تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 13-11-2006
shereenm shereenm غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Apr 2006
المشاركات: 20
shereenm is on a distinguished road
أجمل حاجة قريتها فى المنتدى يشترك مصريون فى عمل واحد ......يا سلام ياريت بس يا زميل مكاكولا أنا مش بقسم طوائف أنا بتكلم بلغة حوار المنتدى
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 21-11-2006
AleXawy AleXawy غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
الإقامة: AleXanDria
المشاركات: 5,848
AleXawy is on a distinguished road


عبد الله الطحاوى – ولاد البلد:

سامح موريس واعظ بروتستانتى.. يلفت نظرك لأول وهلة.. وإذا ظللت تنظر إليه لمدة طويلة لن تحسبه رجل دين.. فهو رياضي.. أنيق وسيم عصري في أفكاره وفى ملابسه.. تجول في وعظه بكنيسة قصر الدوبارة البروستاتنية الشهيرة.. إضافة إلى بعض الفضائيات.. كل هذا جميل.
المدهش في القصة أنه ـ أيوة بالضبط ـ يماثل عمرو خالد.. يمكن أن تقول أنه الطبعة المسيحية منه.. أوجه التشابه تداخلت للحد الذي آثار دهشة سامح نفسه حيث تعدت الشكل والطريقة واقتربت من المضمون الروحي المصالح للحياة والحريص على إذابة المسافة بين كلمات الله والرفاهة الاجتماعية بمعنى أخر أنه يرفع نفس الشعار.. اذكر الله تكسب مرسيدس..


فيه الحياة .. وباسمك نحيا

قبل معرفة أوجه التشابه بين الواعظين.. من المهم أن نقترب قليلاً من سامح موريس وعالمه.

البداية كانت من المنيا حيث مولده، ثم القاهرة والتي انتقل إليها بعد حرب 1967 في المرحلة الثانوية. تخرج في كلية طب قصر العيني عام 1976 وحاصل على الماجستير في الجراحة العامة ينتمي إلى عائلة ميسورة ومشهورة متزوج وله ثلاثة أولاد. وهو شخص بسيط يعيش وسط الناس كما يقول عن نفسه حاول أن يفهمهم ويشعر بهم حتى يستطيع الاقتراب منهم لذا فهو ليس خيالياً وإن كان عاطفيا مستغرقاً في الروحية يجيد استمالة القلوب والعقول بألفة وبساطة.. إنه أحد مؤسسي (واخدين بالكم يا جماعة).

خطابه الديني مبني على النصوص المقدسة التي يزاوجها بالقصص الحياتية ولكن الأبطال.. أنا وأنت.. وليس قدسيين.. النصوص لديه تفسر الحاضر ويستولد منها الإجابة على كل شيء.. وكله في إطار المتفق عليه لا مجال لفلسفة أو حيرة.

حديثه دائماً مرتبط بالله بالمفهوم المسيحي يعتبره مركز الكلام وليس الإنسان ويرى أنه نقطة البداية والنهاية ومصدر الحياة والراحة والإعانة والتشجيع وعندما سألته عن سبب ذلك أجاب: (لأنني عندما أتكلم عن الله سأعرفه والمعرفة تعطيني السعادة لأنني سأحبه وسأثق فيه وسأجيد الحديث عنه لأني مش سامع عنه وهذه العلاقة تجعلني استمتع بربنا والاستمتاع به يعطيني الشبع ويجعلني أحبه وأحب الحياة ويجعل الدافع في الحياة كله مبني على الحب و شعاري دائماً فلتكن فيه الحياة).

حياتك أحلى مع الله.

ظهر سامح مع بدايات الإحياء الديني الإسلامي والمسيحي في السبعينات. وهي المرحلة التي انطلقت فيها الحركة الروحية البروتستانتية عبر المعسكرات والمؤتمرات التي كانت تقيمها الكنيسة الإنجيلية من أجل الشباب في بيت السلام بالعجمي والذي لعب دوراً كبيراً في هذه الصحوة، حيث كان يختلي الشباب مع القادة الدينيين من أجل النهوض بهم روحياً وثقافياً.

سامح كان واحداً من هؤلاء الشباب ويعتبر نفسه أنه قد خرج من وسط حركة شباب واستطاع لاحقاً أن يطور فيها ويضيف لمساته على هذه المعسكرات الروحية وعن ذلك يقول: (فكرة عملها تقوم على أن أحضر شاب بعيد عن ربنا ومنغمس في المعصية وفي المخدرات أو حتى التدخين وبطريقة جميلة نقدم له محبة الله.. ربنا بيحبك وبيدور عليك وتقدر تستمتع بالحياة معه وتفرح وتحيا وأنت غير قلق فبمحبته تحب، ورحمته ترحم فيه الحياة. ونجح هذا الأسلوب والتف حوله الشباب وفي جو من المرح والاستمتاع يجد نفسه داخل رسالة مفادها حياتك أحلى وأظرف مع ربنا).
ولو تتابع قناة المحور في رمضان ستجد أنها تبث إعلاناً مصوراً يظهر في عمرو خالد مع شباب داخل معسكر خلوي ترفيهي يصلون ويتلون القرآن ويلعبون الكرة.

المسيــح المريــح

قرر سامح أن يلتحق بكلية اللاهوت.. لم ترق له أساليب الفصحى في الوعظ ووجد أن ذلك يتناقض مع مراميه في التجديد بحسبان اللغة العربية ستكون حاجزاً أمام الشباب، يقول: (حددت طريقي وهو أن أعظ بما يفهمه الشباب وأن يكون الخطاب الديني بلغة الإنسان العادي وحاولت أن استفيد من التجارب الإنسانية وأضيفها إلى وعظي حتى يقترب الشباب مني).

ولمع معه نجوم وعظية في هذه الحركة الجديدة أمثال يوسف فرج الله ، فريد أبادير – والقس منيس عبد النور – ويوسف بطرس قسيس بيت السلام.

بدت هذه الحركة أنها موجهة للشباب الجامعي لاسيما شباب الجامعة الأمريكية التي لا تبعد سوى خطوات عن كنيسة قصر الدوبارة كانت الحركة مستغرقة في القضايا الروحية وتقترب من المنطق والعقل لمواجهة التيارات الإلحادية التي كانت منتشرة داخل الجامعات وخصوصاً في وسط المسيحيين حسبما أوضح.

إلا أنه أكد أن وعظه الآن صار أكثر عاطفية وإن كان يتماس مع هموم الشباب الاجتماعية والاقتصادية مقدماً لهم المسيح المريح وليس المتحدي، والإيمان المنسجم لا المقتحم والمصالحة بين الروحي والمادي والسماوي والأرضي ليخرج الإيمان من دائرة الطقوس ليعود إلى الحياة ثم تعود الحياة إلى الله لنحيا معه وكما تحققت مشيئته في السماء تتحقق أيضا على الأرض، حسبما يعتقد، حيث لا يظهر الإيمان في رأيه إلا بخدمة الله والعمل معه وتوجيه الطموح في الحياة لإعلان مجده.

سامــح المنـدهش

هل لاحظت يا د. سامح أوجه التشابه بينك وبين عمرو خالد أجاب على تساؤلي قائلاً "أناس كثيرون أكدوا لي هذا الأمر، وأن أسلوب عمرو خالد قريب من أسلوبنا (الإنجيليين).. وبذات أسلوبي أنا.. ابني سمعه وأحضر لي (سي دى) وقال لازم تسمعه لأنه يتكلم مثلك.. ولم أسمعه إلا مرة واحدة في ندوة بأوربا عن الرسوم الكاريكاتورية الدانماركية وكانت محاضرته تتحدث عن ضرورة المصالحة مع الغرب وفهم الواقع".

"ومع أن هذه ليست وعظة.. إلا أنني لاحظت أن ثمة تقارب بيني وبينه مثل استخدام لغة اقرب للعامية والإكثار من القصص وربطها بالواقع.. ودعني اندهش من أوجه التشابه الكبيرة التي وصلت إلى بعض المصطلحات التي استخدمها بل وكررها كثيراً مثل حديثه عن التوبة والعلاقة مع الله.. وأن ربنا يحبك وعاوزك.. إلى غيرها من المصطلحات التي اعتقد أنها ليست مشهورة في الخطاب الديني الوعظي الإسلامي.. ولا أعلم هل هي موجودة في القرآن أم لا ؟ ودعني أؤكد مرة ومرة أن الكثير من أفكاره تتشابه مع أفكارنا وهو أمر يمثل لي علامة استفهام غير مفهوم".

وسألته ثانية: وهل لهذا نجح ؟.. فأجاب "أعتقد أنه نجح لأنه خرج من وسط حركة شباب وليس من مؤسسة دينية مثل الأزهر وبالتالي أعتقد أن عمرو خالد كان قريباً منهم وحاسس باحتياجاتهم).
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 21-11-2006
AleXawy AleXawy غير متصل
Banned
 
تاريخ التّسجيل: Jun 2006
الإقامة: AleXanDria
المشاركات: 5,848
AleXawy is on a distinguished road
الياباني والتيواني

وإذا حاولنا ـن نقترب أكثر من أوجه التشابه بين موريس وخالد سنجد أنها تبدأ من الانحياز لنفس البداية واختيار الحديث إلى شباب متأثر بالثقافة الغربية منتمي لطبقات
راقية حيث ركزا جهدهما على بؤرة مهمة وهي الجامعة الأمريكية حتى صار داخلها – وهي معقل التغريب – شريحتين من الشباب المتدين الإسلامي والمسيحي ووجدا أن السبيل لذلك هو الوعظ التشجيعي والمبهج مع الاختلاف بالطبع في الأصول العقدية عن الله لدى كل منهما.

