تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 16-05-2007
Zagal Zagal غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Feb 2004
المشاركات: 4,351
Zagal is on a distinguished road
puzzl يوم الجمعة المقدس


راني خوري

الحوار المتمدن - العدد: 1918 - 2007 / 5 / 17


الجمعة، هذا اليوم المخصص للعبادة الجماعية لدى المسلمين، والذي يمثل اليوم الذي يتقرب فيه المؤمنون جماعة من ربهم ونبيهم، وبالتالي تعاليم الدين وأخلاقيته. هذا اليوم المقدس، هو الشاهد الحي على دموية هذا الدين وإرهابه بدءا من إلهه "الله" الذي خلقه رسوله "محمد"، وانتهاء بالمسلمين أنفسهم الذين يرون أنفسهم "بلا حل" بدون هذا الدين.

بكل بساطة يأتينا الخبر عن أحداث العنف دوما على الشكل التالي "حيث أحتشد عدد من المصلين بعد أدائهم صلاة الجمعة "، فما هي الدلالات التي نخرج بها دون متابعتنا لباقي الخبر؟ مسلمون يمارسون طقوس ديانتهم بعد أن خطب فيهم المتخلف خطيب وإمام المسجد مبينا لهم الصحيح من دينهم وكيف كان رب هذا الدين "محمد" ليتصرف في مثل هذه الحال، وكيف أن رسوله "الله" كان سينزل الآيات المحكمات عبر الهابط الصاعد "جبريل" ليقر هذا القرار بشكله المقدس، وبعد أن يبين لهم الإمام المتخلف الحسنات التي ستكتب لهم، والسيئات التي ستغفر لهم، وذلك عند ذبحهم وقتلهم للمسيحيين - حيث لم يبق غيرهم في الأوطان بعد أن نجح المتقون لله في تهجير اليهود بأجمعهم بسبب رسالة المحبة والسماح والغفران التي تأسر لب وقلب كل شخص أصغى لهذه الكلمات التي جمعت كتاب الرسول وسنة الله - فلا شك أن أصحاب العقول الفارغة في القطيع ستصغي لنداء الثور الهائج القائد للقطيع (وكما قيل في الأمثال: الخط الأعوج، من الثور الكبير) وستقوم بواجبها في إتمام شعائر صلاة الجمعة المتمثلة بغسل العقل من الشرك بعد غسل اليدين والقدمين والمؤخرة، وخير وسيلة لغسل هذا الشرك هي التضحية، ولكن ليس بخروف، فالتضحية بالخرفان فقط في مكة لعدم وجود ***** ويهود، ولكن بمسيحيين آمنين في قراهم وبيوتهم، خاصة وأن الدولة حاليا ستغض الطرف عنهم لأن جرائمهم هذه تخفي جرائم النظام الحاكم، لا وبل ستكون مبررا للأنظمة الحاكمة في ممارسة واقتراف المزيد من الجرائم تحت مسمى الاستقرار وحفظ النظام، والمحافظة على العيش المشترك.

طبعا سيأتي الرد الفارغ من الحكومة بأنها ألقت القبض على مجموعة من المعتدين وبدأت التحقيق، ولكن هل قامت أي حكومة على مر العصور بملاحقة الثور الأكبر إمام الجامع الذي حرض على هذا العمل؟ هل ستقوم بمحاكمة الكتاب الذي دعا أصحاب العقول الفارغة والذي استند إليه الثور الأكبر في فتواه بقتل المسيحيين وحرق كنائسهم؟ هل ستقوم بسحب ذلك الكتاب من الأسواق ومحاكمة مؤلفه؟ طبعا لا، فالإنسان ارخص بكثير لدى الحكومة من الخرافة. بل على العكس، ستلقي التهمة على الضحية بأنهم خالفوا دستور وقوانين الحكومة عندما قاموا بإصلاح صنبور مياه في مرحاض الكنيسة دون إذن رئيس الدولة والمتخصص في المراحيض. سيأتي الرد بأن المجرمين المسيحيين لم يحترموا مشاعر المسلمين بترميمهم لحائط كنيسة قدّر لها المسلمون والحكومة السقوط بسن القوانين العادلة التي تمنعهم من ترميم وبناء دور عبادة بهدف سقوطها، وإن سقطت، فذلك قضاء الله وقدره، ومعجزة للإسلام حيث أن الله أسقط وهدم بيت الكفر، ولا دخل لذلك بالقوانين الهندسية التي ترى أن السبب هو عدم الترميم، فمن أصدق؟ الذين يعلمون أم الذين لا يعلمون؟

إن تكرار عمليات الإرهاب والقتل والعنف ومسلسل حرق الكنائس وقتل وتشريد المسيحيين في مصر والعراق وباكستان وإندونيسيا وفي كل مكان تذكر فيه شهادة "لا إله إلا الله، محمد رسول الله"، دلالة قطعية وبما لا يدع مجالا للشك أن الإسلام دين إرهاب صاف، لا تلوثه كلمة محبة أو احترام أو حرية وحقوق إنسان واحدة. وأراني لا أبالغ في القول إن قلت أن الإرهاب دينه الإسلام، ومن نراهم من مسلمين معتدلين إنما هم نتاج الحضارة الحالية، وتربيتهم البعيدة عن المساجد ودور العبادة الإسلامية، ودليلي في ذلك هو أن البلاد التي تنتهج الإسلام منهجا تربويا لطلابها (مثل السعودية و باكستان، وقريبا مصر) هي أكثر البلدان إنتاجا للإرهاب والإرهابيين، وأكثر المجتمعات تخلفا وقمعا وهضما لأبسط حقوق الإنسان. وأختم بالقول أن الإسلام هو المشكلة..... فكيف يكون هو الحل؟

ملاحظة: أكتب هذا المقال بعد أحداث "بمها" في مصر، والتي هي آخر نتاج لرسالة السلام في 11 مايو 2007

http://www.alarabiya.net/articles/2007/05/12/34353.html
__________________
We will never be quite till we get our right.

كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18"


( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه )

الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 17-05-2007
الصورة الرمزية لـ makakola
makakola makakola غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 6,270
makakola is on a distinguished road
[WEB]http://www.copts.com/arabic/index.php?option=com_content&task=view&id=491&Item id=1[/WEB]
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 17-05-2007
honeyweill honeyweill غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 7,419
honeyweill is on a distinguished road
الأقباط يدفعون الثمن داخل الجلسة العرفية بعد التنازل عن حقوقهم بالكامل

16/05/2007

خاص – الأقباط متحدون
سادت حالة من الغضب لدى بعض الأقباط بمركز العياط بعد تنازل أهالي قرية بمها التي تعرضت للإعتداءت الجمعة الماضية عن كافة حقوقهم في التعويض عن خسائرهم فضلا عن التنازل عن جميع القضايا والتهم التي قاموا بتوجيهها إلى مسلمي القرية وجاء هذا الإجراء بمثابة الصدمة الكبرى للأقباط بعد الصلح الذي حدث منذ أيام بالأقصر والإفراج عن الجناة المتهمين في أحداث العديسات لتصبح الجلسات العرفية هي شعار الأحداث الطائفية التي لا يحاسب فيها الجناة وهو ما يمهد الطريق نحو أحداث طائفية جديدة في النهاية كل شيء ينتهي بجلسة تسودها مشاعر الحب وكلمات مطاطة تتحدث عن الوحدة والسلام ويخرج الجناة أبطالا فوق الجميع وتتوقف حقوق الأقباط عند الخضوع للأمر الواقع والإستسلام بعدم حقهم في بناء دور للعبادة في مقابل السلام.

ردود فعل متباينة بين أقباط بمها فهناك من وافق على ذلك حتى لا يدخلون في مصادمات جديدة خاصة في حالة الحكم بالسجن على الجناة البالغ عددهم 25 متهم وهو ما يمكن الرد عليه من قبل أسرهم بهجمات جديدة ضدهم وحتى لا تتزايد الأمور تعقيدا في حين عبر البعض عن غضبه لهذا الإجراء الذي أضاع حقوقهم في محاسبة الجناة وتعويض خسائرهم مشيرا إلى هذه الجلسة إصابة الأقباط بظلم جسيم وتسأل البعض كيف يتم اقامة صلح في حين ان الإعتدءات من طرف واحد وهل يحق الإفراج على جناة قاموا بمثل هذه الأفعال البربرية؟ وقال احد الأقباط كفانا خنوع وإستسلام لشعارات زائفة واين هي حقوقنا في ممارسة شعائرنا الدينية وتعويض خسائرنا ورد إعتبارنا؟

كانت جلسة اليوم قد عقدت في الساعة الحادية عشر صباحا وحتى الخامسة مساءا بنادي العياط بحضور 200 من الشخصيات القبطية والإسلامية والامنية وأعضاء مجلس الشعب وأمين الحزب الوطني وتم وضع شروط جزئية تيلغ 200 ألف جنيه لكل من يخالف الإتفاق او يتعدى على الآخر ورفضت الجلسة إقامة كنيسة بالقرية في الوقت الحالي والإبقاء على المنزل الذي إعتاد الأقباط الصلاة فيه واستخدمه كمنزل (مدارس احد) وجاءت الجلسة كالمعتاد تضم الكلمات الرقيقة وتؤكد المشاعر الأخوية وتلعن الفتنة وتقدم مشاعر المساندة للأقباط وفي النهاية قامت لجنة من المحكمين بوضع شروط جزئية للمخالفين.

ولكن وسط ذلك هناك من اكد أن الموافقة على الصلاة بداية للحصول على ترخيص للكنيسة خاصة أن الجانب المسلم لا يستطيع الإعتراض ولكن المجلس العرفي لا يحق له السماح ببناء الكنيسة لأنها تخضع للجهات الأمنية المسئولة وللمحافظة.

هل الجلسات العرفية تستطيع أن تحد من الأحداث الطائفية؟ وأين محاسبة الجناة والرادع القانوني كما قال القس رفعت فكري راعي الكنيسة الإنجلية بأن الصلح دون محاسبة الجناة سيزيد من تلك الأحداث وكما أكد ممدوح نخلة مدير مركز الكلمة لحقوق الإنسان إستياءه من هذا الإجراء الذي أقبل عليه الأقباط والذي يساهم في إهدار حقوقهم مشيرا إلى أن الصلح لا يجب ان يلغي من الإجراءات القانونية ومحاكمة المتهمين لأن ذلك سيساعد في تفجير أحداث جديدة ويشجع الآخرين على هذه السلوكيات الإجرامية
.
http://www.copts-united.com/gnewss/m...from=&ucat=12&

لحد امتي هيحصل فينا كده ونتنازل
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
محنة المسيحيين العرب والأقباط - بقلم الأستاذ مجدى خليل 2ana 7or المنتدى العام 6 16-01-2007 04:48 PM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 12:08 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط