|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
يارب يشوف الي بيحصلنا في مصر دلواتي
يارب يكون بيسمعنا والمسيح يخليه يحس بينا واحنا في العذاب هما الي عملوه شويه يا ناس ده ظلم علني وخاصه الي حصل في الكشح والزوايه الحمرا ربنا ينتقم منهم |
#2
|
|||
|
|||
إقتباس:
يارب ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#3
|
|||
|
|||
'مايكل منير' رئيس منظمة أقباط الولايات المتحدة في حوار خطير ل'آخر ساعة' :
![]() ما هو الهدف الأساسي لمشروعك؟ تهيئة الجو والمناخ العام للعمل ونذهب إلي الريف والصعيد ونقوم بتوعية الناس. هل ماتشهده مصر من حراك سياسي يشجعك علي العودة إلي مصر؟ إنني أفكر في أكثر من اتجاه أفكر في تكوين فريق من 50 شخصا يؤمنون بهذه الفكرة ويتمتعون بالذكاء ولديهم حضور إعلامي ويمكن أن يقوموا بالدور الذي يمكن أن ألعبه لكن رجوعي إلي مصر مرتبط بمصالحي الشخصية هناك في أمريكا وحياتي العملية ولقمة عيشي هناك. مثل هذه المشروعات تحتاج لتمويل ضخم من أين ستحصل علي التمويل اللازم لها؟ أعتقد أن مثل هذه المشروعات تحتاج لمشاركة أكبر من الشعب بالتبرع لها ولغيرها من الأنشطة كالانتخابات مثلا وأنا أحاول أن أرمي البذرة وأتمني أن يلتقطها الآخرون ويعملوا علي رعايتها وليست لي طموحات سياسية في مصر لأنني لا أقيم فيها ولا أسعي لمنصب سياسي أو عضوية البرلمان . مارأيك في إنشاء ماكسي ميشيل أو الأنبا مكسيموس لمجمع مقدس مواز للكنيسة الأرثوذكسية والأزمة التي تواجه الكنيسة بسبب ذلك؟ مكسيموس ده حاجة هايفة جدا وتاريخ الكنيسة ملئ بالبدع مثل مكسيموس هذا وكانت هناك محاولات للإنشقاق منذ مئات السنوات وفي كل مرة يموت من يحاول الانشقاق معزولا.. ومكسيموس ليس أرثوذكسيا وأفكاره غير أرثوذكسية كما أن كنيسته غير مصرية وهو يتبع كنيسة يونانية وبالتالي هو ليس منشقا عن الكنيسة القبطية المصرية، وأمريكا لاتقف معه ضد الشعب المصري ولكن الوضع هناك مختلف ففي الولايات المتحدة هناك حريات كبيرة ويحق لأي شخص الحصول علي تراخيص مثل ترخيص مكسيموس ولكن ليس معني ذلك أن أمريكا تقف معه أو وراءه. أنت أحد أعضاء الحزب الجمهوري الذي ينتمي إليه الرئيس الأمريكي جورج بوش ما هي رؤيتك لما أورده عن الإسلام الفاشي مؤخرا ومارأيك في الاضطهاد الواقع علي المسلمين هناك بعد أحداث 11 سبتمبر؟ أمريكا لاتضطهد المسلمين ولو أن هذا قد حدث لرأينا المسلمين في أمريكا في معسكرات مثل اليابانيين أيام الحرب العالمية الثانية وخطاب بوش ليس موجها للمسلمين كلهم ولكن للمسلمين الذين يحملون السلاح ضدهم في أفغانستان وقبضوا عليهم هناك وكلام بوش كان موجها لأولئك الذين يحملون أفكارا إرهابية ويستغلون الدين في ذلك من أجل القتل والإرهاب وللعلم فإن أهم شخصية في أجهزة الدفاع الشعبي عن أمريكا هو مسلم أنا أعرفه وحينما يقومون أو يفكرون في خطط دفاعية أو مواقف سياسية يستشيرونه في كل شيء كما لاننسي في هذا السياق التصريحات الصادرة عن بعض الدول العربية ضد أمريكا أن أكثر من احتضن الجالية المسلمة في أمريكا كان بوش أقام لها العديد من الحفلات في المناسبات الإسلامية وكان أكثر من تحدث عن الإسلام بإعتباره سلاما وسماحة وقالها صراحة رغم وجود معارضة واسعة داخل الحزب الجمهوري لهذه الكلمة. ولكن سياسة الحرب ضد الإرهاب وتصاعد الإسلاموفوبيا في العالم يقول عكس كلامك؟ يجب أن نعترف أن سبب هذه المشكلة هم المسلمون الذين استخدموا الدين في أعمال إرهابية مثل أسامة بن لادن والظواهري فماذا تريد من الغرب وكيف لا يكرهون هذه النماذج. لكن كان هناك حديث عن الحرب الصليبية في سياق هذه الحرب؟ الحرب الصليبية في أمريكا كلمة عادية ودارجة وتستخدم بشكل عادي في المجتمع الأمريكي وبوش قالها قبل ذلك وليس معناه أن الحرب الأمريكية ضد الإرهاب حرب صليبية جديدة. وبوش لم ينسق مع بنديكت أو الدنمارك في مشكلة الرسوم المسيئة هناك بعض السياسات الخاطئة التي كانت في عهد كلينتون في الحرب علي الإرهاب وإذا كان قد تم التعامل مع بن لادن منذ تلك السنوات بشكل صحيح كان قد حمي الإسلام من حملات التشويه كما أن سياسة أمريكا الجديدة لن تحابي هذه الأنظمة العربية والتركيز كله الآن علي الشعوب. http://www.akhbarelyom.org.eg/akhers...3759/0108.html |
#4
|
|||
|
|||
أين المشكلة ؟.. وان فاز الحزب الديمقراطي بأغلبية مقاعد البرلمان
فوز الحزب الديمقراطي الأمريكي بأغلبية مقاعد البرلمان من قبل بعض المحللين والسياسيين وكذلك الإرهابيين والقوى المتحالفة معهم على أساس أنه سيطرأ تغيير على السياسة الأمريكية وبخاصة في العراق وقد يؤدي بالتالي إلى سحب الجيش الأمريكي وربما القوات الأخرى مما يفسح المجال أماهم للسيطرة وإعادة أو إنتاج نوع من الحكم المناسب لهم.. ولهذا دعا صدام حسين وهيئة دفاعه بشكل غبي كالعادة تأجيل إصدار الحكم إلى ما بعد الانتخابات الأمريكية كي لا يصب في اتجاه مساندة بوش وحزبه الجمهوري في الانتخابات وقد صدر الحكم ولكن باءت توقعاتهم بالفشل بسبب تقاسم الأدوار، لكن السفير الأمريكي خليل زاده انبرى قائلاً " لا داعي لأي قلق عراقي من نتائج الانتخابات الأمريكية " وأنا اتفق تحديداً معه بخصوص هذه الجملة. فاز الحزب الديمقراطي بالأكثرية وهاهو بوش يرسل الرسالة " لدي رسالة إلى الشعب العراقي لا تخشوا شيئاً وانتم تتقدمون إلى الأمام في الحرية والديمقراطية فان أمريكا ستقف إلى جانبكم " وبالتأكيد هو يعني الحرية والديمقراطية حسب المصالح الرأسمالية الأمريكية وليس غيرها. الولايات المتحدة الأمريكية بحزبيها الجمهوري والديمقراطي ومنذ غابر الزمان كانت تتحسر على العراق، بالمعنى الصريح تعتبره نقطة استراتيجية من حيث قيمته أثناء الحرب الباردة وثرواته الغنية وفي مقدمتها النفط الذي يسيل اللعاب من أجله، وقد عملت المستحيل من أجل عدم فسح المجال أمام قيام حكومة وطنية ديمقراطية مستقلة تقف بالضد من النوايا الاستعمارية التي تخطط للهيمنة عليه، والجميع يتذكر كيف قدمت الإدارة الأمريكية بشقيها الجمهوري والديمقراطي الدعم المادي والمعني للذين قاموا بالانقلاب الدموي في 8 شباط 1963 لكي توقف على حد تعبيرها نفوذ الشيوعيين والقوى الديمقراطية العراقية، ولم تكن مفاجأة لنا عندما ساندت وبكل قوة نظام صدام حسين ومدته بالمال والخبرة والسلاح في حربه ضد إيران ثم قامت بإسقاطه واحتلال العراق لكي تؤكد أن مصالحها الحيوية الاستعمارية فوق الله وليس فقط الجميع ولكي تثبت مرة أخرى للعالم أن كلا الحزبين متفاهمين حول مصالح أمريكا الاستراتيجية الثابتة لكن الخلاف قد يكون داخلياً حول مسألة الضرائب أو قضايا ثانوية أو الطريقة التي من الضروري إتباعها لكي لا تمس المصالح الرأسمالية الأمريكية ويصيبها الضرر.. لكن للأسف الشديد هناك من السياسيين والمحللين يدعي الذكاء الخارق جد!! فيعول على هذه الدعاية الإعلامية الرثة والخلافات الشكلية "والطربكة" الأمريكية ويعتقد إن الديمقراطيين سوف ينكلون بالجمهوريين وينسحبون من العراق ويتركون اللقمة السائغة اللذيذة بهذه الطريقة السهلة ويضحون بما خسروه من مال ورجال ووقت بدون فوائدة تأخذ فوراً أو بالتقسيط.. أليس هذا التحليل في قمة الغباء والحماقة؟ وهم يعرفون جيد جداً أن الحزب الديمقراطي هو الأقرب للماكنة العسكرية الإسرائيلية ويعرفون علم اليقين أن المصالح الرأسمالية الأمريكية هي الأساس في السياسة الخارجية وان اختلفت الطرق والأساليب. الأيام القادمة ستظهر نوع العلاقة الجديدة بين بوش الجمهوري والأغلبية الديمقراطية في البرلمان الأمريكي ولا سيما أن خبراً نقلته وسائل الإعلام بان هناك دعوة لاجتماع الحزبين فيما يخص بعض القضايا وفي مقدمتها العراق وعندما يحين الوقت ونجد أن الاختلاف لا يعني الاختلاف مثلما هو حال بعض الجهات السياسية في العالم العربي اختلافاً بالدم والقتل والقطيعة إنما الاختلاف فقط حول من هو الأحسن والأنفع لزيادة أرباح الرأسماليين و الحفاظ على مصالحهم الأساسية وهنا بيت القصيد. أيها السادة لا تفرحوا ولا تتفاءلوا جداً فالسياسة الأمريكية في المصالح الثابتة هي لن تتغير واستقالة رامسفيد ليس لها ارتباط بصحوة الضمير الأمريكي وقد يوجد من هو اضرب وافضع منه، هكذا زودنا التاريخ بهذه التجربة، فلا يوجد اسم للضمير وفق مفهوم الاستغلال ونهب خيرات الشعوب وفي مقدمتها نهب شعوبهم بالذات، ولهذا نقول لا تراهنوا على فوز الحزب الديمقراطي بالأكثرية أو حتى إذا فاز بعد سنتين بالرئاسة الجديدة. فالذي يَصْدقُ في وطنيته وإخلاصه يجب أن يراهن على مصالح العراق وشعبه وقواه الوطنية الخيرة لا على التغيرات في الإدارة الأمريكية.. مرة أخرى أيها السادة كونوا واقعين بدلاً من أحلام ألف ليلة ولية. http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=80431 |
#5
|
|||
|
|||
|
#6
|
|||
|
|||
![]() ![]() U.S. Assistant Secretary of State David Welch speaks to the media after meeting with Arab League Secretary-General Amr Moussa at the Arab League headquarters in Cairo, Egypt Wednesday, Nov. 15, 2006. Arab leaders and top U.S., European, Russian and U.N. diplomats held key talks Wednesday in an attempt to revive the Arab-Israeli peace process even as a deadly rocket attack by Palestinian militants in Gaza raised fears of an increasing cycle of violence. ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() آخر تعديل بواسطة godhelpcopts ، 18-11-2006 الساعة 08:21 AM |
#7
|
|||
|
|||
إقتباس:
التقي ديفيد وولش مساعد وزير الخارجية الأمريكية وزير الخارجية أحمد أبو الغيط بأحد فنادق القاهرة الكبرى، قبل ساعات من وصول الرئيس الفلسطيني محمود عباس لإطلاع الرئيس مبارك على آخر التطورات المتعلقة بتشكيل الحكومة الفلسطينية الجديدة وأسماء المرشحين لها علمت "المصريون" من مصادر دبلوماسية مطلعة أن وولش أبلغ أبو الغيط تحفظ الولايات المتحدة على بعض الأسماء المرشحة لحكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية، خاصة المنتمية لحركة "حماس" تحت دعوى مشاركتها في مقاومة الاحتلال الإسرائيلي. أكدت مصادر ذات صلة بالحوار الفلسطيني ـ الفلسطيني أن رسالة وولش إلى الحكومة المصرية بشأن ممارسة الضغط على عباس لتعديل قائمة "حماس" في الحكومة المقترحة، يرجع إلى تحفظات إسرائيلية عليها. وأوضحت المصادر أن الحكومة المصرية تتفق مع وجهات النظر الإسرائيلية بشأن إزاحة بعض أسماء "حماس" من بعض الوزارات الحساسة، بعد أن نجحت ضغوطها في إبعاد إسماعيل هنية عن قيادة الحكومة المرتقبة، متوقعة خروج الدكتور محمود الزهار وزير الشئون الخارجية من الحكومة ومعه سعيد صيام وزير الداخلية. http://www.almesryoon.com/ShowDetail...D=26610&Page=1 |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|