|
|||||||
| المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
|
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
فضح عقائد الأمم لو لم تكن هناك أمم لما كانت هناك عقائد وأديان اخترعتها ولكن هل هي عقائد ومعتقدات واديان صحيحة ؟ هل هي تعرف لماذا نحن موجودين وما هي الخطيئة الآدمية وماذا فعل الله لكي يكفر خطيئة عبادهم واسمي خلقه الذي يحبهم ؟؟ بالتأكيد لا يعرفون وكل منهم يعتقد اعتقاد خاطئ في نفسه توارثه عن أبائه وأجداده ويوضحه ويفسره ويؤكده ويبرره له رجال الدين لمعتقده ما هو دور المؤمنين من المسيحيين ؟ هل هو مشاهده ما يحدث ويقفون يشاهدون ويستمتعون بالكفر الذي حل علي الأمم!! هل أمرنا الله بفعل شيء ؟ نعم عندما طلب منا أن نذهب ونتلمذهم - نتلمذهم بمعني الشرح لهم وتبشيرهم وتوضيح الأمور الملتبسة لديهم حتى لو لم يغير دينه ولكن الأفضل أن توضح له الحقيقة وتدمر المفاهيم الخاطئة الذي يبسها رجال دينه ومن هذا المنطلق نستطيع أن نبدأ رحله المعرفة والتبشير بكلمه الله علي بني البشر وكيف ضحي من اجلنا وعشق أرواحنا وأعطاها الكثير من الجمال والذكاء والاستماع وغيرها من هبات الله لنا علي هذه الأرض وعندما نصعد إلي الملكوت مؤمنين له محافظين علي وصاياه . لكل أمه اعتقادات خاطئة تريد بها التقرب إلي الله, توارثتها عن من وطئ عقولهم بمثل هذه الخرافات . فما علينا إلا أن نفتح كتبهم ونبحث فيها عن المنطق ولا غير المنطق ومن بعده عن المحبة وان وجدناها لن تكون محبه لأنها محبه الدماء والشر وهذا ما نراه كل يوم في تصرفات الأمم الأمة البهائية : النفاق تعيش الأمة البهائية حاله من النفاق ألا متناهي بسبب أنها تريد الوصول إلي القلوب عن طريق مغازله جميع العقائد في نفس اللحظة فاضطروا إلي استخدام الكذب والنفاق للوصول إلي غايتهم من خلال التأكيد علي المحبة ولكن محبه من؟ ولمن تكون المحبة؟ فهم يحبون بوذا وأتباعه ومحمد وأتباعه والمسيح كشخص وأتباعه وألهه الهندوس وأتباعهم وموسي وأتباعه أين المحبة لأمم أصلا لا تعرف المحبة وأمم تختلف فيما بينها ولكن قال لهم رسول البهائية بهاء الله هذا الكلام انه أخر المرسلين من الله وذلك لان الله أراد ان يجمع العالم وعندما تسمع اله البهائية يتكلم في كتابه الأقدس والواحة علي لسان رسوله بهاء الله تجده يصف غير المؤمنين بأنهم أشرار أنها المحبة الأممية . الأمة اليهودية : القوه استخدمت الأمة اليهودية القوه من اجل البقاء ومجابهه العالم وتخيل اليهود أنهم بذلك يستطيعون أن يجعلوا العالم كله خدم لهم ولأفكارهم ولقضاياهم ولمتعهم التي لا تنتهي والبحث الدائم عن الملكوت الأرضي والنفوذ القوي والحياة الأفضل والنرجسية العالية وبما أنهم أصبحوا مغضوب عليهم بعد أن رفضوا الله بعد أن كانوا خاصته ولم يقبلوه ذاد لديهم الإحساس بالغربة وبدأت النعرة النرجسية المتعالية تزيد يوما بعد يوم إلي أن وصلوا إلي استخدام كل الوسائل من أموال تملئ خزائنهم ونفوذ يغطي العالم لاستخدامه في ما يسعدهم ويحقق لهم ملذاتهم بدلا من أن يستخدموها في الخير وفي البحث عن الحقيقة الإلهية التي رفضوها وبدأت الجيوش تجيش والأسلحة تستورد والقتلى بالملايين من اجل اليهود أن يستمتعوا بالحياة وبهذا تكون أمه اليهود خسرت الملكوت واشترت الحياة الأرضية مثل كل الأمم ولكن علي طريقتها الخاصة بنشر الأفكار التي تخدم مصالحهم من اجل الدنيا وليس الملكوت . الأمة الإسلامية : الإرهاب أسلمت الأمة المحمدية وجهها للإرهاب الذي نص عليه الكتاب المحمدي قرأن بأن يرهبوا عدوهم بعد أن اجبر ذويهم في الماضي علي هذا المعتقد بالسيف وبقوه جيوش صحابه محمد حتى بعد موته ولهذا تستند المحمدية علي هذه النصوص وغيرها التي تسببت في إراقة الدماء حول العالم فلم يعد يوجد مكان بة مسلمون محمديون إلا ووجدت به المشكلات من قتل وتخريب وفساد وكل هذا محلل شرعا من اجل خدمه الإسلام وأصبحت التقية هي وجهه أخر للشر لا يراه إلا من ينظر لهم من زاوية مختلفة عما ينظرون هم لدينهم ويعتقدون أن كل هذا فيه ثواب وخدمه لله والله منهم ومن أفعالهم بريء برائه الذئب من دم يوسف الصديق ولكن دائما وفي العصور الأخيرة يحاول المسلمين أن يقوموا بأشياء كبير جدا مثل محاوله التبجح بان العالم كله ضدهم وان أي انتقاد هو انتقاد للإسلام ومقدساتهم وان هذا ضد الإنسانية والحرية والديمقراطية وهي المصطلحات التي يكرهونها لأنها ضد دكتاتوريه الحكم بالإسلام وبحجج واهية هي أن هذا نابع من حقد العالم علي الإسلام ولا يعلم الناس أي حقد يتكلم هؤلاء المحمديون هل يحقد الإنسان علي شيء اقل منه وقبيح في الفكر والأسلوب والسلوك فليس أهانه المرأة وحب الجنس والنكاح والسرقة من اجل الجهاد لإرضاء الله والغنائم والإرهاب لكل من تسول له نفسه انتقاد مثل هذه الأفعال الإجرامية سواء المكتوبة في القران أو أفعالهم الشخصية والذبح والغيظ والكراهية لكل من يحاربهم واستخدام أبشع الوسائل وتحليل الكذب في الحروب والحيل المحمدية القذرة من اجل رفع راية محمد فوق العالم فهم لم يعودوا مثل الماضي ينشرون دينهم بالسيف فقط وإنما أصبحوا كعصابات منظمه تعمل من اجل رفعه هذا الدين ونصرته التي يعتبرونها هي نصره شخصيه لهم وهذا سببه الانهزام العلمي والاجتماعي لديهم الذي لم يعطيهم الإسلام منه سوي الخراب والدمار ولذلك يتبجحون بان العالم هو من يحاربهم ويردون نصره الإسلام من اجل إرضاء النفس المنهزمة داخليا بسبب قله حيلتهم العلمية وهذا الإسلام المنقسم إلا الحرب والعبادة يحاربون بكل الوسائل من مهاجمه المسالمين وقتل وسرقه وسفك دماء وكذب وتقيه وتجميل ومن ثم العودة إلي الصلاة والعبادة وممارسه طقوس دينهم من اجل إرضاء الله بعد أن قدموا قرابين الولاء والطاعة له علي جثث ودماء البشر فهذا الدين أصبح وصمه عار علي الأمة العربية التي تدينت به سواء بالإجبار أو بالتغرير التي انقسمت إلي طوائف كبري منها الذي بدأ يرفض الإرهاب ومنها ما لا يعرف أن يفعل سوي تقليد الرهبنة والانكباب علي الصلوات والطقوس الدينية وخرج منها ملايين العلمانيين يبحثوا عن مكان يستنشقون فيه هواء نظيف بدلا من اختناقهم بداخلها وأيضا وبدأت تخرج الطوائف الشيعية لآل البيت المحمدي والصوفية وجماعات السلف الوهابي السني التي دمرت العالم ونشرت فيه الإرهاب والفساد الدنيوي . الأمة الهندوسية : الوهم التاريخي تعتقد الأمة الهندوسية أنها أمه التاريخ العريق وكل شيء في دنياها له علاقة بدينها الهندوسي فان الهندوسية تكونت بفعل الزمن والتاريخ مثل صخور الجبال . إيمانها بالوهم التاريخي الذي كون آلهتها الكثيرة وكتب فيهم آلاف الكتب جعلها ديانة عملاقه تعيش علي الأرض الهندية ولكنها هشة بسيف الكلمة تذوب كالثلج أمام نور الشمس فهي كديانة صنعها التاريخ والأوهام التي تربط كل شيء بهندوسيتهم فالهندوس لديهم ألهه يقدمون لها أيضا قرابين الولاء والطاعة علي دماء البشر ومن يختلف معهم وكل يوم نري هجمات الهندوس علي الأديان الأخرى من تهجم وسب وأهانه مقدساتهم بل وقتل معتنقين أديان أخري تختلف عنهم فهم يعتقدون أنهم الأول والباقي لاشيء مثل الأمم كلها ويبحثون دائما عن الأمن أمام آلهتهم وحياتهم الضعيفة أمام آلهتهم ولكن هذا الوهم يحولهم إلي وحوش تعتقد أنها مسالمة وضعيفة ولهذا تسن أنيابها للدفاع عن نفسها وتحارب بها الأعداء أعداء ألهه الهندوس التي يظنون أن الأمم تريد تدميرها وآلهتهم تجعلهم أقوياء لمحاربتها وذبحها وهذا ما يفعله الآن الهندوس ومنذ أزمنه بعديه مع المسيحيين والآن وبعد مشكلات السيطرة علي الأراضي الهندية يحدث مع المسلمين المغتصبين لأراضي باكستان وكشمير الهندية ربما لان الاثنان متعطشان لتقديم الولاء لله فكل منهم يحاول التهكم والتهام علي الأخر والتجبر عليه فكانت النتيجة دماء ودماء ودماء أمام صلوات الكنائس لنشر المحبة والسلام وان يتدخل الله لمنعهم من القتال . الأمة البوذية : البحث عن الأفضل بحثت الأمة البوذية عن الأفضل دائما فمن يراجع تاريخ البوذية سيكتشف أنها تركت كل شيء من اجل البحث عن الأفضل ولكنها عندما بحثت وجدت شخصيه بوذا لكي تتقرب بها إلي الله ولكنها ضلت الطريق بدلا من أن تعبد الله وجدت أن بوذا يعوضها عن هذا ولكن وسط صراع عالمي من الأديان فانجرت هي الأخرى وراء هذا ومنعت الأديان الأخرى وحاربتها لكي تحمي بوذا الطيب الضاحك المسكين الباكي الطفل والقوي الذي يريد أعدائه الانتقام منه لأنه روح السلام ولذلك توحشت وان تحدثنا عن الأمم لم ننتهي فهي تحتاج لمجلدات ولكن تبقي الأمم كلها بمعتقداتها تسير وراء هدف وهو إرضائها نفسها وليس إرضاء الله شعب الله المختار : المســـــــــــــــــــيح هو الحق الطريق والحياة هو المفادي والملك والمخلص والقدوس هو الخالق والغافر والعالم بما لا نعلم هو الله العافي الشافي المحي الكريم علي أتباعه كنائسه الآن تتجمع فيها خرافه الضالة لكي تنتظر مجيئه للعالم ليدينه ويعلمه الحق ولكن من منا يتحرر بالحق والخلاص فقد تحرر المؤمنين من المسيحيين وآخرون ضلوا وتركوا الإيمان وبحثوا عن ملذات الحياة كالأمم ولكن أين شعب الله المختار الآن هو من يتجمعون من الأمم ويؤمنون بالمسيح ومن يتدينون بتعالم الله بكتابه المقدس وتنفيذ وصاياه فيظل شعب الله المختار مضطهد بين الأمم التي تعيش علي الأرض كلها لأنه يطالبهم بان يفهموا ولذلك علي الشعب كله الاتحاد لتعليم وتلمذه الأمم ودراسة أديانهم والتبحر فيها لتفنيدها ووضعها مكشوفة أمامهم مفضوحة خباياها وقذارتها دون أن يستطيع إتباعها أن يتجملون أو يجملوها أمام الأخر وتبقي الأديان الأممية مكشوفة وكأنها عارية أمام مرآه يراها الناس ليعرف علي ماذا تحتوي هذه الأديان التي صنعها البشر من اجل محاربه كلمة الله . ....................................... آخر تعديل بواسطة john mark ، 28-03-2008 الساعة 01:48 PM |
|
#2
|
|||
|
|||
|
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
التعاون القبطي في المجال الدولي مع الكريملين الروسي والكنيسة الأرثوذكسية بروسيا الأقباط يمثلون في مصر المجتمع المضطهد بمسيحية وطوائفه ولذلك لابد من تدمير الخيوط بين الحكومة المصرية والقوي المختلفة حول العالم طالما تستمر الحكومة المصرية في تعنتها أمام الديمقراطية والحرية والمساواة في الحقوق والواجبات بالفعل وليس بالخطب الرنانة بسن القوانين وليس بقاعدات العرب التي أصبحت نقمه علي الثقافة المصرية المتحضرة التي تنحدر بسبب وضع النظام المصري لمصر مجرد كرسي بين كراسي الشمع العربية ولذلك وجودنا مع الروس مهم جدا من اجل توصيل صوتنا الي روسيا كي لا تعتمد عليها الحكومة المصرية في استيراد السلاح والاستقواء بها في أي مجال من المجالات سيعود هذا الإستقواء علي الشعب المصري كله بالضرر في طريقه إلي الديمقراطية والحرية والمواطنة الحقيقية لكل الشعب المطبخ السياسي الروسي يبحث بشكل مستمر عن دور في الشرق الأوسط بعد انهيار الاتحاد السوفيتي والآن القضية القبطية هي القضية الجديدة التي تبزغ في الشرق الأوسط بسبب ما يحدث من تعذيب للأقباط والمسيحيين والأقليات العرقية والدينية . والتي تحمل علي أكتافها أزمات حقوقيه دينيه وعرقيه مختلفة تحدد ماذا كان سيحدث تغيير إلي الإمام في مصر أو سيظل الوضع في مصر مجمد بهذه الطريقة... التحدث مع الكريملن عبر القنوات الإعلامية وعن طريق الرسائل وأي من رعايانا وحلفائنا في روسيا وخاصة العاصمة وطلبات التعاون معها علي ان نقدم لها خدمات اقتصاديه عبر المجالات الاقتصادية المختلفة التي يعمل بها الأقباط وحتى في المجالات السياسية في الغرب الكنيسة الارثوذكسيه في روسيا لابد أن تتطلع علي كل ما يحدث للكنيسة الارثوذكسيه وشعبها في مصر علي يد الوهابية المتطرفة واستخدام نفوذها مع الروس في نشر ثقافة الدفاع عن حقوق الأقليات المسيحية في الدول التي استوطنها المسلمين وأشاعوا فيها الفساد وخاصة أصحاب الذقون الوهابية حماه الإرهاب في العالم التبشير بالأرثوذكسية والمسيحية بين الملحدين في روسيا سيكون بمثابة ضم أشخاص جديدة لتتكلم وتدافع عن القضية القبطية والديمقراطية في مصر والشرق الأوسط . ................................ |
|
#3
|
|||
|
|||
|
مشاركة: التخطيط الإستراتيجي للتعامل مع المستقبل بما يتوافق والشأن القبطي
حق تــقريــر المصـيـر لابد أن تكون كل المنظمات القبطية في المهجر علي استعداد تام لان تقدم طلب إلي المجتمع الدولي عن طريق الجمعية العامة للأمم المتحدة والقوه العظمي الأمريكية شهادة حق تقرير المصير للشعب القبطي والذي يقدر في مصر بخمسه عشر مليون قبطي يحاربون وتنتهك كافه حقوقهم السياسية والاجتماعية ويعيشون غرباء في ارض الوطن بالإضافة إلي أقباط المهجر والمتنصرين المصريين كلهم يردون العيش داخل مجتمع مسيحي
وهذا يعيدنا إلي التاريخ ومطالبات قديمة بإنشاء دوله قبطية في إفريقيا لأنها ستكون بداية ضرب الشرق الأوسط بأكمله والتحكم فيه وتقسيمه فخريطة الشرق الأوسط الجديد ليست لها أي قيمه من دون تقسيم مصر مره أخري بعد ان كانت من الإسكندرية إلي جنوب السودان ولان مصر هي رمانه ميزان للشرق الأوسط ومزايا هذا الموضوع كبيره جدا فإننا نرغب في تنفيذه لحماية مجتمعاتنا المستهدفة من الاسلام إنشاء دوله مسيحية في إفريقيا في قلب الشرق الأوسط تكون درع ورمح جديد في قلب الإرهاب من الجنوب وتضعف قوي الإرهاب في شمال السودان ستكون ارض للقواعد الأمريكية الصديقة في إفريقيا والشرق الأوسط وستخفف من ضغط القواعد في الخليج وستجبر المنطقة علي سباق التسلح مما سيفيد الشركات الأمريكية في تصدير السلاح ستعيد تقسيم المنطقة وخاصة عندما تنهار السعودية أمام الأزمة الشيعية القادمة علي الشرق الأوسط وهذا لن يحتاج إلي مجهود إن مشقه سوي ضرب الجيش الثالث وقواعد الجنوب المصري وستنهار الدولة في الجنوب ويتم إعادة الأقباط إلي هذه المنطقة من شمال مصر وما لنا في شمال مصر سيقاضي بما هو في جنوب مصر بالتأكيد سيدخل اليهود إلي سيناء ولن يكون هناك أي مجال للتحدث دوليا عن معاهده السلام بين مصر وإسرائيل لأنها ستكون منتهية بسبب ما تفعله مصر مع شعبها المفكك والمجتمع المنهار هذا سيناريو يطرح أمام المجتمع الدولي كحق تقرير مصير للشعب المصري مع حكومته التي اضطهدته علي أساس الدين والعرق وهو الشعب القبطي ملايين المعتقلين داخل وطنهم علي يد حكومة غاشمة استمرت أكثر من أربعين عاما وهو حكم العسكر المصريين سرقوا من الشعب الوحدة و والتقدم والازدهار وجعلوا مصر منبع التخلف والإرهاب في الشرق الأوسط والعالم وجرائم النظام العسكري في مصر لا تنتهي ولذلك الحل هو تدمير النظام المصري وتقسيم الأراضي كما قسمت من قبل للمصريين السود (السودان جمع اسود وهو اللقب المتعارف عليه تاريخيا) وأصبحت السودان منفصلة عن مصر ومن ثم دخلتها الوهابية لتتسبب في تدمير المجتمع السوداني ووصل به الحال علي ما هو عليه ولكن نشكر الله أن الجنوبيون استطاعوا أن يشكلوا قوه وينفصلوا عن الشمال الوهابي العميل للسعوديين مصدري الإرهاب الإسلامي( السني الوهابي) في العالم حق تقرير المصير ليس خيانة للشعب المصري بمستوطنيه المسلمين والطوائف الاخري فمن خاننا هو من يلعن صليبنا وكتابنا المقدس ويحرق كنائسنا ويخطف بناتنا القاصرات ويغتصبهم ويقتل شبابنا وخان العهد والدماء التي روت ارض سيناء والأمن الذي هم مواطنون مسلمون ممنوعة مناصبهم علي الأقباط ولذلك يتجاهلون مشاكل الأقباط بل ويفرحون ويعتقدون أنهم يقدموا خدمه لله باضطهادنا بهذا الشكل العنيف واكمن من دوله لاتصل عدد سكانها إلي 1% من عدد الأقباط والمتنصرين الآن ولن يكون هناك تواجد أمريكي في المستقبل إلا بإنشاء دوله للأقباط كعرق قبل الدين يمارسون في شعائرهم ويحمون منها المسيحيون المضطهدون في الشرق الأوسط ولن تتحقق هذه الدولة إلا في حاله واحده هي أن يريد الرب أن تتحقق فهو من سيساعدنا علي أن نحددها بعد أن اخذ المسلمون منا كل شيء دولتنا واراضيينا وكنائسنا التي تحولت إلي مساجد للمسلمين السنة المحتلين لمصر ومستوطنيها ولذلك الحل في يد القوي العظمي إما أن تتعاظم وتستخدم كل قدراتها لخلق حدود جديدة في مصر علي غرار حدود مصر والسودان تجمع فيها الأقباط والمتنصرين ومن يرد أن يذهب لها وتنشأ دوله تضع أضخم سفارة أمريكية في العالم وقواعد عسكريه وجيش وطني مسلح(قوات مسلحة نظامية) ودوله كاملة تخدم مصالحنا المسيحية العالمية وتدافع عن والأقليات المدمرة في الشرق الأوسط بل وستكون نافذة علي خلق جو جديد وشكل جديد يحدد المستقبل القادم في قلب ما يسمونه العالم الإسلامي الذي يريد أن يدمر لبنان المسيحية ستكون دولتنا قاسمه لظهر البعير وربما تكون هي الأرض الذي سيأتي إليها المسيح بعد أن يذهب إلي أورشليم عند اليهود . .................................................. آخر تعديل بواسطة john mark ، 28-03-2008 الساعة 02:05 PM |
![]() |
| عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
| أسلمة المستشفى القبطى | الجميل الرقى | المنتدى العام | 18 | 20-03-2008 08:01 AM |