|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
ارهاب حماس والحقد من نجاح تجار مسيحي اورشليم (فلسطين)
![]() نحو 3500 مسيحي يعيشون في الضفة غزة- وكالات أفاد شهود عيان فلسطينيون أن مسلحين مجهولين اقتحموا فجر الجمعة 15-2-2008 مقر "جمعية الشبان المسيحية" في غزة وقاموا بوضع عبوات، وتفجير المكتبة الرئيسية بداخله. وأدى الانفجار بحريق اندلع على أثره إلى تدمير كامل للمكتبة التي تضم 10 آلاف عنوان وكتاب وأشرطة ثقافية، وفقا لما ذكره سكرتير عام الجمعية عيسى سابا. وقال سابا "‘ن الحريق دمر كافة الكتب والأشرطة الثقافية وأحدث دمارا كبيرا في مبنى المكتبة". وقال أحد حراس الجمعية "إن 14 مسلحا وملثما اقتحموا حوالي الساعة الثانية بالتوقيت المحلي (00,00 تغ) مقر الجمعية وقاموا بربطي مع حارس آخر بالسلاسل واحتجزونا ساعة"، قبل نقهلم بالسيارة ورميهم في شمال قطاع غزة. وأضاف "أن المسلحين فجروا بعد ذلك المكتبة (...) واقتحموا مكتب مدير الجمعية وسرقوا جهاز حاسوب، كما قاموا بسرقة سيارة". ويضم مقر الجمعية رياض أطفال ومدرسة وناديا رياضا وصالات للاجتماعات والمكتبة. وتعتبر هذه هي المرة الأولى التي تستهدف بها جمعية الشبان المسيحية المعروفة في غزة، والتي يرتادها شباب مسلمون ومسيحيون بغرض الترفيه واللعب الرياضي. ويعيش 65 ألف مسيحي، بين أرثوذكس وكاثوليك، في الضفة والقدس وغزة، يسكن منهم أكثر من 51 ألفا منهم في الضفة، و10 آلاف في مدينة القدس المحتلة، بينما يعيش نحو 3500 مسيحي في قطاع غزة، 70% منهم أرثوذكس يتبعون مرجعية القدس، ويتبع الباقون مرجعية روما. http://www.alarabiya.net/articles/2008/02/15/45668.html شاهد اكبر تهجم من المعلقيين علي حماس الارهابية .................................................. ............ ![]() غزة - نضال نافع تمتلك 10 عائلات مسيحية ثلث اقتصاد غزة من جملة 3500 مسيحي فقط يعيشون في هذا القطاع الذي تسيطر عليه حركة حماس، وفق ما صرح به لـ"العربية.نت" المنسيور " الأب منويل مسلم" راعي دير اللاتين عن الطائفة الكاثوليكية في غزة ورئيس دائرة العالم المسيحي في مفوضية العلاقات الخارجية بمنظمة التحرير الفلسطينية، وعضو هيئة العمل الوطني في غزة . وفي ملف أعدته "العربية.نت" عن المسيحيين في الأراضي الفلسطينية وعلاقتهم بالمسلمين، قال منويل مسلم إن حوالي 65 ألف مسيحي " أرثوذكس وكاثوليك " يعيشون في الضفة والقدس وغزة، يسكن منهم في الضفة الغربية أكثر من (51 ألفا) وفي مدينة القدس المحتلة أكثر من (10 آلاف) وفي قطاع غزة حوالي (3500 مسيحي) 70% منهم ارثوذكس يتبعون مرجعية القدس، والباقي كاثوليك يتبعون مرجعية روما. ورغم الخلاف السياسي بين شطري السلطة الفلسطنية في الضفة الغربية وغزة، إلا أنهما اتفقا في قرار تعطيل العمل ثلاثة أيام بمناسبة الأعياد المسيحية ورأس السنة الميلادية، وهو ما اعتبره محللون تتويجا