إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة kittyy
حتى انهم فتحوا قناة اسلامية اسمها الامة بتاعة الشيخ ابو اظلام بيقلد ابونا زكريا بطرس وطالع نازل يشتم فينا ويتريا على السيد المسيح وقاعد فاكر نفسة ابونا زكريا وتقمص الدور وصدق نفسة :))))))))))
بجد بيضحكنى اوى لما بشوف شكلة الراجل دا بحس انه ناقصله ديل وودان طويلة وشكل وشة زى ما يكون محطوط عليه غضب الله - ومش عارف انه ما يجيش ضافر صغير من ضوافر ابونا زكريا لأن ابونا زكريا اضعف الايمان بيجيب القرأن وتفسيراتة من كتبهم هماااااااااااا الاسلاااااااامية مش قاعد يهوهو من دماغة ويفسر على كيفة وفاكر الناس هبلة وهتصدقة
|
كما نقول في المثال رزق الهبل على المجانين و رزق المحمديين الجعانين في مصر على الوهابيين السعوديين , هذه القناة لم تحدث أي تأثير في المسيحيين على عكس ما تفعله قناة الحياة من تنوير للمسلمين للأسباب التي شرحتيها يا أخت كيتي .
أبو اظلام بيفسر على هواه و لا يسمعه الا المسلمون و فعلا كلما أراه اتذكر قول رب المجد : اعمى يقود عميان تمام زي ما كان الشعرواي بيشرح اللكتاب المقدس على هواه و بنظرة اسلامية .
لكن قناة الحياة و بارك الرب في حياته أبونا زكريا لا يقول كلمة من عندياته بل من القرآن و السنة المحمدية لهذا يستمع له الكل مسيحيين و مسلمين
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|