العلمانية والإسلام
موجة إضطهاد الكنيسة والمسيحية ظهرت فى أوربا مع الثورة الفرنسية ، وتمتعوا بحرية نقد المسيحية ويقولوا كما يريدوا بلا خوف
وبعدين ظهرت العلمانية والإلحاد وعزلوا الكنيسة والمسيحية عن المجتمع وحجزوها فى جيتو تمهيداً لحرقها ، وطبعاً لن ينجحوا لأن أبواب الجحيم لن تقوى عليها ، وكل آلة صورت ضدها لاتنجح ، وكل لسان يقف أمامها فى القضاء تحكم عليه
فالعلمانيين حبوا يستعملوا نفس الإسلوب مع الإسلام ، لكن كل واحد يتكلم ضد إلإسلام تثور ضده عاصفة فيسكت
وفيه مسلمين راحوا الغرب وحبوا يستعملوا نفس إسلوب الغرب ضد الإسلام ، وواجهتهم العاصفة وعدّلوا مواقفهم وسكتوا
وأكبر قوة علمانية موجودة حالياً ومجهزة بأقوى الأسلحة بتهزم حالياً فى العراق على يد حفنة من المسلمين
فنجاح العلمانية الكبير ( نجاح مؤقت طبعاً ) ضد المسيحية بيتحول لفشل ذريع ضد الإسلام
والناس اللى بيعتقدوا إن العلمانية ممكن تحل المشكلة الإسلامية غلطانين وهيضيعوا وقتهم ومجهودهم وحياتهم بلا فائدة
حل المشكلة الإسلامية هو المسيحية ، والمسيحية هى حل لكل مشاكل المجتمع والأفراد
|