لعمق العلاقات بين المجتمعين المسلم والمسيحي في الأراضي الفلسطينية، والذي يكاد يكون استثناء في مناطق الشرق الأوسط بعدم تعرضه لأي توترات طائفية. وكان الديوان العام للموظفين في كل من الضفة وغزة قد أعلن عن تعطيل الدراسة في المدارس، ووقف العمل في المؤسسات الحكومية بمناسبة رأس السنة الميلادية والأعياد المسيحية، في أيام (عيد الميلاد وفقا للتقويم الغربي "25/12/2007 م"، وفي يوم رأس السنة الميلادية "1/1/2008م"، وكذا عيد الميلاد وفقا للتقويم الشرقي "7/1/ 2008م" . وللمسيحيين في غزة خمس مدارس خاصة بهم، ويسكنون في أربع مناطق رئيسية "حارة الزيتون، حارة الدرج، غزة القديمة، ومخيم الشاطئ "ويقطنون أيضا في مناطق "الرمال، وتل الهواء، والشيخ رضوان، وخان يونس. ويمثل المسيحيون في المجلس التشريعي الفلسطيني النائب حسام فؤاد كمال يعقوب الطويل، والذي انتخب نائبا عن دائرة غزة مدعوما من حركة حماس وحصل على 54961 صوتا، ويشغل أمين سر مجلس وكلاء الكنيسة العربية الأرثوذكسية بغزة. ثلث اقتصاد غزة وقال الأب منويل مسلم لـ"العربية نت" من مقر مدرسة العائلة المقدسة إن جزءا أصيلا من المسيحيين في غزة سكنها منذ القدم ويملكون بيوتا وعقارات وأراضي ولهم مؤسساتهم، وعددهم أقل من مسيحيي غزة الوافدين من "منطقة الرملة " إبان الهجرة القسرية في عام النكبة عام 48 م، ويشكلون ما نسبته 70 % من مسيحيي غزة. وأضاف: هؤلاء الوافدون اشتروا بيوتا وعقارات لكنهم ظلوا من المسيحيين ضعيفي الموارد والإمكانات، شأنهم شأن الفلسطينيين المهاجرين في عام النكبة، وسكن بعضهم مخيم الشاطئ بغزة، وقد منحتهم الحكومة المصرية آنذاك قطع أرض وبنت لهم الكنيسة بيوتا على مساحة 120 مترا مربعا، وبقي من هذه العائلات اليوم 26 عائلة، وهناك دفعة من المسيحيين جاءت مع قدوم السلطة الفلسطينية عام 1994م، وهم عائلات العسكر الذي قدموا مع الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات، وسكن بعضهم مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة، ثم انتقل بعضهم إلى مدينة غزة، ومن المسيحيين من غادر غزة إلى إسرائيل ومنهم من رحل إلى أمريكا والغرب عموما. وكشف المنسيور "مسلم" أن مسيحيي غزة يمتلكون ثلث الاقتصاد الفلسطيني في غزة بإمتلاكهم كبرى العقارات والمباني والأراضي ومحلات تجارة الذهب والمجوهرات. وقال إن أشهر العائلات المسيحية في غزة هي عائلة ترزي"طرزي"، خوري، مسلم ، عياد، حاكورة، الصايغ، فرح، الطويل، الصّراف، وعائلة غطاس. آخر تعديل بواسطة honeyweill ، 16-02-2008 الساعة 07:45 AM |
#2
|
|||
|
|||
