مشاركة: الزواج المدني أو عدم الحرفية في الطلاق
علاقتة ياعزيزى ان الزوج القاتل وزوجتة القتيلة مسيحيين وهى فى نظر الزوج زانية بمعرفتها وعلاقتها برجل آخر ورغم مواجهتها إلا إنها أنكرت وأخوها طنش رغم شكوى الزوج منها.
هذا ماقصدتة رغم عدم إهتمامى بالحوادث اونشرها ولكن كان الخبر متداول فى جرايد اول أمس وتناقش الزملاء المسلمين فى العمل معى إن دة آخرة عدم الطلاق اوالسماح بالطلاق المسيحى.وكنت أحاول ان اشرح لهم انة سلك سلوك عدوانى لإنة كان من الممكن الذهاب للمجلس الأكليريكى بأدلتة.
ولكن رأى الشخصى من المستحيل ان يكون عندة أدلة مادية غير سماعة مكالماتها الليلية الطويلة مع عشيقها او رسائل على موبايلها(من المستحيل ان تحتفظ بها) او شم رائحة برفان رجالى فى وجهها لايستعملة او وجود أعقاب سجاير فى منزلة لايستعمل نوعها.الخ.....
هذا بالضبط ماأردت توضيحة عند ذكر الخبر الذى لاأستسيغة.
وأنا مع رأيك رغم معارضة الكثير جدا بوجود منظومة كنسية لتنظيم الطلاق والزواج الكنسى حتى لانعثر الضعفاء ونحتضنهم وكفى مانالهم من معاناتهم فى زواج فاشل.ولانأخذ المعنى الحرفى للطلاق لعلة الزنا وإلا فلنقلع عيون الذين يرون بشهوة ختى لانعثرهم او نجعلهم زناة لإنهم زنوا بقلوبهم.
والسيد المسيح قال:كل ماتحلونة على الأرض أحلة وكل ماتربطونة أربطة وقالها للرسل الذين رسموا الأساقفة بوضع الايدى وسلموهم الرسالة والوصايا.
|