامريكية الذى طرحته على الامم المتحدة في عام 1954 بإضافة مؤسسة جديدة تابعة للجمعية العامة للامم المتحدة هى الوكالة الدولية للطاقة الذرية ( لم تكن بعد الجمعية العامة قد سقطت هذا السقوط المهين فى غياهب السيطرة عليها من قبل المجموعات خاصة مجموعة دول الهمج المحمديين) إذ ان الجمعية العامة وافقت على المقترح الامريكى وافقت الجمعية العامة للأمم المتحدة على تأسيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية بالاجماع رغم ان وقت القرار كان العالم لتوه قد سقط فى هوة الاستقطاب الايديولوجى بين دول المعسكرين الشرقى و الغربى بحيث يكون الهدف الاوحد لتلك المنظمة هى اعداد معاهدة دولية للحظر التام لنقل التكنولوجيا النووية العسكرية مع انشاء آليات لتقديم التكنولوجيا النووية السلمية بالمجان للدول الغير حائزة للتكنولوجيا النووية الحربية بواسطة الدولتين الحائزتين للتكنولوجيا النووية الحربيةو قد دفعت الولايات المتحدة بشدة المنظمة الى الاسراع فى اعداد مشروع المعاهدة قبل ان تنتشر التكنولوجيا النووية بسرعة بين الدول و يصبح السيطرة عليها دربا من دروب المستحيل و لا يمكن للمراقب الموضوعى الا ان يشكر الولايات المتحدة و اداراتها المتعاقبة على انها كانت من المسئولية العلمية الانسانية بحيث ان اصرات على انشاء وكالة الطاقة الذ1رية بغية قيادة دول العالم خاصة المتخلف الى التوقيع على معاهدة للحظر الشامل لنشر التكنولوجيا النووية الحربية ففي بداية العام 1956 عٌقد المؤتمر الاول لمنظمة الطاقة الذرية و التى تم تدشين مشروع اعداد معاهدة الحظر الشامل بأقصى سرعة وفي بداية العام 1957 دخلت منظمة الصحة العالمية على خط الحث على الاسراع بإجبار دول العالم المتخلف على التوقيع على اتفاقية الحظر الشامل للنتشار النووى فنظمت منظمة الصحة العالمية مؤتمرا دوليا حول الدراسات التى كانت قد تم التوصل اليها للتو حول التأثيرات الخطيرة للإشعاعات ألفا و بيتا و جاما على التحولات الجينية التي انعكست مقدماتها الأساسية المتفرعة عن تجارب مولر في دراسة الحالة الصحية لضحايا التأثر بتلك الاشعاعات المكتشفة حديثا و لم يكن بعد احدا فى الكون يتصور ان للتكنولوجيا النووية هذا البعد الايكلوجى الخطير ومع ذلك فان النقاش قد أقفل في العام 1959 بعد ان رأت الولايات المتحدة ان هذا الملف قد اخذ وقتا اكثر مما يجب فى مناقشات منظمة الصحة العالمية فى حين ان سلطة منظمة الصحة العالمية لدفع العالم خاصة الدول المتخلفة للتوقيع على معاهدة للحظر الشامل لهذه التكنولوجيا الخطيرة ستكون محدودة جدا و تمكنت الولايت المتحدة من احداث توافق عالمى على نقل هذا الملف ايضا الى وكالة الطاقة الذرية لكى يكون مصوغا اساسيا لدفع دول العالم خاصة المتخلف للتوقيع على اتفاقية الحظر الشامل المزمعة و وقعت منظمة الصحة العالمية الاتفاق التاريخى مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية والذي ينص على أنه " كلما قرر أحد الطرفين ( منظمة الصحة العالمية و الوكالة الدولية للطاقة الذرية )القيام بمشروع دراسى علمى أو بنشاط في مجال يهمّ أو يمكن أن |
|
#3
|
||||
|
||||
|
الجزء السادس من نجادى قنبلة ذرية
يهمّ مصلحة الطرف الآخر( منظمة الصحة العالمية و الوكالة الدولية للطاقة الذرية ) فعلى الفريق الأول أن يستشير الفريق الثاني بغية تسوية المسألة عبر اتفاق مشترك"
و قد سمح هذا الاتفاق التاريخى للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالاستفادة من كل الابحاث و الدراسات التى اعدتها منظمة الصحة العالمية حول التأثيرات الخطيرة لتلك التكنولوجيا الخطيرة و صعوبة تحقيق الامن الايكولوجى مع استخدامها الا لدول شديدة التقدم و التحضر و القوة الاقتصادية فى تلك المرحلة أعلنت الولايت المتحدة و من طرف واحد تقديمها لكل وسائل الاستخدامات السلمية و الطبية و الزراعية و الصناعية السلمية للطاقة الذرية بالمجان لكل دول العالم التى تتعهد بالا تسعى بأن تكون دولا نووية فى المستقبل و بينما سارعت الدول العربية و المحمدية و على رأسها مصر و ايران فوار بالتعهد بالا تكون دولا نووية فى المستقبل حتى تستفيد بفرص دراسة التكنولوجيا النووية بالمجان فى جامعات امريكا للطلبة من تلك الدول التى تتعهد بالا تكون دولا نووية فى المستقبل و حتى تستفيد بفرص توظيف ابناءها فى مناصب الوكالة الدولية للطاقة الذرية حيث تقتصر المناصب فى تلك المنظمة على ابناء الدول غير النووية فإن دولة مثل اسرائيل أعلنت صراحة انها لا تتعهد بأن تكون دولة غير نووية فى المستقبل بل على العكس فقد اخطرت امريكا و الوكالة الدولية للطاقة الذرية رسميا بإنشائها لأول لجنة من نوعها للطاقة الذرية فى العام 1956ليكون ذلك أول إعلان رسمي بأنها ماضية قدمًا في طريق دراسة استخدام الطاقة النووية فى انتاج وسيلة دفاعية ضد الحقد المحمدى الذى يأمر اتباعه بإرتكاب ابشع الجرائم ضد العبرانيين بقوله " لعن الله اليهود و ال***** اتخذوا قبور انبياءهم مساجد " نظرا لخصوصية وضع دولة اسرائيل اذ انها قطرة حضارة فى بحر هائج من الارهاب المحمدى المجرم الذى يؤمن بديانة النكاحية المحمدية التى تامر اتباعها بقتل اليهود و القاء جثثهم فى البحر لم يكن من الغريب أن جميع الدول المارقة النصابة التى أعلنت نفسها دولا غير نووية لن تسعى لاقامة برامج نووية و حصلت بموجب هذه الاعلانات على التعليم المتميز لابناء المسئولين بها و الوظائف المتميزة بأعلى المرتبات فى الوكالة الدولية للطاقة الذرية و حصلت بموجب ذلك على المساعدات النووية المجانية فى مجالات العلاج و الزراعة و الصناعة بالمجان من امريكا ثم قامت تلك الدول بمحاولات مستميتة لإقامة برامج نووية حربية كانت جميعا من الدول المحمدية __بإستثناء وحيد هو كوريا الشمالية فهذه الدولة بالفعل اعلنت نفسها منذ نشأتها دولة غير نووية و استفادت كثيرا بفضل هذا الاعلان غير انها اقامت برنامجا نوويا حربيا بالفعل كان آخر ثماره هو التجربة النووية التى حدثت منذ ايام و التى اثارت تنديدات العالم كله __ و لاعجب فى هذا و اباحة الخداع و التدليس التقوى هو رافد اكيد من روافد الفكر المحمدى التقوى فالحرب هو من الاشياء التى حبذ فيها محمد قيام اتباعه بها فى الكذب و اعتبر ان الكذب فيها افضل الفضائل و الحرب قائمة فى الفكر المحمدى و واجبة على كل محمدى قادر على حمل السلاح ما دام هناك غير محمدى واحد على وجه الارض فى تلك المرحلة حاولت الكثير من الدول العربية اقامة برامج نووية حربية بغية إستخدام السلاح النووى فى تنفيذ اوامر أنكح الخلق بقتل اليهود و قوم هود ابناء الخنزير احفاد القرود و إقامة منطقة الاوقاف المحمدية على ارض دولة اسرائيل ! و كانت فى مقدمة تلك الدول اصل التطرف و الارهاب و الفاشية المحمدية بلد "الازعر " الشريف النظيف اللطيف أى مصر العربية المحمدية التى ينص دستورها على انها دولة عربية محمدية شعبها عرب محمديين يحكمها عربى محمدى و شريعة المحمدية مصدر تشريعاتها و بالطبع من اهم مقاصد الشريعة المحمدية السمحة المستقاه من القرآن و السنة المفخدة هو قتل كل من يأبى النطق بالشهادتين على وجه الارض فقد قال أنكح الخلق ما رواه عنه أبو هريرة ""أن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قال : "أمرت ان اقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله ويؤمنوا بي وبما جئت به ، فإذا فعلوا ذلك عصموا مني دماءهم وأموالهم إلا بحقها وحسابهم على الله " صحيح البخاري باب القتل مادة ذبح من أبي قبول الفرائض الجزء 8 ص 50 ، ورواها مسلم أبو داود وابن ماجة والترمذي والنسائي وأحمد والطيالسي "" |
|
#4
|
||||
|
||||
|
الجزء السابع من نجادى قنبلة ذرية
و ربما يرى مخرفوا الازعر ان قول النكوح هذا الكلام كان تبنؤ باختراع القنبلة الذرية فكيف يستطيع المحمديين قتال العالم كله و البشرية جمعاء او ان هذا الاختراع هو الوسيلة الحقيقية لتنفيذ وعد النكوح بأن يتم اجبار كل البشرية على اعتناق الديانة النكاحية المحمدية أذ ان اجبار البشر اجمعين من كافة الاجناس و الاعراق و القبائل على النطق بالشهادتين و اعتناق الديانة المحمدية ليس ظلما او قهرا و لا قسرا بل هو تحقيقا لمقاصد الشريعة المحمدية السمحة بإجبار الناس على ما فيه الصالح لهم و نطق الشهادتين هو بكل تاكيد هو مصلحة عليا لكل انسان شاء من شاء و ابى من ابى و اللى مش عاااااااجبه يشرب من بحر غزة
غير ان المغامرات العسكرية لبلد المئة بليون مليار مأذنة بلد الازعر قد تحالفت من اوامر رسول اللات بالتناكح الانكاحى فى قوله عليه النكاح " تناسلوا تناكحوا تكاثروا لتكونوا امة اباهى بها الامم يوم القيامة " لذلك فقد كانت تلك النظم الحاكمة المتعاقبة فى "حيص بيص"[[ تعقيب: كلمة حيص بيص هى كلمة محمد حسنى مبارك و هو ليست من اختراعى فقد وصف بها حاله فى خطاب علنى يتحدث فيه عن صعوبة اتخاذه للقرار بدخول حرب الخليج الثانية متحالفا مع ال***** التنصيريين اليهود الصهاينة الصليبيين الكفرة لعنهم اللات ]] فهذه النظم فى الوقت الذى توجع رؤوس شعوبها فى قولة " قال اللات - قال الرسول " فى الجرائد الحكومية و نشرات الاخبار و افلام السنيما و المناهج الدراسية و الكتب الطبية و الهندسية و إعلانات مطاعم الكشرى و الفول و الطعمية و حتى الكباريهات و علب الليل لا نجدها تخلو من " قال اللات قال الرسول " حتى فى مواويل عدوية التى يغنيها خلف الراقصات فى علب الليل التى يغطيها الضباب الازرق فلا تخلو كلماتها من " قال اللات _ قال الرسول " فكيف يتم مسخ عقول الشعوب فى مقولة قال اللات قال الرسول و فى الوقت نفسه نقوزل لهم انظرو ا حولكم و حددوا النسل ؟ اذكر انه بينما كان الشيخ كشك (السودانى الجنسية ) الصديق الشخصى للسادات إمام المسجد الشهير بحى مدينة المهندسين الراقى الذى يرتاده الوزراء و الكبراء و احيانا السادات شخصيا و فى هذا المسجد كان مفتاح الرضا الساداتى السامى فيكفى ان يقال عنك فى تقرير مخابراتى انك تدوام على حضور درس الامام الشيخ كشك حتى تحلف يمين الوزارة فى اليوم التالى كان الشيخ كشك فى احدى خطبه يقول ان تناول حبوب منع الحمل هو ابشع المحرمات و ان حبوب منع الحمل لا تمنع ارادة اللات ففى جامعة المنصورة قام احد ابنائى الاطباء (يقصد ابناء تنظيمه الارهابى الاخوان المحمديين اغلب الظن رغم ان ابنه هو رئيس قسم امراض النساء و التوليد بكلية الطب جامعة القاهرة ) و قد اقسم لى الطبيب بأن الطفل وٌلد و هو يقبض بيديه الاثنين على شيئين ( ملحوظة: جميع الاطفال يولدون قابضى اليدين حيث ان اعصابه لا تصل لمستوى التطور الذى يسمح لهم ببسط اياديهم بصورة ارادية الا بعد شهر تقريبا من الولادة) فقام ابننا الطبيب بفتح يده اليمنى فوجده يقبض بها على كمية من حبوب منع الحمل بينما كان يقبض بيده اليسرى على " لولب !!!" [[ تعليق : لا اقول هذه الحادثة كنكتة فهذ التخاريف المحمدية الارهابية قالها الشيخ كشك فى وجود السادات و لدى الشريط حتى الآن و قد اراه لى احد اصدقائى للدلالة على معجزات القرآن الكريم و لكنى اصررت على الاحتفاظ بنسخة من الشريط]] |
|
#5
|
||||
|
||||
|
الجزء الثامن من نجادى قنبلة ذرية
الغريب هو فى قدرة الحاكم العربى على النفاق و ظنه انه قادرا ان يجعل الناس تسير فى طريقين متباعدين فى نفس الوقت فكيف كان السادات يقول لجماهيره " أنظر حولك و يكلمهم عن مخاطر الانفجار السكانى بالعقل و المنطق و الاحصاءات بينما هو يمسخ عقولهم بالاطفال التى تولد و فى يديهم اليمنى حبوب منع الحمل التى تناولتها امهاتهم !!(و كان الطفل موجود بالمعدة) و فى اليد اليسرى اللولب الذى تضعه الام فى رحمها
فشعب كهذا لابد ان يحدث له الانفجار النكاحى و لا بد ان تنفجر فيه القنبلة الزرية( مشتقة من الزرية اى النسل و ليس الذرة) لمنعه من تحقيق حلمه بإبادة شعوب العالم اجمع بالقنبلة الذرية. لم تتأثر الحكومات العربية المحمدية كثيرا بعرقلة مشاريعها النووية الحربية فهم دائما ما يفشلون فى قراءة الاوضاع القانونية و الاستراتيجية و دائما ما يفشلون فى توقع صيرورة الحدث و لا الحتمية المنطقية لتطوره فالعرب قد ينجحون احيانا تكتيكيا نجاحا باهرا ليس بسبب عبقريتهم و لكن لان جهودهم دائما تتعلق بالتكتيك دون الاستراتيجية اذ انهم دائما ما يحيلون الأمور لمبدا الحاكمية للات و للات الامر من قبل و من بعد بينما نجد ان الشعوب الغربية دائما ما تتشتت جهودها بين الاستراتيجية و التكتيك و هى اذا تضاربت امكانية تحقيق النجاح التكتيكى مع النجاح الاستراتيجى دائما ما تنحاز للاستراتيجية ضد التكتيك تاركين الجهة المحمدية تنعم ببعض الانتصارات التكتيكية التى تنقلب حتما الى كوارث على رؤوسهم بفضل الاستراتيجية غير ان الكارثة كانت تكمن فى الاستراتيجية التى كانت تتحكم فى الفكر التكنولوجى القانونى الاجتماعى البيئى لصيرورة التقدم الانسانى فى الاستخدامات الحربية للطاقة النووية من الجهة التى