خمس مدارس مسيحية وعن المدارس والمؤسسات المسيحية في غزة، قال "الأب مسلم": يوجد في قطاع غزة أربع مدارس تتبع الكنيسة الكاثوليكية، وخامسة تتبع الكنيسة الأرثوذكسية وهذه المدارس هي: - مدرسة العائلة المقدسة، بها 700 طالب وطالبة، من الصف الأول الابتدائي وحتى التوجيهي "الثانوية العامة"، ومن بين الطلبة السبعمائة "100 طالب مسيحي"، وبقية الطلاب مسلمون. - مدرسة البطريركية اللاتينية، بها (550 طالب وطالبة)، من "الروضة -تمهيدي "حتى العاشر الأساسي، (40 ) من هؤلاء الطلبة مسيحيون، والباقي مسلمون.. وفي المدرستين السابقتين (86 موظفا) منهم 20 % مسيحيين وبالباقي مسلمين. - مدرسة راهبات الوردية، بها 500 طالب وطالبة من الحضانة حتى التاسع الأساسي ،50 من طلبة هذه المدرسة مسيحيون، والباقي مسلمون، وبها 35 موظفا، عشرة منهم مسيحيون والباقي مسلمون. - روضة راهبات المحبة، بها 120 طفلا وطفلة، منهم خمسة مسيحيين و115 مسلما. - ولطائفة الكنيسة الأرثوذكسية مدرسة واحدة هي "مدرسة الروم الأرثوذكس"، بها 500 طالب وطالبة، من الروضة تمهيدي وحتى التاسع الأساسي، من طلابها 100 مسيحي، والباقي مسلمون. 148 ألفا في إسرائيل وأفاد مكتب الإحصاءات الإسرائيلية في إحصائية للعام 2007 أن أكثر من 148 ألف مسيحي يعيشون في إسرائيل، بنسبة 2.1% من عدد السكان الإجمالي، ومن بين هؤلاء المسيحيين 120 ألفاً من العرب، والباقين هم أزواج أو والدان ليهود روس أو إثيوبيين هاجروا إلى إسرائيل في مطلع التسعينيات. ويسمح القانون الإسرائيلي ليهود الشتات بـ(العودة) إلى اسرائيل برفقة أزواجهم أو والديهم وتحولهم بحكم الواقع إلى مواطنين إسرائيليين. وبرغم الحصار المطبق على غزة وافقت إسرائيل على منح 520 مسيحيا من سكان قطاع غزة تصاريح خاصة تمكنهم من الوصول إلى بيت لحم للاحتفال بأعياد الميلاد، وبالفعل توجه غالبية هؤلاء المسيحيين إلى مدينة بيت لحم السلام. وقال المطران عطا الله حنا: نعتبر أن أي مساس بالمسجد الأقصى الشريف كالاعتداء أو المساس بكنيسة القيامة، وبالتالي فإن الكنيسة التي أمثلها قد برهنت في أكثر من مرة، أنها ليست متضامنة في قضايا الأمة فحسب، بل هي جزء أصيل منها. وجاءت تصريحاته تعقيبا منه على انطلاق "الحوار المسيحي ـ الإسلامي" الذي شرعت فيه مؤسسة "آل البيت" في الأردن مع الفاتيكان، بعد سنين من القطيعة، عمقتها مؤخرا تصريحات بابا الفاتيكان المسيئة للإسلام، وقال "المطران حنا:" هذا الحوار يخص الفاتيكان أو الكنيسة الكاثوليكية الغربية، أما بالنسبة لنا ككنيسة أرثوذكسية، فنعتقد أننا لسنا بحاجة إلى مثل هذه الحوارات مع إخواننا المسلمين، فنحن أبناء منطقة واحدة وبناة حضارة واحدة .. وفي السياسة أكد المطران عطا الله حنا أن المشكلة الأساس في فلسطين هي الاحتلال الإسرائيلي، الذي يحتل الأرض والإنسان والمقدسات، ويعمل ليل نهار من أجل تهويد المدينة المقدسة، سواء في شقها الإسلامي أو المسيحي، ويسهر على تنفيذ مشاريع "الأسرلة" بمختلف الوسائل والطرق·· وعلينا جميعا مسؤولية العمل من أجل إبطال تلك المشاريع الإسرائيلية، والوصول إلى إقامة دولة فلسطينية حرة مستقلة عاصمتها القدس". |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|