تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

 
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #11  
قديم 28-03-2008
john mark john mark غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Jul 2006
الإقامة: EGYPT
المشاركات: 736
john mark is on a distinguished road
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي

التضامن مع قضايا المضطهدون من الأعراق والأديان المختلفة


إن نقاط الضعف في أي نظام يحكم ارض في العالم تساعد في التعامل معه لتغييره وان النظام المصري القائم منذ سنين هو نظام عنصري يقوم علي أساس الدين والعرق فالنظام المصري بعد الثورة التي قام بها الضباط الأحرار أعلن النظام فيها انه نظام إسلامي سني الدين عربي العرق وتجاهل تماما مصريته وتجاهل الأعراق المصرية والدينية المختلفة وأولها العرق القبطي الخاص بالمسيحيين والعرق النوبي والدين المسيحي ومن يعتنقه من غير الأقباط مثل المسيحيين من أصول غربييه او غير مصريه أو المسيحيون الجدد وهم غير معترف بهم أو السماح لهم بالتحول بالأوراق الرسمية إلي الديانة المسيحية كجزء من إيهانه الديانة المسيحية وإجبار الإنسان علي البقاء في الإسلام والإجبار علي اعتناق الإسلام كدين له حتى لو كان رافض لهذا الدين وهذا حدث أيضا مع المسيحيين الذين اعتنقوا الإسلام وأرادوا أن يتركوه بعد أن اكتشفوا انه دين غير صحيح وبمثابة من أخطاء من وجهه نظرهم وهي نفس وجهه نظر المتنصرين المعتنقين للديانة المسيحية .
فنظام مصر القائم منذ سنين طويلة تجاهل اللغة القبطية وتجاهل الحقبة القبطية وهي أهم حقب التاريخ المصري والتركيز علي حقبه وجود العرب في مصر وهي الفترة المعتبرة احتلال العرب لمصر عالميا ويؤكدها المؤرخين في أنحاء العالم من لهم علاقة بدراسة التاريخ المصري
ما حدث من المعروبييون في مصر من انقضاضهم علي الحكم في مصر تسبب في أزمة للأديان والأعراق المختلفة فتفاقمت أزمة القضية القبطية في مصر إلي أزمة النوبيون في جنوب مصر إلي أزمة البهائيون
وعدم الاعتراف بهم كطائفة دينيه إلي أزمة المسلمين الشيعة لعدم الاعتراف بمذهبهم تاريخيا في مصر وكمذهب حالي داخل مصر إلي أزمة طائفة المسلمين القرآنيين في مصر وعدم الاعتراف بمذهبهم كمذهب إسلامي داخل مصر واضطهاد ومهاجمه الصوفية في وسائل الإعلام الحكومية كما يحدث مع باقي الطوائف التي تهاجم بشكل دائم واهم اكبر طائفة في مصر وهي طائفة الأقباط العرق الأصلي لمصر ودينهم المسيحي إلي الأزمة السيناوية والتي تأرق اهل سيناء البدو المصريون من أصول عربيه وهم أهل هذه الأرض مع كل المسيطرين عليها علي مر الزمان. .


الطائفة البهائية ودعم الأقباط لها
يوافق الشعب القبطي المصري علي رفض الديانة البهائية كمعتقد يتوافق معهم أو يعترف بالمسيحية فالمعتقد البهائي كدين خرج من الطائفة الإسلامية الشيعية وجذوره فارسيه شيعيه دخل مصر منذ فتره طويلة وكان معترف به كمعتقد وهي لا تؤمن بإلوهية المسيح بل تعتبره مجرد نبي رغم الاعتراف باسم يسوع وهو المخلص وهو أساس الديانة المسيحية الذي يتدين بها الأقباط واكبر عدد من البشر علي كوكب الأرض فبعد أن أعلن جمال عبد الناصر رئيس مصر الأول بعد قيام الثورة بعد ان أطاح باللواء محمد نجيب قائد التنظيم ليحتل مركز رئاسة قياده الثورة بحجه أن البهائيون عملاء لإسرائيل بسبب أن مرقد بهاء الله رسول البهائية حسب الديانة البهائية في إسرائيل ارض الأديان ولم يكلف خاطره يتهم نفسه بالخيانة بسبب وجود المسجد الأقصى هناك أيضا أو اتهام الأقباط والمسيحيين بالخيانة بسبب وجود الكنيسة المقدسة كنيسة القيامة وبيت لحم أيضا في نفس المكان ولكن هي كانت حجه استخدمها ليتخلص من نمو هذا الدين الذي سيؤثر علي الدين الإسلامي السني وسيطرته علي البلاد من وجهه نظرهم وهي جزء من اضطهاد النظام الإسلامي العربي علي مصر

ولذلك علي الأقباط مسئوليه الدفاع المستمر عن حقوق الإنسان البهائي في المعتقد وبناء دور العبادة وان تكون ألازمه البهائية جزء من القضية القبطية الحقوقية قضيه مصر الأولي وأزمتها الرئيسية .

وتصعيد الموقف مع النظام المصري بتدويل ألازمه البهائية عالميا علي أكتاف القضية القبطية ومساعده البهائيين علي بناء أول معبد بهائي لهم في مصر بأي شكل من الأشكال حتى لو وصل الأمر بناء معبد لهم كأمر واقع يسبب أزمة مع الحكومة المصرية اذا ما استمرت علي أسلوبها العنصري في التعصب ضد الأقليات الدينية والعرقية وهذا لتوزيع التطرف الإسلامي السني علي طوائف متعددة وليس المسيحية فقط لان الوضع هو حقوق وليس حرب ضد مذهب معين كما يصوره أعداء الحرية والديمقراطية من الإرهابيين والمتطرفين الوهابيون السنة .



المذهب الشيعي الإسلامي والأقباط في مصر

المذهب الشيعي تاريخيا هو من تحكم في مصر لفترات طويلة فيما يسمي في العصر الفاطمي وهو من أكثر العصور التي شهد الأقباط فيها اضطهاد لهم علي يد الحاكم بأمر الله ولكن رغم هذا فمن مصلحه الأقباط الآن استبدال المذهب السني التي تتغلغل من خلاله الآن الأفكار المذهبية الوهابية القادمة من السعودية لنغزو وتسيطر من جديد علي المذهب السني بعد أن وصل لمراحل متطورة في الاعتدال والفكر المتقدم لتعيده والأزهر إلي الأصولية الإسلامية البدوية المعروف بالإسلام ألمديني الصحراوي والتطرف والإرهاب لكل ما هو مختلف عنه استنادا لنصوص دينيه إسلاميه قي كتاب المسلمين المسي قران كريم تدعو لتقل المختلف عنهم في المذهب والفكر وتكفيره وسبي كل ممتلكاته ولهذا من مصلحه الأقباط أن يكون هناك قوه أخري تقلل من تطرف المذهب السني المصحوب بالوهابية المتطرفة فيكون بمثابة قوه أخري بديله عن الموجودة الآن أو منافسه لها .

مسئوليه الأقباط في المستقبل هي دعم القوي الشيعية في مصر وحقوق المسلم الشيعي المصري والمقيم في مصر
كانسان من حقه أن يتعبد وان ينعم بالأمن والرخاء طالما يدفع الضرائب ويؤدي الخدمة العسكرية وينمي الدولة بالتجارة او لا يضر الدولة بأعمال إرهابيه من شغب وتدمير وهنا نضمن ولاء الشيعية لنا كأقباط في المستقبل
لأننا نكون بادرنا بعمل ضغط لأخذ حقوقهم كمسلمين شيعه وفي جميع الأحوال تكون الإستفاده هي امتصاص
التطرف وتوزيعه وتشتيته لتخفيف الإرهاب والتأكيد علي أن الأقباط لا يدفعون عن حقوق بشكل طائفي ضد الإسلام كما يدعي المتطرفون الإرهابيون


أهل النوبة وحقوقهم المسلوبة من قبل مجلس قياده الثورة العسكرية .

مسئوليه الدفاع عنها من المدافعين عن حقوق الإنسان من الأقباط وغيرهم .تنهي مشكله حقوقه موجودة في جنوب مصر لا يشعر بها سوي أهلها فأي مصري تتحدث معه في موضوع أزمة النوبيون داخل مصر الموجودة في الجنوب لن تجد أي معلومات عنها بداخله وهذا بسبب المؤامرة التي تحاك ضد النوبيون بتغييب الشعب المصري إعلاميا عن هذه القضية ولذلك لابد من إلقاء الضوء عليها بعد أن تم احتلال أراضيهم من قبل ضباط الثورة والأراضي التي خسروها تحت مياه بحيرة ناصر التي سببها السد العالي احد اكبر المشاريع القومية للشعب المصري ككل ولكن كان من الأجدر إعطاء أصحاب الأراضي من أهل النوبة تعويضات بل كانت التعويضات احتلال كثير من الأراضي وزعت علي القواعد الخاصة بالجيش المصري وأخري أخذها أبناء ضباط قياده الثورة وكل يوم يمر علي أهل النوبة هو اسود من الذي يسبقه من اضطهاد وتعذيب وتغطيه إعلاميه علي ما يحدث لهم مما أسفر علي هجرات جماعية لأهل النوبة خارج مصر وانتشارها في دول الخليج خاصة هروبا من الحياة القاسية في الجنوب المصري وهو القطر النوبي المصري ولذلك لابد من إعلام العالم بما يحدث لهؤلاء المصرين داخل مصر .


أهل سيناء البدو وتجاهل مصر لتوفير الحياة الكريمة لهم

تتعامل السلطة المصرية دائما مع أهل سيناء علي أنهم مصريين من الدرجة الثانية فهم مهانين في جميع المؤسسات الأمنية والعسكرية بل وممنوعون تماما من الكليات ومراكز التدريس العسكري مثل الأقباط والشيعة والبهائيين اذا ما تم التعرف علي انتماءات الأخريين الدينية علي عكس الأقباط المرفوضون علي أساس رسمي في الدولة وهو أبشع أنواع الاضطهاد والتخوين وانعدام المواطنة لأهل مصر
فمن الطبيعي أن يتم مساعده هؤلاء إما أن تساعدهم مصر أو تترك سيناء لأي دوله أخري تستطيع إدارة شؤونها وتنميتها وعمل رخاء لأهلها واحترام حقوقهم تحت إرساء مبدأ عام في النظام والدستور سواء الآن أو في المستقبل يحمي المواطنة والمساواة في التعامل مع حاملين الجنسية المصرية

مساعده الطوائف المصرية هي بمثابة خلق أزمة أمام الدكتاتورية الدينية العرقية التي تسيطر علي مصر
كدرع في وجهه من يتهمون الأقباط أنهم هم فقط من يطالبون بحقوقهم وكأنها جريمة

ومن هنا النظام القبطي المتبع يكون بدعم حقوق الإنسان لأي مصري ومن يرفض إعطاء الحقوق يكون هو الإرهابي راعي الإرهاب والتخويف في مصر.
__________________
الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع

مواضيع مشابهة
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى الردود آخر مشاركة
أسلمة المستشفى القبطى الجميل الرقى المنتدى العام 18 20-03-2008 08:01 AM


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 11:13 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط