مصير الأقباط لو وصل الأخوان للحكم !!!......(مدموج)

[وطنى مخلص]

لا يمكن ان تعيش الحضارة و التخلف المحمدى فى مكان واحد
و اعتقد ان الطلاق بيننا و بين المستوطنين العربان فى ارض الاقباط هو أمر حتمى اذ ان ما بيننا ليس زواجا مسيحيا لا طلاق فيه بل هو عملية اغتصاب محمدية عربانية استيطانية حدثت منذ العام 639 و لا يفقد المجنى عليه فيها الامل فى الخلاص حتى بعد ان تفارقه الحياة

[Ibrahim Al Copti]

أخوتي الأحباء وطني مخلص ولولني لا تستعجلا في الحوار

ولتوضيح الخيارات أكثر
فالخيرات الثالثة الأولى في مضمونها أن يظل الوضع على ما هو عليه
1) لا فرق... فالأخوان مثلهم مثل حسنى مبارك حكم ديكتاتوري
2) لا مشكلة ... فالتحاور مع الإخوان ممكن من أجل دولة علمانية
3) الصمت وتحمل الآلام ومزيد من الإضطهاد (تفكير ديني)

وعدد من اختاروا هذه الاختيارات هم 26 من أصل 66
أي 40% .... ومعظمهم اختاروا الصمت ....
وانا لا ألومهم لأنهم ربما لا يجدون حلول ...

ولكنني واضع الاستفتاء بحثا عن مواقف وحلول

والحل الأخير في اقتراح حلول أخرى ... لم نجد إلا حل وحيد من أخونا الأسمر والذي نادى برفع أصواتنا أمام المحافل الدولية ... وهذا ضمنيا وسيلة جيدة وتندرج بشكل أو بآخر تحت الحل السادس
6) طلب مساعدة الدول الكبرى بالتدخل ولو حتى العسكري (مثل العراق؟!!)فالحل ال يقتصر على التدجخل العسكري ... بل ... يمتد لشمل العسكري أيضا إن دعت الضرورة

وهذا يحصرنا –من جهة الحلول- إلى ثلاث إختيارات

4) الهروب إلى الخارج بأي وسيلة (غير متاح للجميع)
5) المواجهة والإستقلال بدولة قبطية (حرب ودم)
6) طلب مساعدة الدول الكبرى بالتدخل ولو حتى العسكري (مثل العراق؟!!)

والسؤال الهام الآن ... ماذا نفعل –على أرض الواقع – لنعزز هذه الحلول كتفكير وقائي

بمعنى :
من أيد حل الهروب إلى الخارج ... كيف نجعله متاحا للجميع أو لمن يريد ؟
ومن أيد الإستقلال ... ما هي الخطوات العملية للتمهيد له ؟
ومن أيد مساعدة الدول الكبرى ... ما هي المصالح المشتركة أو أوراق الضغط التي يمكن أن يتسخدمها الأقباط للتأثير على الدول الكبرى ؟

+ سلام المسيح +

المشاركة الأصلية بواسطة Ibrahim Al Copti

أخوتي الأحباء وطني مخلص ولولني لا تستعجلا في الحوار

ولتوضيح الخيارات أكثر
فالخيرات الثالثة الأولى في مضمونها أن يظل الوضع على ما هو عليه
1) لا فرق... فالأخوان مثلهم مثل حسنى مبارك حكم ديكتاتوري
2) لا مشكلة ... فالتحاور مع الإخوان ممكن من أجل دولة علمانية
3) الصمت وتحمل الآلام ومزيد من الإضطهاد (تفكير ديني)

وعدد من اختاروا هذه الاختيارات هم 26 من أصل 66
أي 40% .... ومعظمهم اختاروا الصمت ....
وانا لا ألومهم لأنهم ربما لا يجدون حلول ...

