|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
الاتحاد مع المصالح العامة للدولة العظمي والقوي الدولية المصالح الدولية هي التي تحدد السياسة في العالم فمصلحه الأقباط بمسانده مصالح حلفائهم من هم حلفاء الأقباط .؟ حلفاء الأقباط من يدعمون قضيتهم . حلفاء الأقباط من يقفون في الحياد ضد مواجهتهم . حلفاء الأقباط من لا يردون أن يقتلوهم ويبيدوهم . حلفاء الأقباط من يرحموهم ويعطفوا عليهم . حلفاء الأقباط من لدي الأقباط معهم مصالح اقتصاديه ناجحة . حلفاء الأقباط يرفع لواء حقوق الإنسان والحرية والمساواة والحكم العلماني . .................................................. ................................. ماذا يفعل الأقباط إذا ما أعلنت السعودية غدا أنها ستدعم قضيه الأقباط والحريات الدينية والعرقية في مصر بالأموال والإعلام .... هل سنرفض السعودية لمجرد أن إيمانها غير إيماننا إذا رفضنا السعودية ..؟ يكون الأقباط بهذا هم وجهه جديد للتطرف والإرهاب إذا قبلوا السعودية ..؟ يصبحون بحق دعاه سلام مثل إيمانهم أهدافنا هي أساس حياتنا ..... نقسم العالم كله معنا أو ضدنا , ومن هم معنا هم حلفائنا, فلانعيش من اجل أي قضيه أخري سوي قضيتنا لا نحيا إلا للدفاع عن إيماننا لا نؤمن إلا بمسيحنا لا نصلي إلا في كنيستنا القبطية أرثوذكسيه كانت أم كاثوليكيه فنضع العالم كله تحت رايتنا القبطية من يحترمها يحترم من يرفضها يهاجم مصالح الأقباط ومصالح الولايات المتحدة الأمريكية : مصالح الأقباط هي الفوز قضيتهم والوصول إلي المساواة والعدل الذي لن يقبل بغيره او اقل منه بكل ما تحمله القضية من جروح والآلام صعبه وكبيره وتاريخيه في همايونية الاضطهاد والاستهداف والمذابح والتي كان افجعها علي الإطلاق مذبحة الكشح الحزين فهي ضربت الوجدان القبطي كله في أنحاء الدنيا قضيتنا من يدعمها فنحن ندعمه من يرفضها فنحاربه مصالح الولايات المتحدة في الشرق الأوسط هي السيطرة علي النفط كقوة طاقه و محاربه الإرهاب وتمكين الديمقراطية والحرية وحماية امن إسرائيل فأي منها نريده كأقباط وهي تتلخص في مطالبنا من ديمقراطيه ومساواة وعدل ومحاربه الإرهاب واستقرار المنطقة ولبنان ورفض زعزعه استقرار لبنان وبهذا وضع مصالحنا القبطية في نفس طريق مصالح الولايات المتحدة الأمريكية يضمن دعم تحقيقها وحمايتها .................................................. ......................... مصالح الأقباط وربطها بمصالح الموارنة والفرنسيين والأمريكان والمسلمين الشيعة بالتيار الاقتصادي . يستطيع اللوبي الماروني اللبناني أن يصل إلي أماكن صنع القرار في فرنسا كما في أمريكا واستخدامه الأساليب الممكنة من سياسيه ودين واقتصاد واتصالات وعلاقات ودية يجعله شديد التأثير في أماكن صنع القرار فبربط المصالح القبطية بالمصالح الفرنسية اللبنانية يجعل مصالحنا القبطية تدخل أفاق جديدة في أوربا متجهه إلي البرلمان الأوربي فالاتصال بالعالم يأتي علي ثلاث محاور :- -الاتصال الديني علي مستوي الكنيسة القبطية والكرسي البابوي في مصر مع البطريركية المارونية بشكل دائم -الاتصال السياسي عن طريق منظمات أقباط المهجر مع سياسيون لبنان وقاده التجمعات المسيحية و 14 أزار ومتابعه السياسية اللبنانية والتوغل بداخلها لجعل الموارنة دائما يربحون اللعبة السياسية داخل لبنان وحلفائهم وربط المصالح القبطية بما يحدث من خلاف مع حزب الله الإسلامي الشيعي ووضع الهدفان في قالب ديني عرقي وهو تهديد الأمن القومي المسيحي في الشرق الأوسط -الاتصال الاقتصادي هو أساس المصالح في العالم كله, فبمؤتمر اقتصادي قبطي واحد يستطيع الأقباط أن يتداخلوا مع العالم ,,المؤسسات الاقتصادية المصرية المملوكة لأقباط داخل مصر ستجد فرصه لها بالاتصال عن طريق مصالح الأقباط باتجاهات عالميه مختلفة فهو انتقال إلي مستوي اعلي ومختلف للقضية القبطية عالميا, فمؤتمر اقتصادي أول للأقباط سيوحد الأهداف والمصالح داخل وخارج مصر قبطيا بإشراك مؤسساتنا الاقتصادية داخل وخارج مصر ومنه إلي دعوه رجال أعمال ومؤسسات اقتصاديه كبري نربط أهدافنا بها مثل موارنة لبنان في المهجر ومسيحيوه مثل اغني رجل في العالم كارلوس سليم اللبناني المكسيكي فان كان كارلوس لا يلتفت إلي ما يحدث إلي زويته في لبنان نجعله يلتفت اذا كان يشعر بهم نجعله يتألم بسبب ما يحدث لهم ولمسيحيي الشرق الأوسط بعرض قضيانا من نافذة إعلاميه قبطية علي الستالايت والانترنت وربط مصالح الجهات الاقتصادية الكبيرة في العالم بالمصالح الاقتصادية للمؤسسات القبطية المصرية داخل مصر وخارجها وهذه السياسية تطبق علي الجميع تدويل القضية القبطية إيرانيا هو بعد أخر بالسياسة والاقتصاد والدين السياسة القبطية الإيرانية وهي المصالح المشتركة فمصالح إيران تشيع المنطقة ووضع نفوذها عليها فاذا تركت الولايات المتحدة الأمريكية القضية القبطية ومصالح الأقباط إلي النظام الحاكم علي مصر ليفعل بهم ما يشاء مقابل أهداف أخري لها تفضيلية علي مصالحنا فيوجد ألف باب أخر سيكون ضد مصالح أمريكا في مصر والعالم من ناحية الأقباط وتحالف جديد مع جهة أخري وهي ورقه متاحة الآن أمام أقباط مصر وهي ورقه ألازمه الشيعية في مصر وربطها بعلاقات مسيحيه شيعيه في مصر دينيه وعرقيه قبطية مصريه شيعيه إيرانيه بمسانده شيعه مصر الإعلام الإيراني إذا ما دخل فيه الأقباط ووصلوا له هو لفته قويه عالميا علي القضية القبطية وهو يربط مصالحه بتلويح إيراني بمصر من جهة أخري كانت مصحوبة بحالات توتر مستمر وأخرها رفض مصر إعادة العلاقات الدبلوماسية بإيران بسبب احتفاء الثانية باسم شخص قتل السادات المكروه قبطيا التحالف مع القوه العظمي والقوي الدولية من اجل مصالح الأقباط وقضيتهم القبطية العادلة في أرضهم مصر هو سعي وكفاح دولي من اجل تدويل القضية القبطية للضغط علي النظام في مصر وإذا ما أراد النظام المصري سواء القائم الآن أو بعد غد أن يتخلص من أوجاع الأبواب التي ستفتح في وجهه وتحرجه أمام المجتمع الدولي وإذا ما كنت الدولة المصرية كحكم تحارب الرافضيين لها ولا يوجد بهم قبطي واحد فهي الآن ستحارب طائفة شعبيه كاملة ستتحول إلي عصيان مدني شامل ولذلك فعليها الإسراع في تنفيذ مطالب الأقباط وهي معروفه للجميع . __________________ |
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
مكافحه الإحباط والحروب النفسية الحرب النفسية جزء لا يتجزأ من أي حرب ونتيجتها دائما ايجابيه إذا ما خضع لها الجانب الأخر المحاولات المستمرة لوضع مصطلحات وأسس في الحديث كأنه من المستحيل تغيرها هي جزء من الحروب النفسية التي تضع عليك شيء(( هلامي )) يتصور لنا انه غير ممكن تغيره .. هو حقيقة نراها ولذلك عندما بدأ صوت الأقباط يعلوا بسبب شده الظلم والقهر عليهم احدث هذا ضجة كبيره في عالم الإرهاب لأنه من غير المتوقع أن يسمع صوت يعلوا صوت الجبروت القاسي ولذلك فأصحاب هذه النوعيات من الحروب وبث الإحباط يعلمون أن البالون الوهمي المنفوخ أمام أفواهنا سنفجر في وجههم عندما نتكلم ونرفض وخاصة في الأمور التي فرضت وكأنها مقدسات كما من يكذب الكذبة مائه مره فتصبح حقيقة في قلبه. مستوي الحروب النفسية التي شنها أعداء الحق علي الأقباط لكي يسكتوا دائما كانت بالقتل والإرهاب والترهيب المستمر... فدائما الكلام عن الغالبية العظمي للتخويف الأكثرية المتحكمة لإجبار المطالبون برفع الكلم عنهم علي السكوت التذكير بالخط الهمايوني والجزية والقهر وعكسه اليوم من نعيم يعشيه الأقباط في مظالم الجحيم التاريخي الماضي وكأن المقارنة بين القتل بسلخ الجلد والقتل الرحيم بالسم وهي مقارنه إن صح بها القول خبيثة والاثنان نتيجتهم واحده وهي القتل وان اختلفت الأساليب المتطرفة استطاع المحاربون للحق والحقيقة أن يروجوا فكره نعيم الأقباط وأنهم في ازهي عصورهم كي يكفوا عن مطالبه حقوقهم المسلوبة في عصر استطاعت شعوب كثيرة أن تنال حريتها والجميع يعلم أن الحرية والديمقراطية والمساواة إن طبقت في مصر سيكون لها بالغ الأثر علي هؤلاء المتطرفين لأنهم من غيرها يستطيعون أن يفعلوا كل شيء تحت بند عقائدهم دائما تجد المسنون من الأقباط يقولون أن الآن هو ازهي عصورنا لأنهم يقارنون بين المجازر والحوادث فالمجازر كانت أهوال أما الحوادث هي قتل شاب أو فتاه أو هجوم علي كنيسة ما هو الضرر القومي علي الشعب القبطي منها ! وهم من صدقوا الحرب النفسية التي تشن عليهم وهي مقارنه بين الماضي الدموي والحاضر الاضطهادي الأكثر ظلما ووحشيه لأنه يحدث في عصر يشهد فيه العالم حاله من الحرية والمساواة وحقوق الإنسان فمن يظلموه في عصر كهذا كمن يقتلوه ألف مره في العصور المظلمة الحروب النفسية وكيفيه التصدي لها . الطرق التي تستخدمها الدول والمجتمعات العرقية أو الدينية للدفاع ضد الحروب النفسية هي بكسر كل المقدسات الموضوعة سلفا من قبل أشخاص بعينهم علي الأقباط وكشف المخططات التي يشنها علي الأقباط من يريدون بهم الشر ووضع حلول لها وطرق للتصدي لها هل يصدق إنسان عاقل أن عذر أجهزه الأمن المصرية عدم السماح للأقباط بحريه المواطنة الحقيقة في أرضهم مصر هي وجود الخط الهمايوني العثماني داخل أجندتهم فانه عذر أقبح من ذنب والرد عليه هو بضرب كل مسلماتهم التي بها يؤمنون من دين وعقيدة ومقدسات وخطط وقوانين وأساليب سيئة والاستعانة بكل الوسائل الممكنة والغير ممكنه لتدميرها وضربها في قلبها كمن يضرب مصاص الدماء في قلبه كي يحترق . شن حروب نفسيه عكسية مضادة هي وسيله أثبتت نجاحها علي مر الصراعات في العالم من استعراض القوي والنفوذ ونتيجة الظلم تجعل من الحرب النفسية أسلوب غير مجدي بالمرة مع قوم يفهمون ويعلمون بمجري الأمور وبواطنها ويردون الضربة بألف اقوي منها وبأي طريقه ممكنه . الإحباط يزيد الأمر سوءا لتصبح كره بولي نج إن وضعك العدو الذي يريد الشر لك في موضع الإحباط تكون النتيجة سلبيه بالنسبة إليك والضربات ستانهال عليك من حيث لا تعلم وستصبح فريسة سهله للذئاب البشرية تأكل لحمك وعظمك لتصبح شيء هلامي ليس لك وجود انظر إلي نفسك إن جلست في مجلس شباب ولم تعرف كيفيه الرد السريع والبديهي وتكون حاضر الذهن ماذا سيحدث لك من كلمات تصاحبها ضحكات عاليه تسخر منك بل ستصبح كالبول نج بين أيديهم أما إن كنت قادر علي التلون... العب باللعب والجد بالجد والقوه بين أنيابك دائمة من المستحيل أن تكون كره بولي نج لاحظ عندما تضرب مره ولا يوجد رد فعل في أي حادث حصل للأقباط ماذا يحدث يأتي التوابع خلفه مباشرتا وتتوالي الضربات حتى ترفع راية الاستسلام وتتمني أن تضرب بعصا واحده بدلا من ألف وهو في كلتا الحالتين خطأ فمن غير المسموح أن تضرب من الأساس ولكنها جزء من حرب نفسيه تصل فيها إلي نقطه الإحباط لكي تتمني أن يفتح راسك علي أن تقطع من مكانها . كيفيه التصدي لهذا هو رد الصاع صاعين فان علم من يهاجمك انه عندما يهاجمك سيتضرر من المستحيل أن يفعلها فان وقفت أمام الأسد وأنت تعلم انك عندما تصفعه علي وجهه لن يستطيع ان يفعل لك شيئا فستتلذذ بالضرب وتعاود الضرب فيه مره أخري ولنا هنا أمثله متعددة مثل ما حدث في غيط العنب في الإسكندرية وأخرها ما حدث في أحداث الهجوم الإرهابي علي الأقباط في الإسكندرية بعد أن هاجم متطرف ثلاثة كنائس في وقت واحد وقتل رجل قبطي مسن أمام هيكل الكنيسة بسيفين كبيرين وخنجر مسموم كانت انتفاضه الشارع القبطي السكندري بمثابة ناقوس خطر جعل من يريد اللعب في الإسكندرية عليه التفكير ألف مره قبل أن يفعلها رغم ما يحدث لهم من مناوشات مستمرة لكل فعل رد فعل مساوي له في المقدار مضاد له في الاتجاه يسبب الخسائر لمن يفعله فلا يقدم علي فعله .................................................. |
#3
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
استنزاف القوي هذاالاسلوب بموجب الاتفاقيات الدولية في الحروب لنا الحق في استخدامه كوسيلة ضغط في وجوه أعداء الأقباط والمسيحيين في مصر إذا ما حدث أي ضغط من أي نوع علي الشعب القبطي ليتخلي عن مطالبه مثلا أو ليجبر الأقباط علي طاعته ولذلك فان الأقباط والكنيسة لابد وان يكون لها أوراق ضغط ودفاع . فإذا انتظرنا أن يعطينا الحكام حقوقنا نكون واهمين فان الحقوق تنتزع ولا توهب إلينا ولذلك لابد من استغلال الأوضاع في مصر لعمل بلبله قويه تحت حوافر الشر لنزلزل الأرض تحت أقدامهم ولنا في هذا أوراق كثيرة . النظام المصري الآن تخوفاته جميعها تندرج تحت منع تعدد الطوائف في مصر كي تكون دوله ذات طائفة واحده وتقوم بأسلمه الأقباط وهذا ما نرفضه ونحاربه وننتصر فيه وسننتصر والمتنصرون خير دليل علي نصرنا رغم أننا نحارب دوله ولكن استنزاف قوي الشر هو أساس في تقليل قوته وهيمنتة أوراق الضغط هي استنزاف لقوي الشر في الوقت الحالي ويطبق مثلها علي حسب الظروف في المستقبل البعيد : -إعطاء ارض للبهائيين تتكفل الكنيسة ببنائها كمعبد لهم لتضع الحكومة في مأزق أمام العالم - إعطاء ارض لبناء مسجد للمسلمين الشيعة لعمل لتجبر الدوله علي الاعتراف بطائفتهم وتترك لهم فتنتهم تأكلهم - عمل علاقات متمثله زيارة دينيه كنسيه مع الدولة العظمي دون الرجوع للنظام - عدم استشاره النظام في التحركات الدولية للسياسيين الأقباط - تقويه العلاقات بالفاتيكان ضغطا علي المسلمين الكارهين له الآن . - دعم التشيع والبهائية في صفوف السنة وفضح ممارسات النظام مع الطوائف غير الأقباط للضغط علي الحكومة المصرية وخلق قوي اخري تناطح لتخفف من هيمنه الطائفه الكبري والتي يستغلها المتطرفين في الترهيب بإضطهادهم ودعم بديل قادم قوي اسلامي وهو الشيعيه والصوفيه لضرب الوهابيه السعوديه علي مصر . - مساعده الطائفتان المسيحيتان الإنجيلية البروتستانتية والكاثوليكية في بناء الكنائس. - منع موائد الأفطار للمسلمين في رمضان علي المستوي الرسمي عند إغضاب الكنيسة . - رفع الأعلام السوداء كعصيان مدني علي جميع منارات كنائس مصر والأديره والإبراشيات القبطية في العالم . - رفع العلم القبطي علي جميع المحافل القبطيه السياسيه والدينيه اذا ما تم تخوين الأقباط او تهديد امنهم القومي . - منع الزيارات للأزهر الشريف والمحافل الدينية الاسلاميه السنية واستبدالها بالشيعية إذا لم تنهي الدولة مشكله مكسموس المنشق والمحارب للكنيسة القبطية الآن وتطبيق هذا علي كل المواقف في المستقبل . - عمل مظاهرات يوميا تكلف النظام أموال بسبب حالات الاستنفار التي ستعلنها الدولة . إذا ما أذادت الحكومة من الوضع القبطي داخل مصر في عدم الحماية من الإرهاب أو الدعوة سنضرب النظام بأفعال تجعل الدولة تاهتز ولابد من أكل الغداء قبل العشاء وإلا أصبحت الساعة ترجع للخلف ......................................... |
#4
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
التضامن مع قضايا المضطهدون من الأعراق والأديان المختلفة إن نقاط الضعف في أي نظام يحكم ارض في العالم تساعد في التعامل معه لتغييره وان النظام المصري القائم منذ سنين هو نظام عنصري يقوم علي أساس الدين والعرق فالنظام المصري بعد الثورة التي قام بها الضباط الأحرار أعلن النظام فيها انه نظام إسلامي سني الدين عربي العرق وتجاهل تماما مصريته وتجاهل الأعراق المصرية والدينية المختلفة وأولها العرق القبطي الخاص بالمسيحيين والعرق النوبي والدين المسيحي ومن يعتنقه من غير الأقباط مثل المسيحيين من أصول غربييه او غير مصريه أو المسيحيون الجدد وهم غير معترف بهم أو السماح لهم بالتحول بالأوراق الرسمية إلي الديانة المسيحية كجزء من إيهانه الديانة المسيحية وإجبار الإنسان علي البقاء في الإسلام والإجبار علي اعتناق الإسلام كدين له حتى لو كان رافض لهذا الدين وهذا حدث أيضا مع المسيحيين الذين اعتنقوا الإسلام وأرادوا أن يتركوه بعد أن اكتشفوا انه دين غير صحيح وبمثابة من أخطاء من وجهه نظرهم وهي نفس وجهه نظر المتنصرين المعتنقين للديانة المسيحية . فنظام مصر القائم منذ سنين طويلة تجاهل اللغة القبطية وتجاهل الحقبة القبطية وهي أهم حقب التاريخ المصري والتركيز علي حقبه وجود العرب في مصر وهي الفترة المعتبرة احتلال العرب لمصر عالميا ويؤكدها المؤرخين في أنحاء العالم من لهم علاقة بدراسة التاريخ المصري ما حدث من المعروبييون في مصر من انقضاضهم علي الحكم في مصر تسبب في أزمة للأديان والأعراق المختلفة فتفاقمت أزمة القضية القبطية في مصر إلي أزمة النوبيون في جنوب مصر إلي أزمة البهائيون وعدم الاعتراف بهم كطائفة دينيه إلي أزمة المسلمين الشيعة لعدم الاعتراف بمذهبهم تاريخيا في مصر وكمذهب حالي داخل مصر إلي أزمة طائفة المسلمين القرآنيين في مصر وعدم الاعتراف بمذهبهم كمذهب إسلامي داخل مصر واضطهاد ومهاجمه الصوفية في وسائل الإعلام الحكومية كما يحدث مع باقي الطوائف التي تهاجم بشكل دائم واهم اكبر طائفة في مصر وهي طائفة الأقباط العرق الأصلي لمصر ودينهم المسيحي إلي الأزمة السيناوية والتي تأرق اهل سيناء البدو المصريون من أصول عربيه وهم أهل هذه الأرض مع كل المسيطرين عليها علي مر الزمان. . الطائفة البهائية ودعم الأقباط لها يوافق الشعب القبطي المصري علي رفض الديانة البهائية كمعتقد يتوافق معهم أو يعترف بالمسيحية فالمعتقد البهائي كدين خرج من الطائفة الإسلامية الشيعية وجذوره فارسيه شيعيه دخل مصر منذ فتره طويلة وكان معترف به كمعتقد وهي لا تؤمن بإلوهية المسيح بل تعتبره مجرد نبي رغم الاعتراف باسم يسوع وهو المخلص وهو أساس الديانة المسيحية الذي يتدين بها الأقباط واكبر عدد من البشر علي كوكب الأرض فبعد أن أعلن جمال عبد الناصر رئيس مصر الأول بعد قيام الثورة بعد ان أطاح باللواء محمد نجيب قائد التنظيم ليحتل مركز رئاسة قياده الثورة بحجه أن البهائيون عملاء لإسرائيل بسبب أن مرقد بهاء الله رسول البهائية حسب الديانة البهائية في إسرائيل ارض الأديان ولم يكلف خاطره يتهم نفسه بالخيانة بسبب وجود المسجد الأقصى هناك أيضا أو اتهام الأقباط والمسيحيين بالخيانة بسبب وجود الكنيسة المقدسة كنيسة القيامة وبيت لحم أيضا في نفس المكان ولكن هي كانت حجه استخدمها ليتخلص من نمو هذا الدين الذي سيؤثر علي الدين الإسلامي السني وسيطرته علي البلاد من وجهه نظرهم وهي جزء من اضطهاد النظام الإسلامي العربي علي مصر ولذلك علي الأقباط مسئوليه الدفاع المستمر عن حقوق الإنسان البهائي في المعتقد وبناء دور العبادة وان تكون ألازمه البهائية جزء من القضية القبطية الحقوقية قضيه مصر الأولي وأزمتها الرئيسية . وتصعيد الموقف مع النظام المصري بتدويل ألازمه البهائية عالميا علي أكتاف القضية القبطية ومساعده البهائيين علي بناء أول معبد بهائي لهم في مصر بأي شكل من الأشكال حتى لو وصل الأمر بناء معبد لهم كأمر واقع يسبب أزمة مع الحكومة المصرية اذا ما استمرت علي أسلوبها العنصري في التعصب ضد الأقليات الدينية والعرقية وهذا لتوزيع التطرف الإسلامي السني علي طوائف متعددة وليس المسيحية فقط لان الوضع هو حقوق وليس حرب ضد مذهب معين كما يصوره أعداء الحرية والديمقراطية من الإرهابيين والمتطرفين الوهابيون السنة . المذهب الشيعي الإسلامي والأقباط في مصر المذهب الشيعي تاريخيا هو من تحكم في مصر لفترات طويلة فيما يسمي في العصر الفاطمي وهو من أكثر العصور التي شهد الأقباط فيها اضطهاد لهم علي يد الحاكم بأمر الله ولكن رغم هذا فمن مصلحه الأقباط الآن استبدال المذهب السني التي تتغلغل من خلاله الآن الأفكار المذهبية الوهابية القادمة من السعودية لنغزو وتسيطر من جديد علي المذهب السني بعد أن وصل لمراحل متطورة في الاعتدال والفكر المتقدم لتعيده والأزهر إلي الأصولية الإسلامية البدوية المعروف بالإسلام ألمديني الصحراوي والتطرف والإرهاب لكل ما هو مختلف عنه استنادا لنصوص دينيه إسلاميه قي كتاب المسلمين المسي قران كريم تدعو لتقل المختلف عنهم في المذهب والفكر وتكفيره وسبي كل ممتلكاته ولهذا من مصلحه الأقباط أن يكون هناك قوه أخري تقلل من تطرف المذهب السني المصحوب بالوهابية المتطرفة فيكون بمثابة قوه أخري بديله عن الموجودة الآن أو منافسه لها . مسئوليه الأقباط في المستقبل هي دعم القوي الشيعية في مصر وحقوق المسلم الشيعي المصري والمقيم في مصر كانسان من حقه أن يتعبد وان ينعم بالأمن والرخاء طالما يدفع الضرائب ويؤدي الخدمة العسكرية وينمي الدولة بالتجارة او لا يضر الدولة بأعمال إرهابيه من شغب وتدمير وهنا نضمن ولاء الشيعية لنا كأقباط في المستقبل لأننا نكون بادرنا بعمل ضغط لأخذ حقوقهم كمسلمين شيعه وفي جميع الأحوال تكون الإستفاده هي امتصاص التطرف وتوزيعه وتشتيته لتخفيف الإرهاب والتأكيد علي أن الأقباط لا يدفعون عن حقوق بشكل طائفي ضد الإسلام كما يدعي المتطرفون الإرهابيون أهل النوبة وحقوقهم المسلوبة من قبل مجلس قياده الثورة العسكرية . مسئوليه الدفاع عنها من المدافعين عن حقوق الإنسان من الأقباط وغيرهم .تنهي مشكله حقوقه موجودة في جنوب مصر لا يشعر بها سوي أهلها فأي مصري تتحدث معه في موضوع أزمة النوبيون داخل مصر الموجودة في الجنوب لن تجد أي معلومات عنها بداخله وهذا بسبب المؤامرة التي تحاك ضد النوبيون بتغييب الشعب المصري إعلاميا عن هذه القضية ولذلك لابد من إلقاء الضوء عليها بعد أن تم احتلال أراضيهم من قبل ضباط الثورة والأراضي التي خسروها تحت مياه بحيرة ناصر التي سببها السد العالي احد اكبر المشاريع القومية للشعب المصري ككل ولكن كان من الأجدر إعطاء أصحاب الأراضي من أهل النوبة تعويضات بل كانت التعويضات احتلال كثير من الأراضي وزعت علي القواعد الخاصة بالجيش المصري وأخري أخذها أبناء ضباط قياده الثورة وكل يوم يمر علي أهل النوبة هو اسود من الذي يسبقه من اضطهاد وتعذيب وتغطيه إعلاميه علي ما يحدث لهم مما أسفر علي هجرات جماعية لأهل النوبة خارج مصر وانتشارها في دول الخليج خاصة هروبا من الحياة القاسية في الجنوب المصري وهو القطر النوبي المصري ولذلك لابد من إعلام العالم بما يحدث لهؤلاء المصرين داخل مصر . أهل سيناء البدو وتجاهل مصر لتوفير الحياة الكريمة لهم تتعامل السلطة المصرية دائما مع أهل سيناء علي أنهم مصريين من الدرجة الثانية فهم مهانين في جميع المؤسسات الأمنية والعسكرية بل وممنوعون تماما من الكليات ومراكز التدريس العسكري مثل الأقباط والشيعة والبهائيين اذا ما تم التعرف علي انتماءات الأخريين الدينية علي عكس الأقباط المرفوضون علي أساس رسمي في الدولة وهو أبشع أنواع الاضطهاد والتخوين وانعدام المواطنة لأهل مصر فمن الطبيعي أن يتم مساعده هؤلاء إما أن تساعدهم مصر أو تترك سيناء لأي دوله أخري تستطيع إدارة شؤونها وتنميتها وعمل رخاء لأهلها واحترام حقوقهم تحت إرساء مبدأ عام في النظام والدستور سواء الآن أو في المستقبل يحمي المواطنة والمساواة في التعامل مع حاملين الجنسية المصرية مساعده الطوائف المصرية هي بمثابة خلق أزمة أمام الدكتاتورية الدينية العرقية التي تسيطر علي مصر كدرع في وجهه من يتهمون الأقباط أنهم هم فقط من يطالبون بحقوقهم وكأنها جريمة ومن هنا النظام القبطي المتبع يكون بدعم حقوق الإنسان لأي مصري ومن يرفض إعطاء الحقوق يكون هو الإرهابي راعي الإرهاب والتخويف في مصر. __________________ |
#5
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
الانتشار الإعلامي كلمه إعلام في معناه هي منبر يخاطب منه الناس ليتم إيصال رسائل معينه لهم من اجل قضيه معينه أو سيطرة
علي العقول والأفكار بهدف معين من خلال الشبكة العنكبوتية أو الأقمار الصناعية أو المؤسسات الصحفية الأقباط في حاجه ماسه تدويل القضية القبطية بسبب تجمد الأفكار وزيادة التهجم عليهم والوضع الديني المحتقن في الشرق الأوسط بأكمله وهو ما يؤثر سلبا علي امن واستقرار الأقباط وهو ما يستغله الإسلاميون والملحدين أعداء الأقباط والإيمان المسيحي للنيل منهم وسط زحام المشاكل العالمية ولذلك الإعلام الموجهة الآن هو أداه قويه لضرب القوي التي تريد اخذ فرائسها في الخفاء وتحقق المكاسب علي المدي الطويل فنجد انفسنا وسط بحار عميقة إما أن نغرق أو نترك أنفسنا للقروش تلتهمنا ولكن إذا عشنا حيتان قويه لن تستطيع القروش التهامنا كمجموعات الدلافين الدائمة التوحد ضد القروش فتجدهم أقوياء رغم قلتهم في البحار بجانب القروش الإعلام الالكتروني ابرع فيه الأقباط في عرض قضيتهم ومشكلاتهم التي يتعرضون لها بسبب الأديان المتطرفة التي تريد النيل منهم ولكن إلي لحظه كتابه هذه السطور لم نجد قناة واحده تعلي مشاكل الأقباط وتكون إعلام موجهه للغرب وتدويل القضية يكون هدفها . القناة الإعلامية الفضائية مطلب أساسي من اجل القضية القبطية ولكن ما هو أكثر منه أن يكون لدي الأقباط أكثر من قناة يعملون بشكل متوازي كلوبي له أفكار واحده وله أرائه ومطالبه ويهاجم من خلال هذه المنابر كل من يعادي التواجد القبطي في العالم في أي قطعه من العالم وطبعا لتغطيه أمور الأقباط الداخلية المؤسسات الإعلامية الصحافية توجد لدي الأقباط قنوات دينيه فقط ومواقع الكترونية وأيضا جريده قبطية ضعيفة ليست في قوه المؤسسات الحكومية الإعلامية ولذلك إيجاد متسع داخل الجرائد الحكومية التي نطالبها بان تتعطف علينا والسماح لنا بان نطلب منها عرض مشاكلنا وترفض ونطلب أن يكون لنا تمثيل كوجهه نظر دينيه في بعض القضايا أو ناشطين سياسيين في بعض القضايا السياسية كعرق مصري اساسي أو حتى وضع حوادث الأقباط في شكلها الصحيح دون تعميم أو تزييف للحقائق ونظل نطلب ونكرر علي أننا مواطنين ونطالب بحقوقنا في هذه المؤسسات الصحفية المتحكم بها النظام الحاكم السؤال لماذا ننتظر أن يتعطف علينا الآخرون لنأخذ حقوقنا .؟ إذا كان الأقباط يردون حقوقهم عليهم بانتزاعها وليس مطالبتها فماذا ننتظر القطار بعد أن يفوتنا ثم نطالبه بالرجوع لكي نركب فيه ..! بدلا من هذا علينا نحن بصناعه قطار أخر أسرع واقوي من هذا القطار ونجعله يسير كما نحب ستمنعنا الحكومة من صناعه القطار ؟ نصنعه في أي مكان ونصدره الي الداخل مره أخري بعد أن يثبت كفائتة الحكومة المصرية تحاربنا حرب نفوذ لحماية دينها الإسلامي وحماية الغالبية للإسلام أو ما يسمونها الغلبة للإسلام ومنها يبيحون كل شيء من سيطرة واخذ ما في يد الغير . ولذلك فان صناعه الإعلام تتطلب أسلوب جديد في قضيتنا القبطية أن نضعها بكاملها نصب أعين العالم بقنوات فضائيه قبطية سياسيه يكون هدفها الأول إثبات اسمها عالميا ووضع القضية القبطية إمام مجلس الأمن في يوم قريب .هذا إذا ما انهي النظام المصري الحاكم القضية بإعادة الحقوق لأهلها الأقباط أو بترك الأقباط يأخذونها بحريتهم تكون نهاية النشاط القبطي . التغلغل في الإعلام العالمي جزء أساسي من خطه الانتشار الإعلامي . الأقباط في أوربا وأمريكا الشمالية هم أداه حقيقية كأفراد بخلاف المؤسسات القبطية,, يكونوا أصوات ظاهره في الصحف والإعلام العالمي والتحدث عن كل ما يلزم القضية القبطية قضيه الحرية في مصر . • علينا معرفه مع من نتحدث والي من يجب أن نتحدث هل التحدث للمصريين عموما شيء صحيح ؟ بالتأكيد لا لأننا نتحدث وقتها لأنفسنا ولا يسمعنا العالم إن السيطرة علي أوقات إعلاميه في قنوات عالميه سياسيه هو أساس اللعبة ومخاطبه العالم بلغاته وليس بلغتنا وحدها التحدث للشعب المصري ككل لإعلامه بما يحدث لنا لن يفيدنا في شيء فأنت تتحدث لمن يردك أصلا ميتا ولكن إذا تحدثت للقوي العالمية تكون بداية لفضح ممارسات المتطرفين عالميا وما يفعلوه وهو ما يخالف النظام العام العالمي القائم علي توطين الديمقراطية والحرية والمساواة في البلدان المتخلفة عن ركب الحضارة العالمية التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية ودول العالم المتحضر لا يحتاج الأقباط إلي قناة واحده بل قنوات وبث مباشر ومستمر عن كل كلمه فكما نجحنا في القنوات الالكترونية علينا أن نتفوق في القنوات الإعلامية السياسية .إلي أن يكون لدينا قمر صناعي قبطي يجمع القنوات الدينية والسياسية والترفيهية ومن يطلب النجاح يجده . الانتشار الإعلامي الديني : منذ أن بدأت القضية القبطية وهي تناقش من زاوية واحده إن مناقشه القضية القبطية عالميا من زاوية دينيه يخلق أزمة دينيه عالميه تجبر النظام المصري علي تحسين وضعه ولهذا تأثيرات ايجابيه كثيرة ورسائل متعددة توجهه للعالم المسيحي إن مناقشه القضية القبطية من زاوية إعلاميه دينيه يجعل القضية تخرج إلي أفاق أوسع وتلعب علي أوتار أكثر حساسية فان العالم يتعامل مع المسلمين إلي الآن علي أنهم لا يظلمون ولا يأخذون حقوق الأخر ولكن مناقشه القضية القبطية من زاوية دينيه يجعلها اقوي بكثير إلي هذه اللحظة الذي يكتب فيها البروتوكول لم تناقش القضية القبطية في مؤتمر قبطي ديني يدعوا ممثلين عن الكنائس العالمية واتحاد مجلس الكنائس العالمي . القضية القبطية سببها اضطهاد علي أساس الدين ونحن نسير في طريق واحد وهو المناقشة من الجهة العلمانية وهو ما يثبته دائما النظام المصري ويثبته فينا أننا لو ناقشنا الموضوع من أساس ديني سيخسر الأقباط بل العكس هو الصحيح لان النقاش القبطي المسيحي العالمي يجعل القضية القبطية هي نقطعه ضعف إسلاميه لأنه المسيطر علي مصر ويجعله العالم المسيحي ورقه ضغط لدكتاتوريته الفاشية الإسلامية علي مطالب الوافدين المسلمين إلي بلاد المسيحية الغربية وهي المطالب الغير عادله في ارض ليست ملكهم فان العالم المسيحي يتعامل من الجهة الدينية مع الإسلام علي انه دين كأي دين ولا يعرف انه وجه الإرهاب ولكن مناقشه القضية القبطية في مؤتمر قبطي ديني يدخل في سلسله المؤتمرات القبطية التي تخاطب العالم بالقضية في مصر يجعل العالم يعرف أن ما يعانيه الأقباط هو سببه أنهم مسيحيون الإعلام هو قوه حقيقية لا يستهان بها والأقباط يسيرون في هذا الاتجاه وهو اتجاه صحيح فلابد من العمل عليه بكل الوسائل لاننا في زمن التكنولوجيا الإعلامية المتوحشة والتي انهارت أمامها الأديان والأنظمة الدكتاتورية بعد أن فضحت تماما وتم تعريتها وظهر وجهها القبيح . |
