|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
(14) تلميذه الخائن هذا يحصل على رشوة ثلاثين شيكل من الفضة و ينتحر و يؤول ميراثه الى الهيكل حيث لا وريث له و يشترى بهم الهيكل حقل الفخارى بالذات ؟؟؟؟
"فقلت لهم إن حسن في أعينكم فأعطوني أجرتي وإلافامتنعوا. فوزنوا أجرتي ثلاثين من الفضة. فقال لي الرب ألقها إلى الفخاري الثمن الكريم الذي ثمنوني به. فأخذت الثلاثين من الفضة وألقيتها إلى الفخاري في بيت الرب" ( الكتاب المقدس سفر زكريا الاصحاح الحادى عشر الآية الثانية عشر و الثالثة عشر ) و ايضا كانت تلك كلمة سر قالها الرب يسوع بتركه لتلميذه الخائن هذا معه حتى باعه و بالضبط بنفس المبلغ المحدد سلفا من قبل دفعه بألاف السنين و يتم شراء به هذاالحقل المحدد سلفا بالاسم بآلاف السنين و ربما قبل ميلاد الفخارى هذا بآلاف السنين و هذه الكلمة السرية تبقى شاهدا على ان يسوع هذا الذى كان فى ناصرة الجليل منذ الفى سنة هو المسيا الموعود "حينئذ ذهب واحد من الاثني عشر الذي يُدعى يهوذا الإسخريوطي الى رؤساء الكهنة وقال ماذا تريدون ان تعطوني وانا اسلمه اليكم فجعلوا له ثلاثين من الفضة" (الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح السادس و العشرين الآيتين الرابعة عشر و الخامسة عشر ) "حينئذ لما رأى يهوذا الذي أسلمه انه قد دين ندم ورد الثلاثين من الفضة إلى رؤساء الكهنة والشيوخ. قائلاً قد أخطأت إذ سلمت دما بريئًا فقالوا ماذا علينا. أنت ابصر. فطرح الفضة في الهيكل وانصرف ثم مضى وخنق نفسه. فأخذ رؤساء الكهنة الفضة وقالوا لا يحل أن نلقيها في الخزانة لأنها ثمن دم. فتشاوروا واشتروا بها حقل الفخاري مقبرة للغرباء. لهذا سُمي ذلك الحقل حقل الدم إلى هذا اليوم" ( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح السابع و العشرين الآيات من الثالثة الى التاسعة ) (15)تجرى معه تحقيقات دينية و يساق شهود زور كاذبين ضده لتتم ادانته ظلما : " أتسلمني إلي مرام مضايقي لأنه قد قام علي شهود زور ونافث ظلم". ( الكتاب المقدس سفر المزامير المزمور السابع و العشرين الآية الثانية عشر ) " شهود زور يقومون وعما لم اعلم يسألونني" (الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح الخامس و الثلاثين الآية الحادية عشر ) و بالفعل ترك الرب ذاته يساق الى بيت رئيس الكهنة حيث تم التحقيق معه و قد استدعى المحقق كل ما استطاع استدعاؤه من الشهود و كان من بينهم شهود زور كثيرين كان الرب قادرا ان يخرس السنتهم و يمنعهم من الكذب فى محضره و لكن الرب تركهم لانها كلمة سر اخرى بعد الفى سنة تجعلنا نتأكد و بما لا يدع مجالا للشك ان يسوع هذا الذى كان فى ناصرةى الجليل منذ الفى سنة كان هو ذاته المسيا " كان رؤساء الكهنة والمجمع كله يطلبون شهادة على يسوع ليقتلوه فلم يجدوا. لأن كثيرين شهدوا عليه زورا ولم تتفق شهاداتهم. ثم قام قوم وشهدوا عليه زورًا قائلين. نحن سمعناه يقول إني انقض هذا الهيكل المصنوع بالأيادي وفي ثلاثة أيام ابني آخر غير مصنوع بأياد. ولا بهذا كانت شهادتهم تتفق" ( الكتاب المقدس سفر مرقص الاصحاح الرابع عشر الآيات من الخامسة و الخمسين الى التاسعة و الخمسين ) (16) صمت يسوع امام اسئلة المحققين رغم انه من السهل عليه ان يثظهر ذاته لهم و صمت يسوع امام اسئلة بيلاطس البنطى الوالى الرومانى " ظلم أما هو فتذلل و لم يفتح فاه كشاة تساق إلى الذبح وكنعجة صامتة أمام جازيها فلم يفتح فاه" ( الكتاب المقدس سفر اشعياء الاصحاح الثالث و الخمسين الآية السابعة). " وأما أنا فكأصم لا اسمع وكأبكم لا يفتح فاه. وأكون مثل إنسان لا يسمع وليس في فمه حجة" ( الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح الثامن و الثلاثين الآيتين الثالثة عشر و الرابعة عشر ) و بالفعل صمت يسوع عن الاجابة عن اسئلة المحققين حتى فقدوا اعصابهم و انفعلوا من صمته و لم يكن هذا مصادفة بل ككلمة سر يقولها الرب ليؤكد لنا بأن يسوع هذا الذى كان فى ناصرة الجليل من الفى سنة هو ذاته المسيا المنتظر " فقام رئيس الكهنة في الوسط وسأل يسوع قائلاً أما تجيب بشيء ماذا يشهد به هؤلاء عليك. أما هو فكان ساكتا لم يجب بشيء فسأله رئيس الكهنة أيضًا و قال له أأنت المسيح ابن المبارك..." ( الكتاب المقدس سفر مرقص الاصحاح الرابع عشر الآيتين الستين و الحادية و الستين) (17) تعرض يسوع للضرب و الصفع و الاهانة و البصق على وجهه اثناء التحقيقات : " بذلت ظهري للضاربين وخدّيّ للناتفين وجهي لم استر عن العار والبصق" ( الكتاب المقدس سفر اشعياء الاصحاح الخمسين الآية السادسة) هل يستطيع جاهل فى هذه ايضا ان يتساءل لماذا لم يمنع الرب حدوث تلك الاهانات له اثناء التحقيق ؟؟ظ لماذا و هو كلى القدرة تركهم يفعلون هذا رغم انه ببساطة كان يستطيع ان يجعلهم لا تخطر فى بالهم فكرة ان يهينونه و يصفعونه و يلكمونه و يبصقون على وجهه !! انها كلمة سر قالها لنا الرب منذ الفى سنة لتتطابق مع مواصفات حددها الوحى المقدس للمسيا منذ البدء " حينئذ بصقوا في وجهه ولكموه وآخرون لطموه. قائلين تنبأ لنا أيها المسيح من ضربك" (الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح السادس و العشرين الآية السابعة و الستين و الثامنة و الستين ) . بقية المداخلة بأسفل من فضلك تابعها -------------> |
#2
|
||||
|
||||
(18) تعرض المسيا لآلام رهيبة على الصليب :
" محتقر ومخذول من الناس رجل أوجاع ومختبر الحزن وكمُستّر عنه وجوهنا محتقر فلم نعتد به. لكن أحزاننا حملها وأوجاعنا تحملها ونحن حسبناه مصابا مضروبا من الله ومذلولا. و هو مجروح لأجل معاصينا مسحوق لأجل آثامنا. تأديب سلامنا عليه وبحبره شفينا. كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد إلى طريقه والرب وضع عليه إثم جميعنا. ظلم أما هو فتذلل و م يفتح فاه كشاة تساق إلى الذبح و كنعجة صامتة أمام جازيها فلم يفتح فاه. من الضغطة ومن الدينونة اخذ وفي جيله من كان يظن انه قطع من ارض الأحياء انه ضرب من اجل ذنب شعبي. وجعل مع الأشرار قبره ومع غني عند موته على انه لم يعمل ظلما ولم يكن في فمه غش. أما الرب فسر بان يسحقه بالحزن إن جعل نفسه ذبيحة إثم يرى نسلا تطول أيامه ومسرة الرب بيده تنجح. من تعب نفسه يرى ويشبع وعبدي البار بمعرفته يبرر كثيرين وآثامهم هو يحملها. لذلك اقسم له بين الأعزاء ومع العظماء يقسم غنيمة من اجل انه سكب للموت نفسه وأحصى مع آثمة وهو حمل خطية كثيرين وشفع في المذنبين" ( الكتاب المقدس سفر اشعياء الاصحاح الثالث و الخمسين الآيات من الثالثة الى الثانية عشر) الشرط الاساسى فى كلمة السر هى انها تكون عجيبة لدرجة انه لا يخطر ببال احد بصورة طبيعية انها تحدث بالمصادفة فمن فرط غرابتها لا تحدث الا اذا كانت اشارة و كلمة سر تقال لنا منذ الفى سنة لتؤكد لنا ان يسوع هذا الذى كان فى الجليل منذ الفى سنة هو ذاته المسيا الذى تكلم عنه الرب و الانبياء منذ آلفا السنين قبل ميلاد المسيح و فكل ما تنبا به اشعياء عن يسوع قبل ميلاده بألفى سنة حدث و هذا لم يكن مصادفة و لا يحتاج مننا لاختلاق تفسيرات بل هى كلمة سر (19) ثقب يديه وقدميه عند صلبه: "لأنه قد أحاطت بي ****. جماعة من الشرار أكتنفتني. ثقبوا يديّ ورجليَّ. أحصى كل عظامي.." (الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح الثانى و العشرين الآيات السادسة عشر و السابعة عشر ) هل هذا شيئ يخطر ببال أحد بصورة طبيعية فعقوبة القتل بالصلب و دق المسامير فى الايدى و الارجل هى عقوبة تم استحداثها فقط فى عهد الدولة الرومانية كعقوبة لمن يضع نفسه ندا لقيصر بينما الوحى المقدس يصفها بدقة قبل ان يتم اقراراها فى الحياة بآلاف السنين فهل هذه مصادفة أم انها كلمة سر اضافية تؤكد لنا و بما لا يدع مجالا للشك ان يسوع هذا هو المسيا " فقال له التلاميذ الآخرون قد رأينا الرب فقال لهم إن لم ابصر في يديه آثر المسامير وأضع إصبعي في آثر المسامير وأضع يدي في جنبه لا أؤمن. وبعد ثمانية أيام كان تلاميذه أيضًا داخلاً وتوما معهم فجاء يسوع والأبواب مغلقة ووقف في الوسط وقال سلام لكم. ثم قال لتوما هات إصبعك إلى هنا وابصر يدي وهات يدك وضعها في جنبي ولا تكن غير مؤمن بل مؤمنًا. أجاب توما وقال له ربي وإلهي" ( الكتاب المقدس سفر يوحنا الاصحاح العشرين الآيات من الخامسة و العشرين الى الثامنة و العشرين ). (20) المسيا سيصلب مع لصين آثمين ؟؟ "سكب للموت نفسه وأُحصي مع اثمة..." ( الكتاب المقدس سفر أشعياء الاصحاح الثالث و الخمسين الآية الثانية عشر ). هل هى صدفة ؟؟؟؟ اليس هذا هو الذى حدث مع يسوع عند صلبه ؟؟ اليست هذه كلمة سر ايضا "وصلبوا معه لصين واحدًا عن يمينه وآخر عن يساره. فتم الكتاب القائل وأُحصى مع آثمه" (الكتاب المقدس سفر مرقص الاصحاح الخامسة عشر الآيتين السابعة و العشرين و الثامنة و العشرين بقية المداخلة بأسفل من فضلك تابعها -----------> |
#3
|
||||
|
||||
(21) تعيير المسيا هو هو مدقوقا على صليبه !!!!:
" ما أنا فدودة لا إنسان عار عند البشر ومحتقر الشعب. كل الذين يرونني يستهزئون بي يفغرون الشفاه ويُنغصون الرأس قائلين. اتكل على الرب فلينجه لينقذه لأنه سر به" ( الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح الثانى و العشرين الآيات من السادسة و الثامنة ). و بالفعل هذا ما حدث مع يسوع و هذا ليس مصادفة بل ككلمة سر تقال لنا بعد الفى سنة "و كان المجتازون يجدفون عليه و هم يهزون رؤوسهم قائلين يا ناقض الهيكل و بانيه في ثلاثة ايام خلص نفسك ان كنت ابن الله فانزل عن الصليب"( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح السابع و العشرين الآية التاسعة و الثلاثين) (22) تقديم المراره للمسيا و هو على صليبه مع الخل ليشربه : "ويجعلون في طعامي علقمًا، وفي عطشي يسقوني خلاً" (الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح التاسعة و الستين الآية الحادية و العشرين). و بالفعل و ليست مصادفة "أعطوه خلا ممزوجا بمرارة ليشرب ولما ذاق لم يرد أن يشرب" ( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح السابع و العشرين الآية الرابعة و الثلاثين). (23) صلاة المسيا من أجل صالبيه الرومان و كارهيه من رؤساء الكهنة و الكتبة و الفريسيين "بدل محبتي يخاصمونني. أما أنا فصلاة" (الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح المئة و تسعة الآية الرابعة ) "وهو حمل خطية كثيرين وشفع في المذنبين" (الكتاب المقدس سفر اشعياء الاصحاح الثالث و الخمسين الآية الناثية عشر ) و بالفعل سامح يسوع صالبيه و المحققين معه و الكارهين له كلهم "فقال يسوع يا أبتاه اغفر لهم لأنهم لا يعلمون ماذا يفعلون" ( الكتاب المقدس سفر لوقا الاصحاح الثالث و العشرين الآية الرابعة و الثلاثين ) (24) إلقاء قرعة على ثياب المسيا و هو على صليبه "يقسمون ثيابي بينهم، وعلى لباسي يقترعون" (الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح الثانى و العشرين الآية الثامنة عشر ) ارجو الا يسألنى احد لماذا قام الجنود الرومانيين لهذه الفعلة فى ثياب يسوع "ثم ان العسكر لما كانوا قد صلبوا يسوع اخذوا ثيابه و جعلوها اربعة اقسام لكل عسكري قسما و اخذوا القميص ايضا و كان القميص بغير خياطة منسوجا كله من فوق فقال بعضهم لبعض لا نشقه بل نقترع عليه لمن يكون ليتم الكتاب القائل اقتسموا ثيابي بينهم و على لباسي القوا قرعة هذا فعله العسكرم" ( الكتاب المقدس سفر يوحنا الاصحاح التاسع عشر الآيتين الثالثة و العشرين و الرابعة و العشرين ). (25) رغم كل العنف الرهيب و دق المسامير فلا ينكسر عظمة واحدة من المسيا !! "عظمًا لا تكسروا منه" ( الكتاب المقدس سفر الخروج الاصحاح الثانى عشر الآية السادسة و الاربعين) و بالفعل هذا ما حدث بالضبط مع المسيح يسوع ؟؟؟ فهل هذه صدفة "و اما يسوع فلما جاءوا اليه لم يكسروا ساقيه لانهم راوه قد مات لكن واحدا من العسكر طعن جنبه بحربة و للوقت خرج دم و ماء و الذي عاين شهد و شهادته حق و هو يعلم انه يقول الحق لتؤمنوا انتم لان هذا كان ليتم الكتاب القائل عظم لا يكسر منه و ايضا يقول كتاب اخر سينظرون الى الذي طعنوه" ( الكتاب المقدس سفر يوحنا الاصحاح التاسع عشر الآيات من الحادية الثلاثين الى السادسة و الثلاثين ) (26) طعن المسيا على صليبه بالحربة!! " وأفيض على بيت داود وعلى سكان أورشليم روح النعمة والتضرعات فينظرون إلى الذي طعنوه وينوحون عليه كنائح على وحيد له ويكونون في مرارة عليه كمن هو في مرارة على بكره" ( الكتاب المقدس سفر زكريا الاصحاح الثانى عشر الآية العاشرة). "و اما يسوع فلما جاءوا اليه لم يكسروا ساقيه لانهم راوه قد مات لكن واحدا من العسكر طعن جنبه بحربة و للوقت خرج دم و ماء و الذي عاين شهد و شهادته حق و هو يعلم انه يقول الحق لتؤمنوا انتم لان هذا كان ليتم الكتاب القائل عظم لا يكسر منه و ايضا يقول كتاب اخر سينظرون الى الذي طعنوه" ( الكتاب المقدس سفر يوحنا الاصحاح التاسع عشر الآيات من الحادية الثلاثين الى السادسة و الثلاثين ) (27) دفن جسد المسيا لغنى ؟؟ رغم انه احصى مع الاشقياء الفقراء عند قتله على الصليب ؟؟ "وجُعِل مع الأشرار قبره، ومع غني عند موته" ( الكتاب المقدس سفر أشعياء الاصحاح الثالث و الخمسين الآية التاسعة) و بالفعل فالثرى يوسف الرامى حضر ليتسلم جسد يسوع " لما كان المساء جاء رجل غني من الرامة اسمه يوسف و كان هو ايضا تلميذا ليسوع فهذا تقدم الى بيلاطس و طلب جسد يسوع فامر بيلاطس حينئذ ان يعطى الجسد اخذ يوسف الجسد و لفه بكتان نقي و وضعه في قبره الجديد الذي كان قد نحته في الصخرة ثم دحرج حجرا كبيرا على باب القبر و مضى"(الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح السابع و العشرين الآيات من الثلاثة و الخمسين الى الثامنةو الخمسين) (28) المسيا يقوم من الاموات فى اليوم الثالث لدفنه ؟؟؟؟ "لأنك لن تترك نفسي في الهاوية. لن تدع تقيك يرى فسادًا" (الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح السادس عشر الآية العاشرة) "هلم نرجع إلى الرب لأنه هو افترس فيشفينا ضرب فيجبرنا. يحيينا بعد يومين في اليوم الثالث يقيمنا فنحيا أمامه" (الكتاب المقدس سفر هوشع الاصحاح السادس الآيتين الاولى و الثانية). و بالفعل قام يسوع المسيح من الاموات فى اليوم الثالث و بالذات فى اليوم الثالث و ليس فى اليوم الثانى او اليوم الرابع هل تعلمون لماذا الثالث بالذات يا سادة ؟؟؟ لان اليوم الثالث هى كلمة سر ضربها الرب للبشر قبل ان يأتى يسوع ليقولها لنا بآلاف السنين حتى يعرف من يقرأ الكتاب المقدس ان هذا الذى كان موجودا فى ناصرة الجليل منذ الفى سنة هو ذاته المسيا الذى كان الرب يعد به البشر لخلاصهم منذ البدء " ليس هو ههنا لأنه قام. كما قال هلم انظرا الموضع الذي كان الرب مضطجعا فيه. واذهبا سريعا قولا لتلاميذه انه قد قام من الأموات ها هو يسبقكم إلى الجليل هناك ترونه ها أنا قد قلت لكما. فخرجتا سريعا من القبر بخوف وفرح عظيم راكضتين لتخبرا تلاميذه. وفيما هما منطلقتان لتخبرا تلاميذه إذا يسوع لاقاهما وقال سلام لكما فتقدمتا وأمسكتا بقدميه وسجدتا له" ( الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح الثامن و العشرين الآيات من السادسة الى التاسعة). (29) المسيا سيصعد الى السموات بعد قيامته من الاموات بجسده الذى مات به كاملا غير منقوصا بينما يصبح قبر المسيا قرا فارغا "صعدت إلى العلاء. سبيت سبيًا. قبلت عطايا بين الناس" ( الكتاب المقدس سفر المزامير الاصحاح الثامن و الستين الآية الثامنة عشر ). و بالفعل هذا ما حدث بحزافيره مع يسوع هذا الذى كان فى ناصرة الجليل منذ الفى سنة! "و فيما هو يباركهم انفرد عنهم و اصعد الى السماء فسجدوا له و رجعوا الى اورشليم بفرح عظيم و كانوا كل حين في الهيكل يسبحون و يباركون الله امين " ( الكتاب المقدس سفر لوقا الاصحاح الرابع و العشرين الآيات من الخمسين الى الثانية و الخمسين ) (30)عودة الهيكل المقدس مرة اخرى الى جبل الهيكل فى ملئ الزمان مع مجيئه الثانى "و يكون في اخر الايام ان جبل بيت الرب يكون ثابتا في راس الجبال و يرتفع فوق التلال و تجري اليه كل الامم و تسير شعوب كثيرة و يقولون هلم نصعد الى جبل الرب الى بيت اله يعقوب فيعلمنا من طرقه و نسلك في سبله لانه من صهيون تخرج الشريعة و من اورشليم كلمة الرب" (الكتاب المقدس سفر اشعياء الاصحاح الثانى الآيات من الثانية الى الرابعة ) و بالفعل سيحدث هذا "ثم اعطيت قصبة شبه عصا و وقف الملاك قائلا لي قم و قس هيكل الله و المذبح و الساجدين فيه و اما الدار التي هي خارج الهيكل فاطرحها خارجا و لا تقسها لانها قد اعطيت للامم و سيدوسون المدينة المقدسة اثنين و اربعين شهرا " (الكتاب المقدس سفر رؤيا يوحنا الاصحاح الحادى عشر الآيات من الاولى الى الثالثة ) تلك كانت بعض من كل من الكثير جدا من كلمات السر التى ضربها لنا الرب كعلامات من السماء تمنع عنا كل شك ان يسوع المسيح هذا الذى كان موجودا فى ناصرة الجليل منذ الفى سنة هو ذاته المسيا هوة نفسه هذا الاله القادر الازلى ايلوهيمك ياهوا الهنا و اله آباءنا و اجدادنا اله ابراهيم و اسحق و يعقوب |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|