كانت حاجة هذه الطبقة للأمن والسلام كبيرة.. فالصفوة بطبيعتهم ينفرون من أساليب التخويف والتبكيت لأن حياتهم ممتلئة بالقلق والتوتر لذا نجحا في تقديم مثل أعلى ويقين كبير يقدم لهم الحل الروحي التطهري لا يتنافى مع الطموح في الحياة (ما جئنا لنذبح الطموح في الحياة) فهما يتحدثان للأغنياء التعساء (من ـعطوا أوراقاً نقدية وسلبوا السعادة).

وهنا تتشابه معاني الخلاص والتوبة في وظائفهما لدى كل منهما. فالخلاص يقدمه سامح في ضرورة إعادة نمط الحياة والسلوك تبعاً للإيمان بالمخلص.. ولكن بطريقة لا تتنافي مع أسس الحياة الحديثة.. بين الإيمان والكسب، والتطهر والثروة، وتوجيه الطاقة الروحية نحو اتجاه إيجابي بدلاً من الوجهة التقشفية (أن نستخدم ما يعطينا الرب من الطموح والأشياء لخدمته وإعلان مجده وأن تكون أدوات يستخدمها الله في حياتنا).

أما عمرو خالد فيعبر عن ذلك ولكن باستدعاء مقولات ونصوص دينية (نعم المال الصالح في يد العبد الصالح) أو على نحو ما يقول.. (أريد أن أكون غنياً كي ينظر إلى الناس ويقولون هذا رجل غني ومتدين حيث سيحبون ربنا من خلال هذا الثراء) .

لذلك جاءت عظاتهما لإعادة تنظيم يوم الغني المزدحم بدءاً من خروجه من بيته إلى لحظة دخول شركته ،بل وكيف يقضي الـ"ويك اند" .. كل هذا بمنتج وعظي روحي سهل الهضم خفيف التلقي ينساب إلى الذهن وهو مكتسي بكل عناصر البروتوكول.. من الصوت الخفيض المبحوح إلى الوجه الضاحك.. والهندام المتأنق والديكور المبهج لتبدوا الموعظة واعظاً وجمهوراً.. أقرب لحفلة شاي أو "بارتي" وبجلسة واحدة تشعر بالشبع وتكتشف قدراتك العاطفية والروحية ولا مجال للخسارة .. فكل ما يقدم هو من عناصر الجمال.

حركـــة شبــاب

وينتمي كلاً منهما موريس وخالد لأسرة ثرية، وكلاهما جاء من حركة شباب وليس من مؤسسة دينية والاثنان كانا بمثابة نقلة نوعية لما سبقهما سوءا في حركة المؤتمرات الروحية لسامح أو حركة الإخوان المسلمين التي خرج منها عمرو خالد.

وكلاهما أقام نهضته الروحية على أنقاض مدرسة قديمة تقوم على الترهيب والتخويف الرافض لخلاص الأغنياء المتمثل في مدرسة خلاص النفوس البروتستانتية (الأغنياء لا يعبرون الملكوت) وهي المدرسة التي نشأت في أربعينات القرن الماضي ذات النزعة الصوفية التقشفية التخويفية.

أما عمرو خالد فقد سبقته حركات ودعاه انتفضوا من الأحياء الفقيرة وكانت تعادى الصفوات والنخب واعتمدت على أساليب التخويف والترهيب مثل وعظات كشك والمحلاوي.

كما أن سامح اتجه مبكراً نحو ربط وعظه بأفكار التنمية البشرية وبرامج التأهيل الوظيفي الاجتماعي والرياضي وعلاج الإدمان والشذوذ الجنسي وأقام جماعات نشاط ضمت عشرات الشباب كان لهم دوراً بارز في الدورة الأفريقية الأخيرة كان محل تكريم أجهزة الدولة.

وهو ما فعله عمرو خالد في برامج صناع الحياة ومجموعات الصناعات التي تشكلت حوله وحققت نتائج جيدة حيث نزعت وعظاته أيضا للربط بين الإيمان والتنمية وتوظيف التطهر للخروج من الأزمة الاقتصادية.. وهو ما يمهد الطريق لقيام الرجلين بدور ماكس فيبر عالم الاجتماع الأمريكي الذي فض الاشتباك بين الدين البروستانتي والرأسمالية واعتبار الدين صاحب دور في تنمية الثروات والتراكم مع التأكيد على المبادرات الفردية ومن ثم فالخطابان يقتربان من الأخلاق الليبرالية الجديدة.

الرسالة السحرية

قيل أن عمرو خالد ذهب إلى كنيسة قصر الدبارة.. وكان يستمع لسامح موريس وهي معلومة لم تتأكد لدى، ولكن على أية حال لا يمكن نفي أن ثمة تأثيرات متبادلة بين الخطابات الدينية المتفاعلة في السياق الاجتماعي.

لكن تشابه الظواهر ليس معناه – كما ظن البعض – أن هناك أصيل وآخر مقلد. فعمرو خالد وسامح جاءا في لحظة تاريخية متشابهة وبالتالي جاءت استجابتهما متشابهة.

فما هي اللحظة التاريخية ؟؟.. جيل جديد من الشباب نشأ في مدرسة الحياة الرغيدة، ومنخرط في أسلوب معيشي مختلف عن الأجيال السابقة ولديهم حاجات روحية ونفسية عميقة.. وفي نفس الوقت هم شباب ذوى جرأة وثقة بالنفس وأذكياء ولا أحد يخاطبه.. فلما شرع الرجلان في الحديث إليهم.. كان رد الفعل سحرياً بمعني مختصر وجها رسالة لشخص ينتظر رسالة.

وهنا يتبادر سؤال آخر .. لماذا ظهرت هذه الظاهرة عند المسيحيين قبل المسلمين والمعروف أن النهضة الإحيائية ظهرت لدى الفريقين في ذات التوقيت؟ .

الإجابة تقتضي أن نؤكد أن الحديث عن تطوير للخطاب الديني ظهر عند البروتستانت ثم الكاثوليك، ثم الأرثوذكس، ثم بعد ذلك عند المسلمين في مرحلة من مراحل الإحياء الديني. وبرز عند البروتستانت وذلك بسبب سهولة تأثرهم بالخطابات الدينية الغربية ويسر وصولهم بهذا الجديد إلى شرائح جديدة متأثرة بالتغريب والتحديث.

وفي نهاية المطاف نتساءل مجدداً.. هل نحن إزاء مبادرة فردية من واعظين أم حركة؟ الواقع يشير إلى أنها حركة تدين جديدة تفاعلت مع ظروف اجتماعية وطبقية وعبرت عن نفسها في إطار روحي إجتماعي يحاول أن يصنع حلاً اجتماعيا بديلاً يسعد الفرد.. وهي حركة لها إطار وموقف قيمي ودائرة ارتباط بين أفرادها.

وإذا تحدثنا عن مستقبل هذه الحركة الجديدة.. فسنجد أن عمرو خالد من الممكن أن يطور حركته في أي وقت لتكون حركة سياسية بخلاف سامح المرتبط بالكنيسة ارتباطاً عضوياً وهي مؤسسة ترفض الانخراط في السياسة المباشرة.. ولكن يبقي الباب مفتوح في المستقبل لتأثيرات مسيحية غربية لا تستهدف حركة سامح المنضبطة والصارمة ولكن تحاول التأثير في اتجاه أنصار الحكم الألفي داخل الكنيسة الإنجيلية.

صـوت طوبـاوى

وإذا كانت تلك الحركات الدينية استطاعت أن تنجح وتجتذب الشباب واستطاعت في نفس الوقت أن تحيد أجهزة الدولة إلى حد ما وأيضا قدمت مبادرات تنموية وإجابات عن الهوية، وكلاهما ينزع نحو المحافظة الاجتماعية والليبرالية السياسية واستطاع أن يقدما وعياً دينية يقترب من الواقع وتضاريسه بل ومتصل بتشويهاته وإشكالياته بل ونجح أن يمارسا فعلاً روحيا ينهض بالفرد والمجتمع صحيح أنها منقوصة الإسناد الحضاري إلا أن الكثير من أوجه التشابه يجعلنا نتساءل لماذا لا تتجاوز هذه الحركة إطار الذات المنغلقة ولما لا تلتقي مع التيار الأخر ليتحول سامح وعمرو خالد وكل المتدينين إلى قواه يثبت بعضها بعض وينجز أحدهما الأخر وكلاهما شريك في محافظة اجتماعية تحل إشكالية الدين والمتدينين في مصر والمنطقة.
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 12:44 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط