|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
http://arabic.cnn.com/2008/world/3/2...bya/index.html
كمبالا، أوغندا (CNN) -- تعرض عدد من رؤساء الدول الأفريقية إلى اعتداءات مختلفة، أثناء "مشاجرة" نشبت بين حراس الرئيسين الليبي معمر القذافي، والأوغندي يوري موسيفيني، خلال احتفال بمناسبة "المولد النبوي" في العاصمة الأوغندية كمبالا. بدأت المشاجرة مساء الأربعاء، أثناء افتتاح مسجد جديد تم بناؤه في العاصمة الأوغندية، يُعد أكبر مسجد في منطقة الصحراء الأفريقية، بحضور نحو 11 رئيس دولة وحكومة أفريقية، يتقدمهم القذافي وموسيفيني. وبعد أن قام الزعيمان معاً بإطلاق إشارة بدء الاحتفال، قام حرس الزعيم الليبي بدفع حراس الرؤساء الآخرين بعيداً عن مدخل المسجد، لإفساح الطريق أمام القذافي ليكون أول من يدخل المسجد بعد افتتاحه رسمياً. ورغم أن حراس الرئيس الأوغندي تعاملوا مع نظرائهم حرس الرئيس الليبي من منطلق ما تقتتضيه واجبات الضيافة، منذ وصول القذافي إلى كمبالا الأحد الماضي، قاموا بالرد عليهم بدفعهم إلى خارج المسجد. وفي خلال دقائق قليلة تطور الأمر إلى اشتباك بالأيدي والأرجل، إلى حد أن قام حراس كلا الجانبين بإشهار أسلحتهم كل في وجه الآخر، مما دفع حراس باقي الرؤساء الأفارقة إلى إشهار مسدساتهم أيضاً. وخلال المشاجرة تعرض الرئيس موسيفيني إلى دفعة قوية من جانب أحد حراس الرئيس الليبي، كادت تسقطه أرضاً، إلا أنه لجأ إلى الاستناد على حائط المسجد لتفادي السقوط تحت أقدام المتصارعين. كما تعرض الرئيس الرواندي، بول كاغامي، هو الآخر، لدفعة قوية من جانب أحد حراس القذافي أيضاً، أفقدته اتزانه، ولكن حراسه تمكنوا من الإمساك به قبل أن يسقط على الأرض. أما رئيس وزراء تنزانيا، ميزنغو كايانزا بيتر بيندا، فقد كان أسوأ حظاً، حيث سقط نتيجة تعرضه لدفعة قوية من جانب أحد الحراس، أثناء محاولته خلع حذائه لدخول المسجد، ولم يُعرف ما إذا كان الحارس من فريق القذافي أم من حراس رئيس أفريقي آخر. أما باقي الرؤساء الآخرين فقد آثروا الابتعاد عن "حلبة الصراع" التي نُصبت أمام المسجد، فيما قام أفراد حراستهم بإشهار مسدساتهم استعداداً لأي طارئ، وهو الأمر الذي تسبب في حالة من "الهلع"، لدى آخرين، بينما بدا رؤساء الصومال وجيبوتي وبورندي، وقد أحاطت بهم المسدسات من كل جانب. وأسفرت المشاجرة التي استمرت قرابة ست دقائق عن إصابة عدد كبير من الحراس بجروح مختلفة، منهم 12 على الأقل كانت الدماء تنزف منهم. وتبادل مسؤولو المراسم البروتوكولية في كل من ليبيا وأوغندا الاتهامات بشأن هذه المشاجرة، حيث قال مسؤول ليبي لنظيره الأوغندي: "ما هذا الذي يقوم رجالكم بعمله؟ هل تريدون قتل زعيمنا"، في إشارة إلى القذافي. ورد عليه المسؤول الأوغندي، طلب عدم ذكر اسمه، صارخاً في وجهه: "لماذا تعتقدون دائماً إنكم أفضل منا؟ ماذا يجعلكم تعتقدون أن أوغندا لديها نوايا سيئة تجاه القذافي؟" وأضاف المسؤول الأوغندي أن حراس الرئيس موسيفيني كانوا يقومون بآداء واجبات وظيفتهم، ليس لتأمين الرئيس فقط، بل لتأمين جميع الرؤساء الضيوف ورؤساء الوفود الأخرى، باعتبار أن أوغندا هي الدولة المضيفة لهم. وبعد انتهاء المشاجرة، أُقيمت الصلاة داخل المسجد الذي يتسع لنحو 17 ألف شخص، حيث قام الزعيم الليبي بإمامة المصلين. وقد استغرق بناء المسجد الذي يوجد على تل مرتفع في قلب كبمالا، نحو 36 عاماً، حيث كان قد تم البدء في بنائه منذ عام 1972، في عهد الدكتاتور الأوغندي السابق عيدي أمين. |
#2
|
||||
|
||||
![]() |
#3
|
||||
|
||||
مشاركة: إضحك مع القــــــــــــــــــــذافي...... (مدموج)
اخر مصايب القذافى جوزيف بشارة - الحوار المتمدن - العدد: 2234 - 2008 / 3 /28 في أوغندا: درس مسيحي في التسامح الديني الدرس الذي يتحدث عنه عنوان المقالة قادم من قلب القارة الأفريقية حيث طالب زعماء زعماء الكنيسة في أوغندا المسيحيين بأن يغفروا للرئيس الليبي معمر القذافي تهجمه على المسيحية والكتاب المقدس أثناء افتتاحه لمسجد ساهم في إنشائه بالعاصمة الأوغندية كامبالا. ونقلت هيئة الإذاعة البريطانية عن أسقف كامبالا سيبريان لوانجا دعوته المسيحيين الأوغنديين إلى نسيان هجوم القذافي على المسيحية ومطالبتهم بمسامحته كما سامح السيد المسيح أولئك الذين صلبوه. ومن جهته دعا الأسقف بول سمويجيري المسيحيين الى المغفرة للقذافي والتسامح مع الجالية المسلمة التي نأت بنفسها عن تصريحات القذافي. واكتفى الأسقف صموئيل سكيدي بدعوة الحكومة الأوغندية إلى التدخل حفاظاً على روح الانسجام السائدة بين المسيحيين والمسلمين بمنع الزوار الأجانب من الادلاء بأي تصريحات من شأنها الاساءة للعلاقات بين الأديان. وكان الرئيس الليبي معمر القذافي قد عاود ممارسة هوايته في تصدير التطرف للقارة الأفريقية عبر التعدي على المسيحية وكتابها المقدس أثناء افتتاحه لمسجد إسلامي في العاصمة الأوغندية كامبالا الأسبوع الماضي بمناسبة ذكرى مولد رسول الإسلام. وقال القذافي في خطاب ألقاه أمام عشرات ألألاف من المسلمين بحضور عدد من الرؤساء الأفارقة أن الكتاب المقدس المتداول الأن بعهديه القديم والجديد مزور ولا يعتد به لأنه لا يحتوي على نصوص تنبأت بمحيء رسول الإسلام ادعى القذافي أن البعض قام بشطبها منه، وأن القرآن هو الكتاب الوحيد المنٌزل من الله لأنه تحدث عن اليهودية والمسيحية. ونعت القذافي غير المسلمين بالكفر مؤكداً على أن "الدين عند الله الإسلام" وأن "من يبتغي غير الإسلام ديناً فلن يْقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين." لا أريد الخوض في مزاعم القذافي من منظور ديني أو عقائدي، لان هناك من هم أجدر مني على تناول القضية من هذه الزاوية. ولكن ما يشغلني هنا هو نظر الأمر من منظور إنساني وحقوقي. لم يكن الأمر ليتطلب مني الكتابة لو أن العالم الإسلامي يسمح بطريق ذي اتجاهين للحريات. كما أن القضية ما كانت تقبل التعليق لو كان القذافي باحثاً استنتج عن طريق المعطيات والدلائل العلمية قيام البعض بتزوير الكتاب المقدس. فقد خضع الكتاب المقدس دون غيره من الكتب الدينية لفحوصات واختبارات علمية قام بها باحثون مرموقون من غير المسيحيين من دون أن يتعرض لهم أحد. ولكن الأمر يختلف حين يتعرض المسيحي في مجتمعه لكافة انواع التشكيك في عقيدته دون منحه حق الاعتراض أو النقاش، وكذا حين يقوم الجهلة وأنصاف المتعلمين والمخرفون والباحثون عن الشهرة بتجريح مقدسات الأخرين دون أسانيد علمية. الغريب أن تعدي القذافي على المسيحية والكتاب المقدس جاء هذه المرة أمام عدد من الرؤساء الأفارقة المسيحيين من بينهم الرئيس الأوغندي يوري موسيفيني الذي تبلغ نسبة المسيحيين في بلده ما يزيد عن الـ 84% من عدد السكان، ولا تزيد نسبة المسلمين فيه عن الـ 12% بحسب تعداد عام 2002 الذي نقلته موسوعة الويكيبيديا. وقد جاء تعدي القذافي على المسيحية وكتابها المقدس الذي يعد المرجع الأول في تعليم المحبة والتسامح في الوقت الذي يشتعل فيه العالم الإسلامي بالمظاهرات والاحتجاجات على إعادة صحف أوروبية نشر الرسوم الكاريكاتيرية التي صورت رسول الإسلام بشكل اعتبره المسلمون مسيئاً لعقيدتهم. بل وبلغ الامر بأسامة بن لادن بدعوة المسلمين حول العالم بالهجوم على ما أسماه بمصالح الصليبيين والصهاينة نصرة للرسول. كما جاء هجوم القذافي على المسيحية في الوقت الذي تطالب فيه الدول الإسلامية بسن قانون دولي يحظر نقد أو إهانة الأديان. وقد فوض مؤتمر منظمة المؤتمر الإسلامي الذي انعقد مؤخراً في العاصمة السنغالية داكار الأمين العام للمنظمة بتشكيل فريق خبراء لوضع وثيقة دولية ملزمة قانوناً لتحقيق الاحترام لجميع الأديان والقيم القافية ومنع التمييز والتحريض على كراهية أتباع الديانات جميعها. كما أكد المؤتمر دعمه لمبادرة العاهل المغربي محمد السادس الرامية إلى وضع ميثاق دولي يحدد ضوابط وقواعد الملاءمة بين ممارسة حق التعبير والرأي وواجب احترام الرموز والمقدسات الدينية والقيم والمعتقدات الروحية. http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=129608 الا يعتبر ذلك اساءه للمسيحيه .. لماذا لم تخرج المظاهرات بأثيوبيا ومصر .. لماذا لم تشتعل اوروبا ولماذا لم تستهجن باقى الدول الافريقيه . لماذا لم تحترق سفاره ليبيا فى كافه الدول .. لماذا لم يعلن الفاتيكان استياءه .. لماذا لم يتم مقاطعه المعيز الليبيه . السبب بسيط .. حتى فقراء افريقيا من المسيحيين هم متحضرين . احمنا يارب من التخلف والمتخلفين --------------------------- من سيفصلنى عن محبه المسيح المصـــــــرى ![]() |
#4
|
||||
|
||||
مشاركة: إضحك مع القــــــــــــــــــــذافي...... (مدموج)
صورة نادرة تجمع الدكتور الإسد والبروفيسور القذافي على هامش احد مؤتمرات القمة لحكماء العربان في دمشق عاصمة السياسة والإقتصاد العرباني. بارك إله الإسلام خطاهم وزادهم علما من علمه.
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
لن اسمح لإخوان الخراب دخول كنيستنا او السيطرة على مواقعنا
|
#5
|
|||
|
|||
مشاركة: إضحك مع القــــــــــــــــــــذافي...... (مدموج)
حد عنده تسجيل لحديث القذافى فى القمة الاخيرة؟
![]() ![]() ![]() |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
مضحك جدا )تحياتى لك يا مبارك | salve4freedom | المنتدى العام | 6 | 29-09-2005 11:17 AM |