#6
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
التعاون مع المسيحيين في العالم حول المصالح المسيحية المشتركة الأقباط المصريين هم جزء لا يتجزأ من العالم المسيحي ولهذا السبب يمنعون من المراكز الخاصة بأجهزة الأمن
علي أساس أنهم إذا ما حاربت مصر دوله مسيحيه لن يقفوا ضدها وهي جزء بسيط من أجزاء القضية القبطية التي تشكلت بفعل الاضطهاد المستمر علي الأقباط لا لشيء سوي أنهم يتدينون بالمسيحية وتناست الأنظمة المتعاقبة علي مصر مواقفهم ضد الاحتلالات الغربية علي مصر منذ الثورة علي الحكم الملكي إلي الآن بعد فتره معاناة طويلة شهدها الأقباط في العصر الإسلامي الحاكم لمصر من دفع جزيه وأسلمه وتعذيب واغتصاب واخذ فتيات الأقباط جواري وسراري للمسلمين مثلما حدث مع نبي الإسلام وجاريته ماريا القبطية وكان دخول الإسلام مصر بمساعده حاكم مصر الدكتاتور المقوقس لتدمير الجيش الروماني المحتل لمصر آنذاك كان كالخروج من حفره سوداء عميقة والوقوع في بالوعة مجاري دنست الجسد المصري (القبطي) بالأسلمة والتعذيب والاضطهاد بكافه أنواعه علي يد العرب الصحراويين الجهلاء قليلي الذكاء الغزاة القادمون من جزيرة العرب ليحققوا أحلامهم بالتطور والسيطرة والحكم والسلب والسبي والاغتصاب تحت اسم دين وجهاد في سبيل الله الذي لا يعرفهم بسوي أنهم أبناء للشياطين يردون تطبيق شريعتهم وفي الغالب لا تطبق ولكن الدين هو الغطاء لأفعالهم السيئة. ولذلك الآن الأقباط يضربون ويهانون ويمنعون من الوظائف ويحاربون ويعادي أبنائهم في الخارج بمنتهي البجاحة علنا ويقتل شبابهم الشاب تلو الأخر والفتاه تلو الأخرى إما تقتل او تأسلم لتكون جاريه أو مجرد حضانة يتم جلب أخري عليها في أي وقت عندما يتم الإشباع منها و تهاجم كنائسهم وتمنع من البناء لأسباب أمنيه سببها ما يسمونهم بالشركاء في الوطن لأنهم يغضبون عندما تبني كنيسة وهذا يدل علي سماحتهم وطيبتهم وتاريخهم الحافل بالمساواة والمحبة وهي إن دلت تدل علي مدي قبحهم الشديد. ولذلك فان إيهانه الأقباط هي إهانة موجهه للعالم المسيحي بكل كاتدرائياته وكنائسه وبطاركته وكتابه المقدس وصليبه واسم الله الذي علي أتباعه فان إهانه المسيحي في مصر هي محاوله لانتصار الذات النفسية الإسلامية داخل نفوس أتباعها وأنظمتها التي تشعر بالضعف لأنها لم تستطيع أن تحكم العالم إلي الآن لكي تسبي وتأخذ القوي التي يمتلكها المسيحيين وغيرهم من البشر بفضل التفكير والإنتاج ليأتي الإسلام يأخذها بدون أي معاناة ويتم تغير الواقع الحر إلي دكتاتوريه نازيه جديدة تحكم العالم وتحاربه علي أراضيه الغربية والشرقية وتجعله أماكن للتزاوج وانتهاك حرمة المجتمعات المتحضرة وإهانه المرأة وجعل المجتمعات المتحضرة مجرد مجتمعات ذكورية عنيفة علي المرأة وعلي الأديان الأخرى فما يراه العالم الغربي الآن هو الإسلام المكي الضعيف وهو رداء الإخوان المسلمين الآن في مصر لكي يصلوا إلي السلطة ومن ثم يتحول الإرهاب الأخر وعاصمته السعودية إلي وحش مفترس يكشر عن أنيابه ليبتلع كل ما يراه ومن ثم يتحول إلي الإسلام ألمديني قدوه إسلاميه برسول الإسلام المسمي محمد عندما كان يتحدث في مكة عن الطيبة والمحبة وخرج إلي المدينة يقول اشد وأغلظ الألفاظ فتكا وتدميرا للبشرية وعاد بجيوش يقتل ويغزو ويفتح أبواب مكة تحت أقدام الخيول والسيوف ويستولي علي قبائل قريش الغنية ليحقق مملكته في جزيرة العرب ومنها إلي الشرق كله وهذا ما حدث وهو نفس المخطط الإسلامي الاستعماري العالمي الآن بكل أوجهه الناعمة منها والخشنة لكي يصل إلي مبتغاة. الأقباط عليهم دور في الاتحاد مع المصالح المسيحية العالمية بعدم مهاجمه أي جهة مسيحيه عالميه والاتحاد الدائم معهم فطالما نحن ممنوعون علي أساس الدين من التنفس في مصر وتناست الأنظمة المصرية أننا كنا اشد المحاربين لكل ما هو محتل لمصرنا لأنها بيتنا ونحن حاميها ...الآن آتي الوقت لنرد ما يحدث للأقباط الصاع ألف بان ننضم لكل المؤسسات المسيحية الدينية في العالم ونتعامل معها وندول القضية القبطية دينيا وتعريفهم بما يحدث لنا لأننا مسيحيين ولا نمتنع عن التعامل مع أي جهة مسيحيه حتى لو كانت بينها وبين الأديان في مصر سواء الإسلامية شيعيه كانت أو سنيه أو الديانة البهائية إن الأقباط في حاجه ملحه للتحدث عالميا عن القضية القبطية التي خلقت بسبب أن أهلها معتنقين للمسيحية .................................................. |
#7
|
|||
|
|||
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
التعاون مع المسيحيين في العالم حول المصالح المسيحية المشتركة الأقباط المصريين هم جزء لا يتجزأ من العالم المسيحي ولهذا السبب يمنعون من المراكز الخاصة بأجهزة الأمن علي أساس أنهم إذا ما حاربت مصر دوله مسيحيه لن يقفوا ضدها وهي جزء بسيط من أجزاء القضية القبطية التي تشكلت بفعل الاضطهاد المستمر علي الأقباط لا لشيء سوي أنهم يتدينون بالمسيحية وتناست الأنظمة المتعاقبة علي مصر مواقفهم ضد الاحتلالات الغربية علي مصر منذ الثورة علي الحكم الملكي إلي الآن بعد فتره معاناة طويلة شهدها الأقباط في العصر الإسلامي الحاكم لمصر من دفع جزيه وأسلمه وتعذيب واغتصاب واخذ فتيات الأقباط جواري وسراري للمسلمين مثلما حدث مع نبي الإسلام وجاريته ماريا القبطية وكان دخول الإسلام مصر بمساعده حاكم مصر الدكتاتور المقوقس لتدمير الجيش الروماني المحتل لمصر آنذاك كان كالخروج من حفره سوداء عميقة والوقوع في بالوعة مجاري دنست الجسد المصري (القبطي) بالأسلمة والتعذيب والاضطهاد بكافه أنواعه علي يد العرب الصحراويين الجهلاء قليلي الذكاء الغزاة القادمون من جزيرة العرب ليحققوا أحلامهم بالتطور والسيطرة والحكم والسلب والسبي والاغتصاب تحت اسم دين وجهاد في سبيل الله الذي لا يعرفهم بسوي أنهم أبناء للشياطين يردون تطبيق شريعتهم وفي الغالب لا تطبق ولكن الدين هو الغطاء لأفعالهم السيئة. ولذلك الآن الأقباط يضربون ويهانون ويمنعون من الوظائف ويحاربون ويعادي أبنائهم في الخارج بمنتهي البجاحة علنا ويقتل شبابهم الشاب تلو الأخر والفتاه تلو الأخرى إما تقتل او تأسلم لتكون جاريه أو مجرد حضانة يتم جلب أخري عليها في أي وقت عندما يتم الإشباع منها و تهاجم كنائسهم وتمنع من البناء لأسباب أمنيه سببها ما يسمونهم بالشركاء في الوطن لأنهم يغضبون عندما تبني كنيسة وهذا يدل علي سماحتهم وطيبتهم وتاريخهم الحافل بالمساواة والمحبة وهي إن دلت تدل علي مدي قبحهم الشديد. ولذلك فان إيهانه الأقباط هي إهانة موجهه للعالم المسيحي بكل كاتدرائياته وكنائسه وبطاركته وكتابه المقدس وصليبه واسم الله الذي علي أتباعه فان إهانه المسيحي في مصر هي محاوله لانتصار الذات النفسية الإسلامية داخل نفوس أتباعها وأنظمتها التي تشعر بالضعف لأنها لم تستطيع أن تحكم العالم إلي الآن لكي تسبي وتأخذ القوي التي يمتلكها المسيحيين وغيرهم من البشر بفضل التفكير والإنتاج ليأتي الإسلام يأخذها بدون أي معاناة ويتم تغير الواقع الحر إلي دكتاتوريه نازيه جديدة تحكم العالم وتحاربه علي أراضيه الغربية والشرقية وتجعله أماكن للتزاوج وانتهاك حرمة المجتمعات المتحضرة وإهانه المرأة وجعل المجتمعات المتحضرة مجرد مجتمعات ذكورية عنيفة علي المرأة وعلي الأديان الأخرى فما يراه العالم الغربي الآن هو الإسلام المكي الضعيف وهو رداء الإخوان المسلمين الآن في مصر لكي يصلوا إلي السلطة ومن ثم يتحول الإرهاب الأخر وعاصمته السعودية إلي وحش مفترس يكشر عن أنيابه ليبتلع كل ما يراه ومن ثم يتحول إلي الإسلام ألمديني قدوه إسلاميه برسول الإسلام المسمي محمد عندما كان يتحدث في مكة عن الطيبة والمحبة وخرج إلي المدينة يقول اشد وأغلظ الألفاظ فتكا وتدميرا للبشرية وعاد بجيوش يقتل ويغزو ويفتح أبواب مكة تحت أقدام الخيول والسيوف ويستولي علي قبائل قريش الغنية ليحقق مملكته في جزيرة العرب ومنها إلي الشرق كله وهذا ما حدث وهو نفس المخطط الإسلامي الاستعماري العالمي الآن بكل أوجهه الناعمة منها والخشنة لكي يصل إلي مبتغاة. الأقباط عليهم دور في الاتحاد مع المصالح المسيحية العالمية بعدم مهاجمه أي جهة مسيحيه عالميه والاتحاد الدائم معهم فطالما نحن ممنوعون علي أساس الدين من التنفس في مصر وتناست الأنظمة المصرية أننا كنا اشد المحاربين لكل ما هو محتل لمصرنا لأنها بيتنا ونحن حاميها ...الآن آتي الوقت لنرد ما يحدث للأقباط الصاع ألف بان ننضم لكل المؤسسات المسيحية الدينية في العالم ونتعامل معها وندول القضية القبطية دينيا وتعريفهم بما يحدث لنا لأننا مسيحيين ولا نمتنع عن التعامل مع أي جهة مسيحيه حتى لو كانت بينها وبين الأديان في مصر سواء الإسلامية شيعيه كانت أو سنيه أو الديانة البهائية إن الأقباط في حاجه ملحه للتحدث عالميا عن القضية القبطية التي خلقت بسبب أن أهلها معتنقين للمسيحية .................................................. |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
أسلمة المستشفى القبطى | الجميل الرقى | المنتدى العام | 18 | 20-03-2008 08:01 AM |