إسرائيل تطلب من مواطنيها في مصر والأردن والمغرب المغادرة فورا

[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة The_Lonley_Wolf

وأشار رمضان إلي الخدعة الخبيثة .التي مارسها القائد الإسرائيلي في المعسكر، حيث حرم الأسري من الماء سبعة أيام، ثم سمح للضباط بالشرب أولاً ليكشف رتب الأسري وهوياتهم.، وحين ذهبوا للشرب قتلوهم بالمدافع تحت الصهاريج

يرجى ملاحظة هذه العبارة فى كلام الارهابى رمضان
فهو و قادته فى تلك الحرب كانوا من الجهل المطبق بحيث لم يكونوا يعلمون ان وضعية "أسير حرب" لا تنطبق عليه الا اذا ابرز بطاقته العسكرية لقيادة قوة العدو التى استسلم لها بحيث تتاكد تلك القوة من كونه مقاتل شرعى فى جيش العدو و تتعرف على اسمه و رقمه العسكرى و رتبته حتى تبلغ بها منظمة الصليب الاحمر الدولية تمهيدا لاعادته لوطنه
و فى حالة عدم تقديم البطاقة العسكرية لقيادة قوة العدو التى استسلم لها يصبح وضعه القانونى "mercenaries " أى مرتزقة إنكشارية و فى هذه الحالة لا يقدم لهم قانون الحرب اى حماية و يحق للقوة التى استسلم لها اعدامه فى ميادين القتال و يحق لها سجنه مدى الحياة دون محاكمة
فكيف كان يتصور انه ستم اعادته لمصر عن طريق الصليب الاحمر الدولى دون افصاحه عن هويته ؟؟؟ فإلى اين ستعيده منظمة الصليب الاحمر

[nony]

الفيلم هايتعرض انهاردة فى البيت بيتك الساعة 9
ازاى بتدافعو عن اسراثيل اوى كدة دى قتلت اسرى وبينهم اقباط وحتى لو مش بينهم اقباط الاسرى لهم حقوق حسب معاهدة جنيف
كل يوم الواحد بيسمع عن اسرائيل وامريكا فظائع تخلية يشك فى الديمقراطية بتاعتهم

[وطنى مخلص]

المشاركة الأصلية بواسطة nony

الفيلم هايتعرض انهاردة فى البيت بيتك الساعة 9
ازاى بتدافعو عن اسراثيل اوى كدة دى قتلت اسرى وبينهم اقباط وحتى لو مش بينهم اقباط الاسرى لهم حقوق حسب معاهدة جنيف
كل يوم الواحد بيسمع عن اسرائيل وامريكا فظائع تخلية يشك فى الديمقراطية بتاعتهم

نحن نتكلم من الناحية القانونية فقط
جندى يخل بواجبه اثناء العمليات العسكرية و يستسلم لعدوه
ثم يمتنع عن ابراز بطاقته العسكرية و الافصاح عن رقمه و رتبته و اسمه كاملا رغم ان الافصاح عن تلك الاشياء هو الوسيلة الوحيدة للحصول على الحماية التى يضمنها له القانون الدولى

ثم دولة تنازلت فى معاهدة دولية عن المطالبة ببعض الحقوق منها ممتلكات الكنيسة القبطية فى اسرائيل و كل هذا لكى تمنع حقوق المواطنين الاسرائيليين التى استولت عليها الحكومة المصرية فى مصر و تحول دون اصحاب هذه الحقوق الاسرائيليين و حقوقهم
ثم تتكتم عن هذه التنازلات و المعاهدات و تستغل حالة التكتم تلك فى التحريض فى البيت بيتكم بتاع نجيب ساويرس حيبيب رسول اللات
مع العلم أن الفيلم اكد على ان ال250 انكشارى الذين تم اعدامهم ليسوا من المصريين بل من الفلس طينيين و العرب الذين دخلوا فى صفوف الجيش المصرى بصورة غير مشروعة و جون ان يتم تدوينهم فى سجلات الجيش المصرى كمقاتلين شرعيين فيه و منحهم بطاقات عسكرية رسمية مصرية