|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
إذا كان هذا هو الإسلام .. حسنا .. فأنا أول كافر به !!
إذا كان هذا هو الإسلام .. حسنا .. فأنا أول كافر به !! بقلم : أحمد عبد الهادى 5/22/2007 2:40:00 AM إرضاع الكبير من أجل إغلاق الباب على سيادة البيه المدير وسكرتيرته الحسناء .. إنقلاب إعلامى ضد الفتوى .. حيرة .. فوضى .. صدمة .. دفاع مستميت عن أى شئ يمت للإسلام بصلة .. منتهى القرف الذى يصيب الفرد بالغثيان ذلك الذى يحدث من مشايخ معتوهيين .. لو كان ذلك هو الإسلام فسجلوا لديكم إذن ؟ فأنا أول كافر به .. مجتمعاتنا مع الأسف لازالت تفكر بأعضائها الجنسية .. تفكر بطريقة المراهقيين .. مشايخنا الأفاضل يتعاملون معنا باعتبار أننا فاقدى الأهلية والشرعية ولانستطيع من وجهة نظرهم التحكم فى غرائزنا الجنسية .. يتعاملون معنا باعتبار أننا حيوانات لايمكنها التحكم فى نفسها .. منتهى القرف أن يدلى أحدهم بدلوه ليطلب منا سيادته أن نرضع من زميلة العمل من أجل خلوة شرعية .. مشايخنا لايدركون أننا كبرنا وتجاوزنا مرحلة المراهقة وظلوا هم هناك قابعين فى غرفهم التى تضم كتب ابن سيريين .. وتذكرة داود .. ماهذا القرف الذى نقرأ ونتابع ؟ إما أن نشاهد هالة سرحان بقرفها والجنس الذى تبذره عبر برامجها هى والقنوات الفضائية إياها ... أو أن نستمع لبرامج تفسير الأحلام التى يطل منها أحد المشايخ إياهم والذى يربط تفسيراته بأحاديث عن الرسول والرسول منه ومن أمثاله برئ .. إرحمونا .. الإسلام هو دين الفطرة .. لاضرر ولاضرار .. الحلال بين والحرام بين زميلة العمل أيها السادة ليست كتلة جنس متحركة زميل العمل أيها المحللون والعباقرة ليس حيوان يبحث عن الجنس إذا كنتم تفكرون بأعضاؤكم الجنسية فنحن لسنا مسؤوليين عن سذاجتكم .. بيننا زميلات فاضلات معنا زملاء أفاضل .. نعمل حتى منتصف الليل معا .. نجلس معا نتحاور معا نناقش معا نأكل معا لم يفكر أحد من الزملاء فيما وصل إليه عقلكم الساذج ؟ إذا كانت هناك بعض الإنحرافات فلايعنى ذلك أنها القاعدة .. عن أى رضاعة تتحدثون ؟ شوهتم لنا فكرنا منذ الصغر وتأبوا إلا أن تشوهوه فى الكبر حاصرتنا عصاكم وأوامركم .. أصبحت صلاتنا منذ الصغر مقترنة بالنار نعبد الله لأننا نخاف النار نعبد الله لأننا فى إنتظار الجزاء تعلمنا منكم الإنتهازية والإستغلال كل شئ يجب أن يكون بمقابل ألم تقولوا لنا ذلك ؟ ألم تقنعونا بذلك ألم نتعلم منكم الصلاة بالتخويف والترهيب فى مجتمع لايؤمن إلا بالرأى الواحد ؟ ألم نتعلم منكم فرائض الإسلام وأنتم تلوحون لنا بعذاب القبر .. وكأن الله فى حاجة إلى عبادتنا له ؟ وكأن الله ينتظر صلاتنا لكننا عندما كبرنا إكتشفنا أن الله هو الضمير هو الإيمان بكل شئ جميل هو الإيمان بحريتى وإحترام حرية غيرى والصلاة ليست مجرد حركات يؤديها الفرد بل هى أسمى معانى العشق لمن نحب ونهوى بقلوبنا قبل أن نقدم له صلاتنا .. عودوا إلى تاريخ رابعة العدوية التى كانت تخرج على مريدييها كل يوم فى يد تحمل النار وفى اليد الأخرى تحمل الماء .. فيسألونها عن وجهتها فتقول لهم : ـ بالماء أطفى النار التى يخشى الناس منها وبالنار أحرق الجنة التى يطمع البشر فيها .. وتنصح مريديها بأن يحبو الله لذاته .. فهو معنى لكل شئ جميل .. عندما كبرنا وتمردنا على شيوخنا الأفاضل إكتشفنا أن أم كلثوم ليست حرام .. والفن الجميل ليس حراما .. والله ليس جبارا ولاينتظرنا بناره .. بل يغفر .. وهو الذى خلق لنا كل شئ جميل .. عن أى رضاعة تتحدثون ؟ وبأى فكر تفكرون ؟ إخرجوا من أنفاقكم المظلمة .. ستجدون آلاف النساء وآلاف الزملاء .. يفكرون معا يحلمون معا .. لايوجد فى عقولهم هلاوسكم .. وسذاجتكم .. إن الدين ليس إرهابا .. وليس عذاب قبر ولايوجد به شجاع أقرع إن الدين أيها السادة هو نهج حياة قويمة تقوم على إحترام الجميع لا أن ترهبهم وتعاقبهم .. وتحاصرهم .. إن عظمة الإسلام أيها السادة وعظمة كل الأديان السماوية فى نقاء المنهج وإحترام العقل .. عن أى رضاعة تتحدثون ؟ لقد شوهتم الإسلام وأصبحتم تقدمون للجميع دليل تخلفنا وسلوكنا الإرهابى .. حبستم أنفسكم فى أنفاقكم المظلمة وقصرتم الإسلام على فتاويكم الساذجة .. بينما العالم كله يتحرك وينطلق إلى المستقبل مبتعدا عن تخلفكم وبحثكم عن وسائل الرضاعة الآمنة من زميلة العمل ... إذا كان هذا هو الإسلام فأنا أول كافر به .. لكننا على يقين أن ذلك ليس هو الإسلام الحقيقى الذى نؤمن به .. ورسولنا ليس هو ذلك الرسول الذى تحكون لنا عنه .. ليس هو ذلك الشخص الذى سحر له أحد اليهود وليس هو ذلك الرسول الذى تخصص فى الرقيات والتعاويذ إن عظمة الإسلام أيها المشايخ الأفاضل أنه دين عقل ودين منطق وعظمة الرسول تنطلق من أنه لم يأت بمعجزات ولاشعوذات .. إنما إنطلقت عظمة هذا الرجل أنه جاء ليخاطب العقل .. إرحمونا وإرحموا جيلنا وإتركونا نعشق ديننا بعقلنا وقلبنا إتركونا نعشق منهج هذا الدين دون تخويف ودون رعب .. إخرجوا من غرفكم المغلقة وإتركونا نرسم ملامح طريقنا الجديد الذى نشقه وسط عالم يتقارب ويفكر بعقله بينما نحن نصر عبر مشايخنا أن نفكر من خلال أعضائنا الجنسية ..
__________________
لم اكتم عدلك في وسط قلبي تكلمت بامانتك وخلاصك لم اخف رحمتك وحقك عن الجماعة العظيمة اما انت يا رب فلا تمنع رأفتك عني تنصرني رحمتك وحقك دائما
|
|
#2
|
||||
|
||||
|
اليوم فى جريدة اخبار اليوم وفى صفحتها الاولى خبر يقول : الأزهر يوقف صاحب فتوي إرضاع الكبير ويحيله للتحقيق وتفاصيل الخبر : هـــــــــــــــــــــــــــــــــنا باختصار : أصدر المجلس الأعلي للأزهر في اجتماعه برئاسة الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر قرارا بايقاف الدكتور عزت عطية رئيس قسم الحديث بجامعة الأزهر عن العمل واحالته الي لجنة تحقيق. وطبعا احنا عارفين السبب وهو اباحة واظهار فتوى رضاعة الكبير على السطح مرة اخرى بعد المحاولات المستميته لدفنها والتخلى عنها وانا اعتقد مقدما ان الرجل سوف ينحى عن منصبه ومع براءته لان الحديث ورواياته صحيحه .. مما دفع بعض المواقع الاسلامية الى نشر هذا التكذيب باسم د عزت عطية ( وهو مجهول المصدر ) : ونشر معها الاتى : تراجع الدكتور عزت عطية رئيس قسم الحديث بكلية أصول الدين جامعة الأزهر بالقاهرة عن فتواه التي قال فيها بإرضاع المرأة زميلها في العمل لمنع الخلوة الشرعية بينهما..والتي تناقلتها وسائل الإعلام الأيام الماضية. وقد قال الدكتور عزت عطية - في بيان كتبه بخط يده داخل جامعة الأزهر وحصلت إسلام أون لاين على نسخة منه: "إن ما أثير من كلام حول موضوع رضاع الكبير، وما صرحت به إنما نقل عن الأئمة ابن حزم وابن تيمية وابن القيم والشوكاني وأمين خطاب، وما استخلصته من كلام ابن حجر رحمه الله". وأضاف عطية: "مع هذا فالرأي عندي أن الرضاعة في الصغر هي التي يثبت بها التحريم كما قال الأئمة الأربعة.. وأن رضاع الكبير كان واقعة خاصة لضرورة، وما أفتيت به كان مجرد اجتهاد، وأنه بناء على ما تدارسته مع إخواني من العلماء فأنا أعتذر عما بدر مني قبل ذلك، وأرجع عن هذا الرأي الذي يخالفه الجمهور". وكانت جامعة الأزهر بعد الضجة الإعلامية التي حدثت بسبب هذه الفتوى قد قامت بتشكيل لجنة برئاسة الدكتور أحمد عمر هاشم رئيس قسم الحديث الأسبق بالكلية وعضوية عدد من أساتذة الحديث بالجامعة؛ لمراجعة الدكتور عطية عن فتواه. وصرح مصدر مسئول بالجامعة أن جامعة الأزهر كانت تستعد لاتخاذ إجراء مع الدكتور عزت نتيجة فتواه المثيرة للجدل، كما أن رئيس الجامعة قد صمم على أن يكون هناك اعتذار على تلك الفتوى وعلى وجه السرعة.. حسب تعبير المصدر.. وبالفعل قام الدكتور عزت بكتابة الاعتذار. يُذكر أن فتوى إرضاع زميل العمل كانت قد أثارت عاصفة من الردود، منها ما أكده د. محمد رأفت عثمان عضو مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف، حيث قال ما نصه: "إن حجة من يقول برضاع الكبير ضعيفة جدًّا، والحديث الذي يعتمد عليه في إجازة رضاع الكبير هو ما روي عن عائشة رضي الله عنها في قصة سالم مولى أبي حذيفة بأن سالم تربى في بيت أبي حذيفة وهو طفل، فلما بلغ مبلغ الرجال أصبح في نفس زوجة أبي حذيفة شيء من دخوله وخروجه عليها، وأن تظهر أمامه كأمه مع أنها ليست أمه، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم لزوجة أبي حذيفة عندما جاءت تعرض عليه القضية: "أرضعيه يحرم عليك"، ومع ذلك فهذا الحديث لا نأخذ به؛ لموقف سائر أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم اللاتي عارضن عائشة في رأيها، وبينوا أن هذا لعلّه حالة خاصة، ورخصة أرخصها رسول الله صلى الله عليه وسلم لزوجة أبي حذيفة، فزوجات رسول الله رفضن مبدأ إرضاع الكبير.. وحينئذ فنحن أمام قضية بها اتجاهان هو اتجاه السيدة عائشة رضي الله عنها وفهمها لما حدث في قصة سالم مع أم حذيفة، واتجاه بقية زوجات رسول الله صلى الله عليه وسلم في كون هذا خصوصية ورخصة لا تتعدى غير زوجة أبي حذيفة، وعندما نخير بين رأيين في هذا الوضع فنختار ما كان عليه سائر زوجات رسول الله". ويتابع "يكفي أن الإمام النووي عند شرحه لهذا الحديث ذكر أنه لا يرى هذا الرأي إلا عائشة وداود الظاهري، أمام فرقة الظاهرية وهم يأخذون بظواهر النصوص، ولا يستعملون العقل في الاستدلال أو القياس، كما يجب أن نلاحظ أمرًا آخر وهو أن هناك قاعدة شرعية هي سد الذرائع، بمعنى أن الذريعة هي الوسيلة الموصلة للخير أو الشر، وعندما تطلق كلمة الذرائع فإنما يراد بها الوسيلة الموصلة للحرام وإن كانت في ذاتها في الأصل حلالاً، كبيع العنب لصاحب مصنع خمور، فبيع العنب مباح، لكن لا يجوز بيعه لمن يتخذه خمرًا". عموما فتوى "إرضاع الكبير" نُشرت لأول مرة العام الماضي، عندما نسبت صحف إلي الشيخ الدكتور عبد المهدي عبد القادر أستاذ الحديث في جامعة الأزهر قوله بأنه يحق لزوجات الأثرياء اللاتي يختلين برجال من الخدم في بيوتهن أن يستخدمن رخصة "إرضاع الكبير" ؛ تفاديا للخلوة الحرام معهم، ولكن الشيخ تبرأ من هذا التأويل، وإن كان أقر بصحة حديث "إرضاع الكبير" الذي رواه الإمام مالك. ولا اعرف باى منطق يفكر هؤلاء اذا كان الحديث صحيح وروايته سليمة وكله تمام و100 فل اذاى بقل يهاجموا الرجل ؟
__________________
+++++++++++++++++++++ الهى ... عرفتك قلبا يفيض حنانا من قديم الزمان ... جعلت لى البحر ارضا اسير عليها فى أمان ... بيمينك رفعتنى وبحبك أرشدتنى ... فهل يستحق قلبى كل ما أعطيتنى ؟ آخر تعديل بواسطة net_man ، 22-05-2007 الساعة 08:24 AM |
![]() |
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|