ولكنني واضع الاستفتاء بحثا عن مواقف وحلول

والحل الأخير في اقتراح حلول أخرى ... لم نجد إلا حل وحيد من أخونا الأسمر والذي نادى برفع أصواتنا أمام المحافل الدولية ... وهذا ضمنيا وسيلة جيدة وتندرج بشكل أو بآخر تحت الحل السادس
6) طلب مساعدة الدول الكبرى بالتدخل ولو حتى العسكري (مثل العراق؟!!)فالحل ال يقتصر على التدجخل العسكري ... بل ... يمتد لشمل العسكري أيضا إن دعت الضرورة

6) طلب مساعدة الدول الكبرى بالتدخل ولو حتى العسكري (مثل العراق؟!!)[/B][/U]

والسؤال الهام الآن ... ماذا نفعل –على أرض الواقع – لنعزز هذه الحلول كتفكير وقائي

ومن أيد مساعدة الدول الكبرى ... ما هي المصالح المشتركة أو أوراق الضغط التي يمكن أن يتسخدمها الأقباط للتأثير على الدول الكبرى ؟

+ سلام المسيح +

[/COLOR]

تدويل القضية القبطية هى الحل

[meto]

إن ما يسمى بتداول السلطة ما هو إلا تغيير فى الأشخاص دون تغيير النظام نفسه ، أى تغيير الأسس التى تقوم عليها الأيديولوچية السياسية المصرية إن جاز التعبير ، وهذا سوف يأتينا بلا شك بذات النظام الفاسد الذى تقتات المعارضة على الهجوم عليه . إن الأصل فى الفساد ليس أسماء الأشخاص إنما طبيعة النظام . ولو نجحت المعارضة فى الوصول للحكم فكل ما سيحدث هو تغيير أنصبة كعكة الفساد بإحلال أسماء جديدة تختص بنصيب الأسد ، وتحرم أصحابها الحاليين من هذا النصيب ، وطبعا فى كل الأحوال ترك بقية الثمانين مليون فاسدا كل يسعى فى ملعبه بقدر ما يستطيع من جهاد مع فتات الكعكة . فى المعارضة الرسمية وغير الرسمية سواء بسواء ، وحتى فى معظم الفكر الحكومى التقليدى الراسخ ، بل وحتى ممن يسمون أنفسهم بالليبراليين ، لا يقال سوى ذات الكلام حول طبيعة النظام الذى هو أصل كل الفساد والفشل الحاليين :

1- الكثير من الاشتراكية ، فالكل متوجس من الاقتصاد الحر ومن إدخال الشركات العالمية الكبرى لقيادة الاقتصاد المصرى يقاومون بالروح والدم حقيقة أن هذا هو التعريف الوحيد للتنمية المعروف الآن فى كل العالم .

2- الكثير من القومجية العربجية ، فالكل لا يريد أن يجيش الجيوش للقضاء على فلول جبهة الرفض وإسقاط ريچيمات طهران ودمشق وطرابلس والخرطوم ، هذه المفروض أنها الأولية الأولى فى أية أچندة حقيقية لتحديث المنطقة ، وهذا الكل فى المقابل يريد العكس بالضبط أى شن ذات الحروب القديمة ضد العالم المتقدم ، الأمر الذى لن يأتينا إلا بذات الهزائم المنكرة وشظف العيش الأبدى ، إن لم يكن بالإبادة الغائية .

3- الكثير من الإسلام ، فالكل مرتعد من المواجهة الإجبارية يوما مع قوى الظلام التى تريد العودة بنا للعصور الوسطى ، وحتى من لا ينتمون للتيارات الظلامية ولم يؤمنوا بالإسلام يوما ، يتسابقون جميعا على تمويه برامجهم بصبغها بإشارات دينية قوية واختراع مرجعيات لها من الإسلام اختراعا ، ذاك استجداء انتهازيا للشعبية والتواجد .

باختصار لا يوجد فى كل مصر أى خلاف حقيقى على السياسات ، الخلاف فقط على الأسماء .

...هنا يدخل جمال مبارك للصورة !!!

[SYMY]

انا اؤيد جمال مبارك واضمن له النجاح فى حالة
ان يدفع عجلة التقدم بانشاء الدولة المدنية
وان يتعهد بالقضاء على الفساد