|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
بسم الاب البادى والابن الفادى والروح القدس علية قوتى واعتمادى
مرسية هونى جدا على زؤك ورقتك فى الكلام بس بجد وفعلا الموضوع حلو وتحفة ولانى فرحت انكم طرحتة الكلام فية والنقاش |
#2
|
|||
|
|||
هل إكتشفت إسرائيل شيئاً من حفرياتها تحت المسجد الأقصى ؟
وكانت جمعية يهودية أخرى تدعى "عطيرات كوهنيم" قد شرعت قبل أسابيع في بناء كنيس يهودي على أرض وقفية في البلدة القديمة من القدس تبعد 50 مترا فقط عن المسجد الأقصى، كما قامت بإجراء حفريات عميقة تبعد أمتاراً عن الجدار الغربي للمسجد. وأوضحت المؤسسة أن النفق الذي يتم حفره حاليا يصل بين حي سلوان وأسفل المسجد الأقصى المبارك، وتقوم على حفره جمعية "إلعاد" بمتابعة ورعاية من سلطة الآثار الإسرائيلية، مشيرة إلى أن نهاية هذا النفق معروفة وتم حفرها قبل 15 سنة، وقبل شهور طالب الرئيس الإسرائيلي موشيه كتساف أثناء افتتاحه لكنيس في القدس بإكمال حفره. وذكرت أن النفق الذي يجري حفره على عمق أكثر من عشرة أمتار وبعرض أكثر من مترين، يمر من أسفل منطقة عين سلوان ( مستوطنات يهوديات في موقع مجمع عين سلوان ) بمحاذاة مسجد عين سلوان وتحت أرض وقفية مسيحية ، ويتجه شمالاً باتجاه السور الجنوبي للمسجد الأقصى. وأوضحت أن مسافة الحفر حتى الآن وصلت إلى نحو 30 م، وتوقعت المؤسسة أن يصل طوله إلى مئات الأمتار حتى يصل إلى الزاوية الجنوبية الغربية من المسجد أسفل مبنى المتحف الإسلامي بداخله. وأضافت أنه تم تجهيز النفق بالبنى التحتية للحفر من شبكة كهرباء وإنارة وتهوية وشبكة تخلية للغبار، بينما تمت إضافة سقف وجوانب حديدية متينة، مؤكدة أنه تمّ إغلاق النفق من جميع الجوانب وغطي بحيث لا تمكن رؤيته حتى للمارّين بجانبه. وأوضح فضيلة المفتي ، أن البلدة القديمة من القدس الشريف قائمة على قنوات مياه متعددة، بما في ذلك أسفل المسجد الأقصى المبارك، حيث حرص الأجداد على إقامة القنوات لجمع مياه الأمطار في الآبار التي يبلغ عددها 26 بئراً. وأضاف، أن ما يعلن عن اكتشافه حالياً ما هو إلا قنوات مياه مؤدية إلى الآبار، ومنها ما هو موجود في باحات المسجد الأقصى المبارك. ونوَّه إلى أن عدداً منها ما زال صالحاً لجمع المياه، ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() آخر تعديل بواسطة المصريون الأحرار ، 07-03-2007 الساعة 06:48 AM |
#3
|
|||
|
|||
وباب المغاربة - باب المحرقة
التاريخ القديم للباب هو الباب المؤدي إلى الحي اليهودي في المدينة القديمة . يقع باب المغاربة في الحائط الجنوبي لسور القدس وهو أصغر أبواب القدس ، وهو قوس قائمة ضمن برج مربع سماه العرب باب المغاربة لان مهاجرين من المغرب العربي كانوا يسكنون في هذا الجزء من المدينة في الوقت الذي بنيت فيها أسوارها في القرن السادس عشر الميلادي . وقبل أن يسمى هذا الباب بـ باب المغاربة كان هذا الباب قديما يسمى باب المحرقة لان فضلات الطعام كان يلقى بها خارجا نحو وادي قدرون من هناك ويشعلون بها النار، وصار وادي قدرون يعرف بوادي النار . وقد ذكر هذا الباب فى التوراة: "وسيخرج نحو باب القمامة" "نحميا" الفصل الثاني آية 13 . وأسم القمامة لخروج الفضلات المتبقية من التقدمات لاحيوانية التى كانت تقدم كذبائح ومحرقات فى هيكل سليمان و "قمامة" أطلق على الباب بسبب وجوده في المكان الأكثر انخفاضا في البلدة القديمة، عن طريقه كان يتم إخراج القمامة من المدينة. ويصل الباب إلى مدينة داود، نبع الجيحون، بركة سلوان والى قرية سلوان. في العهد البيزنطي مر بالجوار شارع الكاردو الفرعي الذي وصل بين باب العمود في الشمال لبركة سلوان في الجنوب. في الغالب كان الباب مقفلاً ويفتح فقط عند الحاجة, مثلا في أيام المحل لتمكين سكان سلوان من إدخال قرب الماء إلى سكان القدس. |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 2 (0 عضو و 2 ضيف) | |
|
|