اخترعتها و توصلت اليها الا و هو الولايات المتحدة الامريكية لقد ظهرت للولايات المتحدة جليا و للعالم ايضا بعد التاثير البوليتو-إستراتيجى الذى احدثته تفجير قنبلتى هيروشيما و نجازاكى على الوضع العسكرى على الساحة الاسيوية فى الحرب العالمية الثانية تلك المفارقة المحيرة فى الفكر الاستراتيجى فبقدر ما سعد المفكر الاستراتيجى الامريكى بهذا التاثير بقدر ما اخافه هذا التاثير و اصابه بالزعر اذا وضع ذلك المفكر فى عين الاعتبار فرضية إحتمال وصول هذا السلاح الخطير الى النقيض الايديولوجى لذا فقد كان الفكر الاستراتيجى الامريكى يقوم منذ البداية على منع اى جهة فى العالم من الحصول على هذا السلاح و ان تحتكره هذه الدولة فقط لما فى احتكارها كقوة لهذا السلاح من حفظ للسلم و الامن الاجتماعى و العالمى لما للولايات المتحدة من طبيعة اخلاقية و استقرار قيمى للمادئ الانسانية بإعتبارها حافظة لكل ما هو طيب و نبيل فى تاريخ الانسان غير انه بحلول نهاية النصف الاول لحقبة الخمسينات كان قد جرى حدثين اسقطا إمكانية الحجب الانفرادى التى كانت الولايات المتحدة تتمسك بتنفيذها و الحدثين هما تمكن روسيا السوفيتية من تحقيق النجاح فى ابحاثها النووية مما ادخل شريكا جديدا للولايات المتحدة فى التحكم فى هذه التكنولولجيا و النقطة الثانية كانت وصول تجارب و ابحاث العالم هرمان جوزيف مولر الى اكتشاف الاضرار الايكلوجية الرهيبة للتفجير النووى بل و لأى استخدام و لو سلمى لتلك الطاقة الكامنة فى النواة أدركت هنا الولايات المتحدة (1) انها اصبح لها شريك فى مسألةالتكنولوجيا النووية يتحكم فيها بقدر و ما تتحم هى فيها و انها وحدها و من دون هذا الشريك لن تستطيع أن تحقق املها فى حجب هذا الخطر الرهيب عن البشر الآمنين (2)أى عمل يهدف لتحقيق هذا الهدف يجب ان يكون بالتوافق و التشاور مع الاتحاد السوفيتى (3)أنه احدا قط على وجه الكرة الارضية لن يتخذ قرارا باستخدام القنبلة الذرية فى اى نزاع بعد ان ثبت علميا عام 1959 بواسطة ابحاث هرمان جوزيف مولر ان هذا الاستخدام هو عمل انتحارى يهدد الجنس البشرى اجمع و يهدد بقاء جنس الانسان على وجه الكرة الارضية و يهدد بزوال هذا الجنس نهائيا و زوال حضارته التى كانت الولاليات المتحدة هى الصنع الاعظم لها (4)أن الخطر الاعظم الذى يهدد كلا من روسيا و الولايات المتحدة على نفس المستوى هو سقوط تلك الاسلحة في يد من هو غير عقلانى و من هو معادى للحضارة الغربية النصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكافرة و لكى نكون اكثر صراحة فإنه لو حصلت اى دولة من دول العالم |
|
#6
|
||||
|
||||
|
الجزء التاسع من نجادى قنبلة ذرية
مهما كان مقدار عداءها للولايات المتحدة مثلا على هذا السلاح فلا خطر بالمرة فمثلا حتى لو اصبحت كوبا التى بعد عن الولايات المتحدة 90كيلو متر فقط لا غير على هذا السلاح فلا يوجد خطر بقدر حصول اناسا يسكن الفكر الانتحارى فى اعماق العقيدة الشريرة التى تربوا على اعتناقها
