اليوم فى تقرير مصور من قرية شمدوه بمحافظة الفيوم و هى القرية التى يتحدر منها ال160 عربانى محمدى الذين غرقت بهم البارجة النفاثة " الرزق على اللات " التى غرقت بهم امام سواحل جزيرة صقلية و هو يحاولون الدخول الى بلد البابا بينيدكت المسيئ للمحمدية
و من المعروف ان هؤلاء المحمديون الذين هم من محافظة الفيوم فى جمهورية مصر العربانية قد انكروا جميعا انهم مصريين ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ و ترجوا السلطات الايطالية ان ترأف بهم و الا تعيدهم الى ديار المحمدية التى فروا من وسخها
المهم انه عندما سالت المذيعة عمدة القرية
عن السبب الذى يجعل هذا الشباب المحمدى الثرى (الذى يمتلك كل منهم ستين الف جنيه مصرى يدفعها لعصابات تهريب المحمديين الى بلدان النصرانية الكافرة) يتنصلون من مـــصـــر بلد الآلف مأذنة بلد الازعر النكيح و يحاولون دخول البلدان النُصرانية (الكافرة طبعا)
فكان رد عمدة القرية فى قمة الصدق و هو ابلغ رد على تحدى العنصر المحمدى فقد قال بالحرف الواحد :
هذا الشباب يريد ان يعش فى بلد تحترم آدميته و هذه البلدان ( النُصرانية ) تعرف كيف تحترم انسانية الانسان
|