|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
-4-
إقتباس:
و لكن اسرائيل يا محمدى : دولة علمانية لا يوجد بها دستور ينص على ان اليهودية هى دينها الرسمى و لا يوجد بها دستور ينص على ان الشريعة اليهودية مصدر تشريعات الدولة و لا يوجد بها دستور ينص على ان اليهودية هى الدين الافضل !!!!!!! يحصل العربان المحمديين المستوطنين فى اراضيها على المساعدات المالية السخية من دافعى الضريبة اليهود !! و هم مستثنين تماما من قوانين الاحوال الشخصية العلمانية فى تلك الدولة التى تحظر تعدد الزوجات و تقيد الطلاق فتجد العربانى المحمدى فى اسرائيل ينكح مئات المنكوحات فى حياته و ينجب لاسرائيل ارهابى كل عشرين ثانية حتى انه عند قيام دولةاسرائيل لم يكن العربان فيها يتعدون عشرة الاف !!! بينما هو مليون فرد الآن اى تضاغفوا مئة مرة فى خمسين سنة و كلما نكح العربانى و اخرج من ارحام منكوحاته ارهابيين لاسرائيل لكلما اغدقت عليه الحكومة الاسرائيلية من المال فكل طفل ينجبه يحصل به من جيوب دافع الضريبة اليهودى على مئات الشواكل شهريا كمعونة فلا تجدن عربانى يموت و الا و قد انجب خمسين ارهابيا على الاقل و يعيش كملك فى اسرائيل دون عمل فلا يعمل منةجسد العربانى المحمدى فى اسرائيل الا إربه و ارحام منكوحاته يستطيعون هؤلاء العربان جر و لو رئيس الدولة للمحاكمة امام قضاء علمانى لا يتعتبر شريعة دينية لا يؤمن هؤلاء العربان المحمديين بها مصدرا للتشريع حتى ان بعضهم تورط فى جرائم رهيبة ضد امن اسرائيل و اطلق سراحه بمنتهى السهولة بسبب وجود و لو قدر يسير من الشك فى الادلة مثل الارهابى عبد اللات نمر درويش مثلا الذى هو من قيادات حركة حماس المحمدية و فضائح قيادات المنظمات الارهابية المحمدية كثيرة فى تزويرهم هويات لعربان اسرائيليين يحصلون بموجبها على معونات اسرائيلية شهرية توازى العمل الشاق الذى تقوم به إروبهم و ارحام منكوحاتهم عندما يريد محمدى ان يبنمى جامع فى اسرائيل فانه ببساطة يشترى قطعة ارض و يبنى !! و لا احد يساله لماذا تبنى مسجدا و هل عربان اسرائيل محتااجين لمسجدا بل ان العربان المحمديين هم الذين داخل اسرائيل يضطهدون المسيحيين فى اسرائيل من خلال سيطرتهم التامة بفضل اعمال اروبهم و ارحام منكوحاتهم على بلديات حتى المدن المسيحية كالناصرة و لا نجدة للمسيحيين الا فى القوانين فبينما يستطيع المسيحى فى اسرائيل بناء كنيسة فى ثانية و دون الحاجة لتراخيص فى اى مدينة بلديتها بلدية يهودية نجد انه فى مدينة الناصرة التى هى مدينة اسرائيلية يسيطر المحمديين ذوى الاروب على بلديتها مثلا بناء كنيسة شيئ مستحيل و مشروع بناء كنيسة صليب الناصرة تم ايقافه رغم موافقة السلطة السياسية الاسرائيلية لان بلدية الناصرة بلدية إربيه محمدية و الكل يذكر ما قام به محمد بركة و بقية قائمة الارهاب المحمدى فى اسرائيل لتحويل جراج سيارات كنيسة البشارة بالناصرة الى جامع اطلقوا عليه جامع شهاب الدين شقيق صلاح الدين و كيف قاموا باعمال ارهابية رهيبة لارهاب السلطة الاسرائيلية مما ادى لأستجابة يهود باراك لارهابهم و السماح لهم بهذا و لم يوقف المشروع و يعيد الحق لاصحابه الا وصول شارون للحكم فى اسرائيل إقتباس:
و تريد ان تسقط به على القبط العلمانيين ما بالارهابيين من تنظيم الاخوان المحمديين ليس ايمانا منك بالعلمانية و لو نذر يسير من إيماننا بالعلمانية و لكن فى محاولة منك لجعلنا نخدع فى عجين الفلاحة الذى تقدمه لكى نتوقف عن فضح حقيقة المحمدية و انها هى السبب فيما تعانيه البشرية جمعاء من الارهاب نحن نعرف جيدا من هو الذى يضطهدنا و ما سبب اضطهاده لنا و بإعترافه هو بانه يضطهدنا تنفيذا لأوامر المحمدية http://www.kalemat.org/sections.php?so=va&aid=399 نحن افراد و لسنا سلطة و لا نريد ان يكون الافراد المحمديين محايدين امام الاديان لأن الفرد البوذى يجب ان يكون متحيذا للبوذية و كذلك الفرد المسيحى و كذلك الفرد اليهودى و.... السلطة هى التى يجب ان تكون محايدة امام الاديان لان شرعيتها امام جمع المواطنين تنبع من حيادها امام عقائد و اديان المواطنين المختلفة إننا اذا ناقشنا المحمدية و هاجمناها فنحن نهاجم قانون ظالم يٌفرض علينا فرضا و دستور ظالم يٌفرض علينا فرضا لان السلطات الحاكمة تقول ان المحمدية ليست دين بل هى دولة اى سٌلطة أى AUTHORITIES و فبأى عقل يلومنا احد اذا عارضنا هذه السلطة و فضحنا ممارساتها اما لو كانت المحمدية دينا فقط فهى شيئ يخص معتنقيه فقط و ليس لنا شأن به و لن نضيع وقتنا بالكلام عنه و لو ثانية واحدة فنحن اولى بوقتنا من تضييعه فى مناقشة شيئ ليس لنا اى علاقة به فهو يخص اصحابه فلنناقش ساعتها ما يخصنا فقط اما و ان السلطة تفرض علينا محمديتها كقانون او كدستور او كتاريخ مزور او كعداوات او كتحالفات سياسية فليس من حقها اذا ان تطالبنا ان نتوقف عن مناقشة هذا الشيئ السلطوى المفروض علينا و الذى ندفع ثمنه من حياتنا و حرياتنا و مستقبل اولادنا |
#2
|
||||
|
||||
شكرا لتجاوبكم .. سأحاول توضيح و جهة نظري في بعض الأفكار المطروحة و اعذروني إن أخللت، فحجم الردود يجعل من الصعب الرد بشكل مفصل و مناقشة كل شئ.
أولا، ازميل زاجال .. ما قدمته أنت في مداخلاتك هو أن الإسلام يظهر في جميع نواحي الحياة للمصريين المسلمين، و الحل في رأيك: "عندما يجف المنبع وينضب ويرجع القرد الى حاله ..." إذا فالدعوة هنا في هذا الموقع غرضها أن يجف المنبع!! أولا أنا لا أتفق معك، لا في المشكلة و لا في الحل. فظهور الإسلام في جميع مناحي الحياة ليس مشكلة في حد ذاتها. كما أنك حين تضع "تجفيف المنبع" و هو الإسلام نصب عينيك كحل فأنت تتبنى بذلك نظرة متطرفة لا تقوم على التعايش بل على القضاء على الآخر. و أنا، حين أنظر إلى المجتمعات الغربية ذات الأغلبية المسيحية و أتصور نفسي مواطنا مسلما في هذه الدول، لا يضيرني أن أرى الكنائس في كل مكان، و برنامج الواعظ فلان الذي يذاع صباحا كل يوم، و هتافات Oh Jesus Christ التي يرددونها عند التعجب، و الصلبان المعلقة في كل رقبة .. إلخ. فليمارسوا دينهم، و ليمارسوه في كل و قت و حين، طالما أن أحدا لن يقترب مني لكوني مسلم. إقتباس:
الزميل عبد المسيح: إقتباس:
إقتباس:
على كل حال، الدولة تكره صعود الأسلمة كما تكره صعود التمسّح. يوجد حوالي 12 ألف معتقل من المسلمين يخضعون لقانون الطوارئ، بعضهم لم ير النور منذ عشرات السنين، و الكثير منهم حصل على أحكام براءة من القضاء بعدم انتمائه لأي جماعات محظورة .. لكن النظام يكفيه الاشتباه ليعتقل المواطن. و السبب في ذلك أن الدين يمثل دائما سلطة منافسة يخشاها الحاكم. ما يهم النظام في النهاية هو أن يطمئن إلى الكرسي. و بما أن الأديان كلها تمثل سلطة روحية قوية، يسعى أي نظام لترويض هذه القوة و ربما الاصطدام بها أحيانا. أما إذا أحس النظام أن هذه السلطة الروحية لن تصطدم بسلطته فلن يتحرك إزاءها. الكنيسة القبطية ليست استثناءا من ذلك، و ينظر النظام إلى الحملات التبشيرية التي تقوم بها الكنيسة القبطية داخل الجامعات و في المناطق المحرومة على أنها محاولة من البابا لتوسيع نفوذه تمهيدا لمنافسة الحكومة على سلطتها. و بالتالي يتعامل معها بنفس الشكل الذي يتعامل به مع أي ناشط إخواني يقوم بتوزيع للمنشورات. إقتباس:
معركتنا كمسلمين، و هي معركتكم أيضا كأقباط، موجهة ضد التطرف و الغلو و معاداة الآخر، لا ضد الأديان. و الهدف تحقيق التعايش لا أن يمحو أحدنا الآخر. الزميل وطني مخلص .. أسلوبك بصراحة ملئ بالتهجم و هو شئ غير محمود، واعتقد أن المسيح لم يأمرك بذلك. على كل حال، يبدو أنك تتصور أن الإضطهاد الديني هو صناعة الإسلام وحده، و هذا محور مداخلاتك المطولة، و لذلك أدعوك إلى قراءة أي كتاب كتبته أيد غربية عن تاريخ أوربا في العصر الوسيط لتعرف أن المشكلة ليست حكرا على الإسلام و لا على غيره، و بالتالي فالحل لا يتمثل في محاربة هذا الدين أم ذاك، بل في محاربة الفكر الأحادي المتطرف المستعلي على الآخر. يمكنك مثلا أن تقرأ كتاب قصة الحضارة للكاتب الملحد ويل ديورانت فهو سهل الأسلوب، أو أن تبحث في الويكيبيديا أو أي موسوعة أخرى. تحياتي للجميع. |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|