تلك العقيدة التى تحدثهم عن عدد من سينكحوهن من نسوان اهل النار داخل جنة النكاح اذا قتلوا انفسهم بينما هو يقتلون الذين رفضوا اعتناق هذه العقية الاستنكاحية و قد كان هذا الفهم مسوغا للوصول لحالة ما عرف بالوفاق التى سمحت بتحقيق حلم الولايات المتحدة الامريكية بإيصال الانسان لحالة الامن النووى بالوصول لإتفاقية الحظر الشامل (اتفاقية دولية ملزمة حتى لمن لم يوقع عليها ما دامت ستين دولة قد قبلت التوقيع عليها ) و تم ذلك عام 1970 أى بعد عام واحد من تطبيق سياسة الوفاق بين الولايات المتحدة و روسيا السوفيتية و التى أعلنت عام 1969 أما لماذا يعتبر توقيع اتفاقية الحظر الشامل -و الذى كان هو الهدف الاستراتيجى من تاسيس الولايات المتحدة للوكالة الدولية للطاقة الذرية بالنمسا كما اوضحنا من المقدمة السابقة- هو بالفعل تحقيقا لأمن الجنس البشرى ضد سقوط تكنولوجيا العمل الانتحارى الجماعى للجنس البشرى فى يد اعداء الانسانية المحمديين الذين تتأصل لديهم فكرة الانتحار بغية النكاح و الحور فى مقابل الموت فالاجابة بسيطة فقد وضعت الولايات المتحدة فى الاتفاقية عدة الغام قانونية (1)الاتفاقية مدتها ثلاثين سنة و فى حالة تجديدها بعد ثلاثين سنة تصبح ابدية (و هو ما حدث بالفعل فى مايو2000)!! لا يجوز الغاءها او تعديلها حتى لو قبلت اغلبية الدول الموقعة عليها هذا الالغاء او التعديل و إن كان يجوز اضافة قيود جديدة على اعضاءها ( و هو ما حدث عام 2000 بإلزام الدول الاعضاء بتوقيع البروتوكول الاضافى و فى مقابل هذا الالتزام تم إقرار آلية انعقاد اجتماع دورى كل خمسة سنوات للجمعية العامة للامم المتحدة لمناقشة الدول الخمسة التى اعلنت نفسها دولا نووية -و هى الولايات المتحدة و روسيا و بريطانيا و فرنسا و الصين الشعبية- فى الاجراءات التى تتخذها هذه الدول الخمسة نحو تجريد العالم أجمع من الاسلحة النووية ) (2)الاتفاقية فى حالة وصول عدد الدول الموقعة عليها لستين دولة تأخذ صفة الدولية بإعتبارها جزء من القانون الدولى و هو ما حدث عام 1971 (3) لا يجوز لدولة وقعت على الاتفاقية الانسحاب من الاتفاقية او تعديل درجة عضويتها الا بعد حصولها على موافقة اجماع الدول الاعضاء بالانسحاب من الاتفاقية (4)يحق لمجلس محافظى المنظمة فرض اى اجراءات رقابية على أى دولة فى العالم اعلنت نفسها من الفئة الثانية للتأكد من ان برنامجها النووى هو من الفئة الثنية و يحق لهذات المجلس تحويل ملف تلك الدولة لمجلس الامن لكى يأمر بإستخدام القوة العسكرية المسلحة ضد اى دولة من تلك الدلو فى حالة مخالفتها لقرارات مجلس محافظى المنظمة أما عن فحوى الاتفاقية فهو بإختصار أنها اتفاقية تامر دول العالم (عام1970) بإعلان نفسها اما مٌوقع على الاتفاقية من الفئة الاولى او مٌوقع على الاتفاقية من الفئة الثانية و الفئة الاولى هى فئة " دولة نووية " اى انها دولة تمتلك بالفعل عام 1970 قنبلة نووية او القدرة العلمية على انتاج قنبلة نووية و الاتفاقية تضع على تلك اللدول قيودا كبيرة اذ تلزمها بألا تبيع التكنوزلوجيا النووية او السلاح النووى او الخبرات النووية او العلوم و المعارف النووية او اى معدات او وسائل علمية مهما بلغت بساطتها يمكن استخدامها فى مجالات الطاقة النووية الا للدول الموقعة على المعاهدة اما بإعتبارها دول نووية او بغعتبارها دولا غير نووية كما تلزم المعاهدة الدول الموقعة بإعتبارها دولا نووية بالتعهد بعدم استخدام هذا السلاح ضد اى دولة أعلنت نفسها فى المعاهدة دولة لا نووية و ألا حتى تهدد باستخدامه ضد أى دولة اعلنت نفسها دولة غير نووية فى المعاهدة و تلزمها بان يكون فى الصراعات الحربية بين الدول المصنفة موقع من الفئة الاولى " دولة نووية" و بعضها البعض ان يكون السلاح النووى هو الملاذ الاخير و ليس اداة الردع الاولى كما تلزم الاتفاقية تلك الدول المصنفة " دولة نووية" بان تقدم وسائط الاستخدامات السلمية |
|
#7
|
||||
|
||||
|
الجزء العاشر من نجادى قنبلة ذرية
للطاقة النووية بالمجان للدول المصنفة كموقع على الاتفاقية من الفئة الثانية " دولة غير نووية" ( مثل مواد العلاج من السرطان بالاشعاع و مواد التعقيم بالاشعاع و بعض انواع اللحامات عالية الطاقة) كما تلزم هذه الاتفاقية الدول المصنفة " دولة نووية " على تقديم التعليم و التدريب فى المجال النووى بالمجان لأبناء الدول المصنفة " دولة غير نووية"
أما الدول التى تعلن نفسها " دولة غير نووية " فهى تحصل على كل المساعدات النووية السابق ذكرها على نفقة الدول التى اعلنت نفسها" دولة نووية" و يحق لها شراء ما شاءت من التكنولوجيات و المعدات النووية و المفاعلات الكاملة و الوقود النووى و الخامات النووية و وسائل الامان النووي عن طريق الوكالة الدولية للطاقة الذرية كوسيط بينها و بين الدول النووية البائعة و تحصل على تعهدات و ضمانات بعدم تعرضها للاعتداءات النووية من الدول المصنفة " دولة نووية" كما يحق لتلك الدول الحصول على المساعدات التكنولوجية و الاستشارات الهندسية المجانية من منظمة الوكالة الدولية للطاقة الذرية عندما تقرر انشاء برنامج للاستخدامات السلمية للطاقة النووية على انه لا يحق للدول التى قبلت بمحض اختيارها و الى الابد اعلان نفسها " دولة غير نووية " القيام باى نشاط نووى غير خاضع للاشراف و الرقابة و التصوير من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية فليس من المعقول ان تحصل تلك الدول على كل التعهدات بالتامين و كل تلك المساعدات المجانية فى مقابل اعلانها لنفسها و بإرادتها دولة غير نووية ثم تقوم سرا مستخدمة كل تلك المساعدات العلمية و التكنولوجية و الاقتصادية لكى تقوم سرا بنشاط نووى غير خاضع للراقبة و التصوير و الاشراف من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية اذ ان تلك الدولة فى تلك الحالة تكون كمن نصب على المجتمع الدولى و نهب ماله فى مقابل التعهد بان تكون دولة غير نووية ثم اقامت برنامجا سريا للنشاطات النووية الغير خاضعة لاشراف و رقابة الدول المتحضرة هذا و الحق يقال انه حتى فى ظل نظام الثنائية القطبية البغيض و الذى كانت روسيا السوفيتية تلعب دورا سلبيا معادى لحركة التاريخ نحو التحضر و التقدم بدعمها المستمر و الاعمى لاحباب رسول اللات فى كل مكان و زمان و بالرغم من سقوط نظرية سياسة الوفاق بوصول رونالد ريجان الى الحكم فى امريكا الا انه و الحق يقول فقد تعاونت روسيا مع امريكا فى هذه النقطة بالذات و مارست سياسة مسئولة معينة للولايات المتحدة فى التعامل بحزم و قسوة و شدة مع كل دولة تمارس جريمة النصب على الدول النووية العلنية بالحصول على كل هذه المساعدات النووية و الضمانات الامنية مقابل اعلانها لنفسها كدولة لا نووية بينما تلك الدولة تمارس خفية و خلسة جريمة انشاء برنامج نووى سرى غير خاضع للاشراف و المراقبة و التصوير على الهواء من قبل الوكالة الدولية للطاقة الذرية و الحق ان دولة اسرائيل صاحبة فضل كبير على كل دول العالم فى عام 1981 عندما قامت بتصفية البرنامج النووى الحربى غير الشرعى للعراق فى مهده قبل ان يتضخم و يثمر دمارا نوويا للجنس البشرى و لنا ان نتصور كيف سيكون الحال فى العالم لو تركت دولة اسرائيل البرنامج النووى العراقى الغير خاضع لاشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية و كيف كانت ستتمكن الولايات المتحدة الامريكية من مواجهة الاجرام الصدامى بحزم و اعادة الشرق الاوسط الى الاستقرار و حرمان أى حاكم محمدى من اولائك الانتحاريين المحمديين من أن يأخذه الشبق الجنسى و تعنى العجز الى ان يدمر الارض كلها فى عملية استشهادية فدائية جهادية اذ ان اولائك الحكام يعتقدون انهم اذا نحروا كل غير المحمديين الموجودين على وجه الارض فإنهم بذلك يرضون رسول النكاح الذى سيعطيهم ارباً نِكِيحّاً يستطيعون به ان يناكحوا أكثر من مئتى من نسوان اهل النار يوميا و هم فى جنة النكاح على شواطئ انهار الخمر مصداقا لحديث انكح الخلق :""عن أبو هريرةرضى الله عنه أنه قيل لرسول الله صلى الله عليه و سلم :" يا رسول الله أنفضي إلى نسائنا في الجنة ؟" فقال عليه الصلاة و السلام : "إن الرجل ليصل في اليوم إلى مئتى عذراء لا يأتينها حيضا، وكلما جامعها رجعت عذراء "."" و الغريب ان الحمار العربى دائما ما تجده يتمسك بنقطة جدلية معينة فى اى نقاش قانونى و يسد اذنيه امام الكلمات التى تدحض نقطته الجدلية الغبية تلك فيظل ينهق و ينهق و كلما ارتفع نهقه اكثر و اكثر يستمع اكثر و اكثر الى بقية الاخوة الحصاوية ماركة امجاد يا عرب امجاد يردون على نهقته بأفضل منها فيظن ان العالم قد خدع بنهقته تلك رغم ان العالم قد دحضها بالفعل و اذا كان هو لم يستمع لدحض نهقته فهذا لا ينفى ان نهقته قد دحضت و لكنه ينقله من هذا العالم الحر الذى دحض نهقته الى عالم افتراضى من النهيق الذى ينهق فيه العربى بعلو صوته و هو يتعجب ان نهيقه لا يهد الجبال و لا يشق الطرق و لا ينشئ حضارة فتجدن بعضهم يتعجب كيف اننا نحن النّصارى التنصيريين اليهود الصهاينة الكفرة لم نتاثر بنهيقه فتترقرق فى عيوننا دمعة و و تخرج من انفاسنا زفرة و من خلجاتنا عبرة و ننطق بالشهادتين لا عجب فى تعجبه و هو لم يستمع الا لنهيقه و من فرط علو نهيقه يظن ان العالم فى صمت مطبق و انه قد ترك صنع الحضارة و استمع الى جمال نهقته فعندما بدا مجلس الامن يفرض العقوبات على العراق بسبب قيامه بتنفيذ برنامج نووى غير خاضع للاشراف الدقيق و المراقبة و التصوير على الهواء بكاميرات وكالة الطاقة الذرية قال نهق علينا الاخوة "امجاد يا عرب أمجاد" نهقتهم الشهيرة :" هائى هائى ....إن العالم ال****** التنصيرى اليهودى الصهيونى الكافر يكيل بمكيالين !! فلماذا لا تقوم الوكالة الدولية للطاقة الذرية بإرسال الكاميرات و لجان التفتيش الى مفاعلات اسرائيل النووية ؟" |
